عرض مشاركة واحدة
قديم 21-11-2009, 07:43 AM  
  مشاركة [ 3 ]
الصورة الرمزية الاميرة بياض الثلج
الاميرة بياض الثلج الاميرة بياض الثلج غير متواجد حالياً
الدرجة الاولى
 
تاريخ التسجيل: 15 - 08 - 2009
المشاركات: 784
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 10493
الاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقدير
الاميرة بياض الثلج الاميرة بياض الثلج غير متواجد حالياً
الدرجة الاولى


الصورة الرمزية الاميرة بياض الثلج

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 15 - 08 - 2009
المشاركات: 784
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 10493
الاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقديرالاميرة بياض الثلج يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: الاندلس حضارت الاسلام المجيدة وحق العروبة الضائع

الأندلس (Al-Ándalus بالحروف الاتينية) التسمية التي تعطى لشبه الجزيرة الايبيريه في الفترة ما بين أعوام 711 و 1492 التي حكمها المسلمين. تختلف الأندلس عن أندلسيا (Andalucía) التي تضم حاليا ثمانية اقاليم في جنوب إسبانيا.
تأسست في البداية كإمارة في ظل الخلافة الامويه, التي بدأت بنجاح من قبل الخليفة الوليد بن عبد الملك (711-750), خلفها ملوك الطوائف, ثم وحدها المرابطون و الموحدون قبل أن تنقسم إلى ملوك طوائف مرة أخرى وزالت بصورة نهائية بدخول فرناندو الثاني ملك الإسبان مملكة غرناطة في 2 يناير 1492 .
أصلها جزيرة الأندلس (والأندلس محرفة من وندلس، إذ اعتادت العرب إبدال الواو ألفًا)، والأندلس لدى العرب القدامى هم الوندال Vandals، وهم شعب جرماني نزحوا من جرمانيا (ألمانيا و بولندا، حاليا) إلى أيبيريا (إسبانيا و البرتغال، حاليا) Iberia، و انتقل جزء كبير منهم أيضا إلى شمال أفريقيا بعد أن غزا القوط الغربيون Visigoth أيبيريا (يتأصل القوط الغربيون من منطقة البحر الأسود، كانوا قبائل آرية). ذكر ابن عذاري المراكشي في كتابه: البيان المُغْرِب في اختصار أخبار ملوك الأندلس والمغرب : «وقيل أن أول من نزل الأندلس بعد الطوفان قوم يُعرفون بالأندلش (بشين معجمة)، فسميت بهم الأندلس (بسين غير معجمة)».[1]
أطلق المسلمون اسم الأندلس على شبه الجزيرة الأيبرية (Península Ibérica) ، وهي تقابل كلمة "فاندالوسيا" (وهي مشتقة من اسم الوندال) التي كانت تطلق على الإقليم الروماني المعروف باسم باطقة الذي احتلته قبائل الوندال الجرمانية ما يقرب من عشرين عاماً ويسميهم الحميري الأندليش. ويرى البعض أنها مشتقة من قبائل الوندال التي أقامت بهذه المنطقة مدة من الزمن ، ويرى البعض الآخر أنها ترجع إلى أندلس بن طوبال بن يافث بن نوح .
كان للأندلس دور كبير في التأثير على أوروبا والممالك المجاورة لها ، وعند قيام الدولة الاموية في الاندلس كان يقصد قرطبة العديد من أبناء أوروبا لطلب العلم. وقد دام الحكم الإسلامي للأندلس قرابة 800 سنة. وفي العصر الحاضر لا تزال منطقة جنوب إسبانيا تعرف باسم الأندلس و تعتبر إحدى المقطاعات التي تشكل إسبانيا الحديثة و تحتفظ بالعديد من المباني التي يعود تاريخها إلى عهد الدولة الإسلامية في الأندلس، و تحمل اللغة الإسبانية كثيراً من الكلمات التي يعود أصلها إلى اللغة العربية.

