وهى إدارة الحركة الجوية بغرض :
• منع الحوادث بين (الطائرات والأخرى – بين الطائرات والعوائق الجوية)
•تسهيل الحركة الجوية .
•تسهيل الحركة الجوية .
•تحقيق عامل الأمان بين الطائرات .
•الإشراف والمسئولية عن جميع نواحي المطار من إنارة وإسعاف وإطفاء .
•إعطاء أي معلومات تحذيرية قد تتعرض لها الطائرة .
• منع التصادم بين الطائرات على أرض المطار وتوجيه الطائرات من وإلى المدرجات والمواقف.
• المحافظة على حركة الطائرات بشكل سريع منتظم وآمن.
• توفير المعلومات اللازمة للطائرات على الأرض وفي الجو لتوفير رحلة آمنة وذات كفاءة عالية.
• إبلاغ الجهات اللازمة في حال احتياج الطائرة إلى فرق البحث والإنقاذ أو في حال الحوادث لا قدر الله.
إن المراقبة الجوية هي عبارة عن مزيج مكون من ثلاثة عناصر رئيسية:
- العامل الأول هو قواعد الطيران الرئيسية التي يتبعها الطيارون في الجو، و هي تشبه إلى حد كبير القواعد التي يجب على سائقي السيارات إتباعها.
- العامل الثاني هو مجموعة أنظمة الملاحة الالكترونية و الأجهزة التي يستعملها الطيارون ليظلوا ضمن المسار المحدد.
- العامل الثالث هو عبارة عن المسئولين عن المراقبة الجوية بالإضافة إلى أنظمة الحاسوب التي يستخدمها هؤلاء المسئولون و ذلك من اجل تتبع الطائرة أثناء إقلاعها و طيرانها و من ثم هبوطها.
هذه العوامل الثلاثة تعمل مجتمعة لإبقاء الطائرة آمنة و منعزلة في الهواء لتجنب الصدامات.
هنالك عوامل لتحويل التحكم وهي :
المحول والمستقبل وطريقة التحويل المتعارف عليها من مراقب لآخر أو من وحدة مراقبة لأخرى وتكون واضحة بالنسبة للطيار ومن الممكن أن تتغير من مراقب لآخر أو من وحدة لآخرى





طلاقة اللغة الإنجليزية.
طلاقة لغة الطيران (Aviation language).
هدوء الأعصاب و إمكانية اتخاذ القرارات الحاسمة تحت الضغوط الشديدة.
الاختصار في التحدث لإبقاء موجة الراديو خالية لإتاحة المجال للطائرات الأخرى.
التركيز والأمانة وهما من أهم العوامل حيث إن المراقب الجوي يعتبر مسئولا عن حياة الركاب بعد قائد الطائرة
المصادر هي (صور قوقل,الموسوعه الحرة,فيس بوك,يوتيوب,وملتقى المهندسين)
تعليق