عرض مشاركة واحدة
قديم 26-01-2011, 01:20 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية عاشق A380
عاشق A380 عاشق A380 غير متواجد حالياً
.. المراقب العام ..
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
 
تاريخ التسجيل: 09 - 11 - 2008
الدولة: وطن ارتدى مجد الحضارات وشاحاً
المشاركات: 15,308
شكر غيره: 5,290
تم شكره 8,238 مرة في 4,367 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 10
عاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

عاشق A380 عاشق A380 غير متواجد حالياً
.. المراقب العام ..
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم


الصورة الرمزية عاشق A380

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 09 - 11 - 2008
الدولة: وطن ارتدى مجد الحضارات وشاحاً
المشاركات: 15,308
شكر غيره: 5,290
تم شكره 8,238 مرة في 4,367 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 10
عاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقدير
Exclamation رئيس «بوينغ»: سنتفوق على «إيرباص» من حيث الجودة وعدد طلبيات الطائرات المسلمة

جيم ألبرت أكد لـ «الشرق الأوسط» أن الصين زبون مهم.. وأسواق الشرق الأوسط من أقوى الأسواق


جيم ألبرت واحد من ثلاثة أشخاص على هرم عملاق صناعة الطيران الأميركية شركة «بوينغ»، حرص خلال الفترة الماضية على الوجود في السعودية بشكل دوري وفقا لمناسبات تعكس أهمية المملكة بشكل خاص وأهمية منطقة الشرق الأوسط بشكل عام للشركة الأميركية.
جيم ألبرت الرئيس والمسؤول التنفيذي في شركة «بوينغ» للطائرات التجارية، الذي لا تفارقه الابتسامة وقد بدت على ملامحه تضاريس صناعة وتقنية الطيران، أكد في حوار مع «الشرق الأوسط» أن الفوز في سباق تصنيع الطائرات ليس بكمية التسليم، وإنما نوعيته، وهو ما يؤكد أن ذلك لا يمنع أنهم يسعون إلى رفع معدل إنتاج عدد من الطائرات مما سيمكنهم من التقدم على منافسهم الأوروبي «إيرباص»، مقدما اعتذاره لعملاء شركته على التأخير الحاصل في تسليم طائرات «787»، التي أكد أنها ستكون نقلة نوعية في عالم الطيران.
ولفت إلى أن الدول التي لا ترتبط بعلاقات مع حكومة الولايات المتحدة لا يمكن لشركة «بوينغ» التعامل معها تجاريا تبعا لتعليمات الحكومة الأميركية التي تلتزم بها شركة صناعة الطيران «بوينغ». وهنا نص الحوار.


* إلى أين وصل مشروع تصنيع طائرة «787»؟ وماذا عن تسليم أول طائرة؟
- هذا مشروع صناعة طائرة جديدة عملنا عليه خلال السنوات الأخيرة، ويدخل في هذا المشروع الكثير من التقنيات الحديثة المتقدمة. ولقد اجتزنا ثلاثة أرباع مراحل برنامج الطيران التجريبي، وكما تعلم فقد تعرضنا لكبوة صغيرة في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، تمثلت في حريق كهربائي صغير في الدوائر الكهربائية حينما بدأت إحدى الطائرات التجريبية بالهبوط في لاريدو. لقد تمكنا من فهم ما حدث وقمنا بالإصلاحات اللازمة وعادت الطائرة للطيران مع إدارة الطيران الفيدرالي، وقد أعلنا الثلاثاء الماضي أننا جاهزون لإطلاق الطائرة «787» للخدمة التجارية، وذلك في الربع الثالث من السنة الحالية. في رأيي ستحدث هذه الطائرة ثورة في الصناعة، وستكون الأكثر قدرة في الجو. نحن نعتذر لعملائنا عن هذا التأخير الذي حصل، إلا أنني مقتنع تماما أنه حين يقومون بتجربة طائرة «787» وتشغيلها ويرون كيف أنها نقلة نوعية في عالم الطيران، عندها سيتفهمون هذا التأخير.

