[(AirArabia)]

شركات الطيران الاقتصادي تطير على ارتفاع عال
شركات الطيران المنخفضة التكاليف في المنطقة يستغلون الطلب القوي ولديها خطط توسع طموحة
بواسطة شويتا جاين، كبير ReporterPublished: 00:00 8 مايو 2012
الاضطراب المالي العالمي إلى جانب ارتفاع تكاليف الوقود وتراجع الأرباح في صناعة الطيران العالمية. لكن شركات الطيران المنخفضة التكاليف في المنطقة والاستفادة من الطلب القوي ولديها خطط توسع طموحة. في حين أن التوقعات قد لا تكون مشرقة جدا الآن، أسس هذه الشركات ميزانية جعلها استثمارات جيدة
في حين أن أسهم شركات الطيران لا يمكن وصفهم أكثر جاذبية في هذا الجزء من العالم أو حتى على الصعيد العالمي، في منطقة الشرق الأوسط حاملتي المدرجة - نجحت في إبقاء المستثمرين فوق سطح الأرض - العربية للطيران وطيران الجزيرة.
العربية للطيران
أول شركة طيران لتكون مدرجة في الشرق الاوسط، العربية للطيران رائدة في مفهوم الأجرة المنخفضة في المنطقة. وعندما المدرجة في سوق دبي المالي في DH1 للسهم في عام 2007، تعتبر العربية للطيران الاكتتاب الأكبر في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة في ذلك الوقت. الهواء الأسهم السعودية المتداولة yesetrday 1.86 في المائة ليغلق عند Dh0.603 في سوق دبي.
وفي معرض تعليقه على جاذبية الأوراق المالية للمستثمرين، وقال محمد كمال، مدير بحوث الأسهم في بنك أرقام كابيتال: "تحسينات في تكاليف الوقود وزيادة كبيرة في إجمالي متوسط ​​الأسعار في جميع أنحاء الصناعة كانت إيجابية للشركة."
واضاف انه من منظور متوسطة المدى الطويل، وآفاق الشركة يتوقف على نجاح استراتيجية نموها. وهذا بدوره يتوقف على نجاح محطتيها الثانوية في الإسكندرية والدار البيضاء، وبدرجة أقل، الأردن.
انه ومقرها الشارقة الناقل ميزانية تعمل حاليا للخروج من محاور اثنين آخرين في مصر والمغرب، ولكن تخطط للحصول على مركز الأردن استسلمت للربيع العربي.
مع اسطول من 30 طائرة، وقد تم بنجاح العربية للطيران توسيع نطاق عملها في المنطقة وخارجها إلى الأسواق في أوروبا وروسيا. انها تطير اليوم إلى 74 وجهة من مراكز الثلاثة.
أعلن الناقل ربحا صافيا قدره Dh274 مليون دولار لمدة سنة كاملة عام 2011، وجود انخفاض بنسبة 11 في المائة من Dh309.6 مليون في عام 2010. وافق المساهمين على توزيع أرباح نقدية لمدة ستة في المائة لعام 2011، أعلى من دفع تعويضات في وقت سابق المقترحة 4.5 في المائة من قبل مجلس إدارة الشركة من المخرجين. وكان صافي أرباح الربع الاول بنسبة 11 في المائة إلى Dh49.2 مليون مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي.
بطاقة البرية
ومع ذلك، مع ارتفاع أسعار الوقود لا تزال تشكل الورقة الرابحة في عام 2012 مع النفط الخام بعد أن بلغ 125 دولارا للبرميل في الشهرين الماضيين، ومن المتوقع أن العربية للطيران في الكفاح من أجل الحفاظ على مخزونها واقفا على قدميه، وفقا لسمير مراد، نائب الرئيس للبحوث في بي كي كابيتال.
"أداء سوق الأسهم في عام 2012 سوف يكون نوعا من التحدي للشركة العربية للطيران لأنها سوف يكون شعور الضغط من ارتفاع أسعار الوقود وزيادة المنافسة في دولة الإمارات العربية المتحدة،" قال.
وأضاف أنه يبقى أن نرى ما إذا كانت العربية للطيران سوف تكون قادرة على تعزيز الإنتاجية لتشمل تأثير ارتفاع أسعار الوقود.
الخدمات المالية شركة أرقام كابيتال في تقرير مجموعة مسيرتها هدفا العربية للطيران سعر Dh0.70 للسهم الواحد، مع التوصية إلى "عقد". وذكر أن تكاليف الوقود قد "تتدهور ماديا هوامش" للناقل الميزانية. واضاف "نعتقد أن السوق مثمنا بشكل صحيح العربية للطيران على أساس أدوار الزراعة منخفضة [العائد على الأصول] والبطارخ [العائد على حقوق المساهمين] بالنسبة لأقرانهم، على P / BV [السعر الى القيمة الدفترية] أساس"، وذكر التقرير.
الشركة المتوقع أيضا على 3.7 10 عاما في المائة معدل النمو السنوي المركب (معدل نمو سنوي مركب) في RPK (كم عائدات الركاب) للشركة العربية للطيران، أقل بكثير من نمو RPK لطرق تشغيلها (6.2 في المائة)، وقالت انها تتوقع نمو أجرة لنقل تمشيا مع أوسع قطاع، وتنتج 7.0 10 عاما في معدل نمو سنوي مركب المائة في الإيرادات.
"على الرغم من توقعات النمو الإقليمي ار بي كي تبقى عالية، ونحن نتوقع العربية للطيران للتنازل عن جزء متزايد من ركابها للمنافسين"، وقالت الشركة.
فقدان الناقل حصتها في السوق أمر لا مفر منه، وفقا لتحليل أرقام كابيتال. وقال كمال ان أرقام كابيتال وردا على سؤال حول نطاق العربية للطيران لتحقيق المزيد من حصة السوق في المنطقة، ان المنافسة القادمة سوف تحد من المكاسب من حصة السوق في المدى الطويل كما الداخلين الجدد العدوانية في الفضاء مينا الهدف LCC للاستفادة من حقيقة أن الركاب التي تمر عبر دبي من غير المرجح على نحو متزايد إلى العبور عن طريق الشارقة على أساس تكلفة الأجرة وحدها.
وقال "نتوقع أن تنشأ الضغوط التنافسية من الراسخة شركات الطيران الاقتصادي (شركة طيران منخفضة التكلفة) التي تخدم شبه القارة الهندية، فضلا عن شركات الطيران الاقليمية،" قال.
وأضاف أن الاستراتيجية العربية للطيران توسع يبدو يتوقف على نجاح محاور الثانوية التي أقيمت في انحاء مينا. "إذا نجحت، فإن النموذج سوف يخلق بصمة الإقليمية التي تستفيد من حركة العبور التي تربط بين أوروبا، وآسيا مينا"، وأشار كمال إلي.
طيران الجزيرة
وذكرت طيران الجزيرة نتائج مالية جيدة عن الربع الرابع من 2011 على الرغم من أن صافي الدخل عنوان أظهرت تراجعا بنسبة 23 في المائة من 4 مستويات 2010 الربع.
وكذلك في سوق الكويت للأوراق المالية المدرجة أعلنت الشركة الشهر الماضي عن تحقيق أرباح صافية قياسية دينار كويتي 10600000 (Dh139.9 مليون دولار) لمدة سنة كاملة عام 2011، مع العائد على السهم من 0.048 فلس، مقابل خسارة صافية قدرها 2.8 مليون دينار في السابق. العام.
الكل في الكل، وكان الناقل منخفضة التكاليف 1 2011 ناجحة. جاء الدخل الصافي في سجل FY2011 مع EBITDA FY2011 حتى أكثر إثارة للإعجاب (الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب واستهلاك الدين) هامش من 31.2 في المائة.
وصفه بأنه شخصية مرتفعة بشكل استثنائي في مجال صناعة الطيران، وقال إن بي كي كابيتال في مارس تقريرا عن شركة الطيران: "من منظور عام والنتائج الكاملة، 2011 هو أول عام كامل بعد خطة التحول للشركة في عام 2010 ويعرض عودة قوية إلى الربحية.
"وفي عام 2009، شركة طيران الجزيرة كان يناضل مع الربحية. وفي عام 2010 انها عملت على وضع خطة التحول"، وقال مراد، مضيفا أنه إذا كانت الشركة يمكن المحافظة على هذا الربحية سوف ينعكس ايجابا على سعر سهمها.
توصية
منذ أداء طيران الجزيرة كان قريبا من توقعات شركة الخدمات المالية، وذكرت أنها لا تتوقع أن يتم إجراء تغييرات رئيسية في القيمة العادلة من 0.450 دينار للسهم الواحد، مع توصية للسهم ب "الانتظار".
وقال مراد سئل كيف جذابة في الأسهم هو من وجهة نظر المستثمر، أخبار الخليج: "أعتقد أن مجتمع المستثمرين يمكن أن نتطلع إلى أداء مربحة في المستقبل."
وكان في العام 2011 رقما قياسيا على الرغم من استمرار القدرة على، وتأثير الاضطرابات السياسية على السفر ضمن شبكة خطوط الشركة، وزيادة تكاليف الوقود
دعم البيان اضاف ان طيران الجزيرة والتي تهدف إلى تحسين عوامل الحمولة، وتسفر، وتستمر في العمل إلى وجهات لديها 18 في شبكتها من أجل تحسين الربحية. واضاف "هذا هو ما يجب على المستثمرين أن نأخذ في الاعتبار"، وقال مراد. وقال ان "شركة طيران الجزيرة خلال العام الماضي إلى شركة ذات أداء مالي جيد للغاية".
مرددا أفكار مماثلة وبحسب راجو، كبير نواب الرئيس للأبحاث في المركز المالي الكويتي (أو المركز).
يقول: "في إطار خطة لمدة ثلاث سنوات ماجستير الاستراتيجية (الدمغة) التي وضعها برنامج الجزيرة في عام 2011، شركة الطيران تركز على الحفاظ على الشركة ككيان تهدف إلى الربح وبموجب هذه الخطة، شركة طيران الجزيرة سوف تبقى لها 18 وجهة في حين تركز على. زيادة عدد رحلاتها على الخطوط المربحة، وزيادة عوامل الحمولة ".
وقد وضع الناقل في عقد خططها التوسعية للسنوات الثلاث المقبلة.
وتعليقا على أداء أسهم شركة الخطوط الجوية الجزيرة وقال مراد ان سعر السهم قد ارتفع ليصل ما يقرب من 270 في المائة في عام 2011.
وفي الوقت نفسه، حتى الآن هذا العام، والأوراق المالية طيران الجزيرة 'وكان ثابتا نسبيا، ويقول مراد. "انها قد تبدأ في الصعود مرة أخرى إذا كانت الشركة تثبت للمستثمرين أنها يمكن أن تحسن نتائجها النهائية، أي زيادة الربحية"، قال.
وفقا لتحليل رأس المال الوطني، وسوف نرى 2012 شركة طيران الجزيرة التي تواجه العديد من التحديات في عام 2012، بدءا من الوضع في سوريا إلى ارتفاع تكاليف الوقود.
"في رأينا، أن التحدي الأصعب لطيران الجزيرة سيكون لها للتغلب على نفسها"، وقال مراد.
"وكانت الشركة 2011 مذهلة، ونحن نعتقد أن محفزا رئيسيا للسهم سيكون النمو في النتائج المالية في عام 2012. وكانت الشركة قد وضع الخطوط العريضة لاستراتيجية النمو المنضبط الذي نؤمن به هو الانسب لطيران الجزيرة".
الأوراق المالية ووتش: الكفاءة التشغيلية هي المفتاح
المقارنة بين الاسهم من شركتين فقط المدرجة في منطقة الشرق الأوسط، Mandagolathur راغو، نائب الرئيس للأبحاث في المركز المالي الكويتي (أو المركز)، ويقول أنه في حين أن العربية للطيران هو مجرد الناقل منخفضة التكاليف (LLC)، الجزيرة الخطوط الجوية ليست حصرا LCC لأنها اختارت أن تعتمد بعض التعقيد من الناقلات القديمة (درجة رجال الأعمال، وبيع من خلال وكلاء السفر، سخي بدل للأمتعة، وهلم جرا).
"مع بعض من كبرى شركات الطيران في العالم التي تعمل في المنطقة، والتمايز والكفاءة التشغيلية ستكون من العوامل الرئيسية لهذه الشركتين لتحقيق النجاح"، مضيفا ان "ارتفاع أسعار النفط يمكن أن تلعب مفسد منذ هذه الشركات شركة الطيران لم يكن لديك قوة التسعير لتمرير الزيادة بالكامل ".
