عرض مشاركة واحدة
قديم 24-07-2007, 05:03 AM  
  مشاركة [ 1 ]
سعودي وافتخر سعودي وافتخر غير متواجد حالياً
عضو خط الطيران
 
تاريخ التسجيل: 30 - 06 - 2007
المشاركات: 29
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 209
سعودي وافتخر يستحق التميز
سعودي وافتخر سعودي وافتخر غير متواجد حالياً
عضو خط الطيران



مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 30 - 06 - 2007
المشاركات: 29
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 209
سعودي وافتخر يستحق التميز
افتراضي (بيونغ) تختار السعودية لصناعة اجزاء من طائراتها (السعودية تستعد لصفقة ظخمة مع بيونغ)

اترككم مع الخبر كما ورد من الشرق الأسط









بوينغ تبرم مذكرة تفاهم لإقامة مراكز للصيانة وصناعة أجزاء من الطائرات في السعودية

وسط مفاوضات جادة مع الخطوط السعودية بشأن طائرة 787


الرياض: مساعد الزياني
كشفت شركة بوينغ العالمية عن عزمها الاستثمار في السعودية عبر مشاريع إنشاء مراكز لقطع الغيار وتصنيع أجزاء من الطائرات وذلك بهدف دفع عجلة التنمية الاقتصادية في السعودية، من خلال أبرام مذكرة تفاهم مع الهيئة العامة للاستثمار، حيث أكدت الشركة إن السعودية من بين أهم الدول في الشرق الأوسط مثلما حدث مع الهند واليابان.
وبينت الشركة استعدادها للاستثمار في المدن الاقتصادية من خلال إنشاء المطارات الإقليمية.

وكشف احمد جزار رئيس شركة بوينغ العالمية في السعودية خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده بالرياض أمس بمناسبة الإعلان عن طائرة بوينغ 787 الجديدة عن وجود مفاوضات مستمرة مع خطوط الطيران العاملة في البلاد، خاصة مع الخطوط الجوية العربية السعودية، حول طائرة شراء بوينغ الجديدة «787» التي توفر 25 في المائة من الوقود وتزيد سرعتها عن الطائرات الأخرى العاملة، إضافة إلى توفير 30 في المائة من تكاليف الصيانة، مشيرا إلى أن هذه الطائرة تعاقدت عليها 47 شركة طيران وعميل على مستوى العالم حتى الان، بينهم 4 شركات عربية في المغرب والأردن والكويت وقطر وذلك لشراء 683 طائرة، ملمحاً إلى وجود أكثر من 500 عرض مقدم لشركات الطيران الأخرى، ومبيناً إن اليابان هي أول دولة قامت بشراء الطائرة الجديدة 787، وذلك باقتنائها 50 طائرة قبل موعد إطلاقها بنحو 3 سنوات منذ عام 2004.

وذكر إن بوينغ أبرمت اتفاقا مع جامعة الفيصل في السعودية في مجال التعاون في الأبحاث الخاصة بقسم الهندسة، حيث إنها احد الشركاء في الجامعة.

وأضاف جزار أن شركة بوينغ ترتبط بعلاقة شراكة متينة مع السعودية بدأت في الرابع عشر من فبراير (شباط) عام 1945، عندما قدم الرئيس الأميركي فرانكلين روزفيلت طائرة من طراز «دي سي ـ 3» (dc-3) إلى الملك عبد العزيز آل سعود، حيث وثقت تلك الطائرة بداية علاقة بوينغ بالسعودية وبداية الطيران التجاري فيها أيضاً، مبيناً إنه منذ ذلك الحين، تعمل بوينغ على تطوير وتوسيع علاقاتها بقطاع الطيران السعودي والقوات المسلحة وبمختلف قطاعات الدولة وأيضاً علاقاتها بالقطاع الخاص. وأشار إن بوينغ برهنت في عام 1982 على الأهمية الكبيرة التي توليها للسعودية بتأسيس «شركة بوينغ الشرق الأوسط المحدودة» في مدينة الرياض، وهي شركة مملوكة بالكامل لشركة بوينغ ومسجلة كشركة تجارية، تتمتع بحقوق تامة للتعاقد التجاري والتوظيف، توازي تلك التي تتمتع بها أي شركة مملوكة ومسجلة سعودياً، حيث يقود مايكل بروباسكو حاليا مكاتب عمليات شركة بوينغ الشرق الأوسط المحدودة وتطوير أعمال شركة بوينغ لأنظمة الدفاع المتكاملة في البلاد. وأشار رئيس بوينغ في أعقاب الحرب العالمية الثانية، بدأت السعودية باستخدام طائرات بوينغ «دي سي ـ 3» لنقل الركاب والبضائع بين جدة والرياض والظهران، حيث لاقت هذه الخدمة نجاحاً هائلاًً وإقبالاً كبيراً، إلى إن أصدر الملك عبد العزيز أمراً بشراء طائرتين أخريين من نوع «دي سي ـ 3» مدشناً بذلك قطاع الطيران في البلاد، موضحاً إن تلك الطائرات شكلت قاعدة الانطلاق الأساسية للخطوط الجوية العربية السعودية، بالإضافة إلى امتلاك شركة أرامكو لأسطول من طائرات بوينغ 300 ـ 737 وفيما بعد طائرات 700 ـ 737.

إلى ذلك بين جزار إن سوق طائرات الشخصيات الهامة المميز في السعودية كان عاملاً مهماً في إطلاق الطائرات الأكبر حجماًً للشخصيات الهامة. وتمثل السوق السعودي حالياً نحو 70 في المائة من مبيعات طائرة بوينغ لرجال الأعمال في منطقة الخليج العربي، كما أن عددا من طرازات بوينغ يتم استخدامها في السعودية كطائرات خاصة.

وأضاف إن الازدهار الاقتصادي وتحديث القوانين الخاصة بالطيران في السعودية، ساهم في ازدهار قطاع الطيران التجاري والخاص، خاصة تلك التراخيص التي منحتها الهيئة العامة للطيران المدني، لعدد من شركات الطيران التجاري، مما يعزز قطاع الطيران في السعودية الذي يتوقع أن يواصل نموه في المستقبل.

يذكر أن طائرة 8 ـ787 دريملاينر ستنقل ما بين 210 و250 راكباً لمسافات تتراوح ما بين 7.5 ألف ميل بحري (14.2 إلف كيلومتر) و8.2 ألف ميل بحري (15200 كيلومتر) بينما تستطيع 9 ـ 787 دريملاينر نقل ما بين 250 و290 راكبا لمسافات تتراوح بين 8 آلاف ميل بحري (14.8 ألف كيلومتر) و8.5 ألف ميل بحري (15.7 ألف كيلومتر). ويتسع العضو الثالث في عائلة 787، وهي طائرة 3 ـ 787 دريملاينر، لما بين 290 و330 راكباً، وتطير لمسافات تتراوح ما بين 2.5 ألف ميل بحري (4.6 ألف كيلومتر) إلى 3 آلاف ميل بحري (5.6 ألف كيلومتر).






خبر جمييييل جدا
التوقيع  سعودي وافتخر
سعودي وافتخر غير متواجد حالياً