" مشاركة رقم 1 "
من المملكة العربية السعودية
من المعوقات التي يواجهها المراقب الجوي في عمله
من وجهة نظري الشخصية البسيطة بساطة علم وخبرة كاتبها ,,
هي الفارق الكبير
بين زيادة الحركة الجوية السنوية
و ضعف او انعدام التخطيط والتجهيز لإستيعاب لتلك الزيادة السنوية
و سنة تتلوها سنة و عقد من الزمان يتلوه عقود أخرى
إستطاع الإنسان فيها ان يصل بالخطط المستقبلية السليمة
إلى أن يرسل مسبار فضائياً لإكتشاف كوكب المريخ
بينما لا تزال مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم
لا تحظى بتغطية رادارية
حتى هذه اللحظة بل الأدهى والأمر أنه المطار الدولي الوحيد
الذي لا يوجد له air traffic service procedure
معتمد رسمي حتى هذه اللحظة
ان حروفي هذه ليست سهام موجهه لقدح شخص ما
ولكنها صرخات لشحذ الهمم للنهوض واللحاق بركب الحضارة والرقي
أن الحركة الجوية في كل يوم تنمو وتزداد
ويجب ان تسبق خططنا وإمكانياتنا الزمان
حتى نحافظ على الهدف الأكبر
في قائمة الأهداف الذهبية :
" حماية المجال الجوي من الكوارث "