بالفعل فخلال بداية القرن التاسع عشر الميلاد توالت الاكتشافات العلمية و تقاربة الامم من بعضها و ذلك بفضل العلوم الحديثه
وكان للكهرباء الأثر البالغ في زيادة الإنتاجية على وجه الأرض ، وكان للطيران أثره في تقريب المسافات بين الأمم
وحلم الطيران كان يزاول الإنسان منذ الأزل
فكم كتبت الاشعار و القصص عن الطيور و ما يمكنها ان تفعل و تشاهد على الارض
وهذا الانسان و قد وصل مبتغاه من ذلك
فبدأ الان بإستخدام الفضاء أو الزيارات السياحية للفضاء الخارجي
ولا نعلم ماذا تخبئ لنا السنوات القادمة من علوم و إكتشافات
شكراً لك ياكابتن هشام على طرح هذا المقال الرائع
و الفريق عبدالعزيز معرف عنه طرح الأدبي الذي يشد القارئ بسلاسته و سهولته