أبوظبي: تستضيف دائرة النقل في أبوظبي (الدائرة) الدورة الثالثة عشرة للمؤتمر العالمي لجمعية أبحاث النقل الجوي والذي سيقام في فندق هيلتون أبوظبي في الفترة 27 – 30 يونيو 2009. وتأتي استضافة دائرة النقل لهذه الدورة، انطلاقاً من دعمها للكوادر الوطنية من شركات الطيران والمطارات والمؤسسات الحكومية والمعاهد الأكاديمية والبحثية، للمساهمة في الندوات والمؤتمرات الدولية التي من شأنها أن توفر حلول جديدة ومبتكرة لقطاع النقل الجوي.
ويشارك في هذه الدورة التي تنطلق يوم السبت الموافق 27 يونيو، ما يقرب من 350 مشاركاً من كبار باحثي العالم وأكاديميين ومختصين من المنظمات الدولية المختلفة، بهدف تنظيم جلسات نقاش متعلقة بالنقل الجوي وتعزيز الأبحاث حول العديد من المسائل المتعلقة بالقطاع، وتشكيل فرق أبحاث متعددة الجنسيات ذات الاختصاصات المتعددة لمناقشة الموضوعات المهمة على مستوى العالم وتبادل نتائج وأفكار بحوث الطلاب المختلفة.
هذا بالإضافة إلى التفاعل والتعاون مع العديد من المؤسسات الدولية والوطنية التي تتعامل مع القضايا ذات الصلة بالسياسة والبنية التحتية المرتبطة بقطاع النقل الجوي، من بينها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا) والمنظمة الدولية للطيران المدني (إيكاو) ومنظمة التجارة العالمية والهيئة الأوروبية ومجلس التعاون الاقتصادي في المحيط الهادي ومنظمات أخرى.
في هذا السياق، صرح محمد بن حارب اليوسف ، المدير التنفيذي لشؤؤن النقل الجوي بدائرة النقل: "نود أن نرحب بكبار باحثي العالم في مجال الطيران ممن يشاركون في الدورة الثالثة عشر من المؤتمر العالمي لجمعية أبحاث النقل الجوي. ونحن نحرص دائماً للعمل عن كثب مع الجمعية لضمان تطبيق المعايير العلمية الرفيعة في مجال النقل الجوي في دولة الإمارات العربية المتحدة لما يشكله هذا القطاع من أهمية كبرى في اقتصاد الدولة."
هذا وتتخذ جمعية أبحاث النقل الجوي من جامعة بريتيش كولومبيا UBC بمدينة فانكوفر الكندية مقراً لها، كما أن شبكتها من الباحثين والاقتصاديين والمستشارين والاختصاصيين الذين يشغلون مقاعد ممثلي اللجنة تشهد توسعاً هائلاً من مختلف أنحاء العالم. وتتمثل أهدافها في توفير منتدى لتبادل الأفكار بين الباحثين وواضعي السياسات والأكاديميين في مجال النقل الجوي من جميع أنحاء العالم. وأصبحت هذه الجمعية هي المحفل الرئيسي لمثل هذه التبادلات الدولية في مجال النقل.
ويشارك في هذه الدورة التي تنطلق يوم السبت الموافق 27 يونيو، ما يقرب من 350 مشاركاً من كبار باحثي العالم وأكاديميين ومختصين من المنظمات الدولية المختلفة، بهدف تنظيم جلسات نقاش متعلقة بالنقل الجوي وتعزيز الأبحاث حول العديد من المسائل المتعلقة بالقطاع، وتشكيل فرق أبحاث متعددة الجنسيات ذات الاختصاصات المتعددة لمناقشة الموضوعات المهمة على مستوى العالم وتبادل نتائج وأفكار بحوث الطلاب المختلفة.
هذا بالإضافة إلى التفاعل والتعاون مع العديد من المؤسسات الدولية والوطنية التي تتعامل مع القضايا ذات الصلة بالسياسة والبنية التحتية المرتبطة بقطاع النقل الجوي، من بينها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (اياتا) والمنظمة الدولية للطيران المدني (إيكاو) ومنظمة التجارة العالمية والهيئة الأوروبية ومجلس التعاون الاقتصادي في المحيط الهادي ومنظمات أخرى.
في هذا السياق، صرح محمد بن حارب اليوسف ، المدير التنفيذي لشؤؤن النقل الجوي بدائرة النقل: "نود أن نرحب بكبار باحثي العالم في مجال الطيران ممن يشاركون في الدورة الثالثة عشر من المؤتمر العالمي لجمعية أبحاث النقل الجوي. ونحن نحرص دائماً للعمل عن كثب مع الجمعية لضمان تطبيق المعايير العلمية الرفيعة في مجال النقل الجوي في دولة الإمارات العربية المتحدة لما يشكله هذا القطاع من أهمية كبرى في اقتصاد الدولة."
هذا وتتخذ جمعية أبحاث النقل الجوي من جامعة بريتيش كولومبيا UBC بمدينة فانكوفر الكندية مقراً لها، كما أن شبكتها من الباحثين والاقتصاديين والمستشارين والاختصاصيين الذين يشغلون مقاعد ممثلي اللجنة تشهد توسعاً هائلاً من مختلف أنحاء العالم. وتتمثل أهدافها في توفير منتدى لتبادل الأفكار بين الباحثين وواضعي السياسات والأكاديميين في مجال النقل الجوي من جميع أنحاء العالم. وأصبحت هذه الجمعية هي المحفل الرئيسي لمثل هذه التبادلات الدولية في مجال النقل.
تعليق