48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد احمد عسيري
    Flying Way

    • 16 - 03 - 2011
    • 13466

    #61
    48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

    أعلنت مجموعة الصناعات الجوية بوينغ اليوم أن المشاكل التي تواجهها طائرتها "737 ماكس" ستؤدي إلى تراجع رقم أعمالها وأرباحها قبل حسم الضرائب في الفصل الثاني من العام بمقدار 5.6 مليارات دولار.

    وقالت مجموعة الصناعات الجوية في بيان أنها ستخصص 4.9 مليارات دولار لتغطية النفقات المترتبة بعد حادثين للطائرة "737 ماكس" أسفرا عن سقوط 346 قتيلا ومنع هذا النموذج من الطائرات من التحليق في العالم منذ مارس.

    وتقول بوينغ إن هذه الطائرة يمكنها استئناف رحلاتها في الربع الأخير من العام بدون أن تخفي أنها ليست متأكدة من ذلك. وقالت المجموعة التي تتخذ من شيكاغو مقرا لها إن "هذه الإفادة تعكس أفضل تقييم للشركة حتى اليوم لكن المدة الدقيقة للعودة إلى الخدمة يمكن أن تكون مختلفة عن هذه التقديرات".

    وكانت "بوينغ" قدرت بمليار دولار كلفة الأزمة المرتبطة بطائرتها "737 ماكس" بين منتصف مارس ومنتصف ابريل. لكن خبراء ومراقبين توقعوا أن ترتفع هذه الكلفة بسبب تعويضات الشركات الجوية التي ألغت عشرات الآلاف من الدولارات.

    وواجهت بوينغ أيضا دعاوى قضائية من قبل عائلات ضحايا حادثي الطائرتين تابعتين لشركة الطيران الاثيوبية (157 قتيلا) وشركة "لاين اير" (189 قتيلا) واستبقت ذلك بالتعهد بدفع 100 مليون دولار لهم. وقد أنشئ صندوق خاص رأسماله 50 مليون دولار مودعة فورا يديره كينيث فينبرغ المحامي الأمريكي المعروف المتخصص بإدارة صناديق تعويضات الضحايا. وستستخدم الـ 4.9 مليارات دولار في دفع تعويضات للزبائن الذين تضرروا في الأزمة تتمثل بمبالغ مالية وتخفيضات يمكن أن تمنحها بوينغ للشركات والجوية او تبديل نماذج طائرات.

    وإضافة إلى ذلك، سيكون على بوينغ تحمل زيادة قدرها 1.7 مليار دولار في نفقات "737 ماكس" مرتبطة خصوصا بتراجع وتيرة الإنتاج من 52 إلى 42 طائرة شهريا منذ توقف الطائرات عن التحليق. لكن مجموعة الصناعات الجوية استبعدت خفضا جديدا في الانتاج مؤكدة أنها تتوقع زيادة عدد طائراتها إلى 57 شهريا في 2020.


    أعلنت مجموعة الصناعات الجوية بوينغ اليوم أن المشاكل التي تواجهها طائرتها "737 ماكس" ستؤدي إلى تراجع رقم أعمالها وأرباحها قبل حسم الضرائب في الفصل الثاني من العام بمقدار 5.6 مليارات دولار. وقالت مجموعة الصناعات الجوية في بيان أنها ستخصص 4.9 مليارات دولار لتغطية النفقات المترتبة بعد حادثين للطائرة "737 ماكس" أسفرا عن سقوط 346 قتيلا ومنع هذا النموذج من الطائرات من التحليق في العالم منذ مارس. وتقول بوينغ إن هذه الطائرة يمكنها استئناف رحلاتها في الربع الأخير من العام بدون أن تخفي أنها ليست متأكدة من ذلك.

    تعليق

    • محمد احمد عسيري
      Flying Way

      • 16 - 03 - 2011
      • 13466

      #62
      48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

      كشف الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ الأميركية لصناعة الطائرات، الأربعاء، أن الشركة "لا تستبعد" وقف إنتاج طائرات 737 ماكس بشكل مؤقت، فيما سجلت الشركة أكبر خسارة فصلية لها على الإطلاق.

      تفصيلا، قال الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ دينيس مويلنبرغ، الأربعاء، إن الشركة لا تستبعد مزيدا من الخفض أو الوقف المؤقت لإنتاج الطائرة 737 ماكس الموقوفة عن التحليق، إذا تعينت مراجعة تقديراتها لموعد عودتها إلى الخدمة، بحسب وكالة رويترز.

      وأوضح مويلنبرغ في تصريحات المحللين أن الشركة تقدر أن الطائرة ستبدأ العودة للخدمة "في أوائل الربع الأخير من العام"، مشيرا إلى أن بوينغ تخطط، بناء على هذا التوقع، لمواصلة إنتاج 42 طائرة شهريا، على أن ترتفع إلى وصولا إلى الهدف الأصلي لإنتاج 57 طائرة شهريا في 2020.

      لكنه أكد أن بوينغ ستواصل تقييم تلك الخطط، مشددا على أنه "إذا تغيرت تقديراتنا لعودة الطائرة إلى الخدمة، فقد نحتاج إلى زيادة معدل خفض الإنتاج بدرجة أكبر، أو اللجوء إلى خيارات أخرى، من بينها الوقف المؤقت لإنتاج الطائرة ماكس".

      الجدير بالذكر ان الشركة، التي تعد أكبر صانع طائرات في العالم، كانت قد خفضت بالفعل إنتاج طائرتها، الأفضل مبيعا، بنسبة 20 في المئة في أبريل الماضي إلى 42 طائرة شهريا بعد أن وصلت في وقت سابق إلى 52 طائرة شهريا.

      ويأتي هذا الخفض في الإنتاج بعد أسابيع من وقف تشغيلها في أنحاء العالم في أعقاب حادثي تحطم للطراز نفسه أسفرا عن مصرع المئات.

      وجاء منعت هذه الطائرات من التحليق منذ منتصف مارس الماضي في أعقاب حادثة تحطم الطائرة الإثيوبية في 10 مارس، وحادثة تحطم طائرة ليون إير الإندونيسية في أواخر أكتوبر الماضي، مما أدى إلى مقتل 346 شخصا.


      بوينغ تسجل أكبر خسارة على الإطلاق
      وعلى الصعيد ذاته، أعلن عملاق الصناعات الجوية الأربعاء عن أكبر خسارة فصلية لها على الإطلاق، وبلغت نحو 3 مليارات دولار، مع معاناة الشركة من وقف تشغيل طائراتها من طراز 737 ماكس.

      وقالت بوينغ إن هناك تأخيرا جديدا في برنامج الطائرة عريضة البدن 777 إكس، حيث أرجأت مشكلات في المحرك الذي تنتجه جنرال إلكتريك أول إقلاع إلى 2020، حذرت في الوقت نفسه من مزيد من التأخيرات المحتملة.

