دعا تقرير إلى وجود مسافة كافية بين مقاعد طائرات الركاب المدنية من أجل ضمان سلامة الركاب وصحتهم.
وقالت لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس اللوردات البريطاني أن ضيق المسافة بين مقاعد الركاب في بعض الطائرات المدنية يمكن أن يسبب مشكلات صحية مثل الجلطات الدموية.
وذكرت هيئة الاذاعة البريطانية أمس الأول أن معظم الخطوط الجوية البريطانية تتقيد بتوصيات اللجنة القاضية بتخصيص مسافة 76 سنتيمترا بين المقاعد.
إلى ذلك قال متحدث باسم الخطوط الجوية “مونارك” إن “الشركة سوف تجري “تقييماً لهذه التوصيات”، مشيرة إلى وجود مقاعد مريحة أكثر مقابل دفع رسوم إضافية قليلة، وهو ما رفضته اللجنة التي اعتبرت أن فرض ضرائب اضافية على الذين يعانون من حالات طبية معينة لمساعدتهم على تحريك سيقانهم خلال السفر إجراء “غير عادل”.
وأشار التقرير إلى عدم وجود أدلة علمية ملائمة بين الهواء الملوث في الطائرات والاصابة بالامراض على المدى البعيد مع انه دعا إلى إجراء ابحاث حول هذه القضية.
ويحذر أطباء من أن الجلطات الدموية التي تصيب الاطراف السفلى بسبب الجلوس لساعات طويلة من دون حراك في الطائرة يمكن أن تتسبب بالوفاة إذا انتقلت إلى الرئتين برغم أن هذه الحالات غير شائعة.
وقالت لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس اللوردات البريطاني أن ضيق المسافة بين مقاعد الركاب في بعض الطائرات المدنية يمكن أن يسبب مشكلات صحية مثل الجلطات الدموية.
وذكرت هيئة الاذاعة البريطانية أمس الأول أن معظم الخطوط الجوية البريطانية تتقيد بتوصيات اللجنة القاضية بتخصيص مسافة 76 سنتيمترا بين المقاعد.
إلى ذلك قال متحدث باسم الخطوط الجوية “مونارك” إن “الشركة سوف تجري “تقييماً لهذه التوصيات”، مشيرة إلى وجود مقاعد مريحة أكثر مقابل دفع رسوم إضافية قليلة، وهو ما رفضته اللجنة التي اعتبرت أن فرض ضرائب اضافية على الذين يعانون من حالات طبية معينة لمساعدتهم على تحريك سيقانهم خلال السفر إجراء “غير عادل”.
وأشار التقرير إلى عدم وجود أدلة علمية ملائمة بين الهواء الملوث في الطائرات والاصابة بالامراض على المدى البعيد مع انه دعا إلى إجراء ابحاث حول هذه القضية.
ويحذر أطباء من أن الجلطات الدموية التي تصيب الاطراف السفلى بسبب الجلوس لساعات طويلة من دون حراك في الطائرة يمكن أن تتسبب بالوفاة إذا انتقلت إلى الرئتين برغم أن هذه الحالات غير شائعة.
تعليق