«فلاي دبي» تطير إلى 14 وجهة مع نهاية العام

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Emarati
    الامتياز

    • 12 - 05 - 2009
    • 5546

    «فلاي دبي» تطير إلى 14 وجهة مع نهاية العام



    نفى غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لـ «فلاي دبي» الناقلة الاقتصادية الجديدة في دبي خلال مؤتمر صحافي في فندق إيفاسون في مدينة ماعين الأردنية عن وجود توجه حالي لإدراج «فلاي دبي» في أسواق المال، مؤكداً ان القرار يعود لمالكي الناقلة.


    وتوقع الغيث أن يصل إجمالي وجهات «فلاي دبي» إلى 14 وجهة مع نهاية العام الحالي. وعما إذا ما كانت «فلاي دبي» مستمرة في خططها الرامية للتوجه للهند أوضح بأن «فلاي دبي» مازالت مستمرة في تلك الخطط إلا أنه رفض التعليق بشأن ما تناولته الصحف الهندية من أن الحكومة الهندية تنظر للناقلة على أنها منافس لشركات الطيران الهندية. وأوضح الغيث أن العمليات التجارية لـ «فلاي دبي» مستقلة تماماً عن طيران الإمارات، مشيداً بالدعم الذي حظيت به الناقلة من قبل طيران الإمارات في مراحل التأسيس الأولى. وعن سبب اختيار الناقلة لطائرات بوينغ 737-800 قال الغيث ان ذلك النوع من الطائرات منخفضة التكلفة مقارنة بالطائرات الأخرى كما أنها توفر ميزات تناسب طبيعة الطيران الاقتصادي. كما أن تلك الطائرات أثبتت تفوقها فهي تتميز بدرجة أمان عالية وكفاءة كبيرة في استهلاك الوقود مما يجعلها الخيار الأمثل بالنسبة لـ «فلاي دبي» والتي تتيح لعملائها الاستفادة من تلك المواصفات وكذلك الاستمتاع بخدمات اقتصادية تلبى متطلباتهم. مشيرا إلى أن الناقلة ستعتمد هذا النوع من الطائرات في صفقات الشراء المقبلة.

    وقال غيث الغيث لـ «البيان الاقتصادي» إن الأجواء المفتوحة والتأشيرات يشكلان أكبر عائق في وجه تطوير الطيران التجاري والاقتصادي في المنطقة. وأكد خلال رحلة نظمتها الناقلة للإعلاميين متجه من دبي إلى عمان بهدف الإطلاع على الخدمات التي توفرها الناقلة أن «فلاي دبي» تسعى إلى ترسيخ وتعزيز تواجدها في قطاع السفر الاقتصادي في المنطقة.

    وأضاف ان الناقلة مازالت تواصل العمل على توسيع خدماتها من خلال إطلاق وجهات جديدة بما يلبي متطلبات ركابها من السياح والمقيمين. وقال الغيث انه بالرغم من أن انطلاقة «فلاي دبي» مازالت في بداياتها إلى أنها تمكنت من تحقيق نجاح يفوق التوقعات منذ بدء عملياتها في يونيو الماضي من هذا العام، وتوقع الغيث ان يشهد الطيران الاقتصادي في المنطقة نمواً مضاعفاً خلال العامين المقبلين.

    ونفى الغيث نفياً قاطعاً أن تكون «فلاي دبي» قد أخرجت منافسين من السوق للاستحواذ عليه وقال: نحن لسنا سلطة وإنما شركة ضمن منظومة شركات تخدم الدولة سواء شركات وطنية أو أجنبية جميعها تساهم في تطوير اقتصاد الدولة، ولا يمكن لأي فرد في هذه المنظومة أو أي شركة أن تملك سلطة إخراج شركة أخرى من السوق.

    أسواق جديدة

    الطيران الاقتصادي خلق أسواقاً جديدة لم يطرقها التجاري ما النجاح الذي حققه في ظل الأزمة الراهنة؟

    الطيران الاقتصادي تجربة أثبتت نجاحها في عدة مناطق في العالم، عملياتنا في «فلاي دبي» مازالت في بداياتها فقط انطلقت رحلات دبي منذ شهرين فقط ولكن بصورة عامة فقد أصبح الطيران الاقتصادي عاملاً مهماً في النقل في دول عديدة من العالم، فعلى سبيل المثال الطيران الاقتصادي يمثل ما نسبته 20% من الحركة الجوية في الولايات المتحدة.

    وكذلك الحال بالنسبة إلى أوروبا في حين الطيران الاقتصادي لا يتجاوز 5% في المنطقة، ولكنني أتوقع أن تتزايد أهمية الطيران الاقتصادي في المنطقة مستقبلاً وأتوقع أن يشهد الطيران الاقتصادي في المنطقة نمواً مضاعفاً خلال العامين المقبلين.

    هل أسهم شح السيولة الناجم عن الأزمة المالية في تثبيت أقدام الطيران الاقتصادي؟

    من الصعب الحكم على المنطقة وخاصة أن نسبة وجود الطيران الاقتصادي فيها منخفضة لذلك كل زيادة في وجود هذا النوع من الطيران سيكون ناجحاً وسيواجه بطلب متزايد وخاصة إنه كلما انخفضت تكلفة السفر سيكون هناك طلب أكبر على السفر بطبيعة الحال، لذلك من الصعب تحديد إن كان هناك تحول طبيعي فيما يتعلق بالأزمة الراهنة. هناك أمر مهم للغاية .

    وهو أنه علينا ألا نفكر فقط في الطيران الاقتصادي فقط. وأضاف: في توقيت الأزمة فالنجاح يجب أن يتحقق سواء في ظروف الأزمة أو حتى دون أزمة بحيث يجب تقديم فكرة للناس تتمثل في أن السفر عن طريق هذا النوع من الطيران «الطيران الاقتصادي» هو أسهل وأبسط وأقل تكلفة مما يحفز المرء على السفر بصورة أكثر لذلك ينبغي تحقيق هذه المعادلة في كل الظروف.

    هل يشكل التوقيت الذي ولدت فيه «فلاي دبي» مؤشراً على مستقبل قوي للشركة؟

    بداية تم تأسيس «فلاي دبي» بقرار استراتيجي قبل أن تحتد الأزمة الراهنة وهدفنا طويل الأمد وليس قصير المدى فكون أن الأزمة موجودة قد تساهم في قرار تأجيل الإطلاق فنحن غير معنيين بذلك فوجودنا مبني على دراسة مستفيضة وهدف طويل المدى .

    وهذا أمر مهم جداً ينبغي فهمه، وبالنسبة لنا فإن الظروف التي يمر بها العالم وتمر بها صناعة الطيران فأعتقد انها تصقل الشركة وتصقل أي إنسان يعمل بجهد في توقيت الأزمة الراهنة لإثبات ذاته بشكل أكبر وستكون تجربة سيكون لها مردود إيجابي.

    دعم

    إلى أي مدى ساهم تأسيس «فلاي دبي» في دعم القطاعين التجاري والسياحي في دبي والدولة بشكل عام؟

    مازلنا في بداية الطريق ومن الصعب التنبؤ في هذا التوقيت.

    ولكن نأمل أن نتمكن من تحقيق نجاح يساهم في دعم الحركة الاقتصادية والتجارية والسياحية في دبي. و«فلاي دبي» هي مشروع استراتيجي وأتمنى أن نتمكن من المساهمة في تقوية موقع دولة الإمارات العربية المتحدة التنافسي في هذه المنطقة ونقدم خدمات يسيرة للناس للتنقل من وإلى الدولة وأن نكون جزءاً من البنية التحتية من أجل دعم اقتصاد الدولة. ويتوقف نجاحنا بشكل رئيسي على مجهودنا والتوفيق من عند الله سبحانه وتعالى.

    لماذا اخترتم جيبوتي كوجهة جديدة للشركة وما هي المعايير التي تتخذونها للتوسع؟

    بالنسبة لجمهورية جيبوتي فقد اخترناها كوجهة كون أن تأسيسنا وجد ليخدم المناطق التي بها كثافة سكانية ممكن أن تساعد الناس على السفر من وإلى دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل أكبر لزيارة الأهل والأصدقاء ولجلب السياح.. الخ وكان علينا أن نركز كذلك على الأسواق الصغيرة والتي هي حالياً غير مخدومة من قبل شركات الطيران الأخرى.

    ولا تشجع شركات الطيران الكبرى للطيران إليها وهذا يعد جزءاً من أهدافنا لذلك فتوجهنا منذ البداية لاختيار جيبوتي كوجهة كان بمثابة اختبار لمدى صلاحية ونجاح هذه الفكرة والتي تتمثل في خدمة هذه المناطق وهو أمر مهم جداً بالنسبة لنا وجيبوتي ستكون بوابة دخولنا إلى إفريقيا كما أن جيبوتي تعد بوابة تجارية مهمة للقرن الإفريقي لذلك هناك فرصة للركاب في منطقة القرن الإفريقي مثل الصومال وإريتريا وأثيوبيا السفر عبر جيبوتي من وإلى الدولة، جيبوتي هي البداية لحين تحديدنا مدى نجاح هذه الفكرة .

    ومن ثم سيترتب عليها نقاط أخرى، فعلى سبيل المثال بدأنا في منطقة الشرق الأوسط في الدول التي تشهد فيها حركة السفر نشاطاً مكثفاً مثل لبنان ومصر وسوريا والأردن وفي المستقبل القريب سنبدأ في دول مجلس التعاون الخليجي وفي شبه القارة الهندية كل هذه التوجهات سيثمر عنها مردود معين وبحسب هذا المردود سنتوسع في مناطق أخرى من العالم في مجال الأربع ساعات سفر.

    المنافسة السوقية

    يقال ان «فلاي دبي» أخرجت منافسين من السوق لتنفرد به... ما صحة هذا الكلام؟

    هذا الكلام غير صحيح على الإطلاق، نحن لسنا سلطة وإنما شركة ضمن منظومة شركات تخدم الدولة سواء شركات وطنية أو أجنبية جميعها تساهم في تطوير اقتصاد الدولة، ولا يمكن لأي فرد في هذه المنظومة أو أي شركة أن تملك سلطة إخراج شركة أخرى من السوق هذا أمر استحالة حدوثه ولن يحدث قط فمنهجيتنا في دولة الإمارات بما فيه دبي تأسست على المنافسة المفتوحة وتجنب الحمائية.

    هل سيفتح نجاح «فلاي دبي» الباب أمام ولادة المزيد من شركات الطيران الاقتصادية؟

    انطلاقة «فلاي دبي» مازالت في بداياتها وقمنا بعمل أشياء بشكل صحيح وأخرى بشكل خاطئ لذلك علينا أن نتعلم من أخطائنا ونطور من أنفسنا فقد بدأنا من فكرة على ورق وإجراءات وخدمات جديدة قمنا بتنفيذها ونيتنا في أن نصبوا للأفضل .

    وعلينا أن نتعلم من تجربتنا الحالية ونقوم بإجراء تغييرات لكي نستمر في النجاح، فعلى المرء أن يستمر في تطوير ذاته، لذلك أعتقد أن نجاح أي مشروع سواء كان شركة طيران، فندق، مصنع... الخ، يشجع على القيام بالمزيد نحن دولة تصبوا إلى مستوى أعلى من التنافسية وإلى جذب أناس أكثر من وإلى الإمارات، فدولة الإمارات بما فيها دبي تعتمد على المواصلات في عمليات نقل البشر والاتصال بالعالم لذلك كلما كانت هناك شركات طيران ورحلات أكثر فذلك قي صالح الدولة.

    بما تعلل عدم وجود ثقل أكبر للطيران الاقتصادي في المنطقة العربية مقارنة بالغرب؟

    بصورة عامة في المنطقة العربية هناك مشكلتان تقفان وراء عدم وجود هذا الثقل مقارنة بالغرب، وتتراوح حدة هاتين المشكلتين ما بين دولة وأخرى ومدينة وأخرى، المشكلة الأولى والعصيبة جداً على الجميع تتمثل في مشكلة الأجواء المفتوحة فلا يوجد في المنطقة العربية أجواء مفتوحة كتلك الموجودة في أوروبا، ففي أوروبا بإمكان شركات الطيران الأوروبية أن تطير ما بين أي نقطتين في أوروبا .

    وهذا أمر مشجع جداً لشركات الطيران مشكلة الأجواء المفتوحة في المنطقة العربية ليست وليدة اللحظة فهي موجودة منذ القدم وعلينا الاعتراف أنه حدث تطور إيجابي مقارنة بالعشر سنوات الماضية أي أصبح هناك انفتاح أكثر ولكن نتمنى أن يصبح هناك انفتاح أكبر مما هو عليه الآن وهذا الأمر يحفز ويشجع شركات الطيران وهو أمر إيجابي مستقبلاً.

    أما المشكلة الثانية فتتمثل في التأشيرات، فالبعض لديه على سبيل المثال إقامة في بلد ما ولكن لا يستطيع الحصول على تأشيرة لزيارة دول أخرى في المنطقة، لذلك الأجواء المفتوحة والتأشيرات يشكلان أكبر عائق في وجه تطوير الطيران التجاري والاقتصادي في المنطقة العربية.

    البيانات المالية

    متى تتوقعون الإعلان عن البيانات المالية للشركة وهل أنتم متفائلون بنتائجها؟

    سنقوم بالإعلان عن النتائج المالية للشركة في أقرب فترة ممكنة بعد أن يكون لدينا فترة كافية من العمل فعملياتنا بدأت منذ شهرين فقط بحيث نستطيع أن نبين من خلالها فترات كافية من الأداء أي من النضوج فتقييم فترة يوم يختلف بالتأكيد عن تقييم فترة ستة أشهر، لذلك نحن بانتظار مرور فترة كافية حتى نتمكن من تقديم تلك البيانات .

    وسنحاول أن نكون واضحين جداً منذ البداية فهذا أمر مهم جداً بالنسبة لنا، نحن نسعى لتحقيق الربح منذ اليوم الأول لانطلاق عملياتنا ونتوقع أن تكون النتائج إيجابية وأن نحقق النجاح والمؤشرات الأولية إيجابية جداً حتى أن الفترة الأخير كانت إيجابية جداً وفاقت توقعاتنا، ولكننا لا نريد أن نقول اننا حققنا أداءً ممتازاً وخاصة أن الفترة الحالية فترة صيف وسفر وعلينا أن نمر بفترة لا يكون فيها موسم السفر نشطاً حتى نتمكن من عمل تقييم وبالتالي تكون الصورة واضحة تماماً أمامنا.

    الخطط المستقبلية

    كيف تنظرون لضريبة الأجواء التي يثيرها الاتحاد الأوروبي؟

    لا يوجد أي مناطق في الوقت الحاضر أو مناطق مستقبلية ننظر في إمكانية التوجه إليها سيكون لها أي تأثير علينا فيما يتعلق بضريبة الأجواء. وحسب علمي لا يوجد أي دولة نفكر بالطيران إليها لديها توجه لتطبيق ضريبة الأجواء ولكن لا أحد يعلم قد تفكر دول في هذا التطبيق مستقبلاً وهذا أمر إذا ما حصل غير إيجابي فقطاع الطيران بصورة عامة دائماً كان يعاني من الضرائب المفرطة .

    حيث كان دوماً من السهل فرض ضريبة على الطيران بالرغم من أن قطاع الطيران له مردود إيجابي على الاقتصاد والحياة الإنسانية بشكل عام كبير جداً ولكن أسهل قطاع معرض للضرائب في كل دول العالم هو قطاع الطيران وتختلف الحدة من دولة لأخرى، فعلى سبيل المثال هناك دول ترفع كلفة الضريبة في المطارات وهنا بإمكانك أن تسألي تلك الدول ماذا قدمت من خدمات إضافية للركاب مقابل رفع الضريبة من 10 إلى 20% وفي حقيقة الأمر لم تقدم تلك الدول أية خدمات إضافية ولكن ما يحصل ببساطة هو أنه من السهل على الدول فرض ضرائب على قطاع الطيران وهذا أمر مؤسف للغاية بصفة عامة.

    التذبذب المستمر في أسعار النفط يؤثر على أداء الشركات

    يعتبر الوقود من أهم عوامل التكلفة التي تهم شركات الطيران، وحالياً من ناحية تكلفة الوقود فالوضع أفضل مما كان عليه قبل عام، حيث كانت كلفة البترول باهظة والآن انخفضت هذه الكلفة.

