التحليق فوق اوكرانيا منع من بعض الشركات كما بينت في ردي السابق
الان لدي استفسار هل هناك تحليق ومرور للطائرات في العراق ؟
جميعنا يعلم الظروف الامنية هناك !

الحمدلله حاليا أجواء العراق طبيعية الطائرات تمر بأمان

صراحة لم تكن لدى معلومة من ان صواريخ تطلق من الارض وتستطيع ان تسقط طائرة على ارتفاع يصل حتى 22 كيلو متر الا بعد حادث اسقاط الماليزية حيث كثفت القراة فى معلومات حتى اننى قرات خبر قديم ايام الحظر الجوى على العراق ان طائرة امريكية عسكرية من نوع يو 2 كانت تطير فوق العراق وعلى ارتفاع 60000 قدم اى ضعف مسافة ارتفاع الطائرات التجارية واشتكى قائد طائرة من انة نجا من صاروخ ارضى عراقى كاد ان يسقط طائرتة لذلك فاقول وبعد ما عرفت عن خطورة الصواريخ ارض جو من انه يجب الابتعاد عن اجواء تكون فيها حروب وتناحر بين طرفين ويمتلكان اسلحة مدمرة وخطرة على الطائرات فى الجو مهما كان ارتفاعها والامثلة كثيرة طائرة ليبية عام 1972 اسقطتها اسرائيل فوق سيناء وطائرة كورية اسقطتها روسيا بصاروخ بدعوى دخولها منطقة عسكرية وطائرة ايرانية اسقطتها بارجة امريكية فوق الخليج العربى كانت متوجهة لدبى واليوم ضحية جديدة ماليزيا غير معروف حتى الان من اسقطها فوق اكرانيا اللتى فيها حرب الان وكل واحد يتهم الاخر بانة هو السبب ونلاحظ الان فى موقع فلايت رادار 24 ان اجواء اكرانيا الشرقية ابتعدت عنها الطائرات واغلب الشركات غيرت مسارات طائراتها

اتوقع والله اعلم ان الطائرتين اسقطوا بنفس الشيء

يارب رحمتك ،

أختفت اختها في ظروف غامضة، وأسقطت هذه من جهات غامضة،
الغموض اللذي يكتنف هاتين الحادثتين، حدث بسبب التخطيط المرتب والمسبق، وليس للخطأ مجال أبدا في الغموض،
لا أرى أنها اختفت الأولى بهذا الغموض، طائرة بكبرها لن تضيع، وانما أخفيت عمدا وتعمدا من جهات عليا ومختصة بدون ذك أسماء، لان لايمكن لجهات ارهابية حالية اخفاء طائرة بهذه الطريقة الاحترافية اللتي من شأنها عدم ورود ولا حرف واحد عنها،
واما الأاخرى فكان مخططا لها مسبقا ليختفي المجرم بجريمته،
وتبقى الخطوط الماليزية وماليزيا بأكلمها تواجه الحادثتين المفجعيتن، وذويهم

يفترض أن تنشأ منظمة دولية لتعويض ماليزيا ووذوي الضحايا ، لتلك الجريمة الشنعاء

رحم الله المسلمين منهم، وعااقب كل من شارك بأليم عذابه، في هذه الجريمتين

عاجل : سقوط طائرة ركاب ماليزية قرب حدود أوكرانيا مع روسيا

بدأت في أمستردام جلسات محاكمة أربعة أشخاص للاشتباه في تورطهم في إسقاط الطائرة الماليزية "ام اتش 17" فوق شرق أوكرانيا 2014، ما أسفر عن مقتل 298 شخصا. موسكو نفت صلتها بالحادث وتتهم المحكمة بأن لديها حكم مسبق بالإدانة.

في مستهل جلسات المحاكمة الغيابية للمشتبه بهم في إسقاط طائرة الركاب الماليزية "ام اتش 17" فوق شرق أوكرانيا عام 2014، قال القاضي الهولندي هندريك ستينهوي اليوم الاثنين (التاسع من مارس/آذار)، "كثيرون انتظروا طويلا حلول هذا اليوم... هذه الخسارة المأساوية لحياة العديد من الأشخاص مست الكثيرين على مستوى العالم". وأضاف "المحكمة تريد أن تقول إنها تدرك أثر فقد حياة الكثيرين وأن الطريقة التي حدث بها ذلك غير مفهومة بدرجة كبيرة".

ويذكر أن ركاب طائرة الطائرة الماليزية "ام اتش 17"، التي كانت في طريقها من أمستردام إلى كوالالمبور، والبالغ عددهم 298، لقوا حتفهم في الحادث. وكان معظم الضحايا من الهولنديين.

وكان فريق تحقيق بقيادة هولندا قد أعلن العام الماضي أن المشتبه بهم الأربعة مسؤولون عن جلب نظام صواريخ بوك أرض- جو المضاد للطائرات من روسيا إلى منطقة الصراع في شرق أوكرانيا.

والمشتبه بهم هم ثلاثة روس وأوكراني وتم وضعهم على قائمة المطلوب القبض عليهم. وأفاد فريق التحقيقات بأن أجور ج.، وهو كولونيل سابق بقطاع الأمن الاتحادي الروسي، كان أعلى قائد عسكري في صفوف المتمردين بمنطقة دونتسك بشرق أوكرانيا وقت وقوع الحادث.

ولم يكن أي من المتهمين حاضرا في القاعة ويعتقد أن المتهمين الأربعة موجودون في روسيا حاليا. وأرسل واحد منهم فقط محام للدفاع عنه.

وقال المحققون إن النظام الصاروخي مصدره الجيش الروسي، وجرى استخدامه لإسقاط الطائرة فوق منطقة يسيطر عليها المتمردون المدعومون من موسكو، ولكن هدفهم الحقيقي كان إسقاط طائرة عسكرية.

وأضاف فريق التحقيقات أن كل من وسيرجي د. وأوليج ب. كانا على صلة بالاستخبارات العسكرية الروسية. وأشار إلى أن الأوكراني ليونيد خ. كان مسؤولا عن وحدة قتالية في منطقة دونتسك.

ونفت الحكومة الروسية ما تردد عن تورطها في الحادث. وانتقدت وزارة الخارجية الروسية المحاكمة الأسبوع الماضي، ووصفتها بأن لديها حكم مسبق بالإدانة.