أعلنت شركة أبوظبي الاستثمارية للأنظمة الذاتية "أداسي" إطلاقها الرسمي لأول مروحية درون من طراز "قرموشه" إماراتية الصنع عالية الأداء في إطار صفقة مع القيادة العامة للقوات المسلحة وذلك على منصة "ايدج" خلال فعاليات معرض الأنظمة غير المأهولة "يومكس 2020" الذي انطلقت فعالياته اليوم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، ويستمر حتى 25 فبراير الجاري.
وقال فيصل البناي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب في "ايدج": "في إطار مساعي شركة ‘أداسي’ لتعزيز مكانتها الإقليمية الرائدة في قطاع الأنظمة والخدمات ذاتية التحكم، يساعد إطلاق مروحية درون ‘قرموشه’ على تطوير رؤية الشركة لمستقبل قطاع الدفاع بما يواكب أحدث المستجدات، مع تقديم أفضل ابتكاراتها الجديدة في السوق، إلى جانب حرصها على الالتزام بضمان التميز لعملائها في نطاق عملياتهم الأساسية، وإبقائهم في طليعة مستخدمي التكنولوجيا المتقدمة".
ومن جانبه، قال علي اليافعي، الرئيس التنفيذي لشركة "أداسي": "في إطار التزامنا بالتطور الدائم والتكيف لتلبية احتياجات عملائنا، نفخر بإطلاق منتجنا الجديد المصنوع في الإمارات؛ مروحية درون ‘قرموشه’ بمواصفاتها الرائعة، والمصمّمة بقدرات تتيح لنا المنافسة في السوق إلى حد بعيد.
وتدعم المروحية الجديدة جهودنا الرامية لسد ثغرة المتطلبات الحالية في السوق، والعمل على تجاوزها، وتفتح أمامنا المجال كي نقدم لعملائنا دقة العمليات اللازمة لإبقائهم في طليعة رواد المستقبل. ".
ويمكن لمروحية درون "قرموشه" أن تنقل في وقت واحد مجموعة واسعة من الحمولات، بما في ذلك جهاز استشعار بصري كهربائي مثبت لجمع بيانات الاستخبارات والاستطلاع والاستهداف ليلاً ونهاراً. وبفضل محرك الديزل منخفض الاستهلاك، وقدرات الاستشعار المتزامن والملاحة الذاتية بدون طيار، توفر المروحية نظاماً مرناً متعدد الاستخدامات قادراً على مواجهة أصعب التحديات في البيئات القاسية.
ومن جانبه قال محمد علي مدير أول التجاري والمبيعات في شركة أداسي :"يهدف إطلاق درون "قرموشه" الجديدة إلى تعزيز قدرات العمليات الجوية وتحسين الأداء، من خلال مروحية عسكرية مسيّرة خفيفة الوزن ومصممة لنقل حمولات تصل إلى 100 كغم تقريباً، لمدة تصل إلى 6 ساعات ومدى 150 كلم ضمن خط البصر".
وتوفر المنصّة الجديدة قدرة أكبر على التحمل، وحمولة أكبر، مع ميزة الكاميرا المدمجة عالية الدقة لتغطية مساحة أكبر بالإضافة إلى مرونة مثالية في التشغيل تمنح القوات المسلحة فرصة الحفاظ على طائراتها المأهولة لأداء المهام الحساسة. ويمكن استخدام مروحية درون "قرموشه" للكشف عن التسرب في أنابيب الغاز، ومسح البنية التحتية، وعمليات البحث والإنقاذ. ومن المتوقع أن تسهم قدرات المروحية الجديدة في الحدّ من التكاليف الإجمالية للعمليات.
وقال فيصل البناي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب في "ايدج": "في إطار مساعي شركة ‘أداسي’ لتعزيز مكانتها الإقليمية الرائدة في قطاع الأنظمة والخدمات ذاتية التحكم، يساعد إطلاق مروحية درون ‘قرموشه’ على تطوير رؤية الشركة لمستقبل قطاع الدفاع بما يواكب أحدث المستجدات، مع تقديم أفضل ابتكاراتها الجديدة في السوق، إلى جانب حرصها على الالتزام بضمان التميز لعملائها في نطاق عملياتهم الأساسية، وإبقائهم في طليعة مستخدمي التكنولوجيا المتقدمة".
ومن جانبه، قال علي اليافعي، الرئيس التنفيذي لشركة "أداسي": "في إطار التزامنا بالتطور الدائم والتكيف لتلبية احتياجات عملائنا، نفخر بإطلاق منتجنا الجديد المصنوع في الإمارات؛ مروحية درون ‘قرموشه’ بمواصفاتها الرائعة، والمصمّمة بقدرات تتيح لنا المنافسة في السوق إلى حد بعيد.
وتدعم المروحية الجديدة جهودنا الرامية لسد ثغرة المتطلبات الحالية في السوق، والعمل على تجاوزها، وتفتح أمامنا المجال كي نقدم لعملائنا دقة العمليات اللازمة لإبقائهم في طليعة رواد المستقبل. ".
ويمكن لمروحية درون "قرموشه" أن تنقل في وقت واحد مجموعة واسعة من الحمولات، بما في ذلك جهاز استشعار بصري كهربائي مثبت لجمع بيانات الاستخبارات والاستطلاع والاستهداف ليلاً ونهاراً. وبفضل محرك الديزل منخفض الاستهلاك، وقدرات الاستشعار المتزامن والملاحة الذاتية بدون طيار، توفر المروحية نظاماً مرناً متعدد الاستخدامات قادراً على مواجهة أصعب التحديات في البيئات القاسية.
ومن جانبه قال محمد علي مدير أول التجاري والمبيعات في شركة أداسي :"يهدف إطلاق درون "قرموشه" الجديدة إلى تعزيز قدرات العمليات الجوية وتحسين الأداء، من خلال مروحية عسكرية مسيّرة خفيفة الوزن ومصممة لنقل حمولات تصل إلى 100 كغم تقريباً، لمدة تصل إلى 6 ساعات ومدى 150 كلم ضمن خط البصر".
وتوفر المنصّة الجديدة قدرة أكبر على التحمل، وحمولة أكبر، مع ميزة الكاميرا المدمجة عالية الدقة لتغطية مساحة أكبر بالإضافة إلى مرونة مثالية في التشغيل تمنح القوات المسلحة فرصة الحفاظ على طائراتها المأهولة لأداء المهام الحساسة. ويمكن استخدام مروحية درون "قرموشه" للكشف عن التسرب في أنابيب الغاز، ومسح البنية التحتية، وعمليات البحث والإنقاذ. ومن المتوقع أن تسهم قدرات المروحية الجديدة في الحدّ من التكاليف الإجمالية للعمليات.