عرض مشاركة واحدة
قديم 18-11-2010, 09:25 PM  
  مشاركة [ 36 ]
الصورة الرمزية klm
klm klm غير متواجد حالياً
][ .. VIP .. ][
 
تاريخ التسجيل: 31 - 07 - 2006
الدولة: yemen
العمر: 43
المشاركات: 669
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 466
klm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

klm klm غير متواجد حالياً
][ .. VIP .. ][


الصورة الرمزية klm

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 31 - 07 - 2006
الدولة: yemen
العمر: 43
المشاركات: 669
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 466
klm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: من مذكراتي ::: رحلة العمر الى الاراضي المقدسة (بالصور)

اليوم الثاني والعشرون ((12 ذو الحجة "ثاني ايام التشريق"))
المكان : منى

فجرا: صلاة الفجر.....

الفترة الصباحية... استيقضت من النوم على وقع الضجيج والجلبة التي احدثها الاخوة الحجاج المتعجلون والباصات التي في الشارع المقابل للمخيم ،، فقد استيقضوا مبكرا كي يجهزوا اشيائهم قبل ان يقوموا بوضعها في الباص الذي احضرته الشركة لنقلها الى مقر الفندق بمكة المكرمة ...لكنم سبقوا الى ما بعد رمي الجمرات "اي بعد الزوال".
وكان من ضمن المتعجلون ايضا باقي افراد عائلتي المرافقون لي في الحج الذين اصروا على العودة الى مكة رغم انني لم اكن اتوقع تعجلهم ،، فطلبوا مني ان اضع حقائبهم في الباص ..
ومن ضمن المتعجلين ايضا زميلنا في الغرفة بمكة الاخ عمرو ... والذي تعجل لسببان "ربما هما الذي اتى لاجلهما الى السعودية "...الاول : رغبته في التوجه الى مكة لاداء طواف الوداع ثم سيتجه مع عائلته لزيارته والده المقيم منذ اكثر من 20 عاما للعمل في مدينة جيزان "وقد حصل على اذن الشركة في ذلك على شرط العودة الى مطار جدة قبل المغاذرة في الموعد الذي حددته الشركة"،،، اما الثاني فهو رغبته بشراء "حمولة او شحنة" من الموبايلات والتلفونات الجوالة رخيصة الثمن من مدينة جدة لانها المهنة التي يمارسها هناك في الوطن..

ظهرا... عقب صلاة الظهر انطلقنا جميعا "متعجلون ومتاخرون" الى جسر الجمرات وكان يتقدمنا الشيخ عبدالولي الذي حمل عصا في اعلاها اسم الشركة كي تكون علامة لحجاجنا .
وعند وصولنا لجسر الجمرات دخلنا لنرمي في الطابق الاول وفقا للشكل رقم :1 في الصورة الاتية



وبعد ان وفقنا الله في الرمي لهذا اليوم وبعد ان افترقنا عن الاخوة المتعجلون "على امل اللقاء بهم بالغذ في مكة" ،، عدت الى المخيم لكن بعد ان تناولت الغذاء في الطريق..

عصرا .. بعد صلاة العصر ... اخذت قيلولة قصيرة "بعد اشتياق لقيلولة التي كان اخرها يوم 7 ذو الحجة "

المغرب.. بعد صلاة المغرب.. خرجت انا والاستاذ عبد الكافي "الذي تاخر ايضا" في جولة في المخيم الذي يسوده الهدوء ،، فحجاج العراق "المخيم المقابل" وعددا من حجاج مخيم اليمن تعجلوا وعادوا الى مكة ..
فجلسنا معا على كرسي من الحديد كان بجوار مخيم العراق لتناول البسكويت والشاي وجاء وشاركنا الجلوس والحديث وكما قال لنا "ويبدو انه من السودان الشقيق" ان عدد الحجيج في هذا العام كان اقل من الاعوام الماضية بسبب مشاكل انفلونزا الخنازير ،، فهو يعمل كسائق في الحج منذ عددا من السنين واما في الايام العادية فهو يعمل كسائق ايضا للمدارس في العاصمة الرياض..
بعض ذلك واصلنا الجولة في المخيم واتجهنا الى المانع الاسمنتي الذي يقع خلف المخيم 123 ويطل على الجهة الجنوبية لمشعر منى وظلننا هناك بعض الوقت تلقيت خلاله اتصالا من الاهل بالوطن للاطمئنان علي وعلى عائلتي "طبعا لا يعرفون انهم تعجلوا وعادوا الى مكة "،، وقبل ان نغاذر المكان التقطت الصور الاتية من اعلى لمشعر منى





وهذا مخيم الاردن وكما تلاحظون انه خالي من الحجيج


وهذا هو شارع الملك عبد العزيز لاحظا ان الباصات عليه اصبحت اقل وقل ايضا عدد الحجاج تحته "وهم عائدون من جسر الجمرات"


واثناء السير والعودة للمخيم التقطت الصورة الاتية لمخيم رقم 123 ويظهر المانع الاسمنتي الممتد بامتداد الجبل



العشاء .. بعد ان ادينا صلاة العشاء في جماعة "الان كل خيمتان تصليان في جماعة واحدة سواء في خيمتها او بالخيمة المجاورة " وقد صلى بنا الاخ : راشد "المتاخر ايضا" ..
ثم بدانا الاستعداد للنوم فذهبت للحمام ،، فكم اندهشت عندما وجدته فارغا فتمنيت لو انه كان هكذا منذ اليوم الاول "طبعا طيلة الايام الماضية ونحن نشارك اخواننا الحجاج العراقيين في حمامتهم".. فلما عدت للخيمة اخبرت الاستاذ عبد الكافي بهذا الحدث الفريد..
ثم ذهبنا للنوم بعد توسعنا في الخيمة "على حساب المساحة المخصصة للاخوة المتعاجلين"..لكن ولليلة الثالثة على التوالي يستمر الشخير "فقد تاخر صاحبنا ايضا"..... وتصبحون على خير
التوقيع  klm
klm غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس