48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد احمد عسيري
    Flying Way

    • 16 - 03 - 2011
    • 13466

    #31
    48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

    اعترفت شركة بوينغ - عملاق الطيران الأمريكي - بعدم وجود أي طلبيات جديدة على طراز 737 MAX منذ الأزمة التي واجهتها بعد تسجيل هذه الطائرة من هذا الطراز كارثتي طيران في ظرف ستة أشهر، ما تسبب بمنع تحليقها في أجواء كثيرة من دول العالم، وإيقاف شركات الطيران لأساطيلها من هذا الطراز الذي كان سابقاً الأسرع بمبيع الطائرات.

    وأعلنت أكبر شركة لصناعة الطائرات في العالم والتي تواجه الآن أسوأ أزمة في تاريخها، عن طلبيات وتسليمات مخيبة للآمال للربع الأخير بأكمله يوم الثلاثاء 9 نيسان/ أبريل، حيث انخفض إجمالي الطلبات بنحو النصف مقارنة بما كان عليه في العام الماضي، كما انخفض إجمالي عمليات التسليم 19 %.

    ورغم حديث الشركة عن انخفاض الطلبيات إلى النصف فإن غولدمان ساكس لا تتوقع أي شحنات جديدة لهذا الطراز في الربع الثاني من عام 2019.

    كما بدأت مشكلات بوينغ القانونية بالتزايد مع قيام المساهمين بمقاضاة الشركة، حيث تتهم الدعوى الجديدة بوينغ بالاحتيال على المساهمين بإخفاء أوجه القصور في أنظمة الأمان و"تفضيل الربحية والنمو على سلامة الطائرة والصدق".

    وتُتهم بوينغ بالإسراع بطرح الطراز 737 MAX في السوق في خضم المنافسة مع نظيرتها الأوروبية إيرباص.

    وتراجعت القيمة السوقية لبوينغ بمقدار 34 مليار دولار في غضون أسبوعين من تحطم الطائرة الإثيوبية في آذار/ مارس الماضي.

    ورغم أن إيرباص قد تبدو أنها قد تستفيد من أزمة بوينغ، إلا أنها أعلنت الأسبوع الماضي عن طلب صافي سلبي للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2019 بعد إلغاء أكثر من 100 طلبية على طائراتها، وتبقى بوينغ متقدمة على منافستها الأوروبية.

    وأصبحت بوينغ في بؤرة هجوم وجدل بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة بعد أن أسفر تحطم طائرتين خلال خمسة أشهر فقط عن مقتل 346 شخصًا.

    وتحطمت طائرة ليون إير الأندونيسية التي كان على متنها 189 شخصاً منهم ثمانية من أفراد الطاقم، بعد نحو ربع ساعة من إقلاعها من مطار جاكارتا باتجاه بانغكال بينانغ في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

    في حين شهد شهر آذار/ مارس تحطم طائرة تابعة للخطوط الأثيوبية من نفس الطراز بعد دقائق من إقلاعها من أديس أبابا باتجاه نيروبي وقتل على متنها 157 شخصاً.

    وما زال من غير الواضح متى سيسمح للطائرة 737 MAX بالتحليق مرة أخرى.


    اعترفت شركة بوينغ - عملاق الطيران الأمريكي - بعدم وجود أي طلبيات جديدة على طراز 737 MAX منذ الأزمة التي واجهتها بعد تسجيل هذه الطائرة من هذا الطراز كارثتي طيران في ظرف ستة أشهر، ما تسبب بمنع تحليقها في أجواء كثير من دول العالم.

    تعليق

    • محمد احمد عسيري
      Flying Way

      • 16 - 03 - 2011
      • 13466

      #32
      48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

      في مصنع بوينج القائم في مدينة رينتون على ضفاف بحيرة واشنطن، يتم بناء طائرات 737 ماكس. وهو المكان الذي تستخدمه مجموعة الطيران الأمريكية لتجميع طائراتها الأكثر مبيعا، قبل شحنها إلى عملائها من شركات الطيران حول العالم.

      الطائرات المركونة هي إشارة ملموسة للأزمة التي اجتاحت شركة بوينج، في أعقاب تحطم مميت في إثيوبيا الشهر الماضي لطراز الطائرة، ما أودى بحياة 157 شخصا كانوا على متنها.

      محققون إثيوبيون توصلوا إلى أن جهاز استقبال معيب فعل نظاما جديدا مضادا للتوقف على طائرة ماكس، ما يعني أن النظام نفسه كان متورطا من قبل، في حادث مميت لطائرة من شركة لايون أير في إندونيسيا، العام الماضي.

      وزيرة النقل الإثيوبية قالت في وقت سابق إن طياري الرحلة رقم 302 اتبعا "مرارا وتكرارا" إجراءات الطوارئ التي نصت عليها شركة بوينج لإغلاق النظام، لكنهما لم يتمكنا من استعادة السيطرة على الطائرة. وأضافت الوزيرة أنه يتعين على "بوينج" مراجعة النظام قبل السماح للطائرات بالطيران مرة أخرى.

      النتائج تثير تساؤلات حول نصيحة "بوينج" للطيارين بعد تحطم طائرة "لايون أير"، وستكثف الضغط على الشركة المصنعة لحل المشكلة. خسرت الشركة نحو 20 مليار دولار من قيمتها السوقية منذ الانهيار، وعانت تشويها كبيرا لسمعتها.
      على الرغم من أن شركة بوينج استمرت في إنتاج الطائرات بمعدل 52 طائرة شهريا، إلا أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت المجموعة ستتمكن من الحفاظ على هذا المعدل، ناهيك عن زيادة الإنتاج كما كان مخطط له في السابق.

      كابتن جيسون جولدبرج، المتحدث باسم اتحاد الطيارين في "أمريكان أيرلاينز"، إحدى أكبر شركات الطيران الأمريكية التي تستخدم الطائرة ماكس، قال إن التقرير الإثيوبي "يثير مخاوف إضافية" بالنظر إلى حقيقة أن الطيارين حول العالم أُخبروا من طرف شركة بوينج وإدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA)، أن "كل ما يجب أن يُتخذ بشأن هذا الموضوع ليؤتي نتيجة جيدة، هو أن يتبع الطيار إجراءات شركة بوينج".

      "على أن من الواضح مما نراه من التحقيق الإثيوبي هو أن الطيارين الإثيوبيين نفذا هذه القائمة المرجعية من الإجراءات، ولم تكن كافية للتغلب على النظام الآلي"، حسبما قال لصحيفة "فاينانشيال تايمز".

      المأساة تسببت في أزمة ثقة بين شركة بوينج وإدارة الطيران الفيدرالية، التي أصبحت آخر منظم للسلامة يفرض منع ذلك الطراز من الطائرات عن التحليق.
      معظم عملاء الخطوط الجوية حتى الآن تمسكوا بالطائرة - لدى "بوينج" نحو 5 آلاف طلب على دفاترها - على الرغم من أن شركة جارودا الإندونيسية قالت الشهر الماضي إنها ستلغي طلبها لشراء 49 طائرة.

