الإمارات توقع مذكرة تفاهم للنقل الجوي مع الأردن
دبي في 2 يوليو/ وام / جرى اليوم توقيع مذكرة تفاهم للنقل الجوي بين دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية.
ووقع المذكرة من الجانب الإماراتي سعادة سيف محمد السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني في الدولة ومن الجانب الأردني الكابتن سليمان عبيدات رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران في الاردن.
واتفق الجانبان على تعيين كل من طيران الإمارات والإتحاد للطيران والعربية للطيران وطيران رأس الخيمة كشركات ناقلة وطنية لدولة الإمارات وكذلك تعيين شركة الملكية الأردنية كناقل وطني للمملكة الأردنية الهاشمية ويحق لكل جانب تعيين ناقلات إضافية أخرى في المستقبل عن طريق تبادل مذكرات بين سلطتي الطيران المدني في كلا البلدين.
وتتضمن المذكرة تشغيل عدد غير محدد من الرحلات و السعة المقعدية دون تحديد لنوع الطائرات سواء أكانت مملوكة أو مؤجرة من قبل الناقلات المعينة لكلا البلدين لخدمات الركاب والشحن .
كما تم الإتفاق على تطبيق سياسة الأجواء المفتوحة بين البلدين في 2010.
وعبر سيف محمد السويدي عن سعادته الكبيرة بالجو الأخوي والإيجابي الذي ساد المباحثات وأثمر عن توقيع هذه المذكرة والتي جاءت استجابة لتوجيهات قيادتي البلدين.
وأضاف أن هذه المذكرة ستدفع الجانبين إلى تعزيز وتشجيع التعاون الإقتصادي والتبادل التجاري بين البلدين حيث أن النقل الجوي أصبح ضرورة حتمية في نهضة إقتصاديات الدول لا يمكن أغفالها متمنياً سعادته أن تستمر هذه اللقاءات لما فيه مصلحة البلدين.( منقول)
خطوة موفقة سوف تؤدي إلى انتعاش حركة النقل الجوي بين البلدين وعقبال الاتفاق مع جميع دول الجامعة العربية كافة .
دبي في 2 يوليو/ وام / جرى اليوم توقيع مذكرة تفاهم للنقل الجوي بين دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية.
ووقع المذكرة من الجانب الإماراتي سعادة سيف محمد السويدي مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني في الدولة ومن الجانب الأردني الكابتن سليمان عبيدات رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران في الاردن.
واتفق الجانبان على تعيين كل من طيران الإمارات والإتحاد للطيران والعربية للطيران وطيران رأس الخيمة كشركات ناقلة وطنية لدولة الإمارات وكذلك تعيين شركة الملكية الأردنية كناقل وطني للمملكة الأردنية الهاشمية ويحق لكل جانب تعيين ناقلات إضافية أخرى في المستقبل عن طريق تبادل مذكرات بين سلطتي الطيران المدني في كلا البلدين.
وتتضمن المذكرة تشغيل عدد غير محدد من الرحلات و السعة المقعدية دون تحديد لنوع الطائرات سواء أكانت مملوكة أو مؤجرة من قبل الناقلات المعينة لكلا البلدين لخدمات الركاب والشحن .
كما تم الإتفاق على تطبيق سياسة الأجواء المفتوحة بين البلدين في 2010.
وعبر سيف محمد السويدي عن سعادته الكبيرة بالجو الأخوي والإيجابي الذي ساد المباحثات وأثمر عن توقيع هذه المذكرة والتي جاءت استجابة لتوجيهات قيادتي البلدين.
وأضاف أن هذه المذكرة ستدفع الجانبين إلى تعزيز وتشجيع التعاون الإقتصادي والتبادل التجاري بين البلدين حيث أن النقل الجوي أصبح ضرورة حتمية في نهضة إقتصاديات الدول لا يمكن أغفالها متمنياً سعادته أن تستمر هذه اللقاءات لما فيه مصلحة البلدين.( منقول)

تعليق