مدن الاندلس

توليدو
وهي مدينة أسبانية كانت واقعة تحت الحكم الإسلامى كشان بقية المدن ولكن كان يعيبها الضعف في فترة انحلال الحكم الإسلامى هناك فقام الكاثوليك القوط بمحاصرتها ودخولها سريعا... بعد احتلال القوط لها أصبحت مدينة شاهدة على تراث ثقافى عربى كبير فجاء لها العديد من الجماعات المؤلفة من مسلمين ويهود ومسيحيين للتعلم والمعرفة وكان من بين الوافدين رجل انجليزى يدعى :دانييل مورلي واللذى قال عنها انه ذاهب إلى حيث يجد أهم فلاسفة العالم وبعد جولة معرفية هناك رجع إلى إنجلترا محملا بالعديد من الكتب والمؤلفات المفاجأة ان هذا الوافد كان من اوكسفورد !!




قرطبة

اهتم الامويون في بناء قرطبة وقد بلغ عدد مساجدها 1600 مسجداً واشتهر المسجد الجامع على الأخص في قرطبة وقال الإدريسى أنه لا نظير له في المدن الإسلامية ، وبلغ عدد حماماتها 600 وفيها مائتا ألف دار وثمانون ألف قصر منها قصر دمشق شيده الأمويون حاكوا به قصورهم في بلاد الشام وقد بلغ عدد أرباض قرطبة ( ضواحيها ) تسعة أرباض كل ربض كالمدينة الكبيرة ، ودور قرطبة ثلاثون ألف ذراع ، وفي ضواحيها ثلاثة الآف قرية في كل واحدة منبر وفقيه وقد قدر بعض المؤرخين عدد سكان قرطبة في أيام أزدهارها بمليوني نسمة ، وكان بالربض الشرقي من قرطبة مائة وسبعون امرأة يكتبن المصاحف بالخط الكوفي. وقد كانت شوارعها مبلطة وترفع قماماتها وتنار شوارعها ليلاً بالمصابيح ويستضئ الناس بسروجها ثلاثة فراسخ لا ينقطع عنهم الضوء.

وفي ذلك يقول الشاعر:
بأربع فاقت الأمصار قرطبة ***منهن قنطرة الوادي وجامعهاهاتان ثنتان والزهراء ثالثة***والعلم أعظم شئ وهو رابعها وقال آخر:
وليس في غيرها بالعيش منتفع***ولا تقوم بحق الأنس صهباءوكيف لا يذهب الأبصار رونقها***وكل روض بها في الوشى صنعاءأنهارها فضة ، والمسك تربتها*** والخز روضتها والدر حصباءوللهواء بها لطف يرق به*** من لا يرق وتبدو منه أهواء


مسجد قرطبة الكبير

جامع قرطبة
(باللغة الأسبانية Mezquita) (وتنطق: مـِسكيتا) وتعني مسجد باللغة الإسبانية. واحد من أروع ما أنشأ المسلمون من الأعمال المعمارية، ويوجد في قرطبة بالأندلس (أسبانيا)، ويقع هذا المسجد بالقرب من نهر الوادي الكبير ، وتحيط به ومن جوانبه الأربعة أزقة ضيّقة، وهو باعتراف مؤرخي العمارة الأوروبية قمة من قمم الفن المعماري العالمي على مر العصور، ودليل قاطع على براعة الاموين في فن الهندسة و المعمار. قد تحول اليوم إلى كنيسة. لقد تم بناء هذا الجامع خلال قرنين ونصف قرن تقريبا، ويرجع تأسيس المسجد إلى سنة 92 هـ عندما اتخذ بنو أمية قرطبة حاضرة لملكهم الخلافة الأموية في الأندلس، حيث شاطر المسلمون المسيحيون قرطبة كنيستهم العظمى، فبنوا في شطرهم مسجداً وبقي الشطر الآخر للروم، وحينما ازدحمت المدينة بالمسلمين وجيوشهم اشترى عبد الرحمن الداخل شطر الكنيسة العائد للروم مقابل أن يُعيد بناء ما تمّ هدمه من كنائسهم وقت الغزو، وقد أمر بإنشائه ((عبد الرحمن الداخل)) سنة 785 ميلادي و كانت مساحته آنذاك (4875 متراً مربعاً) وكان المسجد قديماً يُسمى بجامع الحضرة أي جامع الخليفة أمّا اليوم فيُسمى بمسجد الكاتدرائية بعد أن حوله الأسبان كاتدرائية مسيحية. أهم ما يعطي هذا الجامع الفريد مكانة في تاريخ الفن المعماري أن كل الإضافات و التعديلات وأعمال الزينة، كانت تسير في اتجاه واحد وعلى وتيرة واحدة، بحيث يتسق مع شكله الأساسي.




محراب المسجد


غرناطة

اقليم جنوبى كبير , وهو الاقليم اللذى تبقى إسلاميا لفترة طويلة أثناء الصراع الإسلامى الصليبى حتى تم عقد حلف سياسى عائلى بين ملكى إسبانيا المسيحيين حيث تم زواج المللك فرديناند من الملكة ايزابيلا , وبذلك أصبح ممكنا التغلب على الإسلام وملكه الضعيف في غرناطة كان للطبيعة الجبلية دورا كبيرا في حماية غرناطة من الهجمات المتتالية للمسيحيين الذين زحفوا من الشمال على كل الاقاليم والمدن الأسبانية, ولكن لم يعد هناك وقت كثير وقد بدا الوقت ينفد...بالزواج تم عقد حلف قوى وتوجهت الحشود لاستعادة غرناطة اخر معاقل الإسلام في الاندلس وتم الحصار لمدة عام كامل ,وفى عام 1496 دخل فرديناند وايزابيلا القصر الملكى في غرناطة مرتدين زيا بربريا صمم خصّيصا لذلك اليوم واستلموا مفاتيح المدن من الملك العربى الضعيف عبد الرحمن الثالث اللذى يروى انه بكى وفى رواية أخرى انه قال لامه عندما لامته على تسليم المفاتيح
هذا سلام الشجعان فأنشدته البيت الشهير: ابكى مثل النساء ملكا مضاعا لم تحافظ عليه مثل الرجال ,وكان بمقتضى التسليم ان يكون الملك مؤمناهو واهل البلدة على انفسهم واموالهم ولكن تم فرض عليه الاقامة الجبرية ثم مصادرة امواله وممتلكاته وقتله في النهاية.... بسقوط غرناطة يبدا عصر التفتيش





قصر الحمراء في غرناطة
قصر الحمراء هو قصر أثري وحصن انتهى بناؤه في عصر بني الأحمر حكام غرناطة المسلمين في الأندلس بعد سقوط دولة الموحدين. وهو من أهم المعالم السياحية بأسبانيا ويقع على بعد 267 ميلاً (430 كيلومتر) جنوب مدينة مدريد. تعود بداية تشييد قصر الحمراء إلى القرن السابع الهجري، الموافق للقرن الثالث عشر الميلادي، وترجع بعض أجزائه إلى القرن الثامن الهجري الموافق للقرن الرابع عشر الميلادي. ومن سمات العمارة الإسلامية الواضحة في أبنية القصر؛ استخدام العناصر الزخرفية الرقيقة في تنظيمات هندسية كزخارف السجاد، وكتابة الآيات القرآنية والأدعية، بل حتى بعض المدائح والأوصاف من نظم الشعراء كابن زمرك، وتحيط بها زخارف من الجص الملون الذي يكسو الجدران، وبلاطات القيشاني الملون ذات النقوش الهندسية، التي تغطي الأجزاء السفلى من الجدران. ثمة خلاف بشأن سبب تسمية هذا المعلم البارز بإسم قصر الحمراء، فهناك من يرى أنه مشتق من بني الأحمر، وهم بنو نصر الذين كانوا يحكمون غرناطة بين عامي 629 و897 هـ/1232 و1492 م، بينما يرى آخرون أن التسمية تعود إلى التربة الحمراء التي يمتاز بها التل الذي تم تشييده عليها. ومن التفسيرات الأخرى للتسمية أن بعض القلاع المجاورة لقصر الحمراء كان يُعرف منذ نهاية القرن الثالث الهجري، الموافق للقرن التاسع الميلادي؛ باسم المدينة الحمراء.









الاميرة بياض الثلج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس