|
التمرد الفكري المتزن
|
|
تاريخ التسجيل: 27 - 06 - 2011
الدولة: غابات السافانا
المشاركات: 312
شكر غيره: 5
تم شكره 22 مرة في 12 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 2494
|
|
|
صباح الخير للاخت ايمان
شكرا لك على هذا الطرح صراحة وفعلا قصة محزنة جدا وياكثر القصص هذه في مجتمعاتنا العربية
للاسف الشديد ان بعض الناس يؤتيه الله المال والجاه فيستغلها في سخط الله
وبعض البشر من هؤلاء لايابه بما يدور في بيته لانه للاسف صارت كثير من بيوتنا اشبه (بمراكز التسمين) لاتربية ولاغيره بس ياكل وينام ويقضي شهواته وهذا اللي حاصل للاسف
كما اشرتي باخر القصة شباب فاسد = مجتمع ضعيف متفكك وللاسف انه الناس تسميهم (ذئاب بشرية) وهذا الاسم صراحة من وجهة نظري غير لائق عليهم المفترض يسمون (الحيات المرقطة) وليعذرني اي احد عن هذا الوصف صراحة لانهم بعد فعائلهم لايقدرون على مواجهة الناس ومحاسبة ضمائرهم الميته حقيقة لانه بنات خلق الله ليسوا ادوات عابثة يعبثون بها كيف شاؤا وليعلموا انهم اذا هربوا من عدالة الدنيا فأين يهربون من عدالة رب السموات والارض يوم القيامة
القصة في اخرها محزنة وخصوصا انهم عثروا على الجثة بعد 20 سنة امر صراحة محزن ونسال الله ان يحفظ اخواتنا في كل بلاد المسلمين
شكرا جزيلا لك واتمنى لك حياة سعيدة باذن الله
شكرا لك جزيل الشكر أخي محمد أحمد عسيري على الرد الوافي والغني بالافادة
صحيح ما قلته فنحن نلاحظ ظهور تيارات تهدف لــ تشييئ المرأة بمعنى جعلها واعتبارها شيئا أو أداة في سبيل تحقيق أهداف معينة أو نزوات خاصة غالبا ما تسبب لها الضرر ولو على المستوى البعيد وتخليصها من جميع القيم الروحية التي أودعها فيها رب العالمين
فجعلوا الدنيا فوضى باسم الحرية وتحرير المرأة وهذا مرض جديد بدأ بغزو المجتمعات العربية مثل " اعادة الاعتبار للمرأة " أومن قبيل " حقوق المرأة " ماهذا الكذب والهراء ؟؟؟ وكأن المرأة في الاسلام مدنسة ومهضومة الحقوق الله يهديهم وبس ..
" قصة انتحار " هذه ليست واقعية هي تقريبا مجرد تصوير للواقع .. (لتكون حسبتها وقعت حقيقة )
عموما الله يهدي بنات وأبناء المسلمين وأتمنى تكون حصلت الاستفادة من القصة وهذا هو المهم
تحياتي
|