دول تُعد على الأصابع هي تلك التي عندما يقوم قآئدهى بزيارة خارجية فإنك تجد العالم يتابع صدى تلك الزيارة بإهتمام بالغ.
وليس مبالغة أن تُعد المملكة العربية السعودية ضمن إحدى تلك الدول.. إذ لا يمكن أن يقوم ملك المملكة العربية السعودية بزيارة خارجية إلآوتجد خبر زيارته يتصدر نشرات الأخبار في جميع وسائل الآعلام في العالم أجمع..
وهذأ ما يؤكده تجاوز وكسر البروتوكولات الرسمية..إنها الحقيقة التي لا مراء فيهاإذ لا تسقط الأعراف الدبلوماسية إلا عندما يكون الضيف بحجم وقامة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله...
فلأول مرة يخرج رئيس وزراء الهند ورئيس الهند سويآ لأستقبال رئيس دولة...متجاوزينالعرف السياسي في الهند وذلك لدى زيارة خادم الحرمين الشريفين للهند قبل أشهر..
ولأول مرة تكسر تركيا البروتوكول لديها بمنع جميع المشروبات الروحية في قاعة خادم الحرمين الشريفين خلال زيارته لتركيا مؤخرآ وكذلك ألغاء زيارة قبر أتاتورك التي تعتبر لازمة سياسية لأي زعيم يزور تركيا..
ولأول مرة يخرج ملك أسبانيا لأستقبال رئيس دولة وبنفس الأسلوب يخرج لتوديع رئيس دولة في المطار وهذا ما حدث لخادم الحرمين الشريفين خلال زيارته لأسبانيا قبل أيام..
وما حدث في أمريكى قبل ثلاث سنوات عندما كان حفظه الله وليآ للعهد فقد أُستقبل إستقبال الملوك ورؤساء الدول وأُجريت كافة المراسيم المعروفة في أستقبال الرؤساء..وما حدث في تلك الزيارة من حفاوة يُعدحدثاً أستثنائياً في العرف السياسي الأمريكي وللبيت الأبيض..
هذه نماذج بسيطة من ما يحدث في زيارات خادم الحرمين الشريفين ففي تلك الزيارات يكون شُغل تلك القنوات الشاغل هو تحليل ومتابعة أصداء تلك الزيارات تحليلاً عميقاً يشمل كل صغيرة وكبيرة وهو ما حدث لدى تحليل القنوات الأمريكية لكيفية سلام خادم الحرمين الشريفين
على رؤساء الدول في تلك الزيارات..
هكذآ...فمملكتنآ كبيرة المكانة بين الدول..ومليكنآ كذلك..ولله الحمد..بفضله سبحانه..ثم..بمليكنا وعقيدتنا الراسخة..وعلمائنا الأفاضل..وشعبنا..
وأفتخارنا الاكبر...بأقامتنا لشرع الله قولاً وعملاً....
وقفة:..قرأت..فأعجبني..فكتبته لكم..
اللهم أحفظ لي وطني..ووالدي ومليكي خادم الحرمين الشريفين..وسلمه من كل شر ومكروه..وجنبه وبطانته الفتن ما ظهر منها وما بطن..
اللهم..بأقامتهم لشريعتك الغراء..في زمن القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر..فأحمهم يا إلهي..وبارك لي فيهم..قوي أزرهم..وأنصرهم نصرآ مبينا..
وليس مبالغة أن تُعد المملكة العربية السعودية ضمن إحدى تلك الدول.. إذ لا يمكن أن يقوم ملك المملكة العربية السعودية بزيارة خارجية إلآوتجد خبر زيارته يتصدر نشرات الأخبار في جميع وسائل الآعلام في العالم أجمع..
وهذأ ما يؤكده تجاوز وكسر البروتوكولات الرسمية..إنها الحقيقة التي لا مراء فيهاإذ لا تسقط الأعراف الدبلوماسية إلا عندما يكون الضيف بحجم وقامة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله...
فلأول مرة يخرج رئيس وزراء الهند ورئيس الهند سويآ لأستقبال رئيس دولة...متجاوزينالعرف السياسي في الهند وذلك لدى زيارة خادم الحرمين الشريفين للهند قبل أشهر..
ولأول مرة تكسر تركيا البروتوكول لديها بمنع جميع المشروبات الروحية في قاعة خادم الحرمين الشريفين خلال زيارته لتركيا مؤخرآ وكذلك ألغاء زيارة قبر أتاتورك التي تعتبر لازمة سياسية لأي زعيم يزور تركيا..
ولأول مرة يخرج ملك أسبانيا لأستقبال رئيس دولة وبنفس الأسلوب يخرج لتوديع رئيس دولة في المطار وهذا ما حدث لخادم الحرمين الشريفين خلال زيارته لأسبانيا قبل أيام..
وما حدث في أمريكى قبل ثلاث سنوات عندما كان حفظه الله وليآ للعهد فقد أُستقبل إستقبال الملوك ورؤساء الدول وأُجريت كافة المراسيم المعروفة في أستقبال الرؤساء..وما حدث في تلك الزيارة من حفاوة يُعدحدثاً أستثنائياً في العرف السياسي الأمريكي وللبيت الأبيض..
هذه نماذج بسيطة من ما يحدث في زيارات خادم الحرمين الشريفين ففي تلك الزيارات يكون شُغل تلك القنوات الشاغل هو تحليل ومتابعة أصداء تلك الزيارات تحليلاً عميقاً يشمل كل صغيرة وكبيرة وهو ما حدث لدى تحليل القنوات الأمريكية لكيفية سلام خادم الحرمين الشريفين
على رؤساء الدول في تلك الزيارات..
هكذآ...فمملكتنآ كبيرة المكانة بين الدول..ومليكنآ كذلك..ولله الحمد..بفضله سبحانه..ثم..بمليكنا وعقيدتنا الراسخة..وعلمائنا الأفاضل..وشعبنا..
وأفتخارنا الاكبر...بأقامتنا لشرع الله قولاً وعملاً....
وقفة:..قرأت..فأعجبني..فكتبته لكم..
اللهم أحفظ لي وطني..ووالدي ومليكي خادم الحرمين الشريفين..وسلمه من كل شر ومكروه..وجنبه وبطانته الفتن ما ظهر منها وما بطن..
اللهم..بأقامتهم لشريعتك الغراء..في زمن القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر..فأحمهم يا إلهي..وبارك لي فيهم..قوي أزرهم..وأنصرهم نصرآ مبينا..
تعليق