لا اشك في مصداقية الخبر بعد سالفة 2010 يوم كان طائرة تابعة للخطوط الاماراتية في وضع الهبوط وطائرة تابعة لشركة اندونيسية على نفس المدرج جهاهزة للاقلاع لولا لطف الله كان صرنا في خبر كان مما ادى الى انطلاق صارفرات الانذار والانوار التحديرية في كافة المطار وتجاوب الكابتن مع الانذار ولولا الله ثم خبرة الطيار ماذا يكون حالنا اليوم مازالت كلمات الطيار ترن في اذني الي هذا اليوم
( abort landing abort landing push up )
ما يدور تحت الطاولة من رشاوي لمسؤولين كبار في الوزارات والمطار وغيرها ماهو الا تهاون في الارواح بشرية وبعد الكارثة تاتي التبريرات والتاسف والهروب من الحقيقة وتذهب ضحيتها ارواح بريئة ليس لها اي ذنب فيما حصل
يجب معاقبة المتسبب في حالة ثبوت الخبر تورط ايراسيا وادارة المطار واي شخث له علاقة في الحادث ومعاقبتهم اشد عقاب ارواح