      أسهم "بوينج" ارتفعت 2.8 في المائة إلى 395 دولارا للسهم لاحقا في بداية التداول في نيويورك، فيما بدا أن التقرير يؤكد أن المشكلة معزولة عن النظام الآلي المضاد للتوقف، الذي يطلق عليه نظام زيادة خصائص المناورة أو MCAS.

      مع ذلك، قال محللون إنهم يتوقعون أن تتخلى شركة بوينج عن خططها لزيادة إنتاج الطائرات من طراز "737 ماكس" إلى 57 في الشهر في وقت لاحق من هذا العام، بسبب التأخير في تنفيذ إصلاح البرمجيات.

      يبدو الآن أنها مشكلة أكثر تعقيدا، لأن فهم العناصر الفردية لا يفسر سلوك النظام بأكمله، وفقا لأندرو بلاكي، من شركة أبريس
      أما تساي فون رومور، محلل طيران في شركة أبحاث كوين، فقال، "على الأقل، نعتقد أن هذا من المرجح أن يؤخر الرفع المقترح في معدل إنتاج طائرة 737 إلى 57 طائرة شهريا، الذي كان من المقرر أن يحدث قليلا بعد منتصف العام". بعض المحللين يعتقدون أن معدل الإنتاج الحالي بمعدل 52 شهريا، ربما يكون معرضا للخطر أيضا.

      السؤال الرئيس لشركة بوينج وعملائها هو متى ستعود الطائرات إلى التحليق في الجو؟

      شركة بوينج كانت تعمل على إصلاح نظام MCAS في أعقاب تحطم طائرة "لايون أير". إدارة الطيران الفيدرالية FAA قالت يوم الإثنين إن شركة بوينج في حاجة إلى آداء "عمل إضافي"، وأنها تتوقع الحصول على نسخة نهائية من الإصلاح في الأسابيع المقبلة.

      حددت شركة بوينج عددا من التغييرات، بما في ذلك أن نظام MCAS لن يتم تشغيله على أساس جهاز استشعار يحتمل كونه معيبا، وسيتم تنشيطه مرة واحدة فقط وليس بشكل متكرر، مثلما حدث في تحطم طائرة "لايون أير".
      كررت شركة بوينج في رد على التقرير أن التحديث المقترح "يضيف طبقات إضافية من الحماية، وسيمنع البيانات الخاطئة من التسبب في تنشيط نظام MCAS".

      وأضافت: "سيتمتع طاقم الطائرة بالقدرة على إبطال نظام MCAS والتحكم يدويا بالطائرة"، حسبما أضافت الشركة.

      على أن خبراء طيران قالوا إن ثمة أسئلة ملحة لا تزال قائمة بشأن النظام، خاصة في ضوء الأخبار التي تفيد بأن الطاقم الإثيوبي اتبع الإجراءات الصحيحة لإغلاقه.

      أندرو بلاكي، محقق بريطاني سابق في مجال الحوادث الجوية وطيار تجاري مؤهل يدرب الآن المفتشين من خلال شركته الاستشارية أبريس، قال في أعقاب تحطم طائرة لايون أير: "تم تقديم MCAS باعتباره نظام بسيط مع خصائص فشل يتم الكشف عنها بسهولة، وإجراء استعادة التحكم في الطائرة بصورة أسهل نسبيا للطاقم".

      مع ذلك، بعد تحطم الطائرة الإثيوبية والكشف عن أن الطيارين اتبعا إجراءات شركة بوينج، "كان تفاعل الطائرة والطاقم و نظام MCAS غير متوقع".
      "هي الآن تبدو مشكلة أكثر تعقيدا، مشكلة لا يفسر فهم العناصر الفردية سلوك النظام بأكمله"، على حد تعبيره.

      بيورن فيرم، طيار مقاتلة سويدية سابق ومهندس طيران، وهو الآن محلل في شركة الاستشارات ليهام نيوز، ينتقد كلا من شركة بوينج وإدارة الطيران الفيدرالية.

      وأضاف: "الإصلاح سيكون جيدا، لكن الأمر المؤلم لشركة بوينج وإدارة الطيران الفيدرالية هو أن التعليمات (في توجيهات صلاحية الطيران للطوارئ) بعد تحطم طائرة لايون أير، لم تكن جيدة بما فيه الكفاية". بسرعات جوية عالية، مثلما كان الحال في الرحلة الإثيوبية، فإن الخطوات لم تكن جيدة بما فيه الكفاية.

      "النقاش الكامل حول الحقيقة القائلة بأن الطيارين لا يستطيعون التحكم في توازن الطائرة يدويا على سرعات معينة، يجب أن ينحل الآن. أعتقد أن هذا سيؤخر عودة الطائرة" إلى التحليق، حسبما أضاف.

      جيم كوريدور، محلل الطيران في شركة سي إف آر إي للأبحاث، أبدى ملاحظة أكثر إيجابية، مجادلا أن "شركة بوينج على المدى الطويل ستعمل على إصلاح النظام بشكل صحيح واستعادة الثقة في سلامة طائراتها".

      على أنه سيثبت على الشركة في نهاية المطاف تحملها "بعض المسؤولية على الأقل" في الحادثين، مضيفا أن المطلوبات القانونية من شركة بوينج ربما تبلغ "مليارات الدولارات".


      في مصنع بوينج القائم في مدينة رينتون على ضفاف بحيرة واشنطن، يتم بناء طائرات 737 ماكس.

      تعليق

      • محمد احمد عسيري
        Flying Way

        • 16 - 03 - 2011
        • 13466

        #33
        رد: 48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

        One of the 29 Southwest -8 Max stored in Victorville
        Boeing's ramp with a mix of NGs and MAXs a few days after the grounding.

        تعليق

        • محمد احمد عسيري
          Flying Way

          • 16 - 03 - 2011
          • 13466

          #34
          48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

          أعلنت شركة ”أمريكان إيرلاينز“ للطيران، امس الأحد، أنها ستمدد إلغاء رحلات الطائرة ”بوينغ 737 ماكس“، إلى 19 أغسطس/ آب المقبل.

          وسيؤدي تمديد إلغاء رحلات ذلك النوع من الطائرات إلى وصول عدد الرحلات اليومية الملغاة إلى 115 رحلة أو 1.5% من رحلات الشركة اليومية في الصيف.

          وقال كل من المدير التنفيذي دوج باركر، ورئيس الشركة روبرت آيسوم، في رسالة للموظفين والعملاء، إنهما يعتقدان أن الطائرة سيعاد اعتمادها مجددًا قبل 19 من شهر أغسطس/ آب المقبل.

          وأشارا إلى أنهما يرغبان بضمان توافر المصداقية ”خلال ذروة موسم السفر ومنح الثقة للعملاء والموظفين فيما يخص خططهم الخاصة بالتنقل“.

          ومنعت شركات الطيران في مختلف أنحاء العالم استخدام طائرات ”737 ماكس“ في شهر مارس/ آذار الماضي.

          وجاء ذلك بعد تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية، أسفر عن مقتل 157 شخصًا، وكارثة مشابهة لطائرة من نفس الطراز لشركة ليون إير الإندونيسية، أدت إلى مقتل 189 شخصًا.

          وتملك الشركة الأمريكية 24 طائرة ”ماكس“، وتنتظر استلام 16 طائرة أخرى هذا العام.

          وتطور بوينغ تحديثًا لأحد برامج التحكم بالطائرة يتعلق بمنع التوقف المفاجئ للطائرة وهو موضع تدقيق في الحادثين.


          تعليق

          • محمد احمد عسيري
            Flying Way

            • 16 - 03 - 2011
            • 13466

            #35
            48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

            في مسعى منه لإخراج شركة بوينغ الأمريكية العملاقة لصناعة الطائرات، من أزمتها الخاصة بطائرتها من طراز "737 ماكس"، نصح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إدارة الشركة، بإجراء بعض التعديلات على هذه الطائرة، وإعادة تسميتها بمسمى جديد، ثم طرحها في الأسواق مرة أخرى.

            قررت "بوينغ" أكبر شركة لصناعة الطائرات في العالم، إجراء تخفيض مؤقت لإنتاجها من طراز "737 ماكس" الأكثر مبيعا، اعتبارا من منتصف شهر أبريل/نسيان الجاري، وذلك بعد أن فرض عدد كبير من دول العالم، حظرا على تحليق هذا الطراز، في أعقاب وقوع حادثين في نحو 6 أشهر، أوديا بحياة أكثر من 340 شخصا.

            وقال ترامب، الإثنين، في تغريدة عبر تويتر: "ماذا أعرف عن العلامات التجارية، ربما لا شيء، (لكنني أصبحت الرئيس!)، لكن إذا كنت ضمن فريق العمل في بوينغ، فسوف أقوم بإصلاح عيوب الطائرة 737 ماكس، وأضيف بعض التعديلات والميزات الإضافية، ثم أعيد تسمية الطائرة باسم جديد".


            وأضاف: "لا يوجد منتج أمريكي عانى مثل المعاناة التي عاناها هذا الطراز من الطائرات".

            وتحطمت طائرة بوينغ من طراز "737 ماكس"، التابعة للخطوط الجوية الإثيوبية، الرحلة رقم 302، صباح يوم 10 مارس/آذار بعد إقلاعها من أديس أبابا في طريقها إلى نيروبي بكينيا، مما أدى إلى مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 157، كما تحطمت طائرة من نفس الطراز، تابعة لشركة ليون إير رحلة رقم 610، في بحر جافا بإندونيسيا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد إقلاعها من جاكرتا، وتوفي جميع الركاب الذين كانوا على متنها والبالغ عددهم 189 شخصا.

            وكانت حكومة الولايات المتحدة واحدة من بين دول العالم، التي عقلت تحليق طائرات بوينغ "737 ماكس"، بعد أن حظرتها عشرات الدول الأخرى، وسط ضغوط متزايدة من المشرعين ونقابات عمال الطيران لتعليق الرحلات الجوية بهذه الطائرة.

            ويتمتع ترامب بعلاقات وثيقة مع الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ دينيس مويلينبورغ، الذي تحدث إلى ترامب بشكل متكرر وظهر بجانبه عدة مرات خلال السنتين الأوليين من رئاسته.

            ولا تزال أسباب تحطم الطائرة قيد التحقيق، ولكن التركيز ينصب على عوامل السلامة التلقائية، فيما قالت "بوينغ" و "FAA"، إنهما يعملان على تحديث برنامج الأمان التلقائي لطراز ماكس737.


            في مسعى منه لإخراج شركة بوينغ الأمريكية العملاقة لصناعة الطائرات، من أزمتها الخاصة بطائرتها من طراز "737 ماكس"، نصح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إدارة الشركة، بإجراء بعض التعديلات على هذه الطائرة، وإعادة تسميتها بمسمى جديد، ثم طرحها

            تعليق

            • محمد احمد عسيري
              Flying Way

              • 16 - 03 - 2011
              • 13466

              #36
              48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

              قالت شركة براند فاينانس، إن الدعاية السلبية بشأن منع طائرات بوينج 737 ماكس من التحليق بعد حادثين، ستمحو 12 مليار دولار من قيمة العلامة التجارية لشركة صناعة الطائرات الأمريكية.

              وكانت "براند فاينانس"، التي مقرها بريطانيا والمتخصصة في استشارات العلامات التجارية، قد حدثت تقديراتها ردا على سؤال من "رويترز" بخصوص حث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في تغريدة بوينج على إصلاح طائرتها مع "تغيير اسمها".

              يشار إلى أن الشركة قدرت في السابق الضرر الذي لحق بسمعة شركة بوينج عند 7.5 مليار دولار مباشرة بعد حادث تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية في العاشر من آذار (مارس) الماضي. والحادث هو الثاني للطراز في خمسة أشهر.

              وعلامة بوينج التجارية هي الأعلى قيمة في مجال صناعة الطيران في العالم، وشهدت قيمتها ارتفاعا بنسبة 61 في المائة إلى 32 مليار دولار في 2018، وفقا لشركة براند فاينانس.

              وبحسب "الفرنسية"، فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اقترح أمس، على مجموعة بوينج المصنعة للطائرات إجراء تحسينات لم يحدد طبيعتها على طرازها 737 ماكس،وتغيير اسم هذا الطراز لتلميع صورته بعد الضربة الكبيرة التي وجهت للشركة إثر حادثتين جويتين لهذه الطائرة.

              وسجل هذا الطراز الذي بدأ العمل به في أيار (مايو) 2017 كارثتين جويتين في أقل من خمسة أشهر أوقعتا 346 قتيلا في المجموع. ووقعت الكارثتان بعيد مرحلة الإقلاع في ما ينسبه خبراء إلى نظام تعزيز خصائص المناورة.

              وبعد بضعة أيام على تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية في 10 آذار (مارس) الماضي، قررت هيئات تنظيم الطيران في العالم منع تسيير هذا الطراز من الطائرات.

              وكتب ترمب في تغريدة على تويتر أمس، "ماذا أعرف عن أصول التسويق؟ ربما لا شيء (لكني نجحت في أن أصبح رئيسا)، إنما لو كنت محل بوينج، كنت قد أصلحت بوينج 737 ماكس وأضفت عليها ميزات جديدة خارقة ومنحت الطائرة صورة جديدة واسما مختلفا".

              وأضاف "لم يعان أي منتج بهذا القدر. لكن كما سبق أن قلت، ماذا أعلم عن هذا الأمر؟"

              وهذه ليست المرة الأولى التي يعلق فيها الرئيس الأمريكي على موضوع "بوينج" منذ حادثة سقوط الطائرة الإثيوبية التي أودت بحياة 157 شخصا.
              وكتب بعد يومين من الحادثة عبر "تويتر" أن قيادة الطائرات التجارية باتت "أكثر تعقيدا بكثير".

              وأضاف ساخرا "لم تعد هناك حاجة إلى طيارين بل لخبراء معلوماتية من (إم إي تي) (معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا)".

