موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 02-11-2012, 11:39 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية عاشق A380
عاشق A380 عاشق A380 غير متواجد حالياً
.. المراقب العام ..
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
 
تاريخ التسجيل: 09 - 11 - 2008
الدولة: وطن ارتدى مجد الحضارات وشاحاً
المشاركات: 15,308
شكر غيره: 5,290
تم شكره 8,238 مرة في 4,367 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 10
عاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

عاشق A380 عاشق A380 غير متواجد حالياً
.. المراقب العام ..
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم


الصورة الرمزية عاشق A380

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 09 - 11 - 2008
الدولة: وطن ارتدى مجد الحضارات وشاحاً
المشاركات: 15,308
شكر غيره: 5,290
تم شكره 8,238 مرة في 4,367 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 10
عاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقدير
Exclamation طائرة في متناول الجميع




الطيران العام في مواجهة تحديات المستقبل

أحداث عدة ومتفاوتة مرت على قطاع الطيران الخاص أو العام أي الذي يتعلق بالطائرات الشخصية التي يمتلكها أو يستأجرها أفراد من عامة الشعب في الغالب؛ أبرزها قيام شاب مغربي بصناعة طائرة من الخردة، وأخرى سيدة مسنة تهبط اضطراريا بطائرة شخصية بعد وفاة زوجها رغم جهلها بقيادة الطائرات، وأكثرها ترويعا وفاة اثنين نتيجة سقوط طائرة من صنعهما، أما آخرها فرحلة مثيرة لعبور الولايات المتحدة بواسطة فتاة عبر طائرة من دون أن تدفع فلسا واحدا؛ كيف؟ في الموضوع التالي سنتعرف على ذلك من خلال التعرف على قطاع الطيران العام في المجتمعات.
تندرج الطائرات الشخصية تحت قطاع الطيران «العام» أو ما يعرف بـGENERAL AVIATION، وهو يشمل كل طائرة مأهولة لا تكون مدرجة تحت بند الاستخدام بالطيران العسكري، أو شركة نقل جوية، وبالتالي تقع طائرات النقل الصغيرة الحجم والتاكسي الجوي وحتى طائرات رجال الأعمال والهليكوبتر الشخصية من ضمنها، ولا يمثل هذا القطاع الضخم من الطائرات (حوالى 220 ألف طائرة يقودها 610 آلاف طيار مرخص لهم من 20 ألف مطار محلي صغير فقط بالولايات المتحدة الأميركية) الانتشار وحسب، بل والتنوع في التكنولوجيا المستخدمة، وللعلم فرغم بساطة شكل الطائرات، فإن كثيرا منها يتمتع بمستوى متقدم من الابتكارات ومواد التصنيع، ابتداء بالطائرات التي تبنى في مرآب المنزل بتقنية قد ترجع إلى حقبة الحرب العالمية الثانية، وصولا إلى الطائرات القريبة من سرعة الصوت.

حلم يراود كثيرين
إن امتلاك طائرة شخصية هو حلم يراود كثيرين، من منا لا يود لو أنه يمتلك طائرته الخاصة به؛ لا شك إنها تشعر صاحبها بالتحرر والحرية والمتعة، وأيضا الجهوزية لأي نزهة بعيدة، إنها انطلاق نحو الموقع الذي تريد في الوقت الذي تريد، وما كاد انتشارها يزداد حتى ظن بعضهم أن عصر امتلاك الطائرات الخاصة لكل فرد قد برز، إلا أن عقبات قد تحد من امتلاك تلك الطائرات بالنسبة إلى الأشخاص العاديين أو العامة من الناس بمعنى أدق، هذا لو تركنا العقبات التي صاحبت أحداث الحادي عشر من سبتمبر الشهيرة، فهناك عدة جوانب تتعلق بسلامة الطيران يمكن لها أن تعرقل من سهولة انتشار امتلاك العامة لتلك الطائرات؛ فقد لقي شخصان مصرعهما بولاية كاليفورنيا الأميركية منذ مدة قصيرة، جراء سقوط طائرة منزلية الصنع كانا يستقلانها من دون معرفة أسباب وتداعيات هذا الحادث. هذا وكان الحادث نفسه قد حصل في الكويت لأحد الهواة ومعاونه، نتيجة سقوط طائرة محلية الصنع، وفقد الاثنان حياتهما نتيجة ذلك، فضلا عن الحوادث المتعددة لاصطدام طائرات شخصية بموانع أرضية كالمباني وغيرها كحادثة اصطدام طائرة خاصة ذات أربعة مقاعد ببرج سكني شاهق في منطقة منهاتن الشهيرة بناطحات السحاب، كل ذلك قد يحد من انتشارها، لكنه لن يمنع من استمرارها بالطبع.

اصنع طائرتك الشخصية بنفسك
تبين الإحصاءات أن هناك ما يقارب أكثر من 30 ألف طائرة خفيفة للاستخدام الشخصي قد تمت صناعتها أو تركيبها في مرآب المنزل؛ أي تمت صناعتها منزليا وفق ما ذكرته إدارة الطيران الفدرالية الأميركية FAA، وأن هناك العدد نفسه في الطريق إلى الصنع أيضا منزليا، وذلك في الولايات المتحدة وحدها، كونها أكثر بلدان العالم امتلاكا وتشغيلا للطائرات، أما على المستوى العربي، فقد ابتكر شاب مغربي منذ مدة طائرة مروحية صغيرة، اعتمد فيها على أدوات وتجهيزات بسيطة أغلبها من الخردة، وأنه استمد المعلومات الضرورية لصنع هذه الطائرة من الإنترنت.

عامل السعر
منذ عام 1959 يعكف الصناع في مجال الطيران على جعل الطائرة اكثر شخصية وشيوعا بين الناس، فكانت ان ظهر اول نماذج السيارة الطائرة، لكن دمج التقنيتين اثبت عدم جدواه الاقتصادية والعملية آنذاك، ومع تطور الطيران وعلومه وتغير النمط الاقتصادي العالمي لمزيد من الانفتاح، وانتشار الطيران ونوادي الطيران، وتشكيل الفرق الجوية وغيرها من الانشطة الفردية والجماعية في هذا المجال، انتشرت الطائرات الشخصية بصورة موسعة، لكنها اقتصرت على الدفع المروحي المكبسي، اي ذات محركات مروحية باسطوانات تماما كالتي في السيارات، وقد ساهم هذا في جعلها بمقدور الاشخاص العاديين امتلاكها، إلا أن هذا بحد ذاته قد تغير نوعا ما، فقبل 53 عاما كانت الطائرة التي يتم تركيبها في المنزل بواسطة أشخاص عاديين تكلف نحو ألف دولار تقريبا، أما اليوم فإن مجرد تركيب محرك مكبسي جديد للطائرة قد يكلف 25 ألف دولار، في حين تكلف مروحة واحدة جديدة 10 آلاف دولار أميركي، لذلك فإن عامل السعر قد تغير من عقد لآخر، وفي ظل التدهور الاقتصادي الذي يحدث من حين لآخر في الفترة الحالية، فإن اقتناء طائرة شخصية قد تحده الظروف.

الهاجس الأمني
يشكك بعض المنادين بحرية الطيران الخاص بمدى قوة تدمير الطائرات الشخصية الصغيرة، وحتى تلك التي بدأت تظهر أخيرا ذات الدفع النفاث من فئة «المايكرو غيت» من الحجم نفسه، لكن لا بد من الإشارة إلى أن أولئك المعترضين على قرار المنع هم من صناع تلك الطائرات الذين يعتمدون في مبيعاتهم عليها، ويستفيدون من نسبة رواجها، كما أشرنا مسبقا من أن الولايات المتحدة وحدها يوجد فيها 220 ألف طائرة شخصية، وبالتالي ستؤثر حتما تلك القوانين في الاقتصاد المحلي لأميركا، لكن هناك في حقيقة الأمر خطورة كبيرة تكمن في الطائرات الشخصية، خصوصا تلك التي تهبط على المسطحات المائية وتلك التي تصنع كليا من المواد المركبة التي لا ترى بالرادار بسهولة، مما قد يعمد بعض الإرهابيين إلى اعتماد خطة محكمة باستخدام تلك الطائرات في نشر وباء جرثومي أو بنثر مواد كيميائية سامة، أو حتى استخدامها في إلقاء قنبلة نووية قذرة ذات تأثير محدود لكنه مؤثر، وهذا الذي حدا بالسلطات المغربية بمنع ذلك الشاب المخترع من التحليق بطائرته في سماء المنطقة، وتحفظت على الطائرة.

عامل السلامة
نعود إلى حادثة تمكن امرأة مسنة من الهبوط بطائرة خفيفة نتيجة وفاة زوجها الذي كان يتولى القيادة بسبب أزمة قلبية أصابته وهما في الجو؛ والتي ألقت الضوء على وجوب تزويد الطائرات الشخصية في المستقبل القريب بإمكانية الهبوط الآلي اتوماتيكي من دون طيار، ولا تدخل بشري لاقرب مهبط عند الطوارئ، بحيث يمكن تشغيل تلك الآلية بضغطة زر من اي شخص عادي من الركاب عند فقد الطيار لوعيه، أو تزويد الطائرة بمظلة هبوط (باراشوت) تلافيا لأية عواقب وخيمة.


رابط المصدر
التوقيع  عاشق A380
إقرأ القرآن الكريم
عاشق A380 غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طائرة الاحلام 787 PILOT MOHAMMED 23/6 ارشيف قسم الطائرات للمواضيع المميزة 19 15-08-2016 04:23 PM
التزود بالوقود جوا (الارضاع الجوي) PILOT MOHAMMED 23/6 سـاحـة الطائرات Aircraft yard 7 03-02-2016 12:20 AM
... تقرير خط الطيران Boeing 747 ... THE LORD KSA ارشيف قسم الطائرات للمواضيع المميزة 26 13-04-2014 12:24 PM
اشهر حوادث الطيــــــــــران في العالم ،، Omani Falcon السلامة الجوية Flight Safety 1 20-03-2013 09:38 PM
قائمة حوادث الطائرات المدنية من عام 1922 الى عام 2010 موثقة بالصور PILOT MOHAMMED 23/6 السلامة الجوية Flight Safety 8 25-01-2013 01:03 PM


الساعة الآن 02:08 PM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020