الحقيقة انا طيار و لست مراقب
لكن أياً كان هذا الطيار و اياً كانت تلك الدولة المعادية و مهما كانت تعادينا
فهناك سؤال و أجابة
السؤال: هل انا اذا كنت بهذا الموقف في دولته هو... هل كانوا سيساعدوني ؟
الأجابة: اذا كانوا سيساعدوني أو لا, فديني و أخلاقي و قواعد هذا العمل المرهق و الشاق جداً (المراقبة) تنصني علي ان أساعده بكل ما استطعت
و ان شاء الله ينجينا الله من الأعطال و الطوارئ
---
تقبل مروري
مؤمن