              وأعلنت شركة بوينج مطلع الشهر الجاري تقليص إنتاجها من طراز 737 ماكس بنسبة تقرب من 20 في المائة.

              وأعلنت شركة "أميريكان إيرلاينز" الأحد الماضي إلغاء نحو 115 رحلة يوميا في جدول رحلاتها الصيفية بسبب تمديد قرار عدم تسيير طائراتها الـ24 من طراز بوينج 737 ماكس حتى 19 آب (أغسطس) المقبل.

              قالت شركة براند فاينانس، إن الدعاية السلبية بشأن منع طائرات بوينج 737 ماكس من التحليق بعد حادثين، ستمحو 12 مليار دولار من قيمة العلامة التجارية لشركة صناعة الطائرات الأمريكية.وكانت "براند فاينانس"، التي مقرها بريطانيا والمتخصصة في استشارات العلامات التجارية، قد حدثت تقديراتها ردا على سؤال من "رويترز" بخصوص حث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في تغريدة بوينج على إصلاح طائرتها مع "تغيير اسمها".يشار إلى أن الشركة قدرت في السابق الضرر الذي لحق بسمعة شركة بوينج عند 7.5 مليار دولار مباشرة بعد حادث تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية في العاشر من آذار (مارس) الماضي.

              تعليق

              • محمد احمد عسيري
                Flying Way

                • 16 - 03 - 2011
                • 13466

                #37
                48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                وصفت الوكالة الفدرالية للطيران، وهي الهيئة الناظمة لحركة الملاحة الجوية في الولايات المتحدة، بعض التعديلات المقدمة من "بوينغ" على طرازها "737 ماكس" بأنها "مقبولة، بما يشمل خصوصا تدريب الطيارين وفق ما أفاد مصدر مطلع على الملف وكالة فرانس برس الثلاثاء.

                غير أن الشركة المصنعة للطائرات لم ترسل بعد للوكالة مجمل التغييرات المطلوبة، بينها تحديث نظام تعزيز خصائص المناورة الذي يحمّله خبراء مسؤولية كارثتين جويتين سجلهما هذا الطراز أخيرا في خلال أربعة أشهر أوقعتا 346 قتيلا في المجموع وأدتا إلى وقف تسيير هذه الطائرات منذ أكثر من شهر، على ما أوضح المصدر طالبا عدم كشف اسمه.

                ولفت المصدر إلى أن مجلس إدارة الوكالة الفدرالية للطيران استعرض التغييرات الأولى التي أجرتها "بوينغ" وهو يعتبر أنها "مقبولة".

                ولم ترد الوكالة على طلب وكالة فرانس برس للاستحصال على ردها. كما تعذر الاتصال على الفور بـ"بوينغ".

                وتأتي هذه المعلومات في وقت ألغت شركات الطيران الأميركية رحلاتها عبر هذا الطراز لجزء من الصيف ما يدفع إلى الاعتقاد بأنها لا تتوقع عودة تسيير هذه الطائرات قبل شهر آب/أغسطس على أقرب تقدير.

                وكانت "بوينغ" أشارت في نهاية آذار/مارس إلى أنها ستقدم تدريبا أفضل للطيارين على نظام تعزيز خصائص المناورة في طائرات "737 ماكس"، لافتة إلى أن التعديلات على المحركات غيّرت بصورة ملحوظة طريقة عمله.

                وللحصول على شهادة تتيح قيادة طائرات من طراز "737 ماكس"، بات على الطيارين الخضوع لمدة 21 يوما على الأقل لحصص وتدريبات عبر أجهزة محاكاة للرحلات الجوية تحت إشراف مدرّب.

                وتعذر الثلاثاء معرفة طبيعة التعديلات التي قدمتها "بوينغ" للوكالة الفدرالية للطيران.

                وأكد الرئيس التنفيذي لمجموعة "بوينغ" دنيس مولنبرغ الأسبوع الماضي أنه أجرى أخيرا 96 رحلة تجريبية عبر النسخة المعدلة من طراز "737 ماكس" كما أن الطيارين شاركوا في أكثر من 159 ساعة من الاختبارات.

                وصفت الوكالة الفدرالية للطيران، وهي الهيئة الناظمة لحركة الملاحة الجوية في الولايات المتحدة، بعض التعديلات المقدمة من "بوينغ" على طرازها "737 ماكس" بأ

                تعليق

                • محمد احمد عسيري
                  Flying Way

                  • 16 - 03 - 2011
                  • 13466

                  #38
                  48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                  أجرت ثلاث شركات طيران، على الأقل، عمليات مراجعة لطائراتها طراز بوينج 737 ماكس، التي تم حظر طيرانها، تتعلق بمشكلة يمكن أن تؤدي إلى تحطم بعض أجزاء المحركات.

                  وأفادت وكالة "بلومبرج" للأنباء بأن احتمالات تكثف الكربون على فوهات نفث الوقود دفعت شركة "سي.إف.إم" التي تتولى تصنيع هذه المكونات إلى توصية بعض شركات الطيران بفحص هذه الفوهات مع احتمال تغيرها في الطائرات بوينج 737 ماكس.

                  وتأثرت بهذه المشكلة شركتا طيران "أمريكان إيرلاينز جروب" و"ساوث ويست إيرلاينز" الأمريكيتان، وشركة "ويست جيت إيرلاينز" الكندية.

                  وصرح جايل ميهوست الرئيس التنفيذي لشركة "سي.إف.إم" أمس الخميس (بتوقيت الولايات المتحدة) بالقول: "نراقب أساطيل الطائرات، وسنتخذ الخطوات الملائمة بالترتيب مع العملاء في أي وقت نرى فيه ضرورة تغيير هذه الفوهات في المحركات".

                  ويتأثر عدد محدود من محركات الطائرات بهذه المشكلة، إلا أنها تضيف إلى التحديات التي تواجهها شركات الطيران التي تقوم بتشغيل الطائرة بوينج 737 ماكس، وهي من أعلى طائرات شركة بوينج مبيعا، وعنصر رئيسي في شركات الطيران العالمية.

                  وتم حظر طيران هذا الطراز من الطائرات قبل أكثر من شهر على خلفية تحطم طائرتين منه، مما أودى بحياة 346 شخصا.

                  وذكرت "بلومبرج" أن مشكلة المحركات الجاري فحصها في الوقت الحالي ليست لها صلة بالحادثين.


                  أجرت ثلاث شركات طيران، على الأقل، عمليات مراجعة لطائراتها طراز بوينج 737 ماكس، التي تم حظر طيرانها، تتعلق بمشكلة يمكن أن تؤدي إلى تحطم بعض أجزاء المحركات. وأفادت وكالة "بلومبرج" للأنباء بأن احتمالات تكثف الكربون على فوهات نفث الوقود دفعت شركة "سي.إف.إم" التي تتولى تصنيع هذه المكونات إلى توصية بعض شركات الطيران بفحص هذه الفوهات مع احتمال تغيرها في الطائرات بوينج 737 ماكس. وتأثرت بهذه المشكلة شركتا طيران "أمريكان إيرلاينز جروب" و"ساوث ويست إيرلاينز" الأمريكيتان، وشركة "ويست جيت إيرلاينز" الكندية.

                  تعليق

                  • محمد احمد عسيري
                    Flying Way

                    • 16 - 03 - 2011
                    • 13466

                    #39
                    48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                    أعلنت إدارة الطيران الفدرالية الأمريكية أنّها ستجري اعتباراً من 29 أبريل الجاري بمشاركة ممثّلين عن تسع سلطات طيران أجنبية قي مقدمتها هيئة الطيران المدني في الإمارات تقييماً فنياً مشتركاً للتعديلات التي أدخلتها بوينغ على طائرتها من طراز ماكس 737.

                    وقالت الهيئة الناظمة لحركة الملاحة الجوية في الولايات المتّحدة إنّ هذا التقييم الفني سيقود إلى مراجعة شاملة يتمّ على أساسها إصدار ترخيص لنظام التحكّم الآلي بالطائرة أثناء الطيران.

                    وهذا النظام المجهّزة به طائرات بوينغ من طراز 737 ماكس يحمّله خبراء مسؤولية كارثتين جويتين أوقعتا في غضون أربعة أشهر 346 قتيلاً وأدّتا إلى منع تحليق هذه الطائرات منذ أكثر من شهر.

                    وبحسب إدارة الطيران الفدرالية فإن خبراءها سيجتمعون مع نظرائهم في سلطات الطيران الأجنبية التسع اعتباراً من 29 أبريل الجاري لإجراء هذه المراجعة التي يفترض أن تستغرق 90 يوماً.

                    وأوضحت الإدارة أنّه خلال هذه الفترة سيجري الخبراء تقييماً لمختلف جوانب نظام التحكّم الآلي بالطائرة أثناء الطيران، بما في ذلك تصميم النظام وتفاعل الطيارين معه، وذلك لتحديد مدى توافقه مع اللوائح المعمول بها وإدخال تحسينات عليه إذا ما تبيّن أنّها ضرورية.

                    وأضافت أنّ الجهات التسع التي سيشارك ممثّلون عنها في عملية التقييم هذهه هي سلطات الطيران المدني في كل من: الإمارات العربية المتحدة أستراليا، البرازيل، كندا، الصين، الاتحاد الأوروبي (الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران)، اليابان، إندونيسيا، سنغافورة .

                    يرأس المجموعة المسؤولة عن هذا الاستعراض الرئيس السابق للوكالة الأمريكية لسلامة النقل ويضم خبراء من إدارة الطيران الفيدرالية وناسا ، ناهيك عن هؤلاء الممثلين لسلطات الطيران الدولية.

                    وكانت "بوينغ" أشارت في نهاية مارس إلى أنها ستقدم تدريباً أفضل للطيّارين على نظام تعزيز خصائص المناورة في طائرات "737 ماكس"، لافتةً إلى أنّ التعديلات التي أدخلتها على النظام غيّرت بصورة ملحوظة طريقة عمله.

                    والأسبوع الماضي أكّد الرئيس التنفيذي لمجموعة "بوينغ" دنيس مولنبرغ أنّه أجرى أخيراً 96 رحلة تجريبية عبر النسخة المعدّلة من طراز "737 ماكس"، كما أن الطيارين شاركوا في أكثر من 159 ساعة من الاختبارات.


                    تعليق

                    • عاشق A380
                      .. المراقب العام ..
                      سبحان الله وبحمده
                      سبحان الله العظيم

                      • 09 - 11 - 2008
                      • 15308

                      #40
                      48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                      حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شركة بوينج يوم الاثنين على "إعادة تسمية" طائرةها النفاثة طراز 737 MAX في أعقاب تصادمين مميتين ، لكن بوينج قالت إنها تركز على حل المشكلة وطرح الأفكار حول الخطوات التالية لاستعادة ثقة الجمهور.

                      وقال مسئولو الخطوط الجوية إنهم عقدوا اجتماعات مطولة مع بوينج على مدار الأسابيع الماضية حول كيفية استعادة دعم الجمهور بمجرد إعادة الطائرات المؤرضة إلى الخدمة.

                      من غير المحتمل أن يتم تغيير العلامة التجارية بالكامل لنظام MAX ، وفقًا لما قاله شخص مطلع على تفكير شركة Boeing ، والذي أشار إلى أن إعادة تسمية الطائرة تعد مهمة كبيرة.

                      ولدى سؤاله عن نصيحة الرئيس ترامب ، التي تم التغريد بها في تويتر Twitter ، قال متحدث باسم شركة Boeing إن إعادة بناء ثقة الجمهور كانت محور اهتمامهم ، حيث يلعب الطيارون دورًا محوريًا.

                      وقال جوردون جوندرو نائب رئيس الاتصالات لرويترز "ثقة الطيارين في الطائرة ستقود الركاب والطاقم إلى ثقة أكبر في الطائرة."

                      في الوقت الحالي ، تركز بوينغ على تقديم تحديث للبرنامج والانتهاء من التدريب التجريبي للحصول على الموافقة التنظيمية. يستعد المنظمون في جميع أنحاء العالم لمراجعة مقترحات شركة بوينغ.
                      الرئيس ترامب ، الذي امتلك شركة طيران من 1989 إلى 1992 وهو متحمس للطيران غرد في وقت مبكر يوم الاثنين. "ما الذي أعرفه عن العلامة التجارية ، ربما لا شيء (لكنني أصبحت الرئيس!) ، لكن إذا كنت من بوينغ ، فسوف أقوم بإصلاح Boeing 737 MAX ، وأضيف بعض الميزات الإضافية ، وأعيد تسمية الطائرة باسم جديد. لا يوجد منتج عانى مثل هذا ، ولكن مرة أخرى ، ماذا بحق الجحيم أعرفه؟ ".

                      تعد طائرة 737 MAX الأسرع مبيعًا في بوينغ ومقرها الرئيسي وهي المصدر الرئيسي للأرباح والنقد ، حيث فازت بنحو 5000 طلب أو حوالي سبع سنوات من الإنتاج للطائرة. اعتذر الرئيس التنفيذي دينيس مويلنبرج نيابة عن صانع الطائرات عن 346 شخصًا فقدوا في حوادث في شهري أكتوبر ومارس ، ووعد بالقضاء على الخطر ووعد بأن يتم تنشيط برنامج الطيران الذي يهدف إلى منع توقف الطائرة عن طريق بيانات خاطئة.

                      وقال دينيس تيجر المتحدث باسم رابطة الطيارين الأمريكيين "سيفكر الركاب في الطيار الذي يحلق على متن الطائرة. نحن النداء الأخير الحقيقي."

                      تمثل تغريدة الرئيس ترامب المرة الأولى التي يتم فيها الطرح علانية بشكوك على طراز MAX التي تدعم أرباح شركة بوينج في السنوات المقبلةمن قبل مسؤول حكومي كبير. قال الخبراء إن كيفية تعافي بوينج من هذه الضربة إلى نظام MAX ذي الكفاءة في استهلاك الوقود والممر الوحيد سيكون عنصراً رئيسياً في الإحتكار الثنائي مع شركة صناعة الطائرات الأوروبية إيرباص ، نظرًا لأن Boeing على بعد سنوات من القدرة على تقديم نموذج جديد لطائرة ضيقة البدن.

                      هدد تأريض الطائرة أيضًا موسم السفر الصيفي في الولايات المتحدة ، حيث قامت بعض شركات الطيران بإزالة الطائرة 737 من جداولها حتى أغسطس. قالت "براند فاينانس" ، وهي شركة استشارية مقرها المملكة المتحدة تتعقب قيمة العلامات التجارية العالمية ، يوم الإثنين إنها تتوقع 12 مليار دولار أمريكي لقيمة علامة بوينغ التجارية ، والتي وصفتها بأنها الأكثر قيمة في صناعة الطيران بقيمة 32 مليار دولار أمريكي. عام 2018.

                      ورفض ديفيد هاي المدير التنفيذي لشركة "براند فاينانس" فكرة أن شركة بوينغ يجب أن يعاد صياغتها ، مشيراً إلى أن تويوتا وآخرين استعادوا عافيتهم من الأزمات البارزة دون ممارسة تغيير علمي جذري.

                      بدأت طائرة بوينج 787 دريملاينر في بداية صعبة بعد مشكلة البطارية التي أدت إلى توقف مؤقت ، ولكن الطائرة أصبحت طائرة شعبية في سوق الجسم العريض. وقال هاي عندما سئل عن تعليقات السيد ترامب: "هذه إشارة مؤقتة على المدى الطويل لبوينج".

                      وقال خبراء التسويق الآخرون إن الحديث عن تغيير العلامة التجارية كان غير مناسب عندما كانت مسألة السلامة في غاية الأهمية. وقال بول كايوزو ، مؤسس وكبير الإداريين المبدعين بوكالة تصميم الاهتمام بالعلامات التجارية: "إعادة تسمية العلامة التجارية دون التأكد من أن المنتج آمن ولن يخضع لتحطم آخر بنفس الطائرة تحت اسم جديد وصورة جديدة ، يمكن أن تدمر بوينج".

                      وقال توماس أوردال ، كبير المسؤولين الإستراتيجيين في شركة Landor الاستشارية للعلامات التجارية ، والتي تعمل لدى شركات الطيران والقطاعات الأخرى: "لا يمكنك تغيير العلامة التجارية فقط ، بل عليك التعامل مع المشكلة". (رويترز)

                      إقرأ القرآن الكريم

                      تعليق

                      • محمد احمد عسيري
                        Flying Way

                        • 16 - 03 - 2011
                        • 13466

                        #41
                        48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                        أعلنت شركة «بوينغ» لصناعة الطائرات، امس (الأربعاء) أن التكلفة الأولية لتوقف طائراتها «737 ماكس» عن الطيران منذ بداية آذار (مارس) الماضي بلغت مليار دولار، وذلك بعدما جرى التشكيك في نظام تعزيز خصائص المناورة فيها بعد وقوع حادثتين مأساويتين متقاربتين زمنيا أدتا إلى مقتل 346 شخصا.

                        ودفعت «بوينغ» هذا المبلغ كزيادة غير مقررة مسبقا في تكاليف إنتاج طراز «737 ماكس» لإدخال تعديلات لتجنب اختلالات في نظام تعزيز خصائص المناورة، بالإضافة إلى إجراء تدريبات إضافية للطيارين بهدف إلغاء قرار منع التحليق.

                        ولا يتضمن هذا المبلغ تعويضات محتملة ستطلبها شركات الطيران التي ألغت رحلات مبرمجة على متن «737 ماكس»، ولا التعويضات التي قد تضطر «بيونغ» لدفعها إلى أهالي الضحايا.

                        وتم نشر الرقم في وثيقة وضعتها الشركة على موقعها الإلكتروني في إطار نشر نتائج الربع الأول من العام 2019. ويرجح الخبراء ارتفاع التكلفة النهائية إلى عدة مليارات دولار.

                        وتمر بوينغ حاليا بأقسى أزماتها منذ أن جرى منع تحليق طائرة «787 دريملاينر» لأربعة أشهر في عام 2013 بسبب عطل على مستوى البطاريات.

                        وأدى منع الطائرة إلى تراجع بنسبة 13.2 في المائة، أي 2.1 مليار دولار، في صافي إيرادات الربع الأول، وإلى انخفاض بنسبة 1.98 في المائة، أي 22.9 مليار دولار، في حجم الأعمال.


                        أعلنت شركة «بوينغ» لصناعة الطائرات، اليوم (الأربعاء) أن التكلفة الأولية لتوقف طائراتها «737 ماكس» عن الطيران منذ بداية آذار (مارس) الماضي بلغت مليار دولار، وذلك بعدما جرى التشكيك في نظام تعزيز خصائص المناورة فيها بعد وقوع حادثتين مأساويتين متقاربتين زمنيا أدتا إلى مقتل 346 شخصا. ودفعت «بوينغ» هذا المبلغ كزيادة غير مقررة مسبقا في تكاليف إنتاج طراز «737 ماكس» لإدخال تعديلات لتجنب اختلالات في نظام تعزيز خصائص المناورة، بالإضافة إلى إجراء تدريبات إضافية للطيارين بهدف إلغاء قرار منع التحليق. ولا يتضمن هذا المبلغ تعويضات محتملة ستطلبها شركات الطيران التي ألغت رحلات مبرمجة على متن «737 ماكس»، ولا الت

                        تعليق

                        • محمد احمد عسيري
                          Flying Way

                          • 16 - 03 - 2011
                          • 13466

                          #42
                          48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                          أظهرت حصيلة شركتي "أميركان إيرلاينز" و"ساوث وست" بعد أكثر من شهر على منع تشغيل طائرات بوينج من طراز ماكس 737، أنهما اضطرتا إلى إلغاء آلاف الرحلات وإعادة ترتيب برامج الخدمات، فضلا عن أن عائداتهما عانت جراء ذلك.

                          وبحسب "الفرنسية"، فإن التكلفة مرتفعة ومن المتوقع أن تبلغ، في أفضل الحالات، 350 مليون دولار لهذا العام بالنسبة إلى شركة "أميركان إيرلاينز" التي أجبرت الجمعة على خفض طموحاتها المالية لعام 2019.

                          وقال داوج باركر المدير العام "تأثرت توقعاتنا على المدى القصير بسبب منع طائرات ماكس 737 من التحليق، وقد ألغيناها من برامج رحلاتنا حتى 19 آب (أغسطس)".

                          وكررت "أميركان إيرلاينز" رغم ذلك مساندتها لـ"بوينج"، إذ استبعدت أي فكرة لاستبدال طائرات ماكس 737 بأخرى من نوع إيرباص.

