تويت
«الإمارات» تتسلم 3 طائرات شحن خلال الاشهر المقبلة
«الإمارات» تتسلم 3 طائرات شحن خلال الاشهر المقبلة 
ذكرت مجلة «إيركارجو نيوز»، المتخصصة في شؤون الشحن الجوي، أن «طيران الإمارات» ستتسلم خلال الشهور الاثني عشر المقبلة ثلاث طائرات من طراز B747-400 لتضاف إلى طائراتها الست المستأجرة من طراز B744، وثلاث أخرى من طراز A310f العاملة ضمن أسطولها.
ونقلت المجلة عن رام مينين نائب الرئيس الأول لشؤون الشحن ان طاقة الشحن ستفي بمتطلبات سكاي كارجو الإمارات حتى موعد وصول الدفعات الأولى من طائرات 777 ـ 200 LR، التي كانت قد أوصت بها، في شهر نوفمبر من عام 2008 لتضيف عشر طائرات أخرى من طراز B747-8 تتسلمها بدءاً من عام 2010.
غير أن «مينين» التزم جانب الحذر فيما يخص توزيع طاقة الشحن الجديدة، مكتفياً بالقول إن السوق تتغير بسرعة فائقة، بحيث إن قراراً حاسماً لم يتخذ بعد.
وأكد مينين على زيادة طاقة الشحن إلى هونغ كونغ، وشنغهاي، مضيفاً ان الاحتمالات الأخرى تشمل خياري توسعة رحلتي الناقلة الأسبوعيتين من طراز B747F إلى نيويورك عبر جوتنبرغ، أو إضافة أتلانتا أو هيوستون كوجهة شحن أميركية ثانية. ومضى قائلاً: إن من بين الخيارات المطروحة الأخرى مسألة ما إذا كان انخفاض الدولار وارتفاع أسعار الوقود قد يؤديان إلى التعهيد الداخلي، وهو الوجه الآخر للتعهيد الخارجي، الأمر الذي يولد مزيداً من التدفقات إلى خارج الولايات المتحدة.
كما أن رحلات الشحن إلى البرازيل تخضع لدراسة جدية، فيما لو أمكن حل مسألة حقوق الطرق الجوية وحركة الطيران. ومن المقرر أيضاً أن تدشن الإمارات خدمة نقل الركاب. بواقع ست رحلات أسبوعية إلى ساو باولو، في شهر أكتوبر المقبل. مستخدمة طائرات 747 200 LR غير أن رحلة الشحن الجوي، بحاجة للتوقف في نقطة متوسطة، وهي إما أن تكون أوروبا أو إفريقيا.
وتوقع مينين أن يكون الطلب على الشحن في هذا الطريق قوياً، مشيراً إلى أن الطلب من آسيا وساو باولو، مرتفع جداً. ناهيك عن أن التجارة بين البرازيل والشرق الأوسط لتنمو بقوة. ويذكر أن طيران الإمارات تمتلك محطة خدمات عامة في البرازيل تغذي الشحنات إلى شبكتها عبر خدمات «فار يجلوغ» عبوراً إلى أوروبا.
وينظر «مينين» إلى غرب إفريقيا نظرة فاحصة فقد أطلقت الإمارات رحلة شحن أسبوعية إلى لاجوس في شهر يناير بطائرات شحن من طراز B 747 6، لإسناد رحلات نقل المسافرين الحالية إلى ابيدجان واكرا ولاجوس. ومن جانب آخر فإن سكاي كارجو الإمارات يتعين عليها التماشي مع التدفق المطرد في وجهات السفر الجديدة، عبر إطلاق سلسلة وجهات جديدة.
فقد تمت إضافة تونس وفي بحر عام 2007، ستضاف فنيس، اعتباراً من الأول من يوليو، ونيوكاسل اعتباراً من الأول من سبتمبر والتي ستكون خدمة الإمارات اليومية الرابعة عشرة إلى بريطانيا. حيث تخدم حالياً هيثرو وجاتويك وليرمنجهام، ومانشستر وجلاسكو. غير أن «مينين» واثق من أن الإمارات.
ستتمكن من تدشين خطوط شحن جديدة، ويقول إن فنيس تقع في قلب المنطقة الصناعية في ايطاليا، التي تنطلق شحناتها الآن عبر ميلانو. وبالإضافة إلى طائرات الشحن الجديدة، فإن الإمارات أطلقت «سكاي تشين» الجيل الجديد من نظام تقنية المعلومات، في شهر سبتمبر الماضي والذي وصفه مينين بأنه ينطلق «كالحلم». مضيفاً بأنه لم يواجه عوائق أو مشاكل وأنه لقي قبولاً واستحساناً من جميع العاملين.
