عرض مشاركة واحدة
قديم 25-04-2011, 05:38 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية (AirArabia)
(AirArabia) (AirArabia) غير متواجد حالياً
طيران العربية
 
تاريخ التسجيل: 28 - 10 - 2007
المشاركات: 7,870
شكر غيره: 643
تم شكره 1,912 مرة في 1,111 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 16989
(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

(AirArabia) (AirArabia) غير متواجد حالياً
طيران العربية


الصورة الرمزية (AirArabia)

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 28 - 10 - 2007
المشاركات: 7,870
شكر غيره: 643
تم شكره 1,912 مرة في 1,111 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 16989
(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير(AirArabia) يستحق الثقة والتقدير
Exclamation رئيس مجلس ادارة الجزيرة :نتلهف لخصخصة «الكويتية» .. وخروج «الوطنية» إيجابي لنا

بودي: نتلهف لخصخصة «الكويتية» .. وخروج «الوطنية» إيجابي لنا



25 أبريل, 2011 06:21 صالمصدر: الدار الكويتية آخر تحديث : 25 أبريل, 2011 06:21 ص





قال رئيس مجلس إدارة مجموعة طيران الجزيرة مروان بودي ان الإنجازات التي حققتها المجموعة في عام 2010 أثبتت نجاح الإدارة في إعادة أداء المجموعة إلى الربحية على الأساس الفصلي منذ منتصف العام الماضي بعدما كانت قد سجلت خسائر فصلية لعام كامل بسبب عدد من العوامل الخارجية والتي كانت من أهمها الزيادة الفائقة في عدد المقاعد التي طرحتها ناقلات أخرى وبالأخص الناقلات الحكومية مقابل القدرة الاستيعابية الحقيقية للسوق .. وأضاف اننا نتلهف للانتهاء من خصخصة «الكويتية» حتى تتحقق المنافسة العادلة ونحصل على حصتنا الحقيقية في السوق.
وأشار إلى أن خروج «الوطنية» أفاد «الجزيرة» وأعاد لها عملاءها.
وتابع بودي في كلمته التي القاها خلال اجتماع الجمعية العمومية العادية لطيران الجزيرة للسنة المالية 2010 من أولى الإجراءات التي اتخذتها طيران الجزيرة كانت عملية الاستحواذ على شركة «سحاب لتأجير الطائرات» في فبراير 2010.
وهدفت هذه العملية إلى تخفيض الطاقة الاستيعابية لطيران الجزيرة في السوق المحلي وإعادة نشر الأصول الفائضة في أسواق عالمية أخرى من خلال تأجيرها لشركات طيران عالمية. وكانت هذه الخطوة موفقة. إذ بدأت شركة «سحاب» بتوفير عوائد فورية للمجموعة على اعتبار أن طيران الجزيرة كانت شركة عميلة لشركة «سحاب» من قبل الاستحواذ.
وبعد استكمال عملية الاستحواذ ببضعة أشهر فقط، نجحت شركة «سحاب» في تأجير خمس طائرات لناقلات عالمية، أربع منها لشركة «فيرجن أمريكا» وواحدة للخطوط الجوية السريلانكية.

العودة إلى الربحية
وواصلت الإدارة في مايو 2011 بتنفيذ إجراءات إضافية ضمن ما أطلقت عليه خطة «العودة إلى الربحية» التي هدفت إلى إعادة المجموعة إلى تحقيق الأرباح من خلال تحديث حجم عمليات الشركة ليلائم الوضع الجديد للسوق.
وكانت من أبرز الأوليات التي وضعت في الخطة إعادة نشر أصول المجموعة، وتخفيض عدد الموظفين بما يتناسب مع الحجم الجديد للشركة، وإدارة صارمة للتكاليف، والتركيز على الخطوط المربحة، وتوفير خدمات ذات قيمة مضافة للمسافرين. وأكد ان الخطة اثبتت نجاحها حيث بدأنا بجني ثمارها في وقت قياسي إذ حققت مجموعة طيران الجزيرة أفضل نتائج فصلية لها منذ تأسيسها خلال الربع الثالث من ذلك العام أي بعد ثلاثة أشهر فقط على تنفيذ الخطة، لتسجّل بذلك أرباحاً صافية بلغت 4.4 ملايين دينار كويتي.