      يشار إلى أن إجمالي التكلفة لأزمة 737 ماكس تجاوز 8 مليارات دولار، بعدما كشفت بوينغ الأسبوع الماضي عن نفقات بنحو 4.9 مليار دولار تشمل تعويضا ستدفعه إلى شركات الطيران عن تأخير في تسليم طلبيات لهذا الطراز.

      بالإضافة إلى ذلك، بلغ صافي خسارة بوينغ في أول ربع سنة كامل، منذ توقف الرحلات التجارية للطائرة 737 ماكس، 2.94 مليار دولار، مقارنة مع ربح قدره 2.20 مليار دولار قبل عام.

      وهبطت المبيعات بنسبة 35 في المئة، لتصل إلى 15.75 مليار دولار، وهو رقم يأتي دون متوسط التوقعات البالغ 18.55 مليار دولار، بحسب بيانات رفينيتيف.

      تعليق

      • محمد احمد عسيري
        Flying Way

        • 16 - 03 - 2011
        • 13466

        #63
        48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

        قال مهندس كان يعمل لدى شركة بوينغ الأمريكية العملاقة لصناعة الطائرات لبرنامج (بانوراما) الذي تنتجه بي بي سي إن خط انتاج طائرات 737 ماكس لم يكن ممولا بشكل كاف.

        يذكر أن الطائرة المذكورة موقفة عن التحليق بعد تحطم اثنتين منها في حادثين أوديا بحياة 346 شخصا.

        وطائرة 737 ماكس أكثر طائرات بوينغ مبيعا، وحققت مبيعاتها للشركة أرباحا بمليارات الدولارات.

        وتنفي بوينغ ما ذهب اليه مهندسها السابق، وتقول إنها مصممة على جعل طائرة 737 ماكس واحدة من أكثر الطائرات المدنية امانا.

        وكان المهندس آدم ديكسون قد عمل لدى بوينغ لثلاثين سنة، حيث كان يقود فريقا من المهندسين الذين كانوا يعملون على انتاج طائرات 737 ماكس.

        ويقول ديكسون إنه وفريقه كانوا يتعرضون لضغوط كبيرة ومتواصلة لاجبارهم على خفض النفقات.

        ويقول "بالتأكيد، إن ما رأيته كان عبارة عن شح في الموارد اللازمة لانجاز العمل بكامله".

        ويضيف قائلا "كانت الثقافة السائدة في خط الانتاج تتمحور حول النفقات وخفضها، وكانت تتسم بالضغط الشديد.

        وكانت الادارة تحدد اهدافا للمهندسين تخص خفض نفقات انتاج الطائرات قدر الامكان".

        وقال ديكسون أيضا إن المهندسين كانوا يجبرون على التقليل من أهمية المميزات الجديدة في طائرات 737 ماكس.

        السبب في ذلك حسب قوله هو التهرب قدر الإمكان من رقابة ادارة الطيران المدني الفيدرالية الأمريكية عن طريق تصنيف هذه المميزات كتغييرات صغيرة وليست رئيسية.

        وقال "الهدف كان الاثبات بأن الفروق بين الـ 737 ماكس وسابقاتها قليلة جدا، ولذا لن تحتاج الطائرة الجديدة لتغيير تصنيفها في عملية توثيقها لدى ادارة الطيران المدني. كان الكثير من الاهتمام والضغط مسلطا على مهندسي التوثيق والتحليل على وجه الخصوص لاعتبار أي تغييرات في تصميم الماكس تغييرات ثانوية".

        وقال المهندس السابق ديكسون إن التقليل من أهمية التغييرات قلل بدوره من الرقابة بطريقة قد تؤثر على سلامة الطائرة المنتجة. وأضاف أنه حتى أسرته لديها مخاوف حول سلامة الـ 737 ماكس.

        وقال "لن تستقل أسرتي طائرة 737 ماكس. إنه لمخيف أن ترى حوادث خطيرة تحدث بسبب نظام لم يعمل بشكل سليم أو دقيق".

        لكن بوينغ طعنت في أقوال مهندسها السابق وقالت إنها غير صحيحة.

        وقالت الشركة "لم نختصر الطريق باهمال الجودة في الانتاج، ولم نسلّم الطائرة لمشتريها قبل أن تجهز".

        ومضت بوينغ إلى القول "كنا دائما أمينين لمبادئنا في السلامة والجودة والاستقامة، وهذه المبادئ مكملة لبعضها ومعززة لبعضها فيما يخص الانتاجية وأداء الشركة".

        بدأ المسافرون يستقلون طائرة 737 ماكس في سنة 2017، ولكن شركات الطيران بدأت بشراء الطائرات مقدما منذ بدأت بوينغ في تسويقها في 2011.

        وبلغ عدد الطلبات عليها 5000 طلب، مما جعلها أسرع الطائرات مبيعا في تاريخ بوينغ.

        واستخدم جزء كبير من أموال المبيعات لدفع علاوات ضخمة لمدراء الشركة ومساهميها.

        "تعزيز"
        فمنذ عام 2013، صرفت بوينغ مبلغا قدره 17 مليار دولار على شكل عوائد للمساهمين، ومبلغا آخر قدره 43 مليار دولار في شراء أسهمها، مما ساعد في مضاعفة سعر سهم الشركة ثلاث مرات في غضون خمس سنوات فقط.

        كما دفعت الشركة لمديرها التنفيذي دينيس مويلنبرغ مبلغا يزيد عن 70 مليون دولار.

        ويتهم منتقدون بوينغ بإيلاء سوق الأسهم قدرا أكبر من الاهتمام من سلامة ركاب طائراتها.

        ويقول خبير الاقتصاد ويليام لازونيك إن ادارة الشركة كانت مهتمة بالدرجة الأولى بجني الأموال.

        ويضيف "اذا عززت الحوافز المقدمة للمدراء الكبار وقلت لهم إن واجبهم رفع سعر أسهم الشركة، لن يولون موضوع انتاج طائرة آمنة ذلك القدر من الاهتمام الذي ينبغي أن يولوه".

        تقول بوينغ إنها "تتبع استراتيجية متوازنة تضمن انفاق الأموال على أعمالنا الأساسية وعلى قوتنا العاملة كما تضمن دفع أرباح مجزية للمساهمين وتحافظ على صلابة حساباتنا وتصنيفنا الائتماني".

        ومن المعلوم أن طائرة 737 ماكس موقفة عن الطيران منذ آذار / مارس الماضي، ولا توجد أي مؤشرات في الوقت الحاضر بأن الجهات المسؤولة ستسمح بتحليقها قريبا.

        في غضون ذلك، تحاول بوينغ إصلاح البرنامج الذي كان سبب حادثي التحطم في إندونيسيا وإثيوبيا.

        والبرنامج هذا - ويطلق عليه MCAS - مصمم ليعمل تلقائيا عندما تكون الطائرة في وضع صعود حاد ومقدمتها إلى الأعلى، وذلك بمحاولة إجبار مقدمة الطائرة على اتخاذ وضع مستو وذلك بدفعه إلى الأسفل.

        وكان الغرض من إدخال هذا النظام جعل أدوات السيطرة على الطائرة قابلة للتنبؤ ومؤتلفة بالنسبة للطيارين المعتادين على نماذج أقدم من طائرة 737.

        ولكن الطيارين لم يكونوا على علم بـ MCAS لأن النظام لم يكن له ذكر في مواد التدريب أو كتاب التعليمات الخاص بالـ 737 ماكس ذي الـ 1600 صفحة.

        كما كان لهذا النظام خلل قاتل، إذ اعتمد على مجس استشعار واحد فقط لحساب زاوية تحليق الطائرة.

        وكان هذا المجس قد توقف عن العمل بشكل عادي في حالتي الطائرتين الإندونيسية والإثيوبية وكانت النتيجة أن نظام MCAS أجبر الطائرتين على اتخاذ مسار إلى الأسفل في وقت كانتا في وضع مستو.

        وصارع طيارا الطائرتين لاستعادة السيطرة على طائرتيهما، لأن نظام MCAS مصمم ليعود إلى العمل كل بضعة ثواني, وأجبر النظام الطائرة الإندونيسية على التوجه أرضا أكثر من 20 مرة قبل أن تتحطم.

        "نظام معقد"
        لكن بوينغ قالت إن الطائرة لا تعتمد على مجس استشعار واحد، لأن الطيار موجود ليسانده.

        وقالت الشركة إن ثمة طريقة لإبطال مفعول نظام MCAS، وهو سياق عادي كان على الطيارين الإلمام به اذا كانا قد قادا النماذج القديمة من الـ 737.

        وقالت الشركة إن طياري الطائرتين المنكوبتين لم يتبعا سياقات التشغيل الصحيحة بشكل كامل عندما واجها صعوبات.

        ولكن طيارين ذوي خبرة بالـ 737 ككريس برايدي يقولون إنه من الخطأ إلقاء اللائمة على الطيارين.

        ويقول "اذا كنت ستصمم وتجيز طائرة مزودة بنظام انقاذ معقد ومستتر كما حصل في الحالتين الإندونيسية والإثيوبية، فإنه من غير العجيب أن الطاقم العادي يعجز عن التعامل معه".

        وقالت بوينغ إنها تركز جهودها على تحديث برنامج MCAS، والانتهاء من تدريب الطيارين واستعادة ثقة زبائنها.

        وقالت الشركة "بوينغ تأسف بصدق للأرواح التي أزهقت وستواصل العمل مع المجتمعات وزبائنها وقطاع الطيران المدني بشكل عام من أجل المساعدة في عملية شفاء أقارب الضحايا".

        ومضت الشركة للقول "في كل حادث، علينا تعلم الدروس مما جرى. كما أنه من المهم تجنب الخوض في التكهنات قبل اكتمال التحقيقات بشكل نهائي.


        بينما تعود مبيعات طائرة بوينغ 737 ماكس بأرباح طائلة على الشركة التي تنتجها، أحد مهندسي الشركة يقول إنها لم تخصص ما يكفي من المال لانتاج الطائرة.

        تعليق

        • محمد احمد عسيري
          Flying Way

          • 16 - 03 - 2011
          • 13466

          #64
          48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

          انقضت أكثر من 5 شهور على منع تحليق طائرات بوينغ 737 ماكس إثر كارثتين جويتين أودتا بحياة مئات المسافرين، ومازالت الطائرات ممنوعة من حركة السفر الجوي.

          وبالنظر إلى وجود أسطول ضخم من هذا الطراز من طائرات بوينغ مملوك للعديد من شركات الطيران الدولية، خصوصا وأنها أصبحت أكثر الطائرات مبيعا في وقت من الأوقات، أمضت شركات الطيران الكثير من الوقت في محاولة لإعادة الطائرات إلى قواعدها الأصلية.

          ومن المعروف أن بقاء الطائرات على الأرض دون حركة يلحق بها ضررا كبيرا، كما تزداد مصاريف ونفقات الصيانة لها إذا لم يتم تحريكها من أماكنها أو تحليقها في الأجواء.

          يشار إلى أن قرار حظر سفر طائرات بوينغ 737 ماكس بدأ سريانه في مارس الماضي، وذلك في أعقاب حادثة تحطم طائرة من هذا الطراز تابعة لشركة الخطوط الجوية الإثيوبية، وأسفر عن مقتل 157 شخصا، إضافة غلى تحطم طائرة تابعة لشركة "ليون إير" في إندونيسيا وأسفرت عن مقتل 189 شخصا، ليبلغ عدد القتلى في الحادثين 346 شخصا.

          وتسعى الشركات إلى إبقاء طائراتها في أماكن قريبة استعدادا لإعادة تشغيلها وإدخالها الخدمة فور أن يأتي قرارا بالسماح لها بالتحليق مجددا.

          تحركات مؤقتة
          ومؤخرا، أكدت العديد من شركات الطيران العالمية إنها تضطر إلى تحريك الطائرات والتحليق بها من حين إلى آخر إلى مطارات أخرى داخل الدولة إلى دول مجاورة أو بعيدة.

          وحصل العديد من هذه الشركات على إذن من هيئات النقل الوطنية "بتحريك" الطائرات، وبالتالي سمحت لها بالتحليق ولكن من دون ركاب على متنها، للعودة إلى حيث يمكن الاحتفاظ بها معا وصيانتها بينما تنتظر شركات الطيران عودة الطائرة 737 ماكس إلى الخدمة.

          مشكلات جديدة
          ومع ذلك، فقد واجهت بعض الطائرات مشكلة أثناء هذه العملية، فعلى سبيل المثال أُجبرت طائرة بوينج 737 ماكس النرويجية على الهبوط في فرنسا في يونيو الماضي، بعد أن رفضت ألمانيا دخولها إلى مجالها الجوي.

          وكانت الطائرة النرويجية تحاول العودة من إسبانيا إلى مقرها في السويد، بحسب ما ذكر متحدث باسم النرويجية لموقع بيزنيس إنسايدر، مشيرا إلى أن الشركة كانت تحاول إبقاء جميع طائراتها أقرب إلى بعضها البعض لسهولة الصيانة ومن أجل ترقية أسهل للطائرات عندما تتم الموافقة على إصلاحات بوينغ.

          وقال المتحدث باسم النرويجية إن الطائرة ظلت في فرنسا لمدة 11 يوما قبل السماح لها بالطيران والعودة إلى السويد.

          وعلى الرغم من السماح بتحليق الطائرات والعودة إلى قواعدها، فقد ظلت هذه الطائرات منتشرة في جميع أنحاء العالم، مع عدم قدرة غالبية شركات الطيران على الاحتفاظ بأسطولها الكامل من طائرات 737 ماكس في المطارات التي تتبع لها في بلدها الأم، أو المطارات القاعدة الرئيسية لهذه الشركات.

          ولإلقاء نظرة على واقع هذه الطائرات والشركات المشغلة لها، اتصلت لبيزنيس إنسايدر بأكثر من 10 خطوط جوية تمتلك طائرات 737 ماكس ضمن أساطيلها للتعرف على واقعها منذ منع تحليقها.


          وجاءت رودو 8 منها على النحو التالي:
          قالت شركة طيران "عبر أوروبا" أو "تي يو آي"، أن واحدة من طائراتها موجودة في جزر الكناري، مشيرة إلى أنها ستبقى هناك حتى يتم رفع الحظر، وأضافت أن 14 من طائرة 737 ماكس موجودة في "قواعدها الرئيسية في بلادها".

          تعليق

          • محمد احمد عسيري
            Flying Way

            • 16 - 03 - 2011
            • 13466

            #65
            48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

            قالت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية إنها بحاجة إلى مزيد من الوقت للانتهاء من مراجعة شهادة طائرات «بوينغ 737 ماكس».

            وقالت المراجعة الفنية من السلطات المشتركة، وهي لجنة من خبراء الأمن الفني من سلطات الطيران في جميع أنحاء العالم، وإدارة الطيران الفيدرالية ووكالة الفضاء الأميركية (ناسا) إنها تتوقع تقديم نتائج مراجعتها وتوصياتها في «الأسابيع القادمة».

            وتعد مراجعة شهادة اعتماد طائرات بوينغ 737 ماكس خطوة مهمة لكي تبدأ الطائرة في نقل الركاب مجددا بعد تعليق رحلاتها في مارس (آذار) الماضي.

            وقالت متحدثة باسم إدارة الطيران الفيدرالية في بيان إن «إدارة الطيران الفيدرالية تواصل متابعة عملية شاملة، وليس وفقا لجدول زمني محدد، من أجل إعادة الطائرة إلى خدمة الركاب».

            وجاء هذا البيان بعد إعلان شركة «يونايتد إيرلاينز» الأميركية للطيران يوم الجمعة الماضي، الاستمرار في حظر طيران طائراتها طراز بوينغ 737 ماكس حتى 19 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، أي بفترة أكثر من شهر مما كان متوقعا في السابق، مما أدى إلى إلغاء نحو 4000 رحلة.

            وقالت شركة الطيران إنها ستلغي نحو 93 رحلة يومياً في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، ونحو 96 رحلة يومياً في ديسمبر (كانون الأول) بسبب التأجيل.

            حظر طيران سلسلة طائرات بوينغ 737 ماكس في شهر مارس بعد حادثي تحطم لطائرتين من طراز ماكس 8؛ واحدة في مارس في إثيوبيا أسفرت عن مقتل 157 شخصا، وأخرى في إندونيسيا في أكتوبر (تشرين الأول)، وأسفرت عن مقتل 189 شخصا.

            والأسبوع الماضي، رفعت شركة «أفيا كابيتال سرفيس» الروسية لتأجير الطائرات دعوى قضائية ضد شركة بوينغ للمطالبة بإلغاء طلبية شراء طائرات طراز 737 ماكس. ويذكر أن هذه هي أول دعوى قضائية من نوعها يتم تحريكها ضد بوينغ.

            وتتهم «أفيا كابيتال سرفيس» المملوكة لمجموعة «روستيخ» الحكومية، الشركة الأميركية بإخفاء معلومات عن صلاحية الطيران لهذه الطائرات والإخلال بشروط التعاقد بين الشركتين. وتعتزم الشركة الروسية المطالبة بتعويض عن الضرر أمام محكمة في مدينة شيكاغو الأميركية على خلفية حظر طيران هذا النوع من الطائرات على مستوى العالم، وفي ظل وقف بوينغ لتوريدها.

            في الوقت نفسه، صرح متحدث باسم الشركة الروسية لوكالة أنباء «تاس» الروسية بأن «أفيا كابيتال سرفيس» لا تمانع في التوصل إلى تسوية، وفي المقابل رفضت بوينغ التعليق على هذا الموضوع.

            وحسب صحيفة الدعوى التي حصلت صحيفة «فايننشيال تايمز» البريطانية على نسخة منها، تدعي الشركة الروسية أنها دفعت لبوينغ 35 مليون دولار كضمان مالي أثناء شرائها 35 وحدة من طائرات - 737ماكس. وتطالب الشركة الروسية بوينغ بدفع 115 مليون دولار تشمل الضمان المالي الذي سددته لبوينغ، بالإضافة إلى غرامات تأخير التوريد وتعويض عن إلغاء الطلبية.


            قالت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية إنها بحاجة إلى مزيد من الوقت للانتهاء من مراجعة شهادة طائرات «بوينغ 737 ماكس». وقالت المراجعة الفنية من السلطات المشتركة، وهي لجنة من خبراء الأمن الفني من سلطات الطيران في جميع أنحاء العالم، وإدارة الطيران الفيدرالية ووكالة الفضاء الأميركية (ناسا) إنها تتوقع تقديم نتائج مراجعتها وتوصياتها في «الأسابيع القادمة». وتعد مراجعة شهادة اعتماد طائرات بوينغ 737 ماكس خطوة مهمة لكي تبدأ الطائرة في نقل الركاب مجددا بعد تعليق رحلاتها في مارس (آذار) الماضي.

            تعليق

            • محمد احمد عسيري
              Flying Way

              • 16 - 03 - 2011
              • 13466

              #66
              رد: 48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة


              Boeing Field feature with 737 Maxs and Cars (South Side View)

              تعليق

              • محمد احمد عسيري
                Flying Way

                • 16 - 03 - 2011
                • 13466

                #67
                48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                دخلت شركة بوينغ في المرحلة الأخيرة لتطبيق التعديلات المطلوبة بهدف رفع حظر الطيران عن طائرتها "737 ماكس"، المجمدة منذ ستة أشهر بعد كارثتين جويتين أودتا بحياة 346 شخصاً، وفق مصادر مقربة من الملف.

                وأنهت الشركة المصنعة للطائرات العمل على تعديلات في النظام المضاد للسقوط الذي اعتبر المسؤول عن الكارثتين، كما أكدت المصادر التي رفضت الكشف عن هويتها.

                وتواصل بيونغ أيضاً العمل على إجراء تعديلات في نظام السيطرة على الطيران الذي رصدت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية ثغرات فيه، بحسب مصدر آخر.

                ويتطلب إصلاح تلك المشكلة تحديثاً لبرمجيات نظام السيطرة على الطيران، وليس استبدالاً للمعدات الموجودة فيه الذي يتطلب وقتاً أطول ويكلّف أكثر، بحسب المصدر نفسه.

                ومن المقرر أن تعرض الشركة تلك التعديلات على الجهات التنظيمية خلال هذا الشهر حتى تتمكن طائراتها من العودة إلى الجو خلال الربع الرابع من العام.

                وأعلن الثلاثاء متحدث لوكالة فرانس برس "أفضل تقديراتنا أن ماكس ستعود للخدمة ابتداء من مطلع الربع الرابع" أي في تشرين الأول/أكتوبر.

                ويتوقع أن يقدّم الرئيس التنفيذي لبوينغ دينيس مولنبورغ معلومات دقيقة حول التعديلات التقنية التي أجرتها الشركة على نظام السيطرة على الطيران خلال مؤتمر صحافي في 11 أيلول/سبتمبر في كاليفورنيا.

                وتقول السلطات الأميركية من جهتها أن اختيار موعد اختبار الطيران الضروري لتحديد ما إذا كانت "ماكس 737" ستعود للخدمة يعتمد على التقدم في التعديلات المطلوبة من الشركة.

                وقبل أشهر، كانت الشركة مستعدة لتقديم تعديلاتها على النظام المضاد للانهيار، لإدارة الطيران الفدرالية الأميركية، قبل أن يطلب منها مراجعة نسختها أو توفير معلومات إضافية.

                ولذلك توقعت المصادر أنه من الممكن ألا تتمكن بوينغ أيضاً هذه المرة من إعادة طائرتها للجو خلال الجدول الزمني الذي تريده، حيث لا يزال أمامها عائقين أساسيين.

                والأول إعلان الجهة التي تضم السلطات التنظيمية الأساسية للملاحة الجوية، شكّلتها الإدارة الفدرالية الأميركية بعد انتقادات لصلاتها الوثيقة مع بوينغ، في 30 آب/أغسطس أنها تحتاج لوقت إضافي من أجل دراسة وثائق التعديلات في "ماكس 737".

                وتضم هذه الجهة المسماة "فريق المراجعة الفنية المشتركة بين السلطات" الأجهزة التنظيمية الجوية الأسترالية والبرازيلية والكندية والصينية والإندونيسية واليابانية والسنغافورية ومن الاتحاد الأوروبي.

                والعائق الثاني مسألة إعداد الطيارين التي ينقسم عليها الأميركيون والأوروبيون والكنديون.

                ويريد الأوروبيون والكنديون تدريب الطيارين على طائرة مزودة ببرمجية تحاكي ماكس 737، فيما يقول الأميركيون إن الطيارين الذين يملكون خبرة في طائرة 737 أن جي، النسخة السابقة لماكس، لا يحتاجون إلا لتدريب عبر الكمبيوتر أو الآيباد.


                دخلت شركة بوينغ في المرحلة الأخيرة لتطبيق التعديلات المطلوبة بهدف رفع حظر الطيران عن طائرتها "737 ماكس"، المجمدة منذ ستة أشهر بعد كارثتين جويتين أودتا بحياة 346 شخصاً، وفق مصادر مقربة من الملف. وأنهت الشركة المصنعة للطائرات العمل على تعديلات في النظام المضاد للسقوط الذي اعتبر المسؤول عن الكارثتين، كما أكدت المصادر التي رفضت الكشف عن هويتها. وتواصل بيونغ أيضاً العمل على إجراء تعديلات في نظام السيطرة على الطيران الذي رصدت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية ثغرات فيه، بحسب مصدر آخر.

                تعليق

                • محمد احمد عسيري
                  Flying Way

                  • 16 - 03 - 2011
                  • 13466

                  #68
                  48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                  قال سيف محمد السويدي، رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الإماراتية، إنه ليس متفائلا إزاء عودة الطائرة بوينغ 737 MAX إلى العمل في الربع الرابع من العام الحالي.

                  وأضاف السويدي أن الموعد المتوقع لعودة هذا الطراز من الطائرات، سيكون في الربع الأول من 2020 على الأرجح.

                  وقال السويدي إن الإمارات ستجري عملية لإعادة اعتماد الطائرة بدلا من أن تقتدي بإدارة الطيران الاتحادية الأميركية.

                  وفي سياق متصل، أوضح السويدي أنه يتوقع استكمال عملية التصديق على مبنى مطار أبوظبي الدولي الجديد "ميدفيلد" بنهاية العام الحالي.


                  تعليق

                  • محمد احمد عسيري
                    Flying Way

                    • 16 - 03 - 2011
                    • 13466

                    #69
                    48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                    يتوقع أن توجّه لجنة دولية للطيران المدني انتقادات الى إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية "أف أيه أيه" لموافقتها على الترخيص لطائرة البوينغ من طراز "737 ماكس" التي تم وقفها عن الطيران منذ ستة أشهر بعد تعرضها لحادثتي تحطم، وفق ما أفاد الإثنين مصدر مطلع على القضية.

                    واللجنة الدولية التي تعرف باسم سلطات المراجعة الفنية المشتركة تم تشكيلها في نيسان/أبريل الماضي من قبل إدارة الطيران الفيدرالية وسط انتقادات للعلاقة الوثيقة التي تربط الأخيرة بشركة بوينغ.

                    وكانت "أف أيه أيه" آخر هيئة طيران دولية تصدر قرارا بمنع طائرة "ماكس 737" من التحليق، بعد تحطم طائرة من هذا الطراز في إثيوبيا في آذار/مارس ومقتل 157 شخصا كانوا على متنها، ثم تحطم أخرى بعد بضعة أشهر في إندونيسيا أسفر ايضا عن مقتل 189 شخصا.

                    وتم تكليف لجنة المراجعة الفنية التي تضم خبراء من تسع هيئات طيران دولية إضافة إلى "أف أيه أيه" و"ناسا" لاجراء مراجعة على إجراءات اصدار ترخيص لطراز "737 ماكس" وتقديم مقترحات لتحسين الطائرة.

                    ووفقا للمصدر فإن التقرير الذي يجب تقديمه في الأسابيع المقبلة يوجه انتقادات الى إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية.

                    وقال المصدر الذي اشترط عدم الكشف عن هويته إنه من المتوقع أن ينتقد التقرير على وجه الخصوص الافتقار إلى الشفافية في الطريقة التي سمحت بها الإدارة لشركة بوينغ بتقييم الأنظمة والبرامج الحاسوبية الخاصة بطائرة ماكس.

                    ومن المتوقع أن تخلص اللجنة الى أن تغييرات هامة على تصميم ماكس لم تتم مراجعتها بشكل مناسب من قبل "أف أيه أيه".

                    وقال متحدث باسم إدارة الطيران الفيدرالية "سنراجع بعناية جميع التوصيات وسندمج أي تغييرات من شأنها تحسين أنشطة اعطاء التراخيص ".

                    وأضاف أن تركيز اللجنة "على عملية الترخيص للطائرة منفصل عن الجهود المستمرة لإعادتها بأمان إلى التحليق".

                    وقال الرئيس الجديد لإدارة الطيران الفيدرالية ستيف ديكسون الإثنين لقناة "سي إن بي سي" التلفزيونية انه سيتوجه إلى سياتل هذا الأسبوع لاختبار طائرة ماكس.

                    ولفت ايضا الى أن شركة بوينغ لم تقم بعد بجميع التغييرات المطلوبة منها للتقرير في رفع حظر الطيران عن ماكس.

                    ولم ترد بوينغ على الفور على طلب للتعليق.

                    يتوقع أن توجّه لجنة دولية للطيران المدني انتقادات الى إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية "أف أيه أيه" لموافقتها على الترخيص لطائرة البوينغ من طراز "73

                    تعليق

                    • محمد احمد عسيري
                      Flying Way

                      • 16 - 03 - 2011
                      • 13466

                      #70
                      48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                      أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية امس الإثنين انها لا تملك إطارا زمنيا محددا حتى الآن لرفع الحظر عن تحليق طائرة بوينغ 737 ماكس، وأنه يعود لكل دولة على حدة اتخاذ قرار بإعادة الطائرة الى الخدمة.

                      وقالت الإدارة في بيان "أولويتنا هي الأمان، ولم نحدد إطارا زمنيا لانتهاء العمل. كل حكومة ستتخذ القرار الخاص بها لإعادة الطائرة الى الخدمة، بالاستناد الى تقييم معمق حول السلامة".

                      وجاء البيان عقب اجتماع في كندا لمنظمين دوليين بعد مرور أكثر من ستة أشهر على وقف تحليق طائرة البوينغ 737 ماكس الأكثر مبيعا في أعقاب حادثي تحطم لهذا الطراز أسفرا عن مقتل 346 شخصا.

                      وقالت بوينغ إنها تتوقع الحصول على موافقة الهيئات التنظيمية للسماح بتحليق الطائرة بداية الفصل الرابع.

                      وأشار دنيس مويلنبورغ الرئيس التنفيذي لبوينغ خلال مؤتمر مالي عقد في 11 ايلول/سبتمبر الى ان "رفعا تدريجيا للحظر" عن الطائرة هو أحد النتائج المحتملة.

                      وكانت ادارة الطيران الفيدرالي أول من اتخذ اجراءات تتعلق بالطائرة، لكن مسؤوليها قالوا بشكل متكرر أنهم يفضلون أن تحذو الهيئات الأخرى حذوهم بسرعة.

                      ومع ذلك، فقد أعربت جهات بارزة أخرى مثل وكالة الاتحاد الأوروبي لسلامة الطيران عن مخاوفها بشأن طائرة ماكس، وألمحت إلى أنها تدعم برامج تدريب للطيارين على أجهزة محاكاة، وهو أمر لم تر ادارة الطيران الأميركية انه ضروري.

                      وأبلغ مدير إدارة الطيران الفيدرالي ستيف ديكسون نظراءه أنه يعتزم قيادة طائرة 737 ماكس بنفسه قبل الموافقة على اعادتها الى الأجواء.

                      وقال ديكسون في تصريحات أصدرتها الادارة "في الوقت الذي نتخذ فيه قرارات بشأن إعادة ماكس إلى الخدمة، سنستمر في جعل كل ما تعلمناه وكل ما قمنا بفعله متاحا، وكذلك كل المساعدة من قبلنا".

                      أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية الإثنين انها لا تملك إطارا زمنيا محددا حتى الآن لرفع الحظر عن تحليق طائرة بوينغ 737 ماكس، وأنه يعود لكل دولة

                      تعليق

                      • محمد احمد عسيري
                        Flying Way

                        • 16 - 03 - 2011
                        • 13466

                        #71
                        48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                        قالت إدارة الطيران المدني الفيدرالية الأمريكية، إنها لا تملك إطارا زمنيا محددا حتى الآن لرفع الحظر عن تحليق طائرة "بوينغ 737 ماكس"، مشيرة إلى أن كل دولة يمكنها أن تتخذ قرارا بإعادة الطائرة إلى الخدمة، حسب رؤيتها.

                        وقالت إدارة الطيران المدني الأمريكية، إن الأمان من أولوياتها، ولا نحدد إطارا زمنيا لإعادة الطائرة إلى الخدمة، مرة إخرى، مشيرة إلى أنه يتعين على كل حكومة، اتخاذ قرارها بنفسها، بعد إجراء كل الاختبارات المتعلقة بالسلامة بدقة، بحسب ما ذكره موقع "إف إيه إيه" الأمريكي.

                        وصدر البيان عقب اجتماع في كندا لمنظمين دوليين بعد مرور أكثر من 6 أشهر على وقف تحليق طائرة الـ"بوينغ 737 ماكس"، بحسب موقع "إيروتايم".

                        وتعد "بوينغ 737 ماكس" الأكثر مبيعا في أعقاب حادثي تحطم لهذا الطراز أسفرا عن مقتل 346 شخصا.

                        وأوردت بوينغ أنها تتوقع الحصول على موافقة الهيئات التنظيمية للسماح بتحليق الطائرة بداية الفصل الرابع.

                        وقال الرئيس التنفيذي لبوينغ، دنيس مويلنبورج، خلال مؤتمر عقد أخيرا إلى أن "رفعا تدريجيا للحظر" عن الطائرة هو أحد النتائج المحتملة، وكانت إدارة الطيران الفيدرالي أول من اتخذ إجراءات تتعلق بالطائرة، لكن مسئوليها قالوا بشكل متكرر إنهم يفضلون أن تحذو الهيئات الأخرى حذوهم بسرعة.


                        NTSB issues 7 safety recommendations to FAA related to Boeing 737 MAX crash investigations

                        The NTSB issued seven safety recommendations to the Federal Aviation Administration (FAA) as part of their support in the investigations of two Boeing 737 MAX accidents.

                        The NTSB is supporting the investigation of Lion Air flight 610 that crashed in the Java Sea following a loss of control after takeoff and the crash of Ethiopian Airlines flight 302 under similar circumstances.

                        The seven safety recommendations issued to the FAA are derived from the NTSB’s examination of the safety assessments conducted as part of the original design of Boeing’s Maneuvering Characteristics Augmentation System (MCAS) on the 737 MAX and are issued out of the NTSB’s concern that the process needs improvement given its ongoing use in certifying current and future aircraft and system designs.

                        The NTSB notes in the report that it is concerned that the accident pilots’ responses to unintended MCAS operation were not consistent with the underlying assumptions about pilot recognition and response that were used for flight control system functional hazard assessments as part of the Boeing 737 MAX design.

                        The NTSB’s report further notes that FAA guidance allows such assumptions to be made in certification analyses without providing clear direction about the consideration of multiple, flight-deck alerts and indications in evaluating pilot recognition and response. The NTSB’s report states that more robust tools and methods need to be used for validating assumptions about pilot response to airplane failures in safety assessments developed as part of the U.S. design certification process.

                        The seven recommendations issued to the FAA urge action in three areas to improve flight safety:

                        Ensure system safety assessments for the 737 MAX (and other transport-category airplanes) that used certain assumptions about pilot response to uncommanded flight control inputs, consider the effect of alerts and indications on pilot response and address any gaps in design, procedures, and/or training.
                        Develop and incorporate the use of robust tools and methods for validating assumptions about pilot response to airplane failures as part of design certification.
                        Incorporate system diagnostic tools to improve the prioritization of and more clearly present failure indications to pilots to improve the timeliness and effectiveness of their response.
                        NTSB investigators continue to assist the KNKT and AAIB in their ongoing investigations. The NTSB has full access to information from the flight recorders, consistent with standards and recommended practices for the NTSB’s participation in foreign investigations.

                        The KNKT’s accident report is expected to be released in the coming months, and their analysis of the Lion Air accident may generate additional findings and recommendations.



                        تعليق

                        • محمد احمد عسيري
                          Flying Way

                          • 16 - 03 - 2011
                          • 13466

                          #72
                          48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                          قال طيارو شركة "ساوث ويست إيرلاينز" إنهم لا يتوقعون عودة طائرات "بوينج" طراز "737 ماكس" للتحليق مجددا قبل فبراير عام 2020 على أقل تقدير.

                          ويعني ذلك أن الشركة الأمريكية الخاصة بالطيران منخفض التكلفة أجلت توقعاتها لشهر بعد أن كانت توقعاتها تشير إلى أن "737 ماكس" سوف تعود في يناير.

                          يُذكر أن هذا الطراز قد تم وقف تحليقه عالميا بعد سقوط طائرتين في أقل من ستة أشهر مما أسفر عن مصرع مئات المسافرين.

                          قال طيارو شركة "ساوث ويست إيرلاينز" إنهم لا يتوقعون عودة طائرات "بوينج" طراز "737 ماكس" للتحليق مجددا قبل فبراير عام 2020 على أقل تقدير. ويعني

                          تعليق

                          • محمد احمد عسيري
                            Flying Way

                            • 16 - 03 - 2011
                            • 13466

                            #73
                            48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                            قالت «بوينغ» إن إدارة الطيران الاتحادية الأمريكية «FAA» انخرطت بشكل مباشر في مراقبة اختبارات نظام طيران أصبح الآن موضع شكوك في التسبب في حادثي تحطم مهلكين لطائرة بوينغ من طراز «737 ماكس».

                            ووفقاً لوكالة أنباء بلومبرغ، قالت الشركة إنه جرى إطلاع إدارة الطيران الاتحادية في العديد من المرات بخطة الشركة لتوسيع نظام التحكم في رحلة الطيران والمعروف باسم نظام تعزيز خصائص المناورة ويعرف اختصاراً باسم «MCAS».

                            وأضافت أن موظفي الإدارة راقبوا تشغيل نظام تعزيز خصائص المناورة في ظروف سرعة متدنية خلال الاختبارات في الفترة من أغسطس 2016 إلى يناير 2017.

                            وذكرت أنه لم يكن في مقدورها التحدث إلى طيار اختبار سابق عبرت رسالته العاجلة في 2016 عن مخاوف بشأن نظام تعزيز خصائص المناورة، ونعبر عن أسفنا للصعوبات التي تسبب فيها نشر هذه الوثيقة لإدارة الطيران الاتحادية وجهات رقابية أخرى.


                            قالت «بوينغ» إن إدارة الطيران الاتحادية الأمريكية «إف أيه أيه» انخرطت بشكل مباشر في مراقبة اختبارات نظام طيران أصبح الآن موضع شكوك في التسبب في حادثي تحطم مهلكين لطائرة بوينغ من طراز «737 ماكس».

                            تعليق

                            • محمد احمد عسيري
                              Flying Way

                              • 16 - 03 - 2011
                              • 13466

                              #74
                              48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة


                              يخشى رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" من التيارات المعاكسة للاقتصاد الأمريكي، والتي تشمل الظروف التجارية وضعف الطلب الأجنبي، لكنه يتجاهل عنصرا أقل وضوحًا رغم أثره البالغ، وهو أزمة شركة "بوينغ".

                              في الحقيقة، إن مشاكل الشركة المصنعة للطائرات لا تقود الأخبار فحسب، بل تقود أيضًا البيانات الاقتصادية في الولايات المتحدة أيضًا، وبعد حادثتي تحطم طائرتين من طراز "737 ماكس" تراجع معدل النمو، وانخفضت الإنتاجية والأرباح في عدد من الشركات.

                              "بوينغ" ليست شركة عادية، إنها أكبر مُصنع في الولايات المتحدة، وأحد أكبر مصادر التوظيف، وتتكلف منتجاتها مئات الملايين من الدولارات، وتتطلب إمدادات من آلاف الموردين، لذا فليس من المستغرب أن يكون لتعطيل طائرتها الأسرع مبيعًا آثار على اقتصاد البلاد.

                              الأثر الاقتصادي
                              - قال اقتصاديون غير رسميين إن الاضطرابات التي تتعرض لها شركة "بوينغ" ستمحو 0.25 نقطة مئوية من النمو في الربع الثاني، لكن وفقًا لمجلس المستشارين الاقتصاديين التابع للبيت الأبيض كان الضرر أكبر، وتسببت في خفض الناتج المحلي الإجمالي بمقدار 0.4 نقطة مئوية.

                              - الأهم من ذلك، أن "بوينغ" تسببت بمشاكل في أجزاء من الاقتصاد كان يخشى الاقتصاديون بشأنها بالفعل، مثل الاستثمار والصادرات والمخزونات، بفعل تراجع إنتاجها الشهري من 52 طائرة طراز "737" إلى 42 طائرة.

                              - عندما تشتري شركات الطيران أو شركات التأجير طائرة، فإن ذلك يعد بمثابة استثمار تجاري ويعزز نمو الناتج المحلي الإجمالي، لكن لا يتم تسجيل المعاملة حتى تسليم الطائرة، ويعكس ذلك حجم المشكلة التي وقعت فيها "بوينغ" مع إيقاف تسليم طرازها الأكثر شعبية.

