عرض مشاركة واحدة
قديم 23-11-2010, 10:49 PM  
  مشاركة [ 44 ]
الصورة الرمزية klm
klm klm غير متواجد حالياً
][ .. VIP .. ][
 
تاريخ التسجيل: 31 - 07 - 2006
الدولة: yemen
العمر: 43
المشاركات: 669
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 466
klm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

klm klm غير متواجد حالياً
][ .. VIP .. ][


الصورة الرمزية klm

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 31 - 07 - 2006
الدولة: yemen
العمر: 43
المشاركات: 669
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 466
klm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: من مذكراتي ::: رحلة العمر الى الاراضي المقدسة (بالصور)

اليوم السابع والعشرون ((17 ذو الحجة )) "يوم اضافي"

اليوم .. قمت ووالدي بذبح الخروف الذي تم شرؤاه من اجلنا نحن الحجاج "تم التحدث عنه في الاتصال الذي كان في يوم العيد"..
ولان هذا اليوم كان يوم الجمعة ،، وهو اليوم الذي يلتقي فيه جميع افراد العائلة ،، فقد حضر الجميع للسلام علينا والمشاركة في اكل الخروف الشهي في طعام الغذاء.....


~~~~~~~ الملاحـــــــــــق ~~~~~~~~

هنا بعون الله سنتحدث عن ملاحظات وتنويهات حول ما ورد اثناء الحديث ،، ثم سنتحدث عن بعض الشخصيات التي وردت في اليوميات ، وايضا سنذكر بعض الطرائف والنواذر ،، واخيرا سوف اقوم بالرد عن تعليقات الاخوة الاعضاء "سوف يكون غدا ان شاء الله"

اولا : ملاحظات وتنويهات
- قد يلاحظ الاخوة انني احيانا كنت اقوم بذكر بعض الاشياء بنوع من التفصيل ،، وقد كان القصد من ذلك التوضيح وكي يتعرف عليها القارئ ... وبشكل عام اتمنى ان يكون الكلام مفيدا لمن يرغب بعون الله بزيارة مكة المكرمة والمدينة المنورة او من نوى باداء فريضة الحج في السنوات القادمة باذن الله عز وجل ..

- حاولت طول الايام الماضية "منذ البداية والى النهاية " ان يكون الكلام باللغة العربية الفصحى كي يكون مفهوما للجميع ،، لكن احيانا كان يتخلل في الكلام بعض المفردات والكلمات الماخودة من اللهجة اليمنية "وقد حرصت في الاقوال ان تكون بالمفردات اليمنية المفهومة الى اكبر قدر ممكن"

- لان الانسان كائن ليس معصوما من الخطا والنسيان ،، فقد كنت في بعض الاحيان اغفل او انسى ذكر بعض الاشياء ،، فكنت احيانا انوه اليها في اليوم التالي ،،، ووما اذكر انني نسيت ان اضعه هو الرابط للانشودة التي تحدثث عنها في اليوم الاول والتي يتم استقبال وتوديع الحجيج بها والماخودة من الترات اليمني القديم
الــــرابط

- اخيرا ..اتمنى ان تكون نال الحديث على اعجاب الاخوة الاعضاء ،، وطبعا ان على استعداد للاجابة على اي تسؤلات واستفسارات ......


ثانيا : شخصيات ورد اسمها في المذكرات ...
- الاستاذ : محمد الذيفاني ... هو احد المشرفين على احدى المجموعات للحجاج الجو ،، وقد كان هذا الرجل مضربا للمثل في الطيبة والاخلاص والاتقان في عمله ..

- الاخوة : محمد - احمد - علي .... هؤلاء الحجاج الثلاثة الذي كانوا يبيتون في الغرفة المجاورة لنا تماما في فندق مكة المكرمة "وهم من حجاج الجو" ..وهم ايضا الذين قاموا بشراء اناء الضغط من مدينة جدة والذي تحدثنا عنه في الكلام .
وهم من عائلة واحدة ،، حيث ان محمد واحمد شقيقان ،، بينما علي هو ابن الحاج احمد..

- الاستاذ : عبد الكافي .... "الصديق الرائع والوفي" ... رفيقي في الغرفة ذاتها في مكة المكرمة ..
هو مهندس كهرباء درس في جمهورية يوغسلافيا "صربيا حاليا" وحصل على عدد من الدورات خارج اليمن اهمها على الاطلاق تلك التي كانت في فرنسا ..
كان له الكثير من المواقف التي لا تنسى .. منها عندما اشترى الاخوة احمد ومحمد وعلي اناء الضغط ، فقال علي للاستاذ عبد الكافي : لماذا لا تجعل زوجتك تطبخ لك مثلما نفعل نحن ،، فكان الجواب الحازم للاستاذ عبد الكافي : نحن لم ناتي الى هنا كي ناكل وانما اتينا لنذكر الله ونعبده ..
وايضا هو من اخبر الشيخ عبد الولي عن تكاسل رفيقنا في الغرفة الاخ عمرو..