* العام الماضي سلمت شركة «بوينغ» 462 طائرة، ولكن شركة «إيرباص» تعلن وتفاخر بأنها تجاوزت هذا الرقم. ما خطط «بوينغ» هذا العام لتسريع عملية تسليم الطائرات؟
- من المثير للاهتمام أننا سلمنا 462 طائرة في عام 2010 بينما سلمت شركة «إيرباص» أكثر من 500 طائرة، وعندما تنظر إلى كمية الطلبات المتراكمة لدى الشركتين سترى أن الأرقام متقاربة. عندما تبدأ «بوينغ» في تسليم النوعين الجديدين من طائرات «787» و«8 - 747» بالإضافة إلى رفع معدل إنتاج طائرات «777» و«737» و«747» فإنني واثق أننا سنسلم طائرات أكثر بالمقارنة مع «إيرباص». ولكن الأمر في رأيي لا يتعلق بمن في مقدوره تسليم طائرات أكثر وإنما من في مقدوره صناعة طائرات أفضل. في رأيي طائرة «737» هي أكثر قدرة من طائرة «إيرباص» طراز «320» وطائرة «777» أي أكثر قدرة من طائرة «إيرباص» طراز «340»، وطائرة «8 - 747» هي أفضل قدرة من طائرة «إيرباص» طراز «380»، وبالتأكيد فإن طائرة «787» هي الأكثر قدرة وكفاءة في العالم. ونتيجة لذلك فإن أسعار طائراتنا تتماشى مع القدرات والقيمة الإضافية التي نقدمها لعملائنا الذين يهتمون بدورهم بخدمة عملائهم بشكل متميز، وهذا ما نهتم به بشكل كبير.

* بالنظر إلى توقعات البنك الدولي لنمو اقتصادي عالمي ضعيف في العام الحالي وارتفاع تكلفة تشغيل الطائرات كعوامل اقتصادية مؤثرة. ما رؤيتك لبيئة العمل في عام 2011؟
- دعني أبدأ بالحديث أولا عن عام 2010، فقد فوجئنا بعدد طلبات الشراء التي تلقيناها. لقد توقعنا 250 طلب شراء ولكنا تلقينا 545 طلب شراء. لقد رأينا أن معدلات الملاحة الجوية قد رجعت إلى المستويات المسجلة قبل الأزمة الاقتصادية في عامي 2009 و2010. ولكن من الأشياء التي لاحظناها مع مرور الزمن أن معدلات الملاحة الجوية ترتفع مرة ونصف المرة بالمقارنة مع الناتج المحلي الإجمالي العالمي. قد يدور الجدل حول درجة ونوعية مؤشرات النمو الاقتصادي المقدرة، ولكننا في النهاية نرى أن هناك دلائل أكيدة على تعافي الاقتصاد العالمي. لقد وجدنا أن الكثيرين من العملاء لم يشتروا الكثير من الطائرات منذ مدة طويلة، ومن المتوقع أن يرغبوا في شراء طائرات ذات استهلاك اقتصادي أكبر للوقود. وبلا شك فإن ارتفاع أسعار النفط جعل خطوط الطيران أكثر ميلا لشراء طائرات ذات كفاءة اقتصادية أكبر في استهلاك الوقود، وهو بالتحديد ما نحاول أن نصنعه الآن.

* كيف تنظر إلى منطقة الشرق الأوسط وعملية الطلب على طائراتكم؟
- ما نراه أن الشرق الأوسط من أقوى الأسواق لدينا. قبل سنة توقعنا بيع 1700 طائرة بمنطقة الشرق الأوسط خلال السنوات العشرين القادمة، ولكننا عدلنا هذا التقدير إلى نحو 2340 طائرة خلال السنوات العشرين القادمة، لهذا نرى في هذه المنطقة نموا يتجاوز التوقعات. فاعتقادنا أن الموضع الجغرافي لمنطقة الشرق الأوسط يجعلها خيارا طبيعيا للربط بين آسيا من جهة وأوروبا وأميركا الشمالية من جهة أخرى، لهذا نتوقع أن يكون هناك إقبال على الطائرات ذات الجسم العريض وأن تشكل هذه النوعية من الطائرات بالتحديد نصف عدد الطائرات، نحو 2340 طائرة من الطائرات المتوقع شراؤها خلال السنوات العشرين المقبلة.

* صدرت تقارير في الآونة الأخيرة تتحدث عن رغبة الصين في شراء 700 طائرة. كيف ترى هذه التوقعات بالنسبة لشركة «بوينغ»؟
- عندما خططت للذهاب إلى الصين قبل عامين قدرت طلبات شرائهم المحتملة بـ200 طائرة في ذلك العام. الآن أعتقد أنها ستكون أكبر من ذلك. إن تقديراتنا للصين وحدها في ما يتعلق بالمبيعات خلال السنوات العشرين القادمة هي أكثر من 4000 طائرة. إن الصين عميل قديم لنا منذ أكثر من 30 عاما. من الممكن أن تكون لاحظت أن الرئيس الصيني هو جنتاو عند زيارته للولايات المتحدة قد أعلن تقديم طلب لشراء 200 طائرة من «بوينغ». إننا نسعى لشراكات متعددة وعميقة في الصين وبالتحديد مع شركات الطيران هناك. إنه من الواضح أننا نوفر للصينيين منتجا عالي الجودة، ونحن نعتقد أنهم عملاء رائعون، وسنعمل جاهدين على تعزيز هذه العلاقة.

* هناك عدد من الدول التي لا تملك علاقات مباشرة مع الولايات المتحدة أو التي تشوب علاقاتها مع الولايات المتحدة خلافات. إذا رغبت هذه الدول في شراء عدد من طائراتكم فهل يجب عليكم الحصول على إذن أو ضوء أخضر من الحكومة الأميركية؟
- نعم، يتوجب علينا ذلك. هناك الكثير من الدول التي لا يمكننا التعامل معها تجاريا تبعا لتعليمات الحكومة الأميركية التي نلتزم بها.

* عمليات برنامج التقشف الاقتصادي التي تقوم بها الحكومة الأميركية أثرت على مشترياتها من طائرات «بوينغ» طراز «سي - 17» مع التقارير الإعلامية التي تحدث عن تسريح الشركة لبعض العاملين على هذا النوع من الطائرات. نود أن نسأل عن مدى تأثير هذه التطورات على الطائرات التجارية.
- لا تأثير على الإطلاق، ولكن الجدير بالذكر أننا سنرى قوة شرائية دولية أكبر في عام 2011 لهذه النوعية من الطائرات، ومن ضمنها بلدان في الشرق الأوسط. وتوقعاتنا أن تستمر قوة الطلب الشرائية هذه في السنوات القادمة. من وجهة نظري، طائرة «بوينغ» طراز «سي - 17» طائرة ذات قدرة عالية، ونحن نتطلع إلى بيع 60 - 70 طائرة منها حول العالم. بالنسبة للطائرات التجارية ليس هناك أي تأثير من التغير الأخير الذي طرأ على طلبات وزارة الدفاع الأميركية.

* عدد من التقارير الإعلامية تحدث عن بناء مصنع جديد لكم. هل من الممكن التعليق على ذلك؟
- اتخذنا قرارا في شهر نوفمبر من عام 2009 لإنشاء خط تجميع نهائي جديد لطائرة «787» في مدينة تشارلستون بولاية كارولينا الجنوبية. وما سيتم عمله هناك هو عملية تجميع جسم الطائرة (الفيوسلاج) والتجميع النهائي، بالإضافة إلى عمليات الطيران التجريبي كذلك. وبذلك يكون لدينا مرفقان لطائرة «787»، أحدها في إيفيرت والآخر في كارولاينا الجنوبية. لقد أنجزنا مراحل متقدمة من خطط بناء هذا المصنع قبل ثلاثة أشهر ونصف من التاريخ المتوقع. ومن المفترض أن ننهي خطط البناء في فصل الصيف القادم وأن نسلم أول طائرة مصنوعة في ذلك الموقع في فصل الصيف من عام 2012.

* بوجودك على هرم واحدة من كبريات الشركات المصنعة للطائرات في العالم، كيف ترى منافستك مع الشركات الأخرى في عام 2011؟
- أعتقد أن المنافسة ستكون حيوية وفاعلة في السنوات القادمة. في الماضي كانت المنافسة ثنائية ومنحصرة بيننا وبين شركة «إيرباص». أما في المستقبل فستكون المنافسة متعددة بدخول أكثر من أربع أو خمس شركات مصنعة للطائرات ميدان المنافسة. لماذا؟ لأنه في السنوات العشرين القادمة سيتضخم حجم الصناعة إلى 3.6 تريليون دولار، وستباع أكثر من 31 ألف طائرة يزيد عدد مقاعدها عن مائة مقعد. ترغب شركات كثيرة في دخول هذه السوق، مثل شركة «بومبارديه» الكندية الموجودة حاليا وتصنع طائرات صغيرة جيدة بممر واحد، وشركة «كوماك» الصينية التي تصنع طائرات «919»، وشركة «سوخوي» الروسية التي تصنع طائرات إقليمية ويمكنها تصنيع طائرات أكبر، لذلك ستكون السوق والتنافس على أشدهما. إن التنافس هو أمر جيد وهو وضع يجعلنا نعمل بشكل أفضل. إن استراتيجيتنا بسيطة، ألا وهي أن نتأكد أنه بينما ينهمك منافسونا في صناعة طائرات اليوم فإننا نشغل نفسنا بصناعة طائرات الغد، وهو الأمر الذي يدفعنا للإنفاق والاستثمار في التكنولوجيا الحديثة وفهم متطلبات وحاجات عملائنا بشكل أفضل من منافسينا.

* الخطوط الجوية العربية السعودية عميل لكم منذ أمد طويل، والذي باشر عملية تنويع لعمليات شراء طائراته في السنوات الأخيرة ليرجع كمشترٍ لمنتجاتكم في صفقته الأخيرة. ما رؤيتكم بهذا الخصوص؟
- نحن سعداء جدا بهذه الصفقة الأخيرة. نحن نقدر الخطوط الجوية العربية السعودية كثيرا، وبالتأكيد سنكون دائما متجاوبين مع رغباتهم ومتطلباتهم ونقدم طائرات تحوز رضاهم، وأظن أننا نجحنا في ذلك. عندما يشغلون طائرات «777 - 300ER» التي طلبوها أنا متأكد أنها ستحوز إعجابهم وسيرغبون في طائرات أكثر، فقد طلبوا 12 طائرة من نوع «777 - 300ER»، بالإضافة إلى 8 طائرات من نوع «787»، ونتمنى أن تكون طائرات «بوينغ» هي الطائرات الوحيدة التي يشترونها.

* من المعروف عن طائرة «787» أنها أخذت فكرا وتكنولوجيا جديدة في تصنيعها وتفكيرها. من ضمن هذا المنحى الجديد أسلوب تجميع قطع الغيار من دول مختلفة. بالنظر إلى التأخير الحاصل في عمليات التسليم، هل تعتقد أن هذه الطريقة ناجحة؟
- نحن صريحون في هذه النقطة. إن استخدام عدد كبير ومختلف من الموردين والمصنعين لأجزاء الطائرة أفقدتنا السيطرة على بعض العناصر، ولذلك فعندما نصنع طائرة جديدة سنعمل على التحكم بالعملية والإشراف عليها بشكل أفضل، بالإضافة إلى التصنيع لدينا داخليا. وفي ما يتعلق بـ«787» فإننا قد بدأنا بالفعل في تخطيط وتنفيذ عمليات إنتاجية داخليا بالاستحواذ على أحد المرافق المتخصصة مما تضمن لنا التحكم وتصنيع أجزاء من جسم الطائرة، بالإضافة إلى أجزاء الموازن الأفقي. إن نموذج العمل القائم كان بحاجة إلى التحسين لعدة أسباب، ونحن نقوم بالخطوات اللازمة لتلافي بعض جوانبه السلبية.

* كيف كان أداء الشركة في عام 2010؟ وهل وصلت إلى أهدافها الموضوعة؟
- سنعلن نتائجنا المالية في 26 يناير (كانون الثاني)، ولكن حين تنظر إلى أداء الربع الأول والثاني والثالث من العام الماضي ستجد أنه كان لا بأس به.

* كيف ترى مشاركتك هذا العام في منتدى التنافسية الدولي؟
- إنني سعيد جدا بوجودي هنا لحضور منتدى التنافسية الدولي لعام 2011. لقد حضرت هذا الحدث الرائع على مدى السنوات الأربع الماضية واستمتعت به في كل مرة. لقد انبهرت في كل مرة آتي فيها هنا بمقدار التقدم على الصعيد التجاري والاقتصادي الذي حققته السعودية من جهة التنافسية وسهولة أداء الأعمال.

رابط المصدر
التوقيع  عاشق A380
إقرأ القرآن الكريم
عاشق A380 غير متواجد حالياً