موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 25-10-2015, 06:00 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية EK-A380
EK-A380 EK-A380 غير متواجد حالياً
الرحال
 
تاريخ التسجيل: 04 - 01 - 2015
الدولة: اماراتي
العمر: 33
المشاركات: 3,576
شكر غيره: 17
تم شكره 1,511 مرة في 1,031 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 428
EK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيران

مشاهدة أوسمتي

EK-A380 EK-A380 غير متواجد حالياً
الرحال


الصورة الرمزية EK-A380

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 04 - 01 - 2015
الدولة: اماراتي
العمر: 33
المشاركات: 3,576
شكر غيره: 17
تم شكره 1,511 مرة في 1,031 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 428
EK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيرانEK-A380 نجم متميز في خط الطيران
Emirates "الإمارات" .. 30 عاماً من التحليق مع النجاح

اليوم تحتفل «طيران الإمارات» بمرور 30 عاماً على انطلاق أولى رحلاتها في 25 أكتوبر/‏تشرين الأول 1985، تحولت خلالها «درة التاج»، كما يحلو للكثيرين وصف الناقلة الوطنية، إلى واحدة من أكبر وأشهر الناقلات الجوية في العالم، وأسرعها نمواً.
وفي 25 أكتوبر 1985 دشنت طيران الإمارات أول خط جوي لها إلى خارج الإمارات بطائرتين فقط، وهما طائرتا بوينغ 737 إيرباص B4 300 مستأجرتان، حيث شكلت تلك الخطوة بداية لقصة نجاح متواصلة لطيران الإمارات، مكنتها من تحقيق الأرباح للسنة ال27 على التوالي.
واليوم تخدم طيران الإمارات أكثر من 148 محطة في 79 دولة؛ ضمن قارات العالم الست، بأسطول يضم أكثر من 240 طائرة حديثة، ويستقبل طائرتين جديدتين كل خمسة أسابيع.
وفي المناسبة تنشر «الخليج» ملخصاً لمسيرة «طيران الإمارات» التي أثارت إعجاب المسافرين في كل أنحاء العالم، وفي الوقت ذاته، أثارت حسد ناقلات عالمية تعتبر نفسها ذات أقدمية، ولها باع طويل في سوق السفر والطيران، لكنها خسرت ولاتزال حصصاً سوقية أمام ناقلتنا الوطنية.

«طيران الإمارات».. نجاح الابتكار والخدمة العالية

نحتفل اليوم بمرور 30 عاماً على انطلاق أولى رحلات طيران الإمارات، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول من العام 1985، وقد حققنا خلال هذه السنوات نجاحات باهرة وأصبحت طيران الإمارات واحدة من أكبر وأشهر الناقلات الدولية في العالم، وتمكنت خلال مدة زمنية قصيرة من تغطية قارات العالم الست وباتت تعد من أسرع الناقلات نمواً ونالت العديد من الجوائز العالمية بفضل تميز منتجاتها وجودة خدماتها.

لقد جاء تأسيس ونجاح طيران الإمارات بفضل الرؤية المستقبلية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، فقد أدرك سموه أهمية قطاع الطيران لاقتصاد دبي ودولة الإمارات، وضرورة وجود ناقلة قوية تواكب زخم النمو في هذه المدينة الحيوية، وأرادها سموه منذ البداية شركة تعمل وفق أعلى معايير الجودة والفخامة، ونموذج عمل يحتذى في المنطقة والعالم.

ويحضرني في هذه المناسبة مواقف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، في العام 1985 وتوجيهاته لفريق العمل المشرف على تأسيس طيران الإمارات آنذاك، وكيف أن توجيهات سموه كانت بمثابة الماء الذي روى جذور طيران الإمارات في تلك الفترة ولايزال، ما مهد الطريق أمام هذه الناقلة التي تحمل اسم وعلم دولة الإمارات لكي تلعب دوراً حاسماً في دفع مطار دبي الدولي إلى المرتبة الأولى ضمن قائمة أكثر المطارات حركةً في العالم.
ويأتي احتفالنا بذكرى الانطلاقة ونحن أكثر عزماً على مواصلة التميز والتفرد الذي حققناه، مع مواصلة تحقيق الأرباح وتعزيز السمعة العالمية التي بلغناها.
فقد واصلت طيران الإمارات، التي تعتمد على مواردها المالية الذاتية، معاكسة اتجاهات صناعة الطيران العالمية وتحقيق أرباح متنامية طوال السنوات الماضية. كما واصلت استثماراتها لدعم النمو المستقبلي، حيث تبلغ طلبياتها المؤكدة حتى الآن 267 طائرة جديدة بقيمة 128 مليار دولار. وعلى الرغم من نجاحاتنا الكبيرة، فإننا لا نرى فيها سوى محطات على درب طويل، عرفنا بدايته ولا نعلم له نهاية. وإذا كان من الطبيعي أن تملأ هذه النجاحات أنفسنا بالثقة والتفاؤل والفخر، فإنها تحفزنا أيضاً للمزيد من العمل، والاهتمام أكثر بالجودة والتميّز والابتكار. فالحفاظ على النجاح ممكن فقط بتطوير الإنجازات، والانطلاق منها إلى آفاق جديدة.
إن نجاح طيران الإمارات يرتكز، ومنذ البداية، على الابتكار ومعايير الخدمة العالية التي انتهجتها، والتي جعلت منها نموذجاً فريداً، مع الاستمرار في تطوير هذه المنتجات والابتكار والاستثمار في مختلف العمليات والمنتجات والخدمات. فكانت مبادِرةً سباقةً في العديد من المبتكرات، سواء في الأجواء أم على الأرض، وهي منجزات عززت نجاحها على الصعيد العالمي، ومكنتها من مواصلة الربحية.
ولم تقتصر ريادة طيران الإمارات على جانب واحد، بل شملت نواحي عدة، منها التقنيات الحديثة في الطائرات وأنظمة الترفيه الجوي، التي وفرت خيارات متنوعة للمسافرين وعززت ولاءهم، وجعلت منها خياراً مفضلاً للسفر. هذا بالإضافة إلى الخدمات الأرضية المتميزة، ومنها الصالات الخاصة في العديد من مطارات العالم الرئيسية، وخدمة السيارة مع سائق مجاناً وغيرها. لقد أحدثت مبادراتنا ثورة في صناعة الطيران وأصبحت مثالاً يحتذى.
ومع استعداداتنا لاستضافة معرض إكسبو الدولي 2020، فإن دبي تتوقع استقبال 20 مليون زائر وتحقيق 300 مليار درهم سنوياً من عوائد السياحة. وسوف تلعب طيران الإمارات دوراً مؤثراً في الوصول إلى هذا الهدف، فهي تربط دبي اليوم مع أكثر من 140 مدينة عالمية، وتسهل تدفق وانسياب حركة التجارة والسياحة عبر ست قارات.

وفي الوقت الذي تمضي دبي قدماً في استثماراتها لتعزيز البنية التحتية لتلبية متطلبات النمو المستقبلي، فإن طيران الإمارات تواصل تكثيف جهودها لتحقيق الهدف ذاته. ففي العام 2020، سيزيد عدد المسافرين الذين ستنقلهم طيران الإمارات على 70 مليوناً، كما سيضم أسطولها أكثر من 300 طائرة. ونحن نعمل على تطوير مواردنا البشرية، وبناء مرافق متطورة لدعم عمليات بهذا الحجم.

ان طيران الإمارات تشغل اليوم واحداً من أحدث أساطيل الطائرات في الأجواء وأعلاها كفاءة. فقد تسلمنا خلال العام الماضي 24 طائرة ركاب وشحن جديدة جميعها من طرازي إيرباص A380 وبوينغ 777. وتسهم هذه الطائرات الجديدة، التي تتضمن أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، في مساعدتنا على تحسين الكفاءة العامة في استهلاك الوقود وخفض الضجيج وتقليل التأثيرات في البيئة.
ولا يسعني في الختام إلا أن أتوجه بعظيم الشكر والعرفان إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، على متابعته الدائمة ورعايته الكريمة لطيران الإمارات ولصناعة الطيران في الدولة عامة.
كما لا يفوتني الإشادة بالجهود التي بذلها جميع العاملين في طيران الإمارات بدءاً من مرحلة التأسيس وحتى يومنا هذا، فلهم مني بالغ التقدير، وسوف نمضي قدماً بفضل تفانيهم وإخلاصهم في العمل لمواصلة ريادتنا في صناعة الطيران.

بقلم:
الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم (*)
(*) الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة

«الإمارات» تعيد صياغة تاريخ الطيران العالمي خلال 30 عاماً

دبي لؤي عبدالله:

تحتفل طيران الإمارات اليوم 25 أكتوبر/تشرين الأول بالذكرى ال30 على انطلاقها كناقلة جسدت رؤية القيادة في تأسيس شركة طيران بأعلى المعايير مكنتها من تسيد الأجواء الإقليمية والدولية والتربع على قمة العديد من المؤشرات العالمية على الرغم من المنافسة العالمية والظروف الإقليمية.

وارتفع عدد الوجهات التي تخدمها طيران الإمارات بين 25 أكتوبر 1985 واليوم ذاته من العام 2015 من رحلة واحدة إلى كراتشي الباكستانية إلى 147 محطة بما فيها محطات الشحن في 79 دولة موزعة على قارات العالم الست.

في 25 أكتوبر 1985 قامت طيران الإمارات بتدشين أول خط جوي لها إلى خارج الإمارات بطائرتين فقط وهما طائرتا بوينغ 737 إيرباص B4 300 مستأجرتان حيث شكلت تلك الخطوة بداية لقصة نجاح متواصلة لطيران الإمارات مكنتها من تحقيق الأرباح للسنة ال27 على التوالي.

وخلال سنوات قليلة برزت طيران الإمارات كعملاق في عالم الطيران والسياحة، يضم أقساماً عديدة تحت مظلة «مجموعة الإمارات»، التي استمرت في الاستثمار في زيادة وتنمية كوادرها البشرية، حيث ارتفع عدد العاملين فيها خلال العام الماضي بنسبة 11% ليصل إلى 84 ألف موظف ينتمون إلى أكثر من 160 جنسية، ويعملون في أكثر من 80 شركة ضمن المجموعة.

تضم المجموعة حالياً، بالإضافة إلى الناقلة الجوية، قسماً عالمياً للشحن (الإمارات للشحن الجوي)، ودائرة مختصة بتنظيم العطلات والرحلات (الإمارات للعطلات)، وشركة عالمية لخدمات المناولة الأرضية (دناتا). وهناك صفتان بارزتان تميزان طيران الإمارات يكمن سر نجاحها في القدرة على الجمع بينهما: الأولى النمو السريع المتواصل، والثانية التركيز المستمر على جودة الخدمات المقدمة.

واستمر نمو طيران الإمارات، جنباً إلى جنب مع النمو المذهل الذي تشهده دبي في مختلف الميادين، لتصبح ناقلة عالمية حديثة تحت القيادة الحكيمة والتخطيط المحكم لسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة. وتخدم طيران الإمارات حالياً أكثر من 148 محطة في 79 دولة ضمن قارات العالم الست، بأسطول يضم أكثر من 240 طائرة حديثة، ويستقبل طائرتين جديدتين كل خمسة أسابيع.
ويظهر سجل الأداء الذي حققته طيران الإمارات على مدار السنوات الماضية مدى قدرتها على المنافسة من خلال التحديث الدائم لأساطيلها من الطائرات مرتكزة إلى نسب الإشغال المرتفعة التي تحققها على مدار فصول السنة والتي تؤمن لها دخلاً متصاعداً يتيح لها من الموارد المالية الذاتية، ومن إمكانات التمويل كذلك فرص التحديث المستمر للأسطول لتستحوذ عملياً على أفضل ما تنتجه صناعة الطائرات في العالم، وتقدم لعملائها بالتالي مستويات من الخدمة يصعب منافستها من الآخرين الذين تحول معادلة التشغيل لديهم دون الوصول إلى أفضل مستويات الأداء والربحية ليستطيعوا تخطي العقبات التي أفرزتها تحديات الأزمة العالمية، وانعكاساتها السلبية على حركة السفر عالمياً، في حين استطاعت الناقلات الوطنية أن تخترق هذه التحديات وتحتوي كافة الخسائر الناجمة كذلك عن الارتفاع في أسعار الوقود، لتظل في المقدمة بين أغلبية شركات الطيران في العالم من حيث مستويات الأداء.
وواصلت مجموعة الإمارات خلال السنة المالية 2014/‏‏‏‏‏ 2015 تحقيق الأرباح للسنة ال 27 على التوالي، وذلك على الرغم من الكثير من التحديات. وكشف التقرير المالي السنوي لمجموعة طيران الإمارات عن أن المجموعة سجلت عوائد قياسية حيث ارتفعت إلى 96.5 مليار درهم بنمو نسبته 10% عن عوائد السنة السابقة.

عناصر النجاح

هناك عناصر معروفة تساهم في نجاح طيران الإمارات أهمها الإدارة الكفؤة والعمل الدائم لتوفير أحدث المبتكرات في منتجات وخدمات السفر بتكاليف معقولة، ومن دون التهاون في الجودة.
وقد ساهم هذا التوجه في توفير منتجات مبتكرة، مثل نظام ice المبتكر للمعلومات والاتصالات والترفيه الجوي، الذي يوفر للركاب مئات الخيارات الترفيهية في الأجواء، بالإضافة إلى العديد من التقنيات الأخرى الرائدة.
وتلجأ بعض الناقلات المنافسة أحياناً إلى اتهام طيران الإمارات بتلقي دعم حكومي، لكن طيران الإمارات، التي تدعم سياسة الأجواء المفتوحة والتي تتمتع باستقلال مالي تام منذ نشأتها، لم تتلق أي دعم من حكومة دبي التي تملكها باستثناء تكاليف التأسيس والتي تصل إلى 10 ملايين دولار. واستمرت الناقلة في تحقيق أرباح متنامية منذ تأسيسها حتى الآن باستثناء سنتها الثانية. وأصبحت جميع مرافق طيران الإمارات قادرة على التعامل مع الطائرة العملاقة الإيرباص A380 التي يعمل منها في الأسطول 67 طائرة حالياً، وهناك 73 طائرة أخرى قيد التسليم في السنوات القليلة المقبلة.
وتهدف طيران الإمارات إلى تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي رئيسي للطيران. وتمتلك دبي كافة المقومات الكفيلة بجعلها المركز الرئيسي العالمي للرحلات الطويلة خلال القرن الحادي والعشرين.
وتعتبر سياسة التسعير شديدة التنافسية والخدمة المهذبة والقدرة على العمل على مدار الساعة من مركزها في دبي من اهم العناصر التي تسهم في تفسير كيف أصبحت طيران الإمارات واحدة من أقوى شركات الطيران في العالم. وبفضل طيران الإمارات، تجاوزت دبي الآن مطار هيثرو في لندن، كأكبر مركز في العالم للمسافرين الأجانب في 2015.

للمرة الأولى ضمن أكبر 200 علامة عالمية

واصلت العلامة التجارية لطيران الإمارات نموها القوي لتدخل للمرة الأولى ضمن قائمة أكبر 200 علامة تجارية في العالم، وفقاً لتقرير «غلوبال 500» لعام 2015 الذي تصدره «براند فاينانس» سنوياً.
وتقدمت طيران الإمارات بقوة وثبات، وللسنة الرابعة على التوالي، على جدول أقوى 500 شركة عالمية من حيث قيمة العلامة التجارية، حيث تحتل الآن المرتبة 196 متقدمة 38 مرتبة خلال مدة 12 شهراً فقط.

وأرجعت الناقلة نجاحها إلى التزامها القوي بتوفير أحدث المنتجات وأرقى الخدمات لعملائها، إضافة إلى استثماراتها الضخمة في علامتها التجارية.

وتقدر طيران الإمارات أن قيمة علامتها التجارية نمت بنسبة تزيد على 21% من 5.48 مليار دولار ( 20.11 مليار درهم) إلى 6.6 مليار دولار (24.2 مليار درهم). كما حافظت الناقلة على مكانتها التي تحتلها منذ سنوات كصاحبة أعلى علامة تجارية من حيث القيمة بين شركات الطيران، وصاحبة أعلى علامة تجارية من حيث القيمة على مستوى منطقة الشرق الأوسط.
ولا تزال طيران الإمارات تحافظ على مكانتها على رأس قائمة العلامات التجارية في الشرق الأوسط. فقيمتها البالغة 6.6 مليار دولار تجعل منها الأعلى قيمة في المنطقة، والأعلى قيمة على مستوى الناقلات الجوية العالمية. كما أنها أصبحت معروفة ومشهورة عالمياً بفضل ثراء برنامج رعاياتها الرياضية واتساع شبكة خطوطها. ولكن تقدم مكانة العلامة التجارية لطيران الإمارات يعود في الدرجة الأولى إلى خدماتها المتفوقة ومصداقيتها العالية.

172 مليار درهم التمويلات في 19 عاماً

درجت طيران الإمارات دوماً على الحصول على التمويل وفقاً لأسس تجارية ولم يحدث قط أن تلقت تمويلاً من مؤسسة دبي للاستثمار أو حكومة دبي وعلى العكس من بعض شركات الطيران في منطقة الخليج، التي تستفيد من ضمانات الديون السيادية، لا تعمل حكومة دبي كضامن لأي من قروض طيران الإمارات.

ونجحت طيران الإمارات في جمع ما مقداره 172.4 مليار درهم خلال السنوات ال 19 الماضية لتمويل شراء طائرات وتوفير متطلبات مالية أخرى للناقلة.
وتمول طيران الإمارات طائراتها عبر قاعدة واسعة من المصادر، تشمل عقود الإيجار التشغيلية، وكالات ائتمان، الصادرات الأوروبية/‏‏‏‏‏الأمريكية، والديون التجارية المدعومة بالأصول. إضافة إلى المصادر غير التقليدية، مثل التمويل الإسلامي، والاقتراض من مستثمرين يابانيين وألمان، ومستثمرين آخرين في إطار عقود تأجير عابرة للحدود وخاضعة للضرائب، وتشمل قائمة الجهات الممولة مؤسسات مالية من كافة أنحاء العالم.
و تحتفظ بسمعة عالمية كبيرة في الاسواق الدولية من حيث الوفاء بالتزاماتها المالية، لذلك فهي لا تواجه أي مصاعب في الحصول على التمويلات اللازمة لشراء الطائرات الجديدة.

14.6 مليار درهم قدمتها الناقلة لحكومة دبي من الأرباح

قدمت طيران الإمارات ودناتا لحكومة دبي أرباحاً بلغ مجموعها حتى اليوم 14.6 مليار درهم. حيث تمت إعادة ضخ هذه التوزيعات في الاقتصاد، ما ساعد على تمويل مشاريع البنية الأساسية، بما في ذلك مختلف مراحل توسعات مطار دبي الدولي وآل مكتوم.

و أسهمت طيران الإمارات في ترسيخ مكانة دبي والإمارات بشكل عام كمركز عالمي من الطراز الأول للسياحة والطيران والتجارة والأعمال وكحلقة ربط محورية تصل بين قارات العالم الست.

الأثر الاقتصادي

تنطلق من مطار دبي وحده أكثر من 1000 طائرة تابعة لطيران الإمارات أسبوعيًا، متجهة إلى وجهات مختلفة بالقارات الست. وتستأثر رحلات طيران الإمارات بنسبة 40 % تقريبًا من جميع تحركات الطيران من مطار دبي الدولي وإليه.
وتدفع الشركة سنوياً إلى حكومة دبي، مالكة المجموعة التي تضم اليوم كيانات ضخمة، نحو مليار درهم، وتبلغ مساهمتها في الاقتصاد الوطني أكثر من 50 مليار درهم، منها 23 مليار درهم مساهمات مباشرة، و27 مليار درهم، في صورة مساهمات غير مباشرة، سواء من خلال الصفقات التي توقعها أو قوة العمل فيها التي يصل قوامها إلى أكثر من 50 ألف موظف.
وتقدر طيران الإمارات أن يتواصل نمو أعداد الركاب الذين يسافرون على رحلاتها ليبلغ 70 مليون راكب في عام 2020.

إطلاق أطول رحلة في العالم

أعلنت طيران الإمارات عن إطلاقها في فبراير/‏‏‏‏‏شباط 2016 أول خط لها إلى مدينة بنما في أمريكا الوسطى، ليكون هذا الخط المباشر أطول رحلة من دون توقف في العالم وبحسب بيان للشركة، فإن الرحلة التي ستنظم يوميا بين دبي وبنما اعتبارا من الأول من فبراير، ستستغرق 17 ساعة و35 دقيقة.
وأكدت الشركة أن «الخدمة الجديدة» ستكون أطول رحلة من دون توقف في العالم، وستتم باستخدام طائرة بوينغ 777 - 200 إل آر، وهي طائرة متخصصة في الرحلات الطويلة. وستكون الخدمة إلى بنما أول خدمة للشركة الإماراتية إلى أمريكا الوسطى.

4 مليارات طن كيلومتري خلال سنة

زادت طيران الإمارات السعة، التي تقاس بعدد الأطنان الكيلومترية المتاحة «ATKM» بمقدار 4 مليارات طن كيلومتري خلال سنة، وللمرة الأولى في تاريخ الناقلة تتجاوز الطاقة المتاحة لنقل الركاب والشحن مستوى الخمسين ملياراً، حيث سجلت في نهاية السنة المالية 8.50 مليار طن كيلومتري متاح، ما يعزز مكانتها كأكبر ناقلة جوية عالمية.
وتسلمت طيران الإمارات 24 طائرة جديدة خلال السنة المالية، منها 12 طائرة إيرباص A380 و10 بوينغ 777-300R وطائرتا بوينغ 777 للشحن، ليصل عدد أسطولها إلى 231 طائرة.

128 مليار دولار قيمة 268 طائرة تحت الطلب

تحولت طيران الإمارات إلى محرك رئيسي في قطاع صناعة الطيران عالمياً وذلك من خلال توسعها الدائم في طلب الطائرات وتشغيلها من عملاقي الصناعة العالميين «بوينغ» و«ايرباص». ورفعت طلبيات طيران الإمارات حدة المنافسة بين عملاقي الصناعة على مستوى العالم من خلال حجم الطلبيات المؤكدة التي وصلت حتى الآن إلى نحو 128 مليار دولار قيمة 268 طائرة موزعة بين ايرباص وبوينغ.
في عام 2001، أبدت طيران الإمارات ثقتها الكاملة في النمو المستقبلي لهذه الصناعة وذلك بإعلانها عن طلب شراء هو الأكبر من نوعه في تاريخ الطيران قدرت قيمته بنحو 15 مليار دولار أمريكي حيث أخذت الشركة خطوة مثيرة للدهشة عند شراء 58 طائرة جديدة ما بين إيرباص وبوينغ لتنضم إلى أسطول الشركة المتنامي بسرعة كبيرة.
وتأكيداً على نموه المدهش، يعتبر طيران الإمارات أكبر مشغل في العالم للطائرات من فئة A380 وبوينغ 777. ويعد أسطول طيران الإمارات أصغر الأساطيل عمراً وواحداً من أحدث الأساطيل في مجال الطيران التجاري على مستوى العالم الأمر الذي يعكس الالتزام الذي تتعهد به الناقلة تجاه المستقبل والذي يهدف إلى جعل دبي محوراً عالمياً شاملاً لرحلات الطيران الطويلة.

عبد الرحمن الزرعوني أول مسافر

يعود عبد الرحمن محمد الزرعوني بذكرياته إلى أيام الرحلة الأولى التي كان أول مسافر فيها إلى كراتشي وتسلمه شهادة من طيران الإمارات بأنه أول مسافر تجاري على متن الناقلة.

ويقول الزرعوني انه من الصعب في ذلك ان نتخيل ان تلك الشركة التي سافرت عليها بطائرة مستأجرة في 25 أكتوبر/‏تشرين الأول من العام 1985 أصبحت اليوم واحدة من أكبر شركات الطيران في العالم.
ويقول حامل التذكرة رقم 1 في الرحلة الأولى إنه يشعر بالفخر لكونه جزءاً من تاريخ هذه الناقلة التي تمثل اليوم ركيزة اساسية في منظومة دبي وسمعتها العالمية كيف لا وهي الشركة التي بدأت متأخرة عن شركات كبرى ثم انطلقت بسرعة لتحلق اليوم كأكبر شركة طيران في المنطقة.

7 مليارات درهم تكاليف الصيانة في 2015

بلغ حجم الإنفاق على الصيانة في طيران الإمارات خلال السنة المالية 2014/‏‏ 2015 التي ستنتهي في 31 مارس/‏‏آذار المقبل، اكثر من 7 مليارات درهم حيث قامت الناقلة بتنفيذ أعمال الصيانة الثقيلة C-Check لهياكل 106 طائرات من طرازي إيرباص وبوينغ، وأن التقديرات ستصل إلى 109 طائرات لنفس النوع من الصيانة الثقيلة.

وأنجزت طيران الإمارات صيانة نحو 100 محرك ومن المتوقع أن يصل العدد إلى 140 محركاً مع نهاية العام الجاري، وهذه تعتبر زيادة طبيعية بسبب زيادة عدد ساعات الطيران، بينما وصلت قيمة مخزون الناقلة من قطع الغيار في مركز الصيانة إلى نحو 8 مليارات درهم.
وتعمل طيران الإمارات على تصنيع طائرة جديدة كجزء من برنامج تدريب المهندسين.

43.5 مليار درهم أرباح 25 عاماً

تجاوزت أرباح مجموعة طيران الإمارات المجمعة على مدى 25 عاماً منذ تأسيسها في 25 أكتوبر/‏تشرين الأول 1985 نحو 43 مليار درهم، منها حوالي 38 مليار درهم خلال العقد الاخير بحسب بيانات المجموعة.

ويتفق خبراء الطيران على أنه وعلى الرغم من أن طيران الإمارات مملوكة بالكامل لحكومة دبي، إلا أنها تطورت من حيث الإمكانات والمكانة من خلال المنافسة مع شركات النقل العالمية التي تستمر في الزيادة وتستفيد من سياسة الأجواء المفتوحة التي تتبناها دبي. وتعامل حكومة دبي طيران الإمارات ككيان تجاري مستقل بالكامل، وهو ما أدى إلى نجاحها ولم ينخفض معدل النمو عن 20% سنوياً، ولم تتوقف خطوط الطيران عن تحقيق الأرباح السنوية منذ العام الثالث من بدء التشغيل.

أسطول طيران الإمارات البوينغ 777 يكمل 859 ألف رحلة

احتفلت طيران الإمارات، أكبر مشغل لطائرات البوينغ 777 في العالم، بتجاوز أسطولها من هذا الطراز إنجاز 859 ألف رحلة جوية أي ما يعادل 4 ملايين و720 ألف ساعة طيران، وذلك منذ دخول أول طائرة بوينغ 777 إلى الخدمة ضمن أسطولها في العام 1996.

وفي 3 سبتمبر/‏‏أيلول الماضي، حققت طيران الإمارات وشركة بوينغ الأمريكية رقماً مهماً حين انضمت ثلاث طائرات بوينغ 777 إلى أسطول الناقلة في يوم واحد ليصل عددها ضمن أسطول طيران الإمارات إلى 150 طائرة.
وتخدم طائرات الإمارات البوينغ 777 حالياً 98 مدينة في قارات العالم الست.

يضم 8 حظائر للصيانة والطلاء على مساحة 55 هكتاراً

1.3 مليار درهم تكلفة المركز الهندسي الجديد بين الأكبر في العالم

شيدت طيران الإمارات مركزها الهندسي الجديد بتكلفة 1.3 مليار درهم (335 مليون دولار)، على مساحة 55 هكتاراً في الجهة الشمالية من مطار دبي الدولي.

وكان مركز طيران الإمارات الهندسي القديم، الذي تأسس في مطار دبي الدولي في عام 1998، يوفر أرقى وأحدث منشآت صيانة الطائرات في الشرق الأوسط، إلا أن الناقلة سرعان ما احتاجت إلى مركز أكبر لمواكبة النمو السريع والمطرد لأسطولها.
وانتقل فريق الدائرة الهندسية إلى المركز الجديد في النصف الثاني من 2006، وتم هدم المركز القديم، الذي كان قائماً في الجهة المقابلة من مطار دبي الدولي لتوفير مساحات إضافية لمشاريع التوسع المتواصلة في المطار.
ويضمن تصميم المركز الهندسي الجديد، حيث توجد كل الورش الهندسية ومستودعات قطع الغيار بجوار حظائر الطائرات مباشرة، سرعة وسهولة نقل المحركات وقطع الغيار الأخرى الأخرى بين الطائرات والورش ومناطق التخزين.
ويتجلى التزام طيران الإمارات الذي لا يقبل المساومة، بالسلامة والجودة ورضا العملاء، في العدد الكبير من التراخيص والشهادات الممنوحة للدائرة الهندسية من قبل مختلف السلطات التنظيمية المعنية في العالم، بما في ذلك شهادتا «أيزو 9002» و«JAR 145» وغيرهما من الشهادات التي تؤكد تميز وتفوق الخدمات التي تقدمها.

الأكبر في العالم

يعد المركز الهندسي الجديد واحداً من بين أكبر منشآت صيانة الطائرات المدنية في العالم.
كما تشكل حظائره الثماني، التي تقوم على مساحة 22 هكتاراً (ما يعادل 17 ملعب كرة قدم)، أوسع منشأة مغطاة في الشرق الأوسط بأسقف تدعمها أعمدة يصل طولها إلى 110 أمتار.
ويكفي المركز لخدمة أسطول طيران الإمارات الحالي، بالإضافة إلى طلبياتها المؤكدة المكونة من 270 طائرة. كما يمكنه تقديم خدمات صيانة لناقلات إقليمية وعالمية أخرى.
وتوفر سبع من الحظائر مكيفة الهواء جميع متطلبات الصيانة الفورية والثقيلة، وهناك حظيرة ثامنة مخصصة للطلاء.
وتعادل مساحة كل حظيرة ضعفي ملعب كرة قدم، حيث يبلغ طول الواحدة 110 أمتار، وعرضها 105 أمتار.
وتحتوي كل حظيرة على بوابة باتساع 88 متراً، وتستوعب أية طائرة مهما كان حجمها، بما فيها الإيرباص A380، التي يبلغ طولها 73 متراً واتساع جناحيها 80 متراً وارتفاع ذيلها 25 متراً.
وتماثل كل حظيرة تقريبا حجم المنشآت التي شيدتها شركة إيرباص في تولوز لتجميع طائرات A380.

نظام الارتصاف

تتضمن كل حظيرة نظام ارتصاف يتيح الوصول إلى مختلف أجزاء هيكل الطائرة، في حين تم تجهيز ثلاث حظائر بنظام ارتصاف كامل للوصول إلى قمرة القيادة أيضاً عند إجراء الصيانة الثقيلة.
كما تم تجهيز الحظائر، بالإضافة إلى بعض الورش، برافعات مركبة في الأسقف.
يتم حفظ جميع تجهيزات الخدمة في الحظائر، بما في ذلك نظام تكييف الهواء والكهرباء داخل الأرضية، ويمكن إخراجها عند الحاجة، ما يحد من إمكانية وقوع حوادث بسبب الأسلاك الممددة على الأرض.
أما الأسقف والواجهات الخارجية للحظائر، فقد تمت كسوتها بألواح من الألياف الكربونية، التي تتميز بخفة الوزن والشفافية، ما يحسن من أجواء العمل بتوفير إضاءة طبيعية.
وفي الخارج، يوجد أمام الحظائر 9 مواقف طائرات مع تسهيلات لتعبئة الوقود.

اختبار المحركات

يجري اختبار المحركات المركبة تحت الأجنحة في وحدة خاصة تقدر تكلفتها بملايين الدراهم ذات جدران عازلة للصوت بارتفاع 15 متراً. ويتم توجيه الدفع النفاث عند تشغيل المحرك لاختباره إلى الأعلى ما يعزز إجراءات السلامة.
ويتضمن مجمع الدائرة الهندسية، بالإضافة إلى المستودعات والورش ومبنى المكاتب وموقف السيارات متعدد الطوابق الذي يستوعب 2000 سيارة، مبنى للأمن ومدرسة الإمارات للتدريب الهندسي، التي انتقلت من مقرها السابق في كلية الإمارات للطيران.

تسهيلات ومرافق للعاملين

تم توفير العديد من المرافق الترفيهية للعاملين في المركز، بما في ذلك غرف لتناول الطعام والاستراحة وجمنازيوم وقاعة للاجتماعات، كما يتمتع العاملون بحرية وسهولة الحركة بين الحظائر ومواقف السيارات عبر الممرات المسقوفة.
وتتيح الاتصالات اللاسلكية داخل المركز للمهندسين أثناء عملهم قرب الطائرات إمكانية الوصول إلى المراجع التقنية من خلال أجهزة الكمبيوتر المحمولة. وقد أقيم نفق تحت الأرض بطول كيلومترين واتساع 15 متراً، يضم تمديدات مياه وخراطيم حريق وتمديدات كهربائية وشبكة الاتصالات.
ونظراً لضخامة مساحة المركز الهندسي الجديد، الواقع إلى جوار المنطقة الحرة للمطار في الجهة الشمالية، فإن الانتقال من منطقة إلى أخرى يشكل تحدياً كبيراً للعاملين. ويجري حالياً تقييم مختلف وسائل التنقل، مثل الحافلات والدراجات النارية الصحراوية ذات الثلاث عجلات وعربات الجولف والسيجاواي، لاختيار الوسيلة المثلى التي تتيح التنقل في أرجاء المركز بسرعة وأمان.

أرباح متواصلة تفرد أجنحة «الإمارات» فوق العالم

1985

• صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، يقدم 10 ملايين دولار أمريكي لفريق العمل المكلف بتأسيس طيران الإمارات في غضون خمسة أشهر.
• الخطوط الجوية الباكستانية توافق على تأجير طائرتين لطيران الإمارات (إيرباص 300 وبوينج 737)
• أول رحلة لطيران الإمارات «ئي كيه 600» تغادر مطار دبي الدولي إلى كراتشي في 25 أكتوبر 1985.
• صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، يمنح طيران الإمارات طائرتين من طراز بوينج 727-200.

1987

• طيران الإمارات تتسلم أول طائرة طلبت شراءها، وكانت من طراز إيرباص A310. وقد صُمٍمَت الطائرة وهي من طراز A310-300 وفقاً لمواصفات طيران الإمارات.

1990

• طيران الإمارات تتقدم بطلبية لشراء ثلاث طائرات أخرى من طراز إيرباص A310-300، خلال مشاركتها في معرض الطيران الآسيوي في سنغافورة.

1991

• إطلاق خدمة إلى مطار لندن هيثرو، الذي كان يعد أكثر المطارات الدولية نشاطاً.
• التقدم بطلبية لشراء سبع طائرات من طراز بوينج 777، مع حقوق خيار لشراء سبع طائرات أخرى من ذات الطراز، وذلك في صفقة بلغت قيمتها 64.5 مليون دولار.

1992

• أول ناقلة في العالم توفر أنظمة فيديو شخصية في جميع المقاعد في جميع الدرجات على كامل أسطولها من طائرات الإيرباص.
• بدء تسيير رحلات إلى مطار شارل ديغول في باريس.
• افتتاح مبنى خاص لطيران الإمارات في مطار دبي .
• أول ناقلة في العالم تطلب شراء جهاز طيران تشبيهي كامل الوظائف لطائرات الإيرباص بكلفة 20 مليون دولار أميركي.

1993

• أول ناقلة في العالم تدخل خدمة الاتصالات على طائراتها الإيرباص في الدرجات الثلاث.

1994

• أول ناقلة في العالم تزود أسطولها من طائرات الإيرباص بتسهيلات تتيح استخدام الفاكس في الأجواء.

1995

• تخريج أول دفعة من الطيارين الإماراتيين من برنامج طيران الإمارات للتدريب.
• افتتاح مركز طيران الإمارات للتدريب.

1996

• طيران الإمارات تتسلم أولى طائراتها من طراز بوينج 777-200، وتصبح أول ناقلة في العالم تعرض تغطية حية لعمليتَي الإقلاع والهبوط يتم بثها للمسافرين عبر نظام الترفيه الجوي.

وقد تمت أول رحلة تسيرها الناقلة باستخدام طائرات بوينج 777-200 إلى مطار لندن هيثرو.

1997

• طيران الإمارات تتقدم بطلبية لشراء 16 طائرة من طراز إيرباص A330-200، بقيمة ملياري دولار.

1998

• طيران الإمارات تستحوذ على حصة نسبتها 43 بالمائة في «إير لانكا» وتغير اسمها إلى «الخطوط السريلانكية».

2000

• إطلاق برنامج سكاي واردز طيران الإمارات لمكافأة ولاء المسافرين الدائمين.
• أول ناقلة في العالم تتقدم بطلبية لشراء طائرات الإيرباص A380 العملاقة، حيث تقدمت بطلبية لشراء سبع طائرات من هذا الطراز في معرض فارنبره للطيران.
• شراء 6 طائرات بوينج 777-300.

2001

• افتتاح مركز الإمارات للشحن الجوي، بطاقة مناولة 400 ألف طن سنوياً.
• إبرام صفقة ب 24 مليون جنيه استرليني لرعاية فريق تشيلسي الإنجليزي لكرة القدم لمدة 4 سنوات.
• طلبيات بقيمة 15 مليار دولار أميركي لشراء 15 طائرة إيرباص A380، ثمان طائرات إيرباص A340-500، ثلاث طائرات من طراز إيرباص A330-200، و25 طائرة من طراز بوينج 777.

2002

• استثمار 275 مليون دولار لإقامة مجمع جديد لحظائر الطائرات بمركز طيران الإمارات الهندسي.

2003

• إفتتاح «مركز طيران الإمارات- CAE لتدريب الطيارين»، باستثمارات قدرها 100 مليون دولار.
• طيران الإمارات تسجل رقماً قياسياً عالمياً في معرض باريس للطيران، من خلال تقدمها بطلبية لشراء 71 طائرة بكلفة إجمالية تبلغ 19 مليار دولار.

• بدء تشغيل خدمة يومية بين دبي وسيدني باستخدام أول طائرة من طراز إيرباص A340-500 تنضم إلى أسطول طيران الإمارات.2004

• طيران الإمارات تتقدم بطلبية لشراء أربع طائرات من طراز بوينج 777-300ER، في صفقة قيمتها 2.96 مليار دولار.

2005

• التقدم بطلبية لشراء 42 طائرة بوينج 777، في صفقة تاريخية بلغت قيمتها 9.7 مليار دولار، فيما يعد أكبر طلبية من نوعها لشراء طائرات من هذا الطراز.

• بدء تسيير رحلات إلى مطار «جيه إف كيه» نيويورك.

• توقيع صفقة بقيمة 100 مليون جنيه استرليني لرعاية فريق أرسنال الإنجليزي الشهير لكرة القدم.

2006

• ابرام اتفاق شراكة بقيمة 195 مليون دولار أميركي مع الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، كما تشتري حقوق بث مباريات كأس العالم بألمانيا 2006 على رحلاتها.
• الإمارات للشحن الجوي تتقدم بطلبية لشراء 10 طائرات من طراز بوينج 777F بقيمة 2.8 مليار دولار.

2007

• طيران الإمارات تبهر العالم في معرض دبي للطيران بإبرام صفقة لشراء 120 طائرة من طراز إيرباص ِ350، 11 طائرة من طراز إيرباص A380، و12 طائرة من طراز من طراز بوينج 777-300ER بقيمة إجمالية تبلغ 34.9 مليار دولار.
• افتتاح المركز الهندسي الجديد وخلية جديدة لفحص الطائرات، مع تصميم حظائر مخصصة لطائرات الإيرباص A380.

2008

• مجموعة الإمارات تنتقل إلى مقرها الجديد.
• افتتاح المبنى 3 في مطار دبي الدولي، المخصص لرحلات طيران الإمارات.
• الإمارات للشحن الجوي تبدأ عملياتها من مبنى الشحن العملاق الجديد في قرية دبي للشحن، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية 1.2 مليون طن سنوياً.
• هبوط أول طائرة من طراز إيرباص A380 في نيويورك.

2009

• طيران الإمارات تصبح أكبر مشعل لطائرات البوينج 777 في العالم، مع تسلمها للطائرة 78 من هذا الطراز.

2010

• طيران الإمارات تتقدم بطلبية لشراء 32 طائرة إضافية إيرباص A380 في معرض برلين للطيران و 30 طائرة أخرى من طراز بوينج 777-300ER في معرض «فارنبره» للطيران.

2011

• طيران الإمارات تتقدم بأكبر طلبية في تاريخ شركة بوينج، إذ طلبت شراء 50 طائرة من طراز بوينغ 777-300ER، بكلفة 18 مليار دولار .

2012
• طيران الإمارات تشارك في احتفال بوينج بإنتاج الطائرة رقم ألف من طراز بوينج 777. 2013

• افتتاح الكونكورس A في مطار دبي، أول مبنى في العالم يتم تشييده خصيصاً لطائرات الإيرباص A380.
• طيران الإمارات تدشن شراكتها التجارية البارزة مع خطوط «كوانتاس». • طيران الإمارات تحقق سبقاً في تاريخ الطيران المدني، وذلك من خلال تقدمها بطلبية لشراء 200 طائرة (150 طائرة بوينج 777، و50 طائرة من طراز إيرباص A380)، بقيمة 99 مليار دولار.

2015

• نمو في قيمة العلامة التجارية لطيران الإمارات للسنة الرابعة على التوالي لتصل إلى 6.6 مليار دولار.


رابط المصدر:
https://www.alkhaleej.ae/economics/pa....qiRaQn3h.dpuf
EK-A380 غير متواجد حالياً  
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ EK-A380 على المشاركة المفيدة:
alzaiem (27-10-2015)
موضوع مغلق
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رئيس "طيران الإمارات": سنتسلم 37 طائرة العام الجاري.. وما نضيفه في عام واحد تضيفه شركات أخرى في 50 عاماً Emarati المقالات الصحفية Rumours &News 8 12-02-2016 08:25 AM
إيرباص": "الإمارات" و"الاتحاد" يستحوذان على نصف طائرات الـ"A380" عالمياً عاشق A380 المقالات الصحفية Rumours &News 0 15-05-2015 06:00 AM
مسؤول: "طيران الإمارات" صرفت 20 مليار درهم على الدعاية والتسويق خلال 20 عاماً Emarati المقالات الصحفية Rumours &News 0 07-05-2014 07:21 AM
"سما" للطيران تتهم جهات خارجية بـ"إحباطها"ومنعها من النجاح الفك المفترس المقالات الصحفية Rumours &News 2 24-08-2010 07:40 AM
"الهندال" وكيلاً عاماً لمبيعات طيران الإمارات في العراق مواطن كويتي المقالات الصحفية Rumours &News 0 15-06-2010 08:18 AM


الساعة الآن 01:54 AM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020