                          والحال مماثلة بالنسبة إلى "ساوث وست" التي تستخدم 34 طائرة من هذا الطراز وتنتظر استلام 41 إضافية من النوع نفسه خلال العام الجاري.

                          وأشار مديرو الشركة إلى أن الزيارة الأخيرة إلى أوروبا للاضطلاع على طائرة "إي 220" التي تصنعها «إيرباص»، وهي أصغر من طراز ماكس 737، كانت "مقررة منذ وقت طويل".

                          وقال المدير جاري كيلي للصحافيين خلال مؤتمر صحافي عبر الهاتف، "استنتاج أنّ هذه الزيارة توحي بأننا نريد الاستغناء عن «بوينج» وطراز ماكس لمصلحة «إيرباص» ليس صحيحا.. ليس بين مشاريعنا إلا توسعة أسطولنا بطائرات ماكس".

                          وبخلاف نظيرهما أوسكار مونوز، مدير عام "يونايتد إيرلاينز"، فإن باركر وكيلي لا يخفيان مع ذلك خيبة أملهما إزاء "بوينج"، وقال كيلي "لسنا مسرورين بهذا الوضع. من سيكون مسرورا؟"، كما أكد باركر "بالطبع لسنا سعداء".

                          ومنعت سلطات الطيران المدني عبر العالم في منتصف آذار (مارس) طائرات طراز ماكس 737 من التحليق في أعقاب تحطم طائرة طراز ماكس 737 في رحلة للشركة الإثيوبية في جنوب شرق أديس أبابا، ما أدى إلى مصرع 157 شخصا.

                          ووقع هذا الحادث بعد أشهر قليلة من حادث آخر لشركة "لايون إير" أدى إلى مصرع 189 شخصا، وجرى التشكيك إثر الحادثتين بنظام تعزيز خصائص المناورة الخاصة بهذا الطراز.

                          وتعمل "بوينج" حاليا على تحديثه، وهو الأمر الواجب فعله لرفع المنع عن التشغيل، واضطرت "أميركان إيرلاينز" إلى إلغاء 1200 رحلة على متن 24 طائرة ماكس 737 في الربع الأول بتكلفة بلغت 50 مليون دولار، كما علقت في برامجها كل الرحلات المبرمجة حتى 19 آب (أغسطس)، ما يعني 115 رحلة في اليوم.

                          ومن جانبها، ألغت "ساوث وست" عشرة آلاف رحلة في الربع الأول- وهو رقم قياسي منذ الربع الثالث لعام 2001 بسبب اعتداءات أيلول (سبتمبر) 2001-، ولا يعود ذلك فقط إلى أزمة طراز ماكس 737 وإنما أيضا بسبب نزاع وعواصف في بعض المناطق الأمريكية، والنتيجة هي انخفاض صافي الإيرادات بنسبة 16 في المائة، إلى 387 مليون دولار.

                          وعلق الناقل الجوي أيضا كل الرحلات المبرمجة قبل تاريخ 5 آب (أغسطس) على 34 طائرة من طراز ماكس 737.

                          وإضافة إلى القلق المالي، فإن الشركتين تعانيان مضايقات أخرى، واضطرت "أميركان إيرلاينز" إلى إيجاد، بشكل طارئ، مقاعد لـ 700 ألف راكب تأثروا بمنع طراز ماكس من التحليق، كما أجبرت على تعديل الجداول الزمنية لعامليها على متن الرحلات في الدقائق الأخيرة.

                          ويرى باركر "تعمل فرقنا لخدمات الحجز والعلاقات مع الزبائن من دون توقف، وهي مضطرة للعمل ساعات إضافية للاستجابة لحاجات الزبائن".

                          بدوره، يأسف مايكل فان دي فن، الرقم 2 في "ساوث وست"، لأن "اليوميات باتت إلغاء رحلات أو تأجيلها، وتغيير طائرات، وتعديل مسارات، وحجم اتصالات مرتفع في مراكز اتصالاتنا، وتكاليف لوجستية مرتبطة بمنع تشغيل طراز ماكس 737"، ويشير إلى أن الأسوأ يتمثل في قلق الركاب.

                          وبدأت "ساوث وست" التي تتحسب من نفور متوقع تجاه طراز ماكس 737، إجراء استطلاعات آراء زبائنها، وستطلق حملة تسويقية بغية طمأنة الرأي العام.

                          ويرى عدد من الخبراء أنه يجب على «بوينج» تسديد هذه الفاتورة، ويترقب هؤلاء تعويضات بمليارات الدولارات لشركات النقل الجوي المتأثرة.


                          أظهرت حصيلة شركتي "أميركان إيرلاينز" و"ساوث وست" بعد أكثر من شهر على منع تشغيل طائرات بوينج من طراز ماكس 737، أنهما اضطرتا إلى إلغاء آلاف الرحلات وإعادة ترتيب برامج الخدمات، فضلا عن أن عائداتهما عانت جراء ذلك.وبحسب "الفرنسية"، فإن التكلفة مرتفعة ومن المتوقع أن تبلغ، في أفضل الحالات، 350 مليون دولار لهذا العام بالنسبة إلى شركة "أميركان إيرلاينز" التي أجبرت الجمعة على خفض طموحاتها المالية لعام 2019.وقال داوج باركر المدير العام "تأثرت توقعاتنا على المدى القصير بسبب منع طائرات ماكس 737 من التحليق، وقد ألغيناها من برامج رحلاتنا حتى 19 آب (أغسطس)".وكررت "أميركان إيرلاينز" رغم ذلك مساندتها لـ"بوينج"،

                          تعليق

                          • محمد احمد عسيري
                            Flying Way

                            • 16 - 03 - 2011
                            • 13466

                            #43
                            48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                            لم تتوقف شركة بوينغ الأميركية لصناعة الطائرة عن التصدي للمشكلات منذ أشهر عدة، لا سيما في طراز 737 ماكس، الذي تعرضت منه طائرتان حتى الآن لحوادث كارثية أدت إلى مقتل العشرات.

                            وتحطمت طائرة بوينغ 737 ماكس 8 بعد 13 دقيقة من إقلاعها من مطار سوكارنو هاتا الدولي في جاكرتا بإندونيسيا، في أكتوبر 2018، وتُوفي جميع من كانوا على متنها وعددهم 189 راكبا.

                            وفي مارس 2019، تحطمت طائرة أخرى من الطراز نفسه بعد 6 دقائق من إقلاعها من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا باتجاه كينيا، وقتل جميع ركابها وعددهم 149 راكبا و8 من أفراد الطاقم.

                            وبينما لا تزال شركة بوينغ تحقق في الحادثين، ظهرت مشكلة جديدة في طائرة 737 ماكس، تتعلق هذه المرة بنظام تنبيهات السلامة، إذ اكتشف الشركة أنه لا يعمل، وفق ما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال".

                            وجاء في بيان لشركة بوينغ أنها لم تبلغ شركات الطيران التي تستخدم طائرات 737 ماكس بأن بعض تنبيهات السلامة لن تعمل كما هو متوقع، بسبب خطأ في النظام.

                            وظهرت قضية الخلل في التنبيهات بعد تحطم الطائرة في إندونيسيا، لكن لم تكن هناك مؤشرات في ذلك الوقت على أنها ناتجة عن خطأ ارتكبته شركة بوينغ.

                            وأشار بيان الشركة إلى أن مهندسي وإدارة بوينغ، وكذلك منظمي السلامة الجوية في الولايات المتحدة، إما أخطأوا أو تجاهلوا المشكلة التي تتعلق بتصميم البرمجيات، عندما تم اعتماد النموذج قبل عامين.

                            ولم تكشف شركة بوينغ ولا إدارة الطيران الفيدرالية في الولايات المتحدة عن وجود خلل إضافي في أنظمة التنبيهات، مما جعل ما يسمى "زاوية التنبيهات الهجومية" غير صالحة للعمل على معظم طائرات ماكس.

                            ويوفر نظام التنبيهات حماية إضافية للطيارين، إذ يعمل على تحذيرهم عندما يكون هناك خلاف بين قراءة مستشعرين منفصلين لزاوية أنف الطائرة.

                            وبالإضافة إلى التحديات التي تواجه بالفعل أسطول طائرات ماكس، من المحتمل أن تقوم شركات الطيران والهيئات التنظيمية في جميع أنحاء العالم بالتدقيق في هذا النوع من الطائرات.


                            تعليق

                            • محمد احمد عسيري
                              Flying Way

                              • 16 - 03 - 2011
                              • 13466

                              #44
                              48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                              أقرت شركة "بوينغ" الأميركية بأنها كانت على دراية بوجود مشكلة تهدد سلامة طائرات طراز "737 ماكس"، وذلك قبل وقوع كارثتي إندونيسيا وإثيوبيا، لكنها تغاضت وقررت "عدم التصرف"، وفق ما نقل موقع "سي إن إن".

                              واعترفت الشركة الأميركية سابقا بأن نظام التنبيه الذي كان من المفترض أن يكون ميزة رئيسية في الأسطول "لم يكن قابلا للتشغيل في جميع الطائرات".

                              وقال "سي إن إن" إن بوينغ أصدرت بيانا جديدا، الأحد، يؤكد أن الشركة كانت على علم قبل أشهر من حادث تحطم الطائرتين "بأن نظام الإنذار لا يعمل بالطريقة التي كانت تعرض بها الطائرة على المشترين".

                              وبالرغم من العلم المسبق، إلا أن الشركة لم تكلف نفسها عناء إخبار خطوط الطيران أو إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية بالمشكلة.

                              وأشار المصدر إلى أن بوينغ قامت بإشارة بسيطة إلى الخطأ عند إدارة الطيران الفيدرالية، بعد حادثة التحطم الأولى، لكنها لم تكشف كل التفاصيل، مضيفا "كما أنها لم تذكر ما إذا كان الخلل يتعلق بالسلامة أم لا".

                              وجاء في البيان الجديد للشركة العملاقة "حين تعود طائرات ماكس إلى العمل، سيحظى الأسطول بأكمله بنظام تنبيه واضح مفعل وقابل للتشغيل في أي وقت".

                              ووقع الحادث الأول، بعدما تحطمت طائرة بوينغ 737 ماكس 8 بعد 13 دقيقة من إقلاعها من مطار سوكارنو هاتا الدولي في جاكرتا بإندونيسيا، في أكتوبر 2018. ولقي جميع من كانوا على متنها مصرعهم، وعددهم 189 راكبا.

                              وفي 10 مارس 2019، تحطمت طائرة أخرى من الطراز نفسه بعد 6 دقائق من إقلاعها من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا باتجاه كينيا. وقتل جميع ركابها وعددهم 149 راكبا و8 من أفراد الطاقم.

                              وظهرت قضية الخلل في نظام التبنيه بعد تحطم الطائرة في إندونيسيا، لكن لم تكن هناك مؤشرات في ذلك الوقت على أنها ناتجة عن خطأ يمس تصنيع شركة بوينغ.

                              ويوفر نظام التنبيهات حماية إضافية للطيارين، إذ يعمل على تحذيرهم عندما يكون هناك خلاف بين قراءة مستشعرين منفصلين لزاوية أنف الطائرة.


                              تعليق

                              • محمد احمد عسيري
                                Flying Way

                                • 16 - 03 - 2011
                                • 13466

                                #45
                                48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                                كشفت تقارير صحفية في الولايات المتحدة أن رفع حظر الطيران عن طائرات بوينج 737 ماكس لن يتم قبل منتصف أغسطس المقبل.

                                كانت عدة هيئات مسؤولة عن الطيران في دول مختلفة قد أمرت بتعليق استخدام طائرات بوينج 737 ماكس 8 وماكس 9 ، بعد حادث تحطم طائرة إثيوبية من هذا الطراز في 10 مارس الماضي وقد راح ضحية الحادث 157 شخصا.

                                وجاء هذا الحادث بعد فترة قصيرة من حادث آخر تحطمت فيه طائرة من نفس الطراز وتابعة لشركة ليون إير في إندونيسيا مما أسفر عن مقتل 189 شخصا.

                                وكتبت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية اليوم الاثنين، أن هذا يعني أن هذا النوع من الطائرات لن يكون متاحا لأجزاء واسعة من حركة النقل خلال العطلة الصيفية.

                                وتعمل الهيئة الأمريكية للرقابة على الطيران في الوقت الراهن على اعتماد برنامج محسن مقدم من شركة بوينج لنظام التوجيه الجوي، ويُعْتَقَد أن هذا النظام هو السبب المحتمل للحادثين، وقد تسبب الحاسوب الموجود على متن الطائرتين في إحداث حرج لبوينج إذ أن طاقم الطائرة عجز عن إصلاح الخطأ.

                                كانت الهيئة الأمريكية للرقابة على الطيران أعلنت قبل عشرة أيام أن من الممكن أن تستغرق عملية اعتماد البرنامج المحسن شهورا، ونوهت صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى ضرورة أن تجري الهيئة الأمريكية اتصالات بهيئات أخرى وتنتظر رد هذه الهيئات.


                                كشفت تقارير صحفية في الولايات المتحدة أن رفع حظر الطيران عن طائرات بوينج 737 ماكس لن يتم قبل منتصف أغسطس المقبل. كانت عدة هيئات مسؤولة عن الطيران في دول مختلفة قد أمرت بتعليق استخدام طائرات بوينج 737 ماكس 8 وماكس 9 ، بعد حادث تحطم طائرة إثيوبية من هذا الطراز في 10 مارس الماضي وقد راح ضحية الحادث 157 شخصا. وجاء هذا الحادث بعد فترة قصيرة من حادث آخر تحطمت فيه طائرة من نفس الطراز وتابعة لشركة ليون إير في إندونيسيا مما أسفر عن مقتل 189 شخصا. وكتبت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية اليوم الاثنين، أن هذا يعني أن هذا النوع من الطائرات لن يكون متاحا لأجزاء واسعة من حركة النقل خلال العطلة الصيفية.

                                تعليق

                                يعمل...