تويت
الخطوط السعودية تسيّر رحلات مباشرة إلى أثينا
الخطوط السعودية تسيّر رحلات مباشرة إلى أثينا
تبدأ الخطوط السعودية تشغيل رحلاتها المجدولة إلى العاصمة اليونانية أثينا بطائرة من طراز MD90، وذلك بمعدل رحلتين أسبوعياً يومي الخميس والأحد.
وأوضح عبد العزيز الحازمي مساعد المدير العام التنفيذي للتسويق في الخطوط السعودية، أن انضمام محطة أثينا لشبكة الخطوط السعودية الدولية خطوة ضمن العديد من الخطوات المستقبلية التي تسعى "السعودية" لتنفيذها في إطار التوسع الذي تشهده شبكة رحلاتها الدولية وعزمها على زيادة حصتها من سوق السفر والسياحة بين الشرق والغرب وفتح أسواق جديدة تلبي رغبات المسافرين.
وأضاف الحازمي أن اليونان تعد من أكثر الدول الأوروبية جذباً للسياحة، نظراً لما تتمتع به المناطق اليونانية من جذب سياحي عالمي، إضافة إلى العلاقات المتميزة التي تربط البلدين الصديقين المملكة العربية السعودية واليونان في مختلف المجالات الثقافية والسياحة والاقتصادية، الأمر الذي سيسهم في نمو رحلات "السعودية" إلى اليونان وبالعكس، نظرا لإقبال الكثير من الركاب ورجال الأعمال على السفر إلى اليونان، إضافة إلى وجود جالية عربية وإسلامية تعيش في اليونان ترغب في السفر إلى المملكة لأداء مناسك الحج والعمرة.
تبدأ الخطوط السعودية تشغيل رحلاتها المجدولة إلى العاصمة اليونانية أثينا بطائرة من طراز MD90، وذلك بمعدل رحلتين أسبوعياً يومي الخميس والأحد.
وأوضح عبد العزيز الحازمي مساعد المدير العام التنفيذي للتسويق في الخطوط السعودية، أن انضمام محطة أثينا لشبكة الخطوط السعودية الدولية خطوة ضمن العديد من الخطوات المستقبلية التي تسعى "السعودية" لتنفيذها في إطار التوسع الذي تشهده شبكة رحلاتها الدولية وعزمها على زيادة حصتها من سوق السفر والسياحة بين الشرق والغرب وفتح أسواق جديدة تلبي رغبات المسافرين.
وأضاف الحازمي أن اليونان تعد من أكثر الدول الأوروبية جذباً للسياحة، نظراً لما تتمتع به المناطق اليونانية من جذب سياحي عالمي، إضافة إلى العلاقات المتميزة التي تربط البلدين الصديقين المملكة العربية السعودية واليونان في مختلف المجالات الثقافية والسياحة والاقتصادية، الأمر الذي سيسهم في نمو رحلات "السعودية" إلى اليونان وبالعكس، نظرا لإقبال الكثير من الركاب ورجال الأعمال على السفر إلى اليونان، إضافة إلى وجود جالية عربية وإسلامية تعيش في اليونان ترغب في السفر إلى المملكة لأداء مناسك الحج والعمرة.
تعليق