حقق الطيران العماني الناقل الوطني للسلطنة خطوة جديد بفتح منافذ لشحن السلع عبر مطار صلالة لنقل البضائع التي تأتي عبر ميناء صلالة وذلك بفتح ثلاثة منافذ( كنترات) لنقل البضائع من كولمبور وكراتشي وبنجلاديش إلى الخارج أمريكا وأوروبا لتسهيل سرعة الوصول عبر المطار حيث يأخذ نقل البضائع وشحنها بأسرع وقت ممكن.
وقد بدأ العمل بنقل البضائع في ديسمبر من العام الماضي وبلغت كمية الشحن 500 طن العام الماضي و300 طن هذا العام.
ويهدف الطيران العماني إلى تفعيل ميناء صلالة من حيث نقل السلع عبر المطار والعمل على دعم العمل اللوجستي للميناء ليلعب دورا رياديا في المنطقة كذلك توجد حاويات كبيرة تابعة للطيران العماني لنقل البضائع إلى دول المجلس.
والهدف من افتتاح هذه المنافذ في المطار تسهيل وسرعة نقل البضائع بأسرع وقت ممكن حيث لا تتجاوز عملية الشحن من السلطنة إلى أمريكا اكثر من ثمانية ايام، و تكون الأسعار في متناول الزبائن.
والى جانب شحن البضائع التجارية فقد استقبل ميناء صلالة خلال العام الماضي حوالي 38 باخرة سياحية تحمل 32150 سائحا من جنسيات مختلفة وقام عدد كبير من السياح القادمين بجولات سياحية في أماكن مختلفة من محافظة ظفار شملت اهم المعالم الأثرية والسياحية والتاريخية التي تشتهر بها المحافظة كموقع أشجار اللبان ومتنزه البليد الأثري ومتحف ارض اللبان ومنطقة جبل أتين وزيارة الشواطئ والأسواق التقليدية.
وقد كانت الانطباعات عن هذه الأماكن جيدة حيث تعتبر محافظة ظفار من الأماكن الغنية بالتراث والمعالم الطبيعية التي يسعى السائح الأوروبي لزيارتها.
رابط المصدر
وقد بدأ العمل بنقل البضائع في ديسمبر من العام الماضي وبلغت كمية الشحن 500 طن العام الماضي و300 طن هذا العام.
ويهدف الطيران العماني إلى تفعيل ميناء صلالة من حيث نقل السلع عبر المطار والعمل على دعم العمل اللوجستي للميناء ليلعب دورا رياديا في المنطقة كذلك توجد حاويات كبيرة تابعة للطيران العماني لنقل البضائع إلى دول المجلس.
والهدف من افتتاح هذه المنافذ في المطار تسهيل وسرعة نقل البضائع بأسرع وقت ممكن حيث لا تتجاوز عملية الشحن من السلطنة إلى أمريكا اكثر من ثمانية ايام، و تكون الأسعار في متناول الزبائن.
والى جانب شحن البضائع التجارية فقد استقبل ميناء صلالة خلال العام الماضي حوالي 38 باخرة سياحية تحمل 32150 سائحا من جنسيات مختلفة وقام عدد كبير من السياح القادمين بجولات سياحية في أماكن مختلفة من محافظة ظفار شملت اهم المعالم الأثرية والسياحية والتاريخية التي تشتهر بها المحافظة كموقع أشجار اللبان ومتنزه البليد الأثري ومتحف ارض اللبان ومنطقة جبل أتين وزيارة الشواطئ والأسواق التقليدية.
وقد كانت الانطباعات عن هذه الأماكن جيدة حيث تعتبر محافظة ظفار من الأماكن الغنية بالتراث والمعالم الطبيعية التي يسعى السائح الأوروبي لزيارتها.
رابط المصدر
تعليق