المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
هل هو مسلسل لا ينتهي أم أن شركات الطيران باتت تستهويها المسألة أكثر فكلما هبت رياح النفط بالارتفاع نشرت شركات الطيران شكواها ومعاناتها من جراء الارتفاع المتواصل في أسعار النفط في الأسواق العالمية والنتيجة أن المستهلك الضحية الوحيدة في هذه المعادلة فكل الزيادات تؤخذ من جيبه في المقام الاول.
شكوى شركات الطيران من ارتفاع أسعار لا يمكن إنكارها وهي حقيقة واقعة ومعاناة فعلية لقطاع الطيران المدني الذي بات يتحمل اليوم أكثر من 30 بالمائة من نفقاته التشغيلية على شكل فاتورة وقود تعاني منها أغلب شركات الطيران في العالم.لكن السؤال المطروح: هل تقوم شركات الطيران بخطوات مماثلة عند تراجع أسعار النفط أي إعلانها انخفاض أسعار التذاكر مع تراجع أسعار النفط؟ الأمر ما زال غامضا ولم نسمع عن شركة طيران أنها أعلنت لعملائها من المسافرين خفض أسعار التذاكر بسبب تراجع أسعار النفط. فاتورة وقود 2007 شركات الطيران العاملة في الدولة وكغيرها من شركات الطيران العالمية تتأثر ومنذ سنوات بزيادة التكاليف مع زيادة فاتورة الوقود التي وصلت خلال العام الماضي إلى 111 مليار دولار بزيادة 21 مليار دولار عن العام 2006 في الوقت الذي كانت تشكل 12 إلى 13 بالمائة خلال الفترة من 2001 ـ 2003 . وتقول الاياتا إن كل سنت واحد زيادة في أسعار النفط يعني إضافة مبلغ 200 مليون دولار إلى فاتورة الوقود في هذه الصناعة التي عادت إلى الأرباح خلال العام الماضي بعد ست سنوات عجاف منذ أحداث 11 سبتمبر 2001 تكبدت خلالها خسائر وصلت إلى 42 مليار دولار. الاتحاد الأوروبي وحماية للمستهلكين بادر ومنذ العام الماضي إلى وضع قواعد جديدة تلزم شركات الطيران بأن تتضمن إعلاناتها الموجهة إلى المستهلكين الضرائب والرسوم الأخرى المفروضة على تذاكر الطيران. وتشمل القواعد شروطاً لمراقبة صارمة لرخص التشغيل لشركات الطيران وقواعد لتنظيم عملية تسيير رحلات جوية باستخدام طائرات وأطقم لشركات أخرى. والهدف الرئيسي هو التمتع بمزايا السوق الموحد وحصول المستهلك على معلومات كاملة ومحددة عن أسعار التذاكر فهل نرى خطوة مماثلة في السوق الخليجي؟ 8 زيادات منذ 2005 والمتتبع في الزيادات التي طرأت على أسعار التذاكر خلال الأعوام الثلاثة الماضية أي منذ عام 2005 يجد أنها تزيد على 8 زيادات وبعض الشركات ان لم يكن جميعها يعمل على مراجعة أسعار التذاكر شهريا وخلال العام الجاري 2008 ارتفعت أسعار التذاكر مرتين بدأته طيران الإمارات وتبعتها في ذلك نحو 10 شركات طيران. وإذا استثنينا الزيادة الطبيعية المتوقعة في مواسم الذروة سواء في الأعياد أو مواسم العطلات صيفا وشتاء فإن شركات الطيران العاملة في الدولة رفعت أسعار تذاكرها مرتين منذ بداية العام الجاري مرة في يناير وأخرى في فبراير بعد ان قامت شركة طيران الإمارات برفع أسعار تذاكرها بنسبة 8 بالمائة و 5. 5 بالمائة على التوالي وتبعتها في ذلك عدد من شركات الطيران والأخرى تنتظر قرارات الزيادة من مكاتبها ومقارها الرئيسية وفقا لسياسة كل شركة. البداية ضريبة الوقود أولى هذه الزيادات الفعلية وبداية طريق الارتفاع كان في سبتمبر من العام 2005 حين بدأت شركات الطيران العاملة في الدولة تطبيق زيادات جديدة على أسعار تذاكر السفر من خلال رفع ضريبة الوقود والتي أضيفت تلقائيا على سعر التذكرة . حيث بدأت طيران الإمارات رفع ضريبة الوقود على أسعار التذاكر الصادرة من دبي اعتبارا من 14 سبتمبر 2005 بإضافة 160 درهماً على سعر كل تذكرة لجميع الوجهات باتجاه واحد و 320 درهماً لرحلات الذهاب والإياب وبعض الوجهات كانت الزيادة 250 درهما . وهي عمان وبيروت والدمام وبعضها وصل إلى 360 درهما كما هو الحال إلى اوساكا. هذه الخطوة عللتها شركات الطيران بأنها جاءت للتكيف مع الارتفاع المتواصل لأسعار النفط في الأسواق العالمية حيث زادت أسعار النفط بنسبة تفوق 55 بالمائة عن أخر زيادة أقرتها هذه الشركات وكانت في نوفمبر من العام 2004 حين كان سعر برميل النفط 45 دولاراً. ثم أضافت شركات الطيران زيادات أخرى على التذكرة خلال العام 2006 وتحديدا خلال مايو ثم زيادات خلال العام 2007 وهي زيادات تختلف عن الزيادة الطبيعية في مواسم الصيف