                              - تعتبر شحنات السلع الرأسمالية غير العسكرية بديلًا عن الاستثمار، ومنذ شهر مارس، انخفض معدلها بنسبة 1% مقارنة بالعام السابق، لكن إذا استبعد بند الطائرات، فإنها نمت بنسبة 2.5%، ولا شك أن الأثر الإجمالي كان بفعل أزمة "بوينغ".

                              - بلغت صادرات الولايات المتحدة من الطائرات (يشمل ذلك الأجزاء والمحركات) 130 مليار دولار في عام 2018، وهو مستوى مذهل يعادل تقريبًا نفس مستوى صادرات البلاد للصين، لكن "بوينغ" تسببت في تراجع حجم الصادرات بنسبة 7.5% خلال الربع الثاني.



                              الأزمة تتفاقم
                              - المشكلة الأكبر، أنه منذ حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الإثيوبية في مارس، لا تبدو أزمة "بيونغ" في طريقها للحل، وتتوالى الصدمات، التي كان آخرها تقرير إعلامي كشف عن تضليل الشركة لوكالة الطيران الفيدرالية بشأن الطراز المسبب للأزمة.

                              - قال التقرير إن صانعة الطائرات الأمريكية أرسلت خطابات إلى الوكالة الفيدرالية بشأن درجة أمان استخدام طائرات "737 ماكس"، لكن المنظمين أحالوا هذه الخطابات إلى جهات التحقيق ووزارة النقل للوقوف على مدى المغالطات بها وتقديمها معلومات مضللة.

                              - نتيجة قرار الكثير من الحكومات وشركات الطيران حول العالم بوقف تحليق طائرات "737 ماكس"، ومع تكهنات باستمرار العمل بهذا القرار خلال العام المقبل، يتوقع محللون تراجع أرباح الشركة بنسبة 46% وإيراداتها بنسبة 22% خلال الربع الثالث.

                              - يعتزم محققون من لجنة النقل والبنية التحتية في مجلس النواب النظر في تفاصيل مسح أجرته الشركة قبل ثلاث سنوات، وأظهر شعور الموظفين بضغوط غير مبررة من قبل المديرين حول موافقات المنظمين المتعلقة بالسلامة.


                              ما القادم؟
                              - تأثير "بوينغ" مهم جدًا، لأنه في الاقتصاد، يمكن أن تكون الروايات بنفس أهمية الإحصاءات، ورغم أن معظم المستثمرين يتفقون مع "باول" بشأن تأثير عدم اليقين التجاري والطلب الخارجي الضعيف على الاستثمار والصادرات، فإن هذه الرواية ليست كاملة.

                              - قالت الشركة الأسبوع الماضي، إنها تسعى للحصول على الموافقات التنظيمية لإعادة "737 ماكس" إلى الخدمة في الربع الرابع، وإذا حدث ذلك، فإنها ستزيد الإنتاج العام المقبل، ما يعني مزيدًا من الاستثمارات والصادرات الأمريكية وتراجع المخزونات، وهنا تصبح الرواية الاقتصادية أفضل.


                              - إلى جانب العقبات السابق الإشارة إليها، هناك دلائل تشير إلى أن إدارة الطيران ستؤخر هذه الموافقات، مثل إلغاء شركات "ساوث ويست إيرلاينز" و"أمريكان إيرلاينز" و"يونايتد إيرلاينز" و"إير كندا"، جميع رحلات "737 ماكس" حتى يناير.

                              - أوضحت "بوينغ" أن أي تأخير إضافي قد يجبرها على خفض إنتاج الطراز مجددًا أو إيقافه تمامًا، وفي هذه الحالة، ستتعرض الاستثمارات والصادرات الأمريكية لضربة قاسية وسوف تتزايد المخاوف من اضطراب محتمل في قطاع التصنيع وقرب الركود الاقتصادي.

                              - صحيح أن "بوينغ" ليست العامل الوحيد المؤثر في الاقتصاد الأمريكي، لكن تأثيرها لا يتم تقديره بشكل صحيح في كثير من الأحيان، وقد يثبت التاريخ أن القرار بشأن عودة الطائرة "737 ماكس" إلى العمل كان نقطة تحول اقتصادي.

                              يخشى رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" من التيارات المعاكسة للاقتصاد الأمريكي، والتي تشمل الظروف التجارية وضعف الطلب الأجنبي، لكنه يتجاهل عنص

                              تعليق

                              • عاشق A380
                                .. المراقب العام ..
                                سبحان الله وبحمده
                                سبحان الله العظيم

                                • 09 - 11 - 2008
                                • 15308

                                #75
                                48 دولة تعلق استخدام طائرات ”بوينغ ماكس“ الأمريكية + سيتم متابعة آخر اخبار التطورات للطائرة

                                أكد دينس مويلنبورج، الرئيس التنفيذي لشركة "بوينج" الأمريكية، ثقته بقدرة الشركة على إصلاح الخلل في الطراز "بوينج 737 ماكس" وجعل طائراته من أكثر الطائرات أمانا.

                                وذلك بعد أن قررت سلطات السلامة الجوية في العالم وقف تشغيل هذا الطراز في مارس/آذار الماضي بعد حادثي سقوط طائرتين من الطراز في إندونيسيا وإثيوبيا، ما أسفر عن مقتل المئات.

                                وقال مويلنبورج، في شهادة مكتوبة سيلقيها الثلاثاء أمام لجنة التجارة في مجلس الشيوخ الأمريكي: "نعرف أننا ارتكبنا أخطأ ونفذنا بعض الأمور بصورة خاطئة.. نحن فعلنا ذلك وسنصلحه".

                                وتابع:" طورنا تحسينات للطائرة 737 ماكس للتأكد من أن حوادث مثل تلك التي وقعت لن تقع مرة أخرى أبدا"، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء الأمريكية.

                                تأتي شهادة مويلنبورج أمام مجلس الشيوخ الأمريكي بعد نحو عام من حادث سقوط أول طائرة من طراز بوينج 737 ماكس والتابعة لشركة الطيران منخفض التكاليف الماليزية ليون أير فوق بحر جاوا في إندونيسيا، ما أدى إلى مقتل جميع ركابها وأفراد طاقمها وعددهم 189 شخصا.

                                وفي مارس/آذار من العام الحالي، سقطت طائرة أخرى من طراز بوينج 737 ماكس تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية، ما أدى إلى مقتل 157 شخصا، لتصدر مؤسسات السلامة الجوية في العالم قرارا بوقف استخدام هذا الطراز الذي كان الأكثر مبيعا بالنسبة لشركة بوينج.

                                تعليق

                                يعمل...