«العقل السليم في الجسم السليم» مقولة نرددها ونعرفها، وهي تنطبق على الادارة الصحيحة والناجحة لشركة الطيران. فلكي يتم تحقيق الارباح والتوفير الصحيح المرجو، لابد من التنسيق ما بين الاقسام والدوائر داخل الشركة بما يسمح لكل فرد بنقل صورة واضحة عن طبيعة الدور الذي يقوم به وبالتالي لا بد ان يتحلى مديرو الدوائر بالعلم واسلوب الادارة الصحيحة كي ينسقوا فيما بينهم ليتم نقل المعلومات الصحيحة للقيادة في تلك الشركة وبالتالي يتم اتخاذ قرار حيوي صحيح يضمن استمرار بقاء الشركة في الساحة بدلا من قرار خاطئ يدفع ثمنه طابور من الابرياء.
نعود فنكرر ان مقدرة الناقلة الجوية على البقاء ناجحة لا ترجع اسباب ذلك الى كون اسطولها يتكون من احدث الطائرات ولاستخدامها مقاعد او صحون في الدرجة الاولى ذات مستوى قياسي او الى تذاكرها المخفضة، وانما الى ادارتها الناجحة وحيازتها طاقما ذا كفاءة عالية وتطويرها لنمط عمل صحيح.
نعود فنكرر ان مقدرة الناقلة الجوية على البقاء ناجحة لا ترجع اسباب ذلك الى كون اسطولها يتكون من احدث الطائرات ولاستخدامها مقاعد او صحون في الدرجة الاولى ذات مستوى قياسي او الى تذاكرها المخفضة، وانما الى ادارتها الناجحة وحيازتها طاقما ذا كفاءة عالية وتطويرها لنمط عمل صحيح.
تعليق