تويت
الدائرة الأمنية في "طيران الإمارات" تفوز بجائزة من الحكومة الكندية
الدائرة الأمنية في "طيران الإمارات" تفوز بجائزة من الحكومة الكندية
حصلت الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات على جائزة من الحكومة الكندية تقديراً لتعاونها ومساعدتها الدائمة في التأكد من حيازة الركاب المتوجهين إلى كندا عبر مطار دبي الدولي على الوثائق والأوراق الثبوتية المطلوبة.
تسلم الجائزة سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى والرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة من سارة رادكي، السفيرة الكندية لدى دولة الإمارات.
وقال سموه: “يشرفنا نيل هذا التقدير من الحكومة الكندية، الذي يعكس الدور المتنامي الذي أصبحت تلعبه الناقلات الجوية العالمية في حماية حدود الدول”.
ويعبر مطار دبي الدولي، الذي يعد مركزاً عالمياً رئيسياً لحركة الترانزيت، مئات الآلاف من الركاب من مختلف دول افريقيا وأوروبا وآسيا لمواصلة سفرهم إلى وجهات أخرى. وتعد كندا إحدى هذه الوجهات الرئيسية. وتتولى الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات مسؤولية التأكد من أن جميع الركاب المتجهين إلى كندا عبر مطار دبي الدولي يحملون الوثائق المطلوبة.
وتم تكريم اثنين من العاملين في الدائرة يشرفان على التأكد من الوثائق ويوقفان صعود الطائرة لأي راكب متجه إلى كندا لا يحمل الوثائق الضرورية وتقديم جائزتين لهما.
وقالت السفيرة سارة رادكي: “تقدر وكالة حماية الحدود الكندية التابعة لحكومة كندا الدور المهم الذي تقوم به الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات في مطار دبي الدولي، حيث تساهم المهنية العالية للعاملين ووسائل الضبط التي يتبعونها في منع دخول المهاجرين غير الشرعيين إلى كندا وفي حماية أمن الرحلات الجوية. ونحن ممتنون لقيادة وإدارة مجموعة الإمارات وللعاملين فيها على المهنية العالية التي يؤدون واجباتهم من خلالها”.
وقال الدكتور عبدالله الهاشمي، نائب رئيس أول الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات: “يتيح وجود علاقات قوية بين صناعة الطيران والدول للناقلات الجوية تطوير وسائل متكاملة لمراقبة الحدود، مما يسهل فحص وثائق الركاب وضبط الحدود”.
وكانت الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات قد حصلت سابقاً على تكريم مماثل من حكومة المملكة المتحدة وشكر من الحكومة الأسترالية بفضل الخدمات التي تؤديها في ضبط الحدود.
حصلت الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات على جائزة من الحكومة الكندية تقديراً لتعاونها ومساعدتها الدائمة في التأكد من حيازة الركاب المتوجهين إلى كندا عبر مطار دبي الدولي على الوثائق والأوراق الثبوتية المطلوبة.
تسلم الجائزة سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى والرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة من سارة رادكي، السفيرة الكندية لدى دولة الإمارات.
وقال سموه: “يشرفنا نيل هذا التقدير من الحكومة الكندية، الذي يعكس الدور المتنامي الذي أصبحت تلعبه الناقلات الجوية العالمية في حماية حدود الدول”.
ويعبر مطار دبي الدولي، الذي يعد مركزاً عالمياً رئيسياً لحركة الترانزيت، مئات الآلاف من الركاب من مختلف دول افريقيا وأوروبا وآسيا لمواصلة سفرهم إلى وجهات أخرى. وتعد كندا إحدى هذه الوجهات الرئيسية. وتتولى الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات مسؤولية التأكد من أن جميع الركاب المتجهين إلى كندا عبر مطار دبي الدولي يحملون الوثائق المطلوبة.
وتم تكريم اثنين من العاملين في الدائرة يشرفان على التأكد من الوثائق ويوقفان صعود الطائرة لأي راكب متجه إلى كندا لا يحمل الوثائق الضرورية وتقديم جائزتين لهما.
وقالت السفيرة سارة رادكي: “تقدر وكالة حماية الحدود الكندية التابعة لحكومة كندا الدور المهم الذي تقوم به الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات في مطار دبي الدولي، حيث تساهم المهنية العالية للعاملين ووسائل الضبط التي يتبعونها في منع دخول المهاجرين غير الشرعيين إلى كندا وفي حماية أمن الرحلات الجوية. ونحن ممتنون لقيادة وإدارة مجموعة الإمارات وللعاملين فيها على المهنية العالية التي يؤدون واجباتهم من خلالها”.
وقال الدكتور عبدالله الهاشمي، نائب رئيس أول الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات: “يتيح وجود علاقات قوية بين صناعة الطيران والدول للناقلات الجوية تطوير وسائل متكاملة لمراقبة الحدود، مما يسهل فحص وثائق الركاب وضبط الحدود”.
وكانت الدائرة الأمنية في مجموعة الإمارات قد حصلت سابقاً على تكريم مماثل من حكومة المملكة المتحدة وشكر من الحكومة الأسترالية بفضل الخدمات التي تؤديها في ضبط الحدود.
تعليق