تحتفل الاتحاد للطيران هذا الصيف بمرور عشر سنوات على إطلاق خدماتها إلى قطر من خلال إضافة تسع رحلات أسبوعية على وجهة أبوظبي - الدوحة ، بما يعزز التزام الشركة حيال واحدة من أسواقها الرئيسية في منطقة الخليج العربي، اعتباراً من أول أغسطس/ آب المقبل.
تعتزم الناقلة الوطنية لدولة الإمارات زيادة معدل رحلاتها الأسبوعية إلى العاصمة القطرية لتصل إلى 37 رحلةً.
وتوفر الرحلات اليومية الصباحية الجديدة إلى جانب الرحلات المسائية المبكرة المغادرة أيام الخميس والسبت، مرونةً أكثر وراحة أكبر للضيوف، سيما أن جدولتها تمت استجابةً لمتطلبات مسافري الأعمال في كلّ من أبوظبي والدوحة.
وتتيح الرحلات الإضافية للمسافرين من وإلى الدوحة خيارات أوسع وأكثر تنوعًا للسفر على متن رحلات الاتحاد للطيران على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا وآسيا وشبه القارة الهندية وأمريكا الشمالية. فضلًا عن أن تشغيل الرحلات الإضافية الجديدة يتزامن مع أشهُر ذروة السفر في فصل الصيف. وسعت الاتحاد للطيران ومنذ إطلاق خدمة رحلاتها إلى وجهة الدوحة في عام 2006، إلى زيادة معدل رحلاتها على نحو مطّرد لتلبية الطلب القوي على تلك الوجهة ولزيادة إمكانات الربط لعدد متزايد من الوجهات التي تخدمها الشركة انطلاقاً من مركز عملياتها التشغيلية في أبوظبي.
وفي هذا الخصوص، قال دانيال بارانجر، نائب أول للرئيس لشؤون المبيعات العالمية في الاتحاد للطيران: «تعتبر قطر واحدةً من الأسواق الرئيسية بالنسبة للاتحاد للطيران. وقد حرصنا منذ عام 2006 على تعزيز وجهة أبوظبي - الدوحة على نحو تدريجي ليصل عدد الرحلات التي تسيرها الشركة إلى تلك الوجهة حالياً إلى أربع رحلات يومية، ولا شك أن أفضل وسيلة للاحتفال بمرور عشر سنوات على بدء الربط بين العاصمتين هو في زيادة الرحلات التي نشغلها على هذا المسار عبر إضافة تسع رحلات جديدة أسبوعياً».
وتابع قائلاً: «نتطلّع من خلال التحسينات التي أدخلناها على جدول رحلاتنا من وإلى الدوحة، ومن خلال عملنا على زيادة فرص الوصول على امتداد شبكة وجهاتنا، فضلًا عن تعزيز إمكانات الربط عبر مركز عملياتنا التشغيلية في أبوظبي».
رابط المصدر:
تعتزم الناقلة الوطنية لدولة الإمارات زيادة معدل رحلاتها الأسبوعية إلى العاصمة القطرية لتصل إلى 37 رحلةً.
وتوفر الرحلات اليومية الصباحية الجديدة إلى جانب الرحلات المسائية المبكرة المغادرة أيام الخميس والسبت، مرونةً أكثر وراحة أكبر للضيوف، سيما أن جدولتها تمت استجابةً لمتطلبات مسافري الأعمال في كلّ من أبوظبي والدوحة.
وتتيح الرحلات الإضافية للمسافرين من وإلى الدوحة خيارات أوسع وأكثر تنوعًا للسفر على متن رحلات الاتحاد للطيران على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا وآسيا وشبه القارة الهندية وأمريكا الشمالية. فضلًا عن أن تشغيل الرحلات الإضافية الجديدة يتزامن مع أشهُر ذروة السفر في فصل الصيف. وسعت الاتحاد للطيران ومنذ إطلاق خدمة رحلاتها إلى وجهة الدوحة في عام 2006، إلى زيادة معدل رحلاتها على نحو مطّرد لتلبية الطلب القوي على تلك الوجهة ولزيادة إمكانات الربط لعدد متزايد من الوجهات التي تخدمها الشركة انطلاقاً من مركز عملياتها التشغيلية في أبوظبي.
وفي هذا الخصوص، قال دانيال بارانجر، نائب أول للرئيس لشؤون المبيعات العالمية في الاتحاد للطيران: «تعتبر قطر واحدةً من الأسواق الرئيسية بالنسبة للاتحاد للطيران. وقد حرصنا منذ عام 2006 على تعزيز وجهة أبوظبي - الدوحة على نحو تدريجي ليصل عدد الرحلات التي تسيرها الشركة إلى تلك الوجهة حالياً إلى أربع رحلات يومية، ولا شك أن أفضل وسيلة للاحتفال بمرور عشر سنوات على بدء الربط بين العاصمتين هو في زيادة الرحلات التي نشغلها على هذا المسار عبر إضافة تسع رحلات جديدة أسبوعياً».
وتابع قائلاً: «نتطلّع من خلال التحسينات التي أدخلناها على جدول رحلاتنا من وإلى الدوحة، ومن خلال عملنا على زيادة فرص الوصول على امتداد شبكة وجهاتنا، فضلًا عن تعزيز إمكانات الربط عبر مركز عملياتنا التشغيلية في أبوظبي».
رابط المصدر: