درجة الضيافة
|
|
تاريخ التسجيل: 22 - 06 - 2012
المشاركات: 86
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 151
|
|
|
الرواية الثانية والتي ترى أن الطيار قد ظُلم ظلماً كبيراً، وأنه حاول عمل كل ما يمكن عمله لإنقاذ المسافرين، والدلائل التي يسوقها أصحاب هذه الرواية بأن قرار الطيار بالعودة للمطار هو قرار صائب يصب في صالحه، وأن الطيار قد فشل في فتح أبواب الطائرة وإخلاء الركاب لأنها كانت عالقة، وأن فرق الصيانة لم تقم بدورها في عمل الصيانة الدورية للطائرة، وأن فرق الإطفاء والإنقاذ كانت بدائية وقديمة، ولم تقم بدورها السليم في محاولة لإنقاذ الركاب، وأن تباطؤ فرق الإنقاذ في القيام بعملها أدى إلى احتراق بدن الطائرة ومقتل جميع من كانوا على متنها
هذا ما حدث بالفعل طاقم انقاذ غير مدرب
الطيار اعلن عن حالة الطوارىء وكانت في مشكلة في المحرك مع ذلك هبط بسلام
كيف ينجز هذا الانجاز العظيم ويخطأ في اجراءات الطوارىء
|