والعطلات وتراوح ذلك الارتفاع بين 3 إلى 5 % فضلا عن الارتفاع في ضريبة الوقود الذي ألحقته بعض الشركات بالتذكرة الأصلية. تعويض فرق العملة ويؤكد كريم الصناديلي مدير عام الخطوط الجوية النمساوية أن عددا من شركات الطيران الأوروبية بما فيها النمساوية تتجه إلى رفع أسعار التذاكر لتعويض فرق العملة بين الدرهم واليورو باعتبار ان هذه الشركات مقرها في أوروبا وتتعامل باليورو مشيرا إلى ان هذه الزيادات سيبدأ تطبيقها اعتبارا من مارس المقبل. وقال إن زيادات أسعار التذاكر تأتي عادة وفقا لحسابات كل شركة واستراتيجيتها وليس شرطا ان تتبع الناقل الوطني موضحا ان اغلب الزيادات التي طرأت على أسعار تذاكر السفر تعود أساسا إلى الزيادة المفروضة على ضريبة الوقود التي ضمتها بعض الشركات إلى سعر التذكرة الأصلية. ويرى رياض الفيصل مدير عام الماجد للسياحة والسفر ان اكثر من 10 شركات طيران رفعت أسعار تذاكرها خلال العام الجاري وبعضها زاد مرتين خلال شهر واحد مشيرا إلى ان هذه الزيادات تأتي في ظل ارتفاع أسعار النفط حيث تتبع شركات الطيران عادة الناقل الوطني. وأضاف ان هذه الزيادات في أسعار التذاكر لا تخضع لنمط محدد ويترك تطبيقها لشركات الطيران لتقرر كل شركة ما تراه مناسبا وفقا لاستراتيجيتها وخططها الخاصة. زيادة رسوم الشحن في ماوي من العام الماضي 2007 بدأت شركات الطيران الإقليمية والعالمية زيادة جديدة على رسوم غلاء الوقود لعمليات الشحن الجوي بنسبة 8 في المائة اعتبارا من أول مايو 2007 وهي المرة الثانية التي تزيد فيه الأسعار خلال نحو 35 يوما بعد تطبيق أول زيادة جرت خلال العام في 26 من مارس. وشملت الزيادة جميع عمليات الشركات داخل وخارج منطقة الشرق الأوسط بما فيها دول مجلس التعاون الخليجية التي تستحوذ على أكثر من 65 في المائة من أعمال الشحن الجوي الإقليمية ومع هاتين الزيادتين فان مجمل الارتفاع بين 26 مارس وأول مايو من نفس العام 2007 وصل إلى 20 في المائة. وأخيرا فإن الناس لن تتوقف عن السفر ونسب الأشغال في المواسم لا تقل عن 90 بالمائة في معظم شركات الطيران حتى مع زيادات الأسعار خصوصا ان المنطقة ما زالت تشهد نموا كبيرا في حركة النقل الجوي والمسافر أو المستهلك في النهاية هو الذي يدفع كل الثمن. حقائق وأرقام 111 مليار دولار حصيلة فاتورة الوقود لقطاع الطيران المدني أي أنها تشكل أكثر من 26 بالمائة من النفقات التشغيلية بزيادة 21 مليار دولار عن عام 2006 . تؤكد شركات الطيران ان الزيادات التي إضافتها على تذاكر الطيران لا تغطي سوى 12 بالمائة فقط من الزيادة الفعلية على أسعار النفط التي ارتفعت بنسبة 100 بالمائة خلال السنوات الثلاث الماضية حين كان سعر برميل النفط 45 دولارا في حين يتجاوز اليوم حاجز 90 دولارا . تدر صناعة الطيران المدني إيرادات تصل إلى 470 مليار دولار ولم تتعدَ أرباحه 5 مليار دولار في عام 2007 أي أنها لا تشكل سوى 1 بالمائة من عائداته الفعلية بعد ست سنوات من الخسائر التي تجاوزت 42 مليار دولار منذ أحداث 11 سبتمبر كما ان الديون المترتبة على شركات الطيران تصل إلى 200 مليار دولار. تتوقع الاياتا تراجع فاتورة النفط في العام الجاري 2008 إذا وصل سعر برميل النفط إلى 75 دولاراً. |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
صدقت أخوي في هاي الشي
والاسعار صارت غير طبيعية وخيالية الله يعين |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
الف شكر وتحياتي
|
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
شركات طيران تستبعد تأثر عائداتها بالتخفيضات المستمرة وتحذر من حرب أسعار | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
شركات الطيران تدخل أوسع مرحلة عروض للتخفيضات على أسعار تذاكر السفر تتجاوز 50% | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
مقال اليوم.....هل تنخفض اسعار تذاكر الطيران بحلول العام الجديد (موضوع مفتوح للمناقشة) | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
أسعار تذاكر الطيران تستقر متجاهلة هبوط النفط أكثر من 50% | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
شركات الطيران العربية تستبعد تخفيض تذاكر السفر | المقالات الصحفية Rumours &News |