[abood airways]

الميغ - 31 والملقبة لدى الدوائر الغربية بالفوكسهاوند؛ هي من أعتى وأعظم طائرات الاعتراض والقتال الجوي في التاريخ. بنيت في الأساس للتصدي لأخطار الصواريخ الجوالة الاميركية من فئة كروز؛ إلى جانب طائرات التجسس والاستطلاع الفائقة السرعة التي تحلق على ارتفاعات شاهقة. ويمكنها إصابة الأهداف من على مسافات تصل إلى 150 كلم فما فوق.

واليوم تنوي روسيا إيجاد بديل لها كي يحمي الأجواء الروسية الشاسعة من الأخطار المقبلة وحددت زمنا لذلك وهو عام 2020 يذكر أن سلاح الجو الروسي يمتلك 122 طائرة ميغ - 31 العتيدة حاليا فيما يحتفظ بأعداد أخرى أقل من ذلك في التخزين.

[ROUTE 7]

شيء جميل عودة الدب الروسي كقطب ثاني و عدم ترك الإنفراد التام للأمريكي

في السابق لم أكن مقتنعا بالسلاح الروسي

لكن حاليا أراهن بأنه سيتفوق على الأمريكي في السنوات القادمة


فاجأني الخبر أن سلاح الجو يمتلك فقط 122 طائرة ميغ 31

المفترض أكثر بناء على مساحة روسيا المترامية الأطراف

[Dreamliner_787]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ROUTE 7  

شيء جميل عودة الدب الروسي كقطب ثاني و عدم ترك الإنفراد التام للأمريكي

في السابق لم أكن مقتنعا بالسلاح الروسي

لكن حاليا أراهن بأنه سيتفوق على الأمريكي في السنوات القادمة


فاجأني الخبر أن سلاح الجو يمتلك فقط 122 طائرة ميغ 31

المفترض أكثر بناء على مساحة روسيا المترامية الأطراف

عودة النظام العالمي ثنائي-القطبيه سيشعل العالم
وستزيد التوترات كما كانت بعد الحرب العالمية الثانيه والتي إمتدت أكثر من 30 سنه حتى سقوط الإتحاد السوفيتي في 1991
من الأفضل لنا نحن كدول ضعيفه هو بقاء النظام العالمي أحادي القطبيه الذي تحكمه الولايات المتحده رغم سلبياته الكثيره

[ROUTE 7]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dreamliner_787  

عودة النظام العالمي ثنائي-القطبيه سيشعل العالم
وستزيد التوترات كما كانت بعد الحرب العالمية الثانيه والتي إمتدت أكثر من 30 سنه حتى سقوط الإتحاد السوفيتي في 1991
من الأفضل لنا نحن كدول ضعيفه هو بقاء النظام العالمي أحادي القطبيه الذي تحكمه الولايات المتحده رغم سلبياته الكثيره

و لم لا تسقط الولايات المتحدة مثلا ؟ هذا جيد لنا أيضا كدول نامية

الأيام دول و لا توجد أمة سيطرت أبد الآبدين

كما أن هناك دولة عظمى صاعدة و بقوة ألا و هي الصين


تعدد الأقاب سيحفظ التوازن للعالم بدل سقوطه تحت رحمة القطب الأوحد


نعود إلى محور الموضوع ألا و هو طائرة المغ و ما يتعلق بها من الصناعة الروسية التي ستتفوق على الأميركية و سنرى ذلك في السنوات القادمة