تويت
إنشاء أول أكاديمية عراقية للطيران المدني
اعلنت سلطة الطيران المدني العراقي موافقتها على انشاء اول اكاديمية متخصصة في علوم الطيران المدني في بغداد، في خطوة متقدمة تستهدف تأهيل الملاكات العراقية المؤهلة لقيادة اسطول النقل العراقي.
وذكر مصدر مطلع في سلطة الطيران المدني ان جميع الاجراءات الخاصة بانشاء الاكاديمية قد انتهت، مبينا ان انجاز هذه الاكاديمية يعد انجازا وطنيا لتأمين حاجات قطاع الطيران المدني في العراق من الكفاءات والملاكات المؤهلة والمدربة في مجال علوم الطيران.
وأوضح المصدر ان الاكاديمية ستستقبل الراغبين بدراسة علوم الطيران، مشيرا الى ان انشاءها يأتي في ظل تنامي وتوسيع اسطول الطيران العراقي وتصاعد نموه وحاجته الى المزيد من الكفاءات المدربة.
وبين ان العراق اعتمد منذ انشاء الخطوط الجوية على تدريب ملاكاته واعداد طياريه خارج البلاد، مشددا على أهمية اعتماد تأهيل العنصر البشري الذي يمثل أحد أهم المحاور الرئيسة في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المنشودة داخل البلاد.
وشدد المصدر على اهمية ان يواكب الطيران العراقي التطورات العلمية والتقنية المتلاحقة، والمتغيرات المستجدة، وتحقيق المزيد من المواءمة بين البرامج التدريبية وحاجة سوق العمل من القوى الوطنية المتخصصة، ما يوافر فرص عمل للشباب العراقي ويتيح لهم فرص التعليم والتدريب داخل بلدهم.
يذكر ان اكاديمية العراق للطيران التي تعتمد منهاج EASA تمتلك اسطولا حديثا من الطائرات المخصصة للتدريب من بينها اربع طائرات نوع DA40 الى جانب طائرات من نوع DA42 وC172S وc42 فضلا عن ثلاثة "سيموليترات" حديثة من نوع DA 42ـ AL200ـ وda42ـ AL200 وalx jet ـ ALSIM. ومن المؤمل ان تخرج الاكاديمية طيارين وضباط عمليات وملاكات هندسية وفنية متخصصة بصيانة الطائرات.
وذكر مصدر مطلع في سلطة الطيران المدني ان جميع الاجراءات الخاصة بانشاء الاكاديمية قد انتهت، مبينا ان انجاز هذه الاكاديمية يعد انجازا وطنيا لتأمين حاجات قطاع الطيران المدني في العراق من الكفاءات والملاكات المؤهلة والمدربة في مجال علوم الطيران.
وأوضح المصدر ان الاكاديمية ستستقبل الراغبين بدراسة علوم الطيران، مشيرا الى ان انشاءها يأتي في ظل تنامي وتوسيع اسطول الطيران العراقي وتصاعد نموه وحاجته الى المزيد من الكفاءات المدربة.
وبين ان العراق اعتمد منذ انشاء الخطوط الجوية على تدريب ملاكاته واعداد طياريه خارج البلاد، مشددا على أهمية اعتماد تأهيل العنصر البشري الذي يمثل أحد أهم المحاور الرئيسة في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المنشودة داخل البلاد.
وشدد المصدر على اهمية ان يواكب الطيران العراقي التطورات العلمية والتقنية المتلاحقة، والمتغيرات المستجدة، وتحقيق المزيد من المواءمة بين البرامج التدريبية وحاجة سوق العمل من القوى الوطنية المتخصصة، ما يوافر فرص عمل للشباب العراقي ويتيح لهم فرص التعليم والتدريب داخل بلدهم.
يذكر ان اكاديمية العراق للطيران التي تعتمد منهاج EASA تمتلك اسطولا حديثا من الطائرات المخصصة للتدريب من بينها اربع طائرات نوع DA40 الى جانب طائرات من نوع DA42 وC172S وc42 فضلا عن ثلاثة "سيموليترات" حديثة من نوع DA 42ـ AL200ـ وda42ـ AL200 وalx jet ـ ALSIM. ومن المؤمل ان تخرج الاكاديمية طيارين وضباط عمليات وملاكات هندسية وفنية متخصصة بصيانة الطائرات.
تعليق