الأداء القياسي
واشار إلى استمرار الأداء القياسي للشركة في الربع الرابع حيث حققت طيران الجزيرة أرباحاً صافية بلغت مليوني دينار كويتي للربع الأخير من عام 2010. وعلى الرغم من أن طيران الجزيرة كانت تحقق أرباحاً متواصلة منذ تأسيسها ولغاية عام 2008، إلا أنها المرة الأولى التي تسجل فيها المجموعة ربعين إيجابيين متتاليين على مستوى الأرباح التشغيلية والأرباح الصافية معاَ، الأمر الذي أكد فعالية الخطوات التي اتخذتها الشركة للعودة إلى الربحية. واوضح بودي ان الجزيرة قد نقلت أكثر من 1.3 مليون مسافر بنهاية العام ما يعادل 15 في المئة من المسافرين من مطار الكويت الدولي وإليه وذلك على متن 14،276 رحلة إلى شبكة متنوعة الوجهات وتضم وجهات لرجال الأعمال وجهات الأكثر طلباً للعطل الطويلة وعطلات نهاية الأسبوع ومنها دبي، والبحرين، وبيروت، والاسكندرية، وعمّان، ودمشق، واسطنبول، وشرم الشيخ، والدوحة، وأسيوط، وحلب، ودير الزور، والأقصر، ومشهد، وسوهاج، وجدّة، والرياض.

الناقلة الوحيدة
واضاف واليوم تعود طيران الجزيرة إلى الربحية من جديد لتكون الناقلة الوحيدة في الكويت ذات الأداء الإيجابي خلال الربعين الماضيين، وأيضاً من الناقلات القليلة في الشرق الأوسط التي تحقق أرباحاً متتالية كما كانت عليه عندما سجلت أرباحاً متواصلة في الأعوام 2006 و2007 و2008.

الاستمرار في الأرباح
وعن التطلعات لعام 2011قال من البديهي القول اننا نتطلع للاستمرار في تحقيق الأرباح وعلى الأساس الفصلي لسنة 2011، وهذا بالفعل ما نخطط ونعمل له كمجلس إدارة وكفريق تنفيذي وكمجموعة طيران الجزيرة بكافة كوادرها من خلال المواصلة في إدارة التكاليف بإحكام من ناحية، وتوفير أفضل قيمة على الإطلاق للمسافرين لتوسيع الفجوة التنافسية بين طيران الجزيرة والناقلات الأخرى من ناحية أخرى. كما نتطلع أيضا للبدء في تحصيل كامل إيرادات شركة «سحاب» التي لديها استحقاقات دورية جديدة ابتداءً من شهر يناير 2011 والتي لا شك سيكون لها تأثير إيجابي على نتائج السنة المالية لعام 2011 والأعوام القادمة.

المبنى الجديد في 2013 .. ولا مفاوضات للاستحواذ على مبنى الشيخ سعد
اشار بودي الى ان بدء تشغيل المبنى الجديد عام 2013 بتكلفة مبدئية تقدر بـ 50 مليون دولار متوقعا ان يستوعب المبنى من مليون ونصف المليون لـ 3 ملايين مسافر خلال السنوات الثلاث الاولى، موضحا ان توجه الجزيرة ليكون لها مبنى خاص تنطلق منه ان المبنى يعد جزءا من الرحلة، مؤكدا انه سيعطي قيمة مضافة للخدمات المقدمة للركاب وتسهيل حركة السفر خاصة في ظل الضغط الذي يشهده مطار الكويت الدولي. وقال نحن الان في اطار المفاوضات النهائية مع الطيران المدني لتحديد الموقع ولم ندخل في اي تفاوض مع الرويال افييشن للاستحواذ على مبناهم حتى هذه اللحظة موضحا ان مبنى الشيخ سعد بني خصيصا للطائرات الخاصة التي تتطلب تقديم خدمات مختلفة تماما عن الطيران التجارى الذي يتطلب خدمات اخرى كالجسور الكافية للرحلات ونحن في حاجة لمبنى يخدمنا بنسبة 100 في المئة.

خروج «الوطنية» أعاد لنا عملاءنا
وحول تأثير خروج «الوطنية» على الشركة قال بودي لا نستطيع ان نخدع انفسنا فخروج «الوطنية» يعد امرا ايجابيا بالنسبة لنا وقد استعدنا عملاءنا مرة اخرى، واعتقد ان «الوطنية» كانت شركة جيدة على كافة المستويات الا ان نموذج العمل لم يكن ليتحمل.

خصخصة «الكويتية»
في رده حول تأثير خصخصة الخطوط «الكويتية»، أكد بودي ان المنافسة الايجابية سوف تزداد عقب تخصيص الكويتية. وقال: نحن أكثر الاطراف في الكويت التي تتلهف لخصخصة الكويتية في ظل المنافسة العادلة التي سيشهدها السوق المحلي، لافتا الى ان اكبر التحديات التي تواجه قطاع الطيران الخاص في منطقة الشرق الاوسط هي أن من ينافسنا هم حكومات مما يخلط الرقابة والدعم والملكية، وهل الحكومة هي مراقب لنا أم منافس؟ وأعتقد ان المنافسة العادلة امر ايجابي جدا على الجزيرة.
وأضاف ان خصخصة الكويتية سيفتح امامنا آفاقاً جديدة للتعاون بين الشركتين، ونتطلع الى ان تكون الكويتية بحلتها الجديدة تقدم الخدمات العالمية والجزيرة ستخدمها في النطاق الاقليمي وتغذيان بعضهما بالركاب.


خط القاهرة منتصف الشهر المقبل
حول توجه الجزيرة لتسيير رحلاتها للقاهرة قال بودي: ان القاهرة انتظرناها لسنوات طويلة ووفق طيران الجزيرة في الحصول على ثقة الجهات في جمهورية مصر العربية ازاء نوعية الخدمة التي تقدمها، ونحن الآن في اطار استكمال الاجراءات التنفيذية للتشغيل واجراءات تحديد موعد الرحلات والتشغيل، مشيرا إلى ان جدول الرحلات إلى القاهرة كمحطة اساسية سيكون بمعدل رحلة يوميا ومن ثم ستزداد عدد الرحلات بناء على الحركة الموسمية، وبدأ التشغيل خلال النصف الثاني من مايو القادم والجزيرة اليوم اكبر ثاني مشغل عربي إلى مصر بعد مصر للطيران لأغلب مطارات الجمهورية. وفيما يتعلق بالحصة المتوقعة عقب التشغيل، قال: نحن نواجه ناقلتين متمكنتين وهما مصر للطيران والكويتية والجزيرة تعد الشركة الشابة الجديدة ونتوقع الحصول على حصة متساوية مع تلك الشركات الزميلة. واوضح ان القاهرة حالة خاصة فهي ثاني اكبر محطة بعد دبي ولا يزال هناك مجالات عديدة للتطوير ونتوقع ان يتم فتح آفاق مستقبلية جديدة مع طيران الجزيرة سواء من خلال خدمة الركاب في الرحلات المباشرة او امكانية جعل رحلات ترانزيت عن طريقها مشيرا إلى ان الجزيرة لم تتأثر بالاحداث السياسية الا فقط بتراجع عدد الرحلات إلى شرم الشيخ وهو الامر الذي قابلة ارتفاع في عدد رحلات سوهاج وعلى العكس نظرتنا تزداد ايجابية ازاء الاوضاع يوما بعد يوم ومصر ستستقطب مزيدا من السياح وستكون جهة للاستثمار اكثر جذبا.


النتائج الرئيسية للمجموعة في عام 2010
• بلغت الأرباح التشغيلية 5.3 ملايين دينار لعام 2010 مقارنة بخسائر تشغيلية بلغت 5.4 ملايين دينار لعام 2009.
• بلغت الخسائر الصافية 2.8 مليون دينار لعام 2010 مقارنة بخسائر صافية بلغت 8.2 ملايين دينار لعام 2009.
• بلغت الإيرادات 42.6 مليون دينار.
• حققت المجموعة أفضل نتائج فصلية منذ التأسيس في الربع الثالث من 2010، كما كان أداء المجموعة في النصف الثاني من عام 2010 أفضل أداء لفترة «النصف الثاني» منذ عام 2008.
• حققت المجموعة أول ربعين إيجابيين متتاليين على مستويات الأرباح التشغيلية والأرباح الصافية خلال الربع الثالث والربع الرابع من 2010.
• الاستحواذ على شركة «سحاب لتأجير الطائرات» الذي تم في الربع الأول من العام بدأ بتوفير عوائد فورية ونامية للمجموعة.


على المستوى التشغيلي كانت إنجازات المجموعة لعام 2010 كما يلي:
• حققت زيادة في معدل الحمولة بنسبة 11 في المئة لتبلغ 66 في المئة في النصف الثاني من 2010 مقارنة بنسبة 59 في المئة للفترة ذاتها من العام الماضي.
• حققت زيادة في معدل العائد لكل مقعد بنسبة 40 في المئة من 24.4 دينارا في النصف الثاني من 2009 إلى 34.4 دينارا في النصف الثاني من 2010.
• سجلت زيادة بنسبة 6 في المئة عن عام 2009 في إجمالي المبيعات عبر مكاتب السفر.
• استحوذت على حصص قيادية على أغلبية الوجهات التي تخدمها.
• رفعت معدل التشغيل التجاري للطائرات.
• نجحت في تقليص التكاليف وتواصل إدارة التكاليف بشكل صارم.
https://www.mubasher.info/portal/KSE/getDetailsStory.html?storyId=1865652&goToHomePageP aram=true&siteLanguage=ar
التوقيع  (AirArabia)
(AirArabia) غير متواجد حالياً