كان لسليمان بن عبدالملك غلام وجارية يتحابان فكتب الغلام إلى الجارية يومًا:
ولقد رأيتك في المنام كأنما ** عاطيتني من ريق فيك البارد
وكأن كفك في يدي وكأننــــا ** بتنا جميعا في فراش واحــد
فطفقت يومي كله متراقــــدا ** لأراك في نومي ولست براقــد
فأجابته الجارية تقول:
خيرًا رأيت وكل ما أبصرتـــه ** ستناله مني برغم الحاســـد
إني لأرجو أن تكون معانقــي ** فتبيت مني فوق ثديي الناهـــد
وأراك بين خلاخلي ودمــالجي ** وأراك فوق ترائبي ومحاشــد
فبلغ سليمان ذلك فأنكحها الغلام وأحسن حالهما وأمر بمنحة ارض لهم وشقة مفروشة واشتراك في باقة جود مجاني 5 قيقا وتسجيلهم. في حافز
. وغنت لهم فيروز على دعونه على دعونه ثم عقب ذالك أدت فرقة الدرعية سامري مهجن بالخبيتي ثم تناول الجميع طعام العشاء من بوفية عرفة حي البطحا وعزف السلام والسلام عليكم .
المصدر ملف اخضر علاقي الصفحة خمش طاعش باب الرؤى والكوابيس
نحن برحمة الله. وحدة
ههههههههههههههههههههههههههههههه
حلللللللللللوة