    ولكن يتساءل رؤساء الشركات إن كانت أسعار البترول الحالية ستستمر وإن كانت ستعاد الارتفاع أو الانخفاض وكيف سيكون تأثيرنا على تلك الأسعار؟

    ومن الصعب التنبؤ بمستقبل الأسعار، ولكن الشيء الوحيد الذي بالإمكان التخمين بشأنه هو أنه عندما كانت أسعار البترول مرتفعة قامت شركات الطيران برفع أسعارها ولم يتوقف الناس عن السفر ولم يكن هناك أي تأثير.

    والمؤكد أن شركات الطيران إذا ما خيرت ما بين بترول مرتفع التكلفة مع طائرات محجوزة مقاعدها بالكامل مقابل بترول رخيص وطائرات خالية فسيفضلون الخيار الأول. كما أن البترول عامل مهم للغاية وأي تذبذب في أسعار النفط مستقبلاً سوف يكون له تأثير على شركات الطيران وخصوصاً إذا كان هناك تذبذب سلبي بالنسبة لحركة السفر.



    البيان
  • -|[طاح حظي]|-
    ●●عَزْيّزْ وّشَامِخٍ رّاسِيّ ●●

    • 03 - 11 - 2008
    • 4799

    #2
    رد: «فلاي دبي» تطير إلى 14 وجهة مع نهاية العام

    تسلم ع نقل الخبر
    والله يعطيك العافية
    على معلومات قيمه بارك الله فيك

    تعليق

    • عاشق الطيارات

      • 19 - 01 - 2008
      • 7361

      #3
      رد: «فلاي دبي» تطير إلى 14 وجهة مع نهاية العام

      بالتتوفيق لشركة فلاي دبي
      وشكراً لك على الخبر
      وان شاء الله تكون وجهات مربحة وجيدة لهم

      تعليق

      • بحريني وفتخر
        فريق العمل لقسم الاستفسارات
        خط الطيران

        • 08 - 06 - 2007
        • 3521

        #4
        رد: «فلاي دبي» تطير إلى 14 وجهة مع نهاية العام

        المشاركة الأصلية بواسطة Emarati


        المنافسة السوقية

        يقال ان «فلاي دبي» أخرجت منافسين من السوق لتنفرد به... ما صحة هذا الكلام؟

        هذا الكلام غير صحيح على الإطلاق، نحن لسنا سلطة وإنما شركة ضمن منظومة شركات تخدم الدولة سواء شركات وطنية أو أجنبية جميعها تساهم في تطوير اقتصاد الدولة، ولا يمكن لأي فرد في هذه المنظومة أو أي شركة أن تملك سلطة إخراج شركة أخرى من السوق هذا أمر استحالة حدوثه ولن يحدث قط فمنهجيتنا في دولة الإمارات بما فيه دبي تأسست على المنافسة المفتوحة وتجنب الحمائية.



        انتمنى ان مملكة البحرين اتكون من ضمن الــ 14 وجهة الجديدة لشركة فلاي دبي.. وانشوفهم في مطار البحرين الدولي.

        كل التوفيق ان شاء الله لفلاي دبي في جميع توسعاتهم وخططهم
        واتمنى لهم المزيد من التقدم والتطور.

        لكن عندي تعليق ... في المقالة انذكر ان مافي اي شركة اخرجت من السوق .. هذي مو صحيح وظلم لطيران الجزيرة .. والكل شاهد على هذي الشي .. لان طيران الجزيرة كانت منافس قوي خصوصا على الوجهات الهندية وبيروت . واخراجها او الغاء الحرية الخامسة كان غير منصف لهم وحركة زعلتني من دبي.


        مشكور أخوي على الخبر
        ويعطيك العافية.

        تعليق

        • agraab
          captain pilot
          • 15 - 01 - 2009
          • 889

          #5
          رد: «فلاي دبي» تطير إلى 14 وجهة مع نهاية العام

          بارك الله فيك اخوي ويعطيك الف عافيه على الخبر وبالتوفيق انشالله

          تعليق

          يعمل...