أما بالنسبة لإمكانية التصاعدي لشركات الطيران اثنين، وقد القى طيران الجزيرة عوائد أفضل من العربية للطيران في السنوات القليلة الماضية، وفقا لMandagolathur. "على الرغم من شركة طيران الجزيرة بنسبة 267 في المائة في عام 2011، الشركة العربية للطيران فقدت 28 في المائة"، مشيرا إلى. واضاف "لكن قد اكتسبت منذ بداية العام (حتى تاريخه)، العربية للطيران (+23 في المائة) أكثر من الجزيرة (+5 في المائة) كل من الشركات لا تزال أقل من مستوياتها في عام 2008 إلا - العربية للطيران بنسبة 67 في المائة، والجزيرة هو أسفل 11 في المائة. "
وقال انه يرى Mandagolathur رأسا على عقب قليل من الأسعار الحالية بشكل رئيسي على حساب لارتفاع أسعار النفط والاضطرابات السياسية - "لا هذا ولا ذاك الذي يبدو أنه تراجع في أي وقت قريب".
طيران الجزيرة تقف إلى الحصول على فرصة أفضل للحصول على حصة من السوق من العربية للطيران، وفقا لMandagolathur. وأوضح: "الجزيرة تعمل بالفعل مع حصة أكبر من السوق في معظم طرق عملها، ويعطيها الكثير من قوة التسعير حاجة أصغر الجزيرة التركيز، وعدم وجود لاعبين مربح كبير مع الكويت كمركز ينبغي أن تبشر بالخير بالنسبة لشركة إنجاز. فإن طيران الجزيرة الطرفية تمكين شركات الطيران للحصول على حصة من السوق بسبب قلة الازدحام وتعزيز الكفاءة. "
وفي الوقت نفسه، مع عدم الإضافات أسطول كثير المقبلة نتيجة في السنوات الثلاث المقبلة لطيران الجزيرة، Mandagolathur يقول انه لا يتوقع airlione لإضافة المزيد من الطرق مثل العربية للطيران في الشارقة. "السبب الوحيد الذي يمكن أن يغير مسار العمل هذا هو التعطيل المستمر السياسية في المنطقة والذي من شأنه أن يعزز الحاجة إلى تنويع مصادر الدخل"، قال.
وscrips الطيران يستحق كل هذا العناء؟
بوصفه المثل القديم: "كيف تجعل ثروة صغيرة في صناعة الطيران البداية مع واحد كبير".
تاريخيا، كانت أسهم شركات الطيران للاستثمار الفقراء، حيث أن هذه الصناعة يفقد دوريا كل المال الذي قد حصل، في مجموع مباراتي الذهاب وبالقرب من كسر، وحتى منذ تأسيسها في عام 1920، وتقول الولايات المتحدة مقرا لها الطيران المحلل ارنست S. Arvai، الرئيس والمدير التنفيذي من المجموعة Arvai.
"وتهيمن أسهم الطيران في منطقة الخليج من قبل شركات الطيران الدولة، ومع اثنين فقط من الأسهم المدرجة لشركة طيران منخفضة التكلفة في السوق لا يوفر فرصة واسعة كما للاستثمار والمناطق الأخرى"، مضيفا أن على الرغم من ذلك، وفرص مربحة استثمار موجودة، وشركات الطيران والدورية مع النشاط الاقتصادي، وعرض الأنماط الموسمية عادة أن المستثمرين ذكي ويمكن الاستفادة من خلال التداول.
مرددا آراء Arvai هو NBK كابيتال سمير مراد الذي يقول: "للأسف، هنا في الشرق الأوسط] معظم أسهم طيران مملوكة للحكومة."
في هذه الأثناء، سوف ارتفاع تكاليف الوقود لا تزال تشكل عبئا على شركات الطيران، وفقا لMandagolathur راغو المركز، وخاصة بالنسبة للاعبين منخفضة التكلفة المدرجة في البورصة بسبب قوتهم التسعير محدود. وقال "استمرار توسع قدرة من قبل اللاعبين الكبار مثل الإمارات والاتحاد للطيران سوف فقط إضافة إلى الضغوط التنافسية من الكيانات الأصغر. بالاسعار الجارية، الأسهم ليست رخيصة، والنظر في الرياح المعاكسة الخارجية وعدم اليقين،" قال.
المستثمرون الأذكياء يحتاجون إلى التفكير في أساسيات نموذج والسوق، ويقول أندرو تشارلتون من الدفاع الطيران ومقرها جنيف. "إن شركات الطيران الناجحة جدا في المنطقة هي ناجحة على نموذج يرى أن منطقة الخليج باعتبارها المراكز التجارية بدلا من مولد ضخم من حركة السكان الأصليين. شركة طيران منخفضة التكلفة، من ناحية أخرى، تتطلب بعض ميزة تنافسية أخرى،" قال.
gulfnews : Budget airlines flying high