Emarati
03-07-2010, 10:45 AM
http://img62.imageshack.us/img62/4566/satellitey.jpg
اهتمام عالمي بتدشين المرحلة الأولى لمطار آل مكتوم الدولي
اهتمت وسائل الإعلام العالمية أمس، بالتدشين الرسمي للمرحلة الأولى من مطار آل مكتوم الدولي، باعتباره يعكس مصداقية دبي في إتمام مشاريعها التنموية والتطويرية في موعدها.
وأبرزت صحيفة «فاينانشيال تايمز» قول صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ـ رعاه الله ـ خلال تفقده لبرج المراقبة في مطار آل مكتوم الدولي «إن دبي إذا وعدت أوفت». وقالت الصحيفة إن دبي بتدشينها للمطار الجديد، المقرر له أن يكون الأكبر في العالم، إنما تراهن على قطاعي اللوجستيات والطيران باعتبارهما الطريق إلى استعادة عافيتها، مؤكدة أن صناعة الطيران تبقى ورقة رابحة في خطتها الاقتصادية.
وأكدت «مجلة بلومبيرغ بزنس ويك» أنه بينما مرت كثير من شركات الطيران العالمية بخمس سنوات عجاف فإن طيران الإمارات سلكت طريق النجاح لتصبح واحدة من أكبر ثلاث شركات عالمية. وقالت المجلة إن طلبية الإمارات الأخيرة وعددها 32 طائرة من نوع إيه 380 ستمنحها تفوقاً بنحو 70 طائرة عملاقة أخرى عن أي شركة طيران أخرى. وعن الصفقة نفسها قالت مجلة «فوربس» إن الأسبوع الثاني من شهر يونيو 2010 شهد حدثاً كبيراً، تحدت فيه طيران الإمارات لوفتهانزا، كبرى شركات الطيران في أوروبا في عقر دارها.
اهتمام عالمي بتدشين المرحلة الأولى لمطار آل مكتوم الدولي
اهتمت وسائل الإعلام العالمية أمس، بالتدشين الرسمي للمرحلة الأولى من مطار آل مكتوم الدولي، باعتباره يعكس مصداقية دبي في إتمام مشاريعها التنموية والتطويرية في موعدها.
وأبرزت صحيفة «فاينانشيال تايمز» قول صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ـ رعاه الله ـ خلال تفقده لبرج المراقبة في مطار آل مكتوم الدولي «إن دبي إذا وعدت أوفت». وقالت الصحيفة إن دبي بتدشينها للمطار الجديد، المقرر له أن يكون الأكبر في العالم، إنما تراهن على قطاعي اللوجستيات والطيران باعتبارهما الطريق إلى استعادة عافيتها، مؤكدة أن صناعة الطيران تبقى ورقة رابحة في خطتها الاقتصادية.
وأكدت «مجلة بلومبيرغ بزنس ويك» أنه بينما مرت كثير من شركات الطيران العالمية بخمس سنوات عجاف فإن طيران الإمارات سلكت طريق النجاح لتصبح واحدة من أكبر ثلاث شركات عالمية. وقالت المجلة إن طلبية الإمارات الأخيرة وعددها 32 طائرة من نوع إيه 380 ستمنحها تفوقاً بنحو 70 طائرة عملاقة أخرى عن أي شركة طيران أخرى. وعن الصفقة نفسها قالت مجلة «فوربس» إن الأسبوع الثاني من شهر يونيو 2010 شهد حدثاً كبيراً، تحدت فيه طيران الإمارات لوفتهانزا، كبرى شركات الطيران في أوروبا في عقر دارها.