عرض مشاركة واحدة
قديم 04-01-2012, 05:30 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية Ashour
Ashour Ashour غير متواجد حالياً
.. عضو مجلس الإدارة ..

.. مستشار خط الطيران ..
 
تاريخ التسجيل: 02 - 03 - 2007
الدولة: Holding Over JDW
المشاركات: 6,996
شكر غيره: 0
تم شكره 17 مرة في 15 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 4261
Ashour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقدير
Ashour Ashour غير متواجد حالياً
.. عضو مجلس الإدارة ..

.. مستشار خط الطيران ..


الصورة الرمزية Ashour

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 02 - 03 - 2007
الدولة: Holding Over JDW
المشاركات: 6,996
شكر غيره: 0
تم شكره 17 مرة في 15 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 4261
Ashour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقدير
Welcome حديث اليوم – الثلاثاء – 09 – 02 – 1433هـ

الحمد لله ،،،

والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاهـ،

أما بعد:

حديث اليومالثلاثاء09021433هـ


( الموسوعة العقدية )

الكتاب السادس : الإيمان باليوم الآخر .

الباب الثالث : القيامة الكبرى .

الفصل الثاني : البعث والنشور .

المبحث الأول : تعريف البعث والنشور .

المطلب الأول : البعث لغةً .


يختلف تعريف البعث في اللغة باختلاف ما علق به، فقد يطلق ويراد به:

* الإرسال: يقال بعثت فلاناً أو ابتعثته أي أرسلته.

* البعث من النوم: يقال: بعثه من منامه إذا أيقظه.

* الإثارة: وهو أصل البعث، ومنه قيل للناقة: بعثتها إذا أثرتها وكانت قبل باركة.

* والبعث أيضاً الإحياء من الله للموتى.

فالبعث ضربان: بشري كبعث البعير وبعث الإنسان في حاجة.

وإلهي وذلك ضربان:

أحدهما: إيجاد الأعيان والأجناس والأنواع عن ليس، وذلك يختص به الباري تعالى، ولم يقدر عليه أحداً.

والثاني: إحياء الموتى، وقد خص الله سبحانه وتعالى بذلك بعض أوليائه كعيسى صلى الله عليه وسلم والثاني. ومنه قوله عز وجل: (فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنتُمْ لا تَعْلَمُونَ). يعني الحشر.

وقوله عز وجل: (فَبَعَثَ اللّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ). أي قيضه.
وقوله تعالى: (ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا).وذلك إثارة بلا توجيه إلى مكان.


والله أعلم


المصدر : موقع الدرر السنية – عبر الرابط التالي : ( اضغط هنا ).
التوقيع  Ashour
Ashour غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس