أخلت السلطات الصهيونية في مطار "بن جوريون" الدولي اليوم الأحد إحدى طائرات شركة "العال" "الإسرائيلية" من الركاب، لأسباب "غامضة" بعد انتشار الدخان في مقصورة الركاب قبيل إقلاعها من المطار.
ونقلت وكالة "الأسوشيتد برس" للأنباء عن الناطق باسم المطار قوله: إن الركاب والطاقم، وعددهم 128، تم إخلاؤهم من الطائرة، وهي من طراز بوينج 737، بعد أن انتشر الدخان من فتحات التهوية بالطائرة، التي كانت متجهة إلى زيورخ، أثناء استعدادها للإقلاع.
وقال الناطق إن عملية الإخلاء تمت بسلام ولم يصب أحد من الركاب، لكنه لم يحدد مصدر الدخان.
وقال أحد الركاب: "عندما بدأت الطائرة في الاستعداد للإقلاع امتلأت بالدخان، كما انبعثت رائحة حريق."
وتابع قائلاً: " قبيل ثوان من إقلاع الطائرة اعتقدنا بأننا بلغنا مرحلة اللاعودة، عندها أوقف القبطان الطائرة."
وتسود حالة من الذعر الشديد الأوساط الصهيوينة خوفا من تطوير المقاومة الفلسطينية أدوات نضالها لدحر الاحتلال "الإسرائيلي"، بحيث تستطيع اختراق المطارات الصهيوينية أمنيا واستهداف حركة الطيران فيه أو تفجير طائرات تابعة لشركة العال "الإسرائيلية" أو الشركات الأمريكية.
ونقلت وكالة "الأسوشيتد برس" للأنباء عن الناطق باسم المطار قوله: إن الركاب والطاقم، وعددهم 128، تم إخلاؤهم من الطائرة، وهي من طراز بوينج 737، بعد أن انتشر الدخان من فتحات التهوية بالطائرة، التي كانت متجهة إلى زيورخ، أثناء استعدادها للإقلاع.
وقال الناطق إن عملية الإخلاء تمت بسلام ولم يصب أحد من الركاب، لكنه لم يحدد مصدر الدخان.
وقال أحد الركاب: "عندما بدأت الطائرة في الاستعداد للإقلاع امتلأت بالدخان، كما انبعثت رائحة حريق."
وتابع قائلاً: " قبيل ثوان من إقلاع الطائرة اعتقدنا بأننا بلغنا مرحلة اللاعودة، عندها أوقف القبطان الطائرة."
وتسود حالة من الذعر الشديد الأوساط الصهيوينة خوفا من تطوير المقاومة الفلسطينية أدوات نضالها لدحر الاحتلال "الإسرائيلي"، بحيث تستطيع اختراق المطارات الصهيوينية أمنيا واستهداف حركة الطيران فيه أو تفجير طائرات تابعة لشركة العال "الإسرائيلية" أو الشركات الأمريكية.
تعليق