السيد سامر المجالي مسك الشركة بعد رئيس تنفيذي حرامي وضع الشركة في عقود لا يمكن التملص منها وطائرات لا يوجد بها ترفيه ومحطات لا فائدة منها ناهيك عن ايقاف محطات بتوجيهات من سلطات عليا وما الى ذلك من امور , ودين مرتفع على الشركة و محدودية الدعم من الحكومة بالوقود و مرفقات المطار .
اتوقع شخصيا ان تتجاوز طيران الخليج هذه الازمة في العام الحالي وتعود الى الربحية التامة في 2014 لان الخط البياني لطيران الخليج في ارتفاع منذ نوفمبر 2011 الى الان وهو في تصاعد .
عن تجربه شخصية :
سافرت خلال 12شهر 13 مره
كان نصيب طيران الخليج 12رحلة
كنت اشكو من الخدمات في البداية ولكنني التمست التطور في كل شيئ الى اخر رحلة في شهر سبتمبر 2012 كانت رحلة رائعة بكل المقاييس .
وبعد غدا ستكون لي رحلة طويلة على طيران الخليج وسانقل لكم انطباعي عنها بكل حياديه وبنظرة مقيم بعيده عن التحيز
أخي الفاضل.
الرئيس الذي سبق السيد سامر لم يكن حرامي ولكن بالرغم من سنه فأنة كثير المخاطرة والدليل على ذلك انه مسك الطيران السويسري وبسبب مخاطرته وقلت خبرته في المجال الإداري كادت السويسرية أن تشهر إفلاسها لو بقى على راس إدارتها. وفي طيران الخليج كان الكلمة الأولى لبعض الموظفين القديمين من ذوي الكلمة والذين تم طرهم من الشركة. أحدهم كان المسؤول عن صفقة تأجير ألبوينغ 777 الخاسرة للشركة.
تحياتي