عرض مشاركة واحدة
قديم 23-04-2007, 04:35 PM  
  مشاركة [ 4 ]
الصورة الرمزية AboAyoob
AboAyoob AboAyoob غير متواجد حالياً
كابتن قـديم
 
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: خط الطيران
المشاركات: 6,593
شكر غيره: 0
تم شكره 10 مرة في 7 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1372
AboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقدير
AboAyoob AboAyoob غير متواجد حالياً
كابتن قـديم


الصورة الرمزية AboAyoob

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: خط الطيران
المشاركات: 6,593
شكر غيره: 0
تم شكره 10 مرة في 7 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1372
AboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقديرAboAyoob يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: ياAboAyoob انا مسافر لماليزيا ب الاتحاد وابي اعرف من اي احد مجرب هذا شهر عسل

عن مطار أبوظبي ما فيه أحسن من الأخ World Liner يعطيك العلم
و بالنسبة للعروض اليي تقدمها الأتحاد للطيران فيه كثيرة جداً
وجميعها عروض مميزة و تستحق التقدير

وهذا الموقع الرسمي لمطار أبوظبي
https://www.dcaauh.gov.ae/arabic/abud...tyterminal.htm

يسترجع مطار أبو ظبي الدولي لدى احتفاله بالذكرى العشرين على تأسيسه هذه السنة, تاريخه العريق الذي يعود إلى عام 1929 عندما بدأت طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني المائية استخدام شواطئ أبو ظبي المحمية كقاعدة لها.

لقد ساهم النفط منذ أوائل الستينات من هذا القرن في تحقيق تطور أبو ظبي المذهل ولا يزال مستمراً في كونه المحرك الرئيسي لاقتصادها حيث تظهر التقديرات الحديثة أن احتياطيات الإدارة المتجددة تبلغ حوالي 92.2 مليار برميل وهو ما يعد رابع أكبر احتياطي العالم يكفي لإنتاج ما يزيد عن مليوني برميل في اليوم منذ الآن وحتى القرن الثاني والعشرون أما إحتياطات الغاز التي لا تزيد عن 20 تريليون متر مكعب فإنها تعد كذلك ثالث أكبر إحتياطات على مستوى العالم.

لقد كانت القصة مختلفة تماماً عن ذلك قبل اكتشاف النفط حيث كانت الإمارة في وضع أفضل بقليل من مجتمع تجاري ساحلي إذ كانت موطناً لأحد أكبر أساطيل استخراج الؤلؤ في الخليج, هذا ويمتد تاريخ الاستقرار البشري في منطقة أبو ظبي إلى آلاف السنوات الماضية علاوة على كون أبو ظبي إحدى القوى الكبرى في جنوب شرق شبه الجزيرة العربية خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر.

لقد وقعت الإمارة في كساد اقتصادي بعد الحرب العالمية الثانية إلا إن حظها تغير بشكل مفاجئ ومثير مع اكتشاف النفط الذي بدأت في تصديره في ستينات القرن العشرين.

أما تاريخ الطيران في أبو ظبي فانه يعود إلى عام 1929 عندما قامت طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني المائية الأولى باستخدام مياه أبو ظبي الساحلية الممتدة حول شاطئ ما يعرف الآنبمدينة أبو ظبي الحديثة كقاعدة لها وقد تبع ذلك حركة أكبر للطائرات أخرى لسلاح الجو الملكي كانت تستخدم بقع خارج الشاطئ على جزيرة بني ياس لأغراض التزود بالوقود.

وبحلول أواخر عام 1930 تم اعتبار امتداد طويل من المسطحات المالحة الواقعة في جنوب أية ظبي صالحة (مناسبة) لاستخدام الطائرات وقد تم تأسيسها كقاعدة لسلاح الجو الملكي في ذلك الوقت كما تم استخدام نفس المهبط الجوي لاحقاً في منتصف الخمسينات من قبل فرق استكشاف النفط ومن ثم استخدمت بعد ذلك مرة أخرى من قبل الخدمات الجوية العاملة لدى (لمصلحة) مشاريع النفط البحرية.

وبحلول ذلك الوقت كان المطار قد أصبح جزءاً أساسياً من الحياة اليومية في أبو ظبي وكان مهبط الطائرات معلماً ببعض براميل النفط الموضوعة مع وجود دوريات منتظمة لإبعاد الجمال الضالة ومنعها من التجول في مهبط الطائرات.

تم في أواخر الستينات بناء مطار جديد في منطقة البطين أصبح في منطقة البطين أصبح في العقد التالي أول مطار دولي مكتمل لأبو ظبي يتضمن مهبطاً ذو أرضية حلبة للطائرات ومبنى صالة ركاب تم إنشاؤه لتموين شركات الطيران الرائدة مثل طيران الخليج وبي. أو. إيه. سي.

وبحلول الوقت الذي أصبح فيه المطار مكتمل الإنشاء كان التطور والازدهار يمضي قدماً وبخطى حديثة في المنطقة في حين أصبحت منطقة أبو ظبي مدينة كبيرة تزحف حدودها ممتدة حتى البطين إلا أنه وبحلول نهاية عام 1970 كان قد أصبح من الواضح أن هناك حاجة لمطار آخر يقع بعيداً عن المناطق التجارية والسكنية ويكون مجهزاً لاستيعاب حجم الركاب والبضائع المتزايدة في العقود المقبلة.

تم افتتاح المطار الحالي الذي تم إنشاؤه على البر الرئيسي في عام 1982 في موقع قريب من الطريق الرئيسي الذي يربط بين أبو ظبي ودبي يبعد حوالي 30 كيلومتراً من المدينة الحالية سريعة النمو والتوسع. لقد صمم المطار من قبل ((إيربورت دوباري – مطار باريس)) وهم المهندسين المعماريين المسئولين عن مطار شارل ديفول في باريس وكان مطار أبو ظبي الدولي الجديد قد بنى آنذاك بحيث يستوعب ما مقداره خمسة ملايين راكب في السنة كحد أقصى إلا أنه وبحلول منتصف التسعينات كان قد أصبح هناك حاجة لمزيد من التوسع فتم بناءاً على ذلك توسيع مبنى صالة الركاب كي تستوعب العدد المتزايد من المسافرين للعمل والتجارة والسياحة والترفيه واللذين يشكل ركاب ((الترانزيت – المرور)) بين أوروبا والشرق الأقصى عدد كبيراً منهم.
التوقيع  AboAyoob
AboAyoob غير متواجد حالياً