ذكرت مجلة «إيركارجو نيوز»، المتخصصة في شؤون الشحن الجوي، أن «طيران الإمارات» ستتسلم خلال الشهور الاثني عشر المقبلة ثلاث طائرات من طراز B747-400 لتضاف إلى طائراتها الست المستأجرة من طراز B744، وثلاث أخرى من طراز A310f العاملة ضمن أسطولها.
ونقلت المجلة عن رام مينين نائب الرئيس الأول لشؤون الشحن ان طاقة الشحن ستفي بمتطلبات سكاي كارجو الإمارات حتى موعد وصول الدفعات الأولى من طائرات 777 ـ 200 LR، التي كانت قد أوصت بها، في شهر نوفمبر من عام 2008 لتضيف عشر طائرات أخرى من طراز B747-8 تتسلمها بدءاً من عام 2010.
غير أن «مينين» التزم جانب الحذر فيما يخص توزيع طاقة الشحن الجديدة، مكتفياً بالقول إن السوق تتغير بسرعة فائقة، بحيث إن قراراً حاسماً لم يتخذ بعد.
وأكد مينين على زيادة طاقة الشحن إلى هونغ كونغ، وشنغهاي، مضيفاً ان الاحتمالات الأخرى تشمل خياري توسعة رحلتي الناقلة الأسبوعيتين من طراز B747F إلى نيويورك عبر جوتنبرغ، أو إضافة أتلانتا أو هيوستون كوجهة شحن أميركية ثانية. ومضى قائلاً: إن من بين الخيارات المطروحة الأخرى مسألة ما إذا كان انخفاض الدولار وارتفاع أسعار الوقود قد يؤديان إلى التعهيد الداخلي، وهو الوجه الآخر للتعهيد الخارجي، الأمر الذي يولد مزيداً من التدفقات إلى خارج الولايات المتحدة.
كما أن رحلات الشحن إلى البرازيل تخضع لدراسة جدية، فيما لو أمكن حل مسألة حقوق الطرق الجوية وحركة الطيران. ومن المقرر أيضاً أن تدشن الإمارات خدمة نقل الركاب. بواقع ست رحلات أسبوعية إلى ساو باولو، في شهر أكتوبر المقبل. مستخدمة طائرات 747 200 LR غير أن رحلة الشحن الجوي، بحاجة للتوقف في نقطة متوسطة، وهي إما أن تكون أوروبا أو إفريقيا.
وتوقع مينين أن يكون الطلب على الشحن في هذا الطريق قوياً، مشيراً إلى أن الطلب من آسيا وساو باولو، مرتفع جداً. ناهيك عن أن التجارة بين البرازيل والشرق الأوسط لتنمو بقوة. ويذكر أن طيران الإمارات تمتلك محطة خدمات عامة في البرازيل تغذي الشحنات إلى شبكتها عبر خدمات «فار يجلوغ» عبوراً إلى أوروبا.
وينظر «مينين» إلى غرب إفريقيا نظرة فاحصة فقد أطلقت الإمارات رحلة شحن أسبوعية إلى لاجوس في شهر يناير بطائرات شحن من طراز B 747 6، لإسناد رحلات نقل المسافرين الحالية إلى ابيدجان واكرا ولاجوس. ومن جانب آخر فإن سكاي كارجو الإمارات يتعين عليها التماشي مع التدفق المطرد في وجهات السفر الجديدة، عبر إطلاق سلسلة وجهات جديدة.
فقد تمت إضافة تونس وفي بحر عام 2007، ستضاف فنيس، اعتباراً من الأول من يوليو، ونيوكاسل اعتباراً من الأول من سبتمبر والتي ستكون خدمة الإمارات اليومية الرابعة عشرة إلى بريطانيا. حيث تخدم حالياً هيثرو وجاتويك وليرمنجهام، ومانشستر وجلاسكو. غير أن «مينين» واثق من أن الإمارات.
ستتمكن من تدشين خطوط شحن جديدة، ويقول إن فنيس تقع في قلب المنطقة الصناعية في ايطاليا، التي تنطلق شحناتها الآن عبر ميلانو. وبالإضافة إلى طائرات الشحن الجديدة، فإن الإمارات أطلقت «سكاي تشين» الجيل الجديد من نظام تقنية المعلومات، في شهر سبتمبر الماضي والذي وصفه مينين بأنه ينطلق «كالحلم». مضيفاً بأنه لم يواجه عوائق أو مشاكل وأنه لقي قبولاً واستحساناً من جميع العاملين.
تعليق