عرض مشاركة واحدة
قديم 23-02-2011, 07:09 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية فضاء الطيران
فضاء الطيران فضاء الطيران غير متواجد حالياً
الامتياز
 
تاريخ التسجيل: 07 - 03 - 2010
الدولة: الإمارات
المشاركات: 1,332
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 7302
فضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

فضاء الطيران فضاء الطيران غير متواجد حالياً
الامتياز


الصورة الرمزية فضاء الطيران

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 07 - 03 - 2010
الدولة: الإمارات
المشاركات: 1,332
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 7302
فضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقديرفضاء الطيران يستحق الثقة والتقدير
Question 2.4 مليار نسمة سافروا بالطائرة بأمان على 36.8 مليون رحلة في عام 2010

طوكيو: أعلن اتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) عن أداء سلامة الطيران لعام 2010 وتبين أن معدل هذا العام لحوادث الطائرات الغربية الصنع هو الأدنى في تاريخ الطيران.وكان معدل الحوادث العالمية للعام 2010 (قياس الخسائر للهياكل لكل مليون رحلة جوية بطائرات غربية الصنع) 0.61 والذي يساوي حادثة واحدة لكلى 1.6 مليون رحلة. هذا تحسن ملموس على المعدل 0.71 الذي سجل في عام 2009 (حادثة واحدة مقابل 1،4 مليون رحلة).

وكان معدل 2010 أدنى معدل في تاريخ الطيران، وأقل من معدل 2006 ب0.65. مقارنة مع ال10 سنوات الماضية تم خفض معدل الحوادث 42٪ من المعدل المسجل في عام 2001. خسارة الهيكل هو حادث تتحطم فيه الطائرة أو تتضرر بشكل كبير ولا يمكن إصلاحها في وقت لاحق. "السلامة هي الأولوية رقم واحد. تحقيق أدنى معدل للحوادث في تاريخ الطيران يظهر أن الالتزام يوصل إلى نتائج. الطيران آمن. ولكن كل حالة وفاة هي مأساة إنسانية تذكرنا بالهدف الأساسي المتمثل في صفر بالمائة حوادث وصفر بالمائة وفيات. يجب أن يبقى تركيزنا وتصميمنا على الوصول للهدف قوي للاقتراب منه سنة بعد سنة " جيوفاني بيسيغناني، المدير العام لاتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) والمدير التنفيذي.

من حيث الأرقام، شهد عام 2010 النتائج التالية :

· 2.4 مليار نسمة سافروا بالطائرة بأمان على 36.8 مليون رحلة (28.4 مليون جيت، 8.4 مليون توربوبروب)

· 17 حادثة انطوت على خسارة الهيكل لطائرات غربية الصنع بالمقارنة مع 19 في 2009

· 94 حادث (جميع أنواع الطائرات، الشرقية والغربية الصنع) بالمقارنة مع 90 في 2009

· 23 الحادث مميت (جميع أنواع الطائرات) بالمقارنة مع 18 في 2009

· 786 حالة وفاة مقارنة مع 685 في 2009

تفوقت شركات الطيران الأعضاء في أياتا على متوسط الصناعة بمعدل 0.25 حادث للطائرات الغربية الصنع. هذا المعدل يساوي حادثة واحدة لكل 4 ملايين رحلة. وأصبحت تدقيق السلامة التشغيلية (IOSA) شرطا لعضوية أياتا من 1 أبريل 2009. جميع الدول الأعضاء في اتحاد النقل الجوي الدولي (أياتا) وعددهم 234 شركة طيران هم الآن في السجل الخاص بهذا البرنامج. السجل الخاص بهذا البرنامج مفتوح أمام جميع شركات الطيران ويتكون حاليا من ما مجموعه 350 شركة طيران.

وصرح السيد بيسيغناني "الأرقام هي أفضل من يروي القصة. في أول سنة بعد البدء ببرنامج تدقيق السلامة التشغيلية (IOSA) وأصبح شرطا لعضوية أياتا، جعل معدل الحوادث لشركات الطيران الأعضاء في أياتا الأكثر انخفاضا. البيانات تؤكد أن برنامج تدقيق السلامة التشغيلية (IOSA) يساعد في دفع تحسينات السلامة في جميع أنحاء العالم. وهذا جزء مهم من إستراتيجية شاملة للسلامة تجعل الحكومات والصناعة جزء من العمل لتقليل عدد الحوادث والوفيات أكثر"

هناك اختلافات إقليمية كبيرة في معدل الحوادث التي تخسر فيها طائرة غربية الصنع الهيكل :

· كان معدل أمريكا الشمالية (0.10)، وأوروبا (0.45)، وآسيا الشمالية (0.34) ورابطة الدول المستقلة (0.0) أفضل من المعدل العالمي البالغ 0.61

· كان معدل آسيا والمحيط الهادئ أعلى من المتوسط العالمي في عام 2010 ب0.80 وتقريبا المعدل نفسه عن العام السابق (0.86)

· شهدت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هبوطا في معدل الحوادث بشكل ملحوظ إلى 0.72 (مقارنة ب 3.32 في عام 2009) مع حادث واحد فقط لناقلة من المنطقة

· أميركا اللاتينية ومنطقة الكاريبي شهدت زيادة في معدلات الحوادث من 1.87 مع أربع شركات للطيران من المنطقة تتعرض لحوادث، مقارنة مع معدل الحوادث في 2009 والذي كان صفر
· كان معدل أفريقيا 7.41، وهو أقل من معدل 9.94 في عام 2009. في حين تبين تحسن لا تزال أفريقيا لديها أسوأ معدل في العالم. كانت هناك أربع حوادث لطائرة غربية الصنع لشركات الطيران في أفريقيا في عام 2010. شركات الطيران في أفريقيا هي 2 ٪ من الحركة الجوية العالمية، ولكن 23 ٪ من خسائر هياكل الطائرة الغربية الصنع.

السلامة في أفريقيا

في 2010، كان معدل الحوادث لناقلات IOSA في أفريقيا (لجميع أنواع الطائرات) أكثر من 50٪ وهذا أفضل من شركات الطيران الغير مسجلة مع IOSA. أنشأ اتحاد النقل الجوي الدولي (اياتا) في أفريقيا برنامج لعمليات آمنة في أفريقيا (IPSOA). ويكفل برنامج IPSOA أن أدوات تحليل البيانات للرحلة متاح لجميع شركات طيران أياتا في أفريقيا، واعتبارا من الربع الأخير من 2010 اصبح لدى جميع شركات طيران اياتا هذه الأداة الأساسية للسلامة. وسوف توفر IPSOA لأياتا البيانات المهمة لتطوير برامج السلامة التي تستهدف تحديات معينة في المنطقة.

وعلق السيد بيسيغناني قائلا "يجب أن تكون الطائرات آمنة في جميع أنحاء العالم. معدل يتجاوز المتوسط العالمي ب12 مرة في أفريقيا أمر غير مقبول إطلاقا. يمكن أن يحدث تحسينات. أداء شركات الطيران الأعضاء في أياتا أفضل بكثير من شركات الطيران الغير أعضاء في المنطقة. وأنا أشجع جميع الحكومات في المنطقة إلى الاستفادة من أداة تدقيق السلامة التشغيلية (IOSA) لتعزيز أداءهم في المنطقة ".

تحليل أسباب الحوادث 2010 يركز على عدة مجالات :

حوادث المدرج، والتي هي الحالات عندما تخرج طائرة عن المدرج أثناء الإقلاع أو الهبوط، وهي من الأسباب الأكثر شيوعا للحوادث، وتمثل 21٪ من مجموع الحوادث في عام 2010 (مقابل 26٪ في 2009). انخفض عدد حوادث المدرج بنسبة 13٪ (20 مقابل 23 في 2009) وأعضاء اتحاد النقل الجوي الدولي (اياتا) قد قللوا من الحوادث المدرج بنسبة 43٪ منذ 2008 (4 مقابل 7 في عام 2008). يبين تحليل أياتا حوالي 35٪ من حوادث المدرج سببها المدارج الرطبة. السبب الرئيسي الآخر لحوادث المدرج عند الهبوط هو "التقدم غير المستقر"، حيث تكون الطائرة تقترب بسرعة كبيرة ومرتفعة جدا، أو تلمس الارض قبل نقطة الهبوط المرجوة على المدرج. تعمل أياتا مع الصناعة والهيئات التنظيمية لمواجهة هذا التحدي للسلامة.

في عام 2009، أصدرت اياتا برنامج للحد من مخاطر حوادث المدرج (RERR) وهي مجموعة أدوات توفر مستوى عال للمواد المرجعية فضلا عن تحليل متعمق لبيانات حوادث المدرجات وتجميع عوامل مخاطر كبيرة. وتوفر مجموعة الأدوات أيضا توصيات للمشغلين والطيارين والمطارات وإدارة الحركة الجوية والمنظمين. ويجري التخطيط لتحديث أدوات RERR في ربيع عام 2011 وسيجمع كافة المنظمات الرئيسية للسلامة الدولية في جهد تعاوني للقضاء على هذه الأنواع من الحوادث.
شكلت الأضرار الأرضية 11٪ من مجموع الحوادث في عام 2010 ، تحسن من 17٪ في عام 2008 عندما أطلقت إياتا برنامج التدقيق لسلامة العمليات الأرضية (ISAGO) لمواجهة هذا التحدي. ISAGO هو المعيار الأول في هذه الصناعة العالمية للرقابة والتدقيق من شركات المناولة الأرضية. وقد بدأ البرنامج الذي يحتوي على أكثر من 400 معيار، في شباط 2008 وحصلت المراجعات الأولى في مايو من العام نفسه. حتى الآن، تم إجراء ما مجموعه 288 تدقيق و يحتوي سجل ISAGO على أكثر من 56 مقدم للخدمات في 81 موقع مختلف. وقد اكتسب البرنامج دعما واسعا من العديد من سلطات الطيران والمطارات وقد كلف به في لبنان وتركيا.

البيانات تقود للمزيد من التحسينات

المزيد من التحسينات على أداء السلامة في هذه الصناعة ستأتي عن طريق البيانات التي يمكن أن تساعد شركات الطيران في تحديد الاتجاهات والشروع في اتخاذ تدابير وقائية. أسست أياتا المركز العالمي لمعلومات السلامة (GSIC) في عام 2010، هذا الموقع التفاعلي هو مورد واحدة يجمع بين بيانات السلامة من مصادر مثل تدقيق السلامة التشغيلية IOSA ومراجعة الحسابات ISAGO، بالإضافة إلى تحليل بيانات الطيران والتقارير والتحقيقات التجريبية للحوادث دون المساس بالخصوصية التجارية.
وقال السيد بيسيغناني "السلامة هي تحديا مستمرا. الصناعة والحكومات وتحتاج إلى تسريع جهودها على تقاسم البيانات. في عام 2010، أطلق اتحاد النقل الجوي الدولي(اياتا) برنامج GSIC موفرة لأعضائها وصول غير مسبوق لمعلومات السلامة. أكثر من 430 منظمة مختلفة تقدم بياناتها لبرنامج GSIC، وأكثر من 50٪ من شركات الطيران الأعضاء في أياتا مشاركة فيه. نخطط للتوسع في برنامج GSIC على مدى السنوات القليلة المقبلة والصناعة سوف تجني فوائد"
في سبتمبر 2010، وقعت أياتا اتفاقا تاريخيا مع منظمة الطيران المدني الدولي، ووزارة النقل الأميركي ومفوضية الاتحاد الأوروبي لإطلاق عملية تبادل معلومات السلامة GSIC. وهذا أول شراكة عالمية بين القطاعين العام والخاص والتي تهدف إلى تحسين السلامة عن طريق الحد من المخاطر. من جهته, ختم السيد بيسيغناني قائلا "السلامة ليست قضية تنافسية فيما بين شركات الطيران أو الحكومات. التحسين والتطوير في مصلحة الجميع. اقتسام المعلومات ونتائج أفضل الممارسات امر مهم وسنستمر في حملة التحسينات لجعل الصناعة المأمونة أكثر أمان"


فضاء الطيران غير متواجد حالياً