وفي يوم التروية ..وبعد انتهاء الامطار وظهور الشمس في السماء ..وبعد ان خرجنا من المخيم لنتمشى قليلا قبل صلاة المغرب وكان معنا الاخ عمرو ،،وقفنا ننظر الى منظر مشعر منى من الاعلى ولان مخيم حجاج الاردن اسفل الجبل الذي نطل منه على المشعر ،، فقد لاحظ الاستاذ عبد الكافي ان لكل خيمة في مخيم الاردن مكيف حديث النوع "مقارنة بالمكيفات القديمة المستخدمة في خيام مخيمنا" ويطلق على ذلك النوع اسم "مكيفات صحرواية"،،فطلب الاخ عمرو من الاستاذ عبد الكافي ان يقارن بين النوعين "باعتبار انه متخصص في شؤون الكهرباء" ،، فلبى الطلب وتكلم عن كل نوع بالتفصيل الممل..
ولا انسى في يوم عرفة ان الاستاذ عبد الكافي هو من ائتمنته على الاشياء الخاصة بي عندما ذهبت الى مسجد نمرة ،، وقد كان نعم الامين ..


ثالثا : طرائف ونواذر ((1))
سنبدء مع الطرائف الذي كانت من الاخوة المذكورين اعلاه..
-الاستاذ محمد الذيفاني ، ان بحث عنه احد الحجاج ولم يكن يعرفه من قبل ، فكان يقال لذلك الحاج : ان وجدت رجلا يشبه في الحجم الفنان: حسين الجسمي ، فاعلم انه هو محمد الذيفاني ...لانه كان ضخم الجثة ومن النوع البدين "طبعا ما شاء الله تبارك الله"

- الاخوة : محمد - احمد - علي ..
* هؤلاء الرجال الثلاثة ضرب فيهم المثل بان كل واحد منهم من جيل مختلف عن الاخر ،، فالحاج محمد من جيل ما قبل الثورة اليمنية "التي قامت عام 1962" ،، اما الحاج احمد من الجيل التالي مباشرة لقيام الثورة اليمنية ، اما الحاج علي فقد كان من جيل الشباب الحديث ،، واتذكر انه الوحيد بين الثلاثة الذي يجيد استخدام التلفون المحمول ، وايضا قام بشراء نضارة شمسية وارتداها علما انه طول الوقت كان مرتديا الزي الشعبي اليمني ولم يلبس البنطلون ابدا..

* ذكرنا في اليوم الثاني حجم التفتيش الذي تم في منفذ الطوال "الجانب السعودي" بحثا عن القات او اي اثر له ..
لكن هؤلاء الاخوة الثلاث وعلى الرغم من انهم اتوا الى المملكة عبر الجو "ولا يخفى على احد حجم التدقيق في المطارات "،،فقد استطاعوا وبطريقة ذات احترافية عالية ان يدخلوا كمية من القات لم تستطيع الاجهزة المطور بمطار الملك عبد العزيز بجدة من اكتشافها ،، فقاموا بعد الوصول للفندق بتقسمها بينهم على اجزء كي تكفي لاطول مدة ممكنة ،، ولانهم يعلمون حجم العقوبة لو تم ضبطهم ،،فكانوا يخفون الكميات في الحديد المستخدم في دعامات السرير ...!!!!

- الاستاذ عبد الكافي ..كان لديه العديد من الطرائف ..اذكر منها .
* ذات يوم وعقب الانتهاء من اداء احد الصلوات في الحرم المكي اراد ان يعود برفقة زوجته الى الفندق ،، لكن في لحظة غفلة لم يلاحظ ان زوجته قد ابتعدت عنه ، فلما ارد ان يعبر الطريق امسك بيد امراة اخرى "حاجة من ماليزيا" فصرخت المراة فتنبه حينها الى الخطا الذي وقع به ،، فاعتذر بشدة بعد ان اصبح محرجا وبعد ان صار اضحوكة للعابرين بالطريق ،، فلما عاد الى الفندق قص علينا هذه الواقعة الطريفة والمحرجة..

* اغلبية الحجاج اليمنيين "او المواطنين اليمنيين بشكل عام" دائما يحبون ان يرتدوا اللبس الشعبي اليمني "سواء وجد الخنجر اليماني الشهير الجنبية او لا" ، ولهذا كانت هذه علامة لتمييز اي يمني عن غيره ،، لكن من الاشياء الغريبة ان اليمني "ومنهم انا طبعا لكنني لا افعل هذا" يحب ان يرتدي ملابس من صوف في كل وقت حتى لو كان المناخ حار كما هو الحال في مكة والمملكة عموما ... فكان الاستاذ عبد الكافي دائما يتسال عن السبب وعن كيفية تحمل الحرارة بوجود ملابس الصوف؟؟؟؟!!!!!

* يوم النحر "العيد" .. بعد نزول الاستاذ عبد الكافي من جسر الجمرات بعد ان رمى جمرة العقبة الكبرى عقب قدومه من مزدلفة ،، فلما ان اراد ان يحلق شعره بحث عن حلاق ،، فبسبب الازدحام استغل بعض الحلاقين الوضع ورفعوا اسعار الحلاقة ، ولان الاستاذ عبد الكافي لا يريد ان ينتظر في الطوابير وجد من يحلق له بـ 30 ريال فشرع مباشرة بالحلاقة ، وبجوار هذا الحلاق كان يوجد حلاق اخر سعر الحلاقة لديه 15 ريال "اي النصف" ولهذا يوجد امام طابور طويل من الحجاج الذين يريدون ان يحلقوا رؤوسهم ومنهم بعض الزملاء لنا من نفس شركتنا، ففرغ الاستاذ عبد الكافي بينما لم يصل الدور بعد على اولئك الزملاء الذين بحثوا على "الرخيص الرخيص"...

غدا نواصل باقي الطرائف باذن الله تعالى



التوقيع  klm
klm غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس