موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 08-01-2010, 01:38 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية :::: A L I ::::
:::: A L I :::: :::: A L I :::: غير متواجد حالياً
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
 
تاريخ التسجيل: 26 - 03 - 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 7,156
شكر غيره: 2
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 12940
:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

:::: A L I :::: :::: A L I :::: غير متواجد حالياً
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه


الصورة الرمزية :::: A L I ::::

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 26 - 03 - 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 7,156
شكر غيره: 2
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 12940
:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير
افتراضي القاذفات الاستراتيجية تستعيد زخمها من جديد

القاذفات الاستراتيجية تستعيد زخمها من جديد

الرعب القادم من السماء


اعداد: علي محمد الهاشم-القبس
بعد فترة ركود سادت أجواء العالم لعقدين من الزمن؛ عادت الأجواء العالمية إلى التوتر من جديد بعد أن بدأت روسيا مناطحة الولايات المتحدة بطائراتها القاذفة الاستراتيجية في طلعات بعيدة المدى، وكأنها تبعث برسالة لها أن حربا باردة جديدة وربما رعبا نوويا قادما قد بدأ فعلا مرة أخرى بين القطبين الغربي والشرقي وأن الولايات المتحدة ليست وحدها التي تمتلك قوة ضاربة من القاذفات الجوية الاستراتيجية. لماذا تحظى القاذفة الاستراتيجية بكل هذا الزخم؟ وما هي أهميتها في الردع؟ ولماذا لا تزال الطائرة القاذفة مطلوبة رغم وجود الصواريخ الاستراتيجية العابرة للقارات؟


قبل الخوض في أي من التساؤلات السابقة ينبغي لنا أن نعلم أنه عندما تريد دولة ما توجيه ضربة استباقية قاصمة للظهر لدولة أخرى معادية لها، فإنها ستلجأ إلى استخدام سلاحها الجوي في ذلك. ولكي تتمكن من تحقيق ذلك ينبغي لها أن تمتلك أسطولا من الطائرات القاذفة البعيدة المدى والقادر على التحليق لأي بقعة في الأرض وتنفيذ تلك المهمة؛ حيث إن الصواريخ التكتيكية وحتى الاستراتيجية من فئة أرض - أرض لم تصمم لهذا الغرض، ولن تتمكن حتى من تحقيقه. وهذا هو السبب الذي يجعل من امتلاك أسطول من الطائرات القاذفة البعيدة المدى أو الاستراتيجية أمرا بالغ الأهمية لدولة تصنف على أنها دولة عظمى؛ وهو ما حدا الولايات المتحدة الأميركية وروسيا إلى الاحتفاظ حتى بقوتهما من أساطيل القاذفات الاستراتيجية ولعل الولايات المتحدة وحدها التي أوضحت مدى أهمية تلك القوة في المساهمة في حسم الحروب.

مراحل التطور وحسم الحروب
مرت قيادة الطائرات القاذفة الطويلة المدى عموما بالقوى الجوية العالمية، وبسلاح الجو الأميركي خصوصا، بعدة مراحل من التغيرات التي أثرت في تركيبتها وكيانها كقوة ضاربة عالية الأهمية. ومن تلك التغيرات ما مرت به منذ اللحظة الاولى لبداية الحرب العالمية الثانية وكيف تطورت خلالها مرورا بتنفيذها لأول استخدام للسلاح النووي عبر قاذفات البوينغ B-29 التابعة لسلاح الجو الأميركي فوق اليابان عام 1945، وما تلى ذلك من انهاء تلك الحرب الدامية واستسلام آخر دولة من دول المحور آنذاك، وهي الامبراطورية اليابانية، وبذلك تكون الطائرات القاذفة هي التي حسمت تلك الحرب.

أسباب عودة الزخم للقاذفات
السبب الرئيسي في استعادة الطائرات القاذفة الاستراتيجية لبريقها، يكمن في التغير الجيوسياسي العالمي والحرب على الارهاب وتغير الخصوم بالنسبة للدول، وظهور لاعبين جدد ووجود عوائق دولية متعددة قد تشكل عقبات في وجه الدول في تحييد مصادر تهديد أمنها كما تعتقده. وتعد الطائرة الاستراتيجية أو قاذفة القنابل الاستراتيجية واحدة من الوسائل الثلاث التي خصصت لحمل الأسلحة النووية وإيصالها إلى أهدافها، إلى جانب الصواريخ البالستية البعيدة المدى أو العابرة للقارات، والغواصة التي تعمل بالطاقة النووية. ولكونها تتميز بالسرعة والمرونة التي تفتقر إليها الصواريخ والغواصات، ولقدرتها في الوقت نفسه على تنفيذ مهام الاستطلاع والتجسس التي لا يمكن تنفيذها بالوسائل الأخرى، فإن القاذفة الاستراتيجية تعد عنصر تفوق لا يضاهيه شيء آخر.

احتدام الصراع في الجو
أثار إعلان اللجنة الرباعية للشؤون الدفاعية في وزارة الدفاع الأميركية، البنتاغون عن مبادرة تتعلق بتخصيص ميزانية لبناء قاذفة قنابل بعيدة المدى جديدة، تساؤلات عدة في الأوساط العالمية، خصوصا أن الولايات المتحدة وروسيا هما الوحيدتان اللتان تملكان هذا النوع من الطائرات العسكرية التي ترجع تصميماتها إلى عهد الحرب الباردة التي انتهت مع سقوط الاتحاد السوفيتي في عام 1991.
واليوم اتخذ قادة سلاح الجو الأميركي قرارا بصنع قاذفة قنابل متطورة جدا تخلف معظم القاذفات الحالية ومن بينها الأحدث B-2، ولتكون ذراعها الاستراتيجية الطويلة في حسم حروب أخرى تتلبد بها سماء المستقبل.

الرد الروسي
مع احتفال سلاح الجو البعيد المدى الروسي بعيد ميلاده الـ95 في 23 ديسمبر الماضي. أعلن قائد سلاح الجو الروسي فلاديمير ميخالوف، في رد على المبادرة الأميركية، أن المرحلة المقبلة لن تتركز على أعمال التطوير بالقاذفة الثقيلة القياسية Tu-160 والملقبة «بلاك جاك» فقط بل ستتضمن أعمال بناء قاذفة جديدة بالكامل، وأن ميزانية قد أعدت بالفعل لتنفيذ هذا الغرض، وأن القاذفة الجديدة ستكون قادرة على الاقلاع من مدارج قصيرة وغير ممهدة، وقادرة كذلك على اختراق أي منظومة دفاعية مضادة للطائرات، وتنفيذ مهام قصف دقيق ضد أهداف بحرية كما أرضية، وفي جميع الظروف الجوية، كما ستحمل أحدث الأسلحة الموجهة، وأن الوقت الذي سيتطلب لبنائها قد يستغرق 10 سنوات، أي أنها قد تكون جاهزة في الوقت نفسه الذي ستدخل فيه الخدمة القاذفة الأميركية الجديدة أيضا التي ستدخل الخدمة العسكرية في فترة ما بين عامي 2025 و 2030.

كلفة باهظة
يقول الخبير يفغيني مياسنيكوف إن تصنيع قاذفة القنابل الاستراتيجية الجديدة مشروع باهظ التكاليف، مشيرا إلى أنه حتى الولايات المتحدة لم تقرر بعد بدء العمل في تصنيع طائرة الجيل الجديد من هذا النوع. ووفقا لتقدير أعده مصدر بوزارة الدفاع الروسية فإن كلفة مشروع تصنيع قاذفة القنابل الجديدة لن تقل عن 10 مليارات دولار أميركي. ولا يرى المصدر مبررا للشروع في تنفيذ المشروع الباهظ التكاليف حينما تكون الطائرات الموجودة قد أكملت قرابة نصف مدتها فقط. وحاليا تجثم طائرات روسيا القاذفة التي تحمل الأسلحة النووية في أربع قواعد. وتقوم طائرات سلاح الجو البعيد المدى الروسي بدوريات منتظمة في أجواء روسيا وخارجها منذ أغسطس 2007. يذكر أن طائرتين من طراز «تو-160» قامتا برحلة إلى فنزويلا في سبتمبر 2008، ثم قامتا بطلعتين في أجواء بنما والبرازيل في إشارة من روسيا بأنها قادرة على تنفيذ مهام قصف جوي استراتيجي في أي بقعة على الكرة الأرضية.

ترسانة كل من الولايات المتحدة وروسيا من الطائرات القاذفة
الولايات المتحدة:
يوجد حاليا في الترسانة العسكرية لسلاح الجو الأميركي ثلاثة أنواع من الطائرات القاذفة البعيدة المدى وهي ب-52 الأقدم عهدا في تاريخ القاذفات التي لا تزال في الخدمة منذ بداية الحرب الباردة، وب-1 الأسرع من الصوت، وأخيرا الخفية ب-2 التي لا يوجد مثيل لها في أسلحة الجو في العالم أجمع، ولم يصنع مثلها حتى الآن.

روسيا:
يضم حاليا سلاح الجو الاستراتيجي البعيد المدى الروسي 13 طائرة من طراز «تو-160» و63 طائرة من طراز «تو-95 م س» وعدد من طائرات «تو-22 ام باك فاير» الأسرع من الصوت.
:::: A L I :::: غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الاستراتيجية, القاذفات, تستعيد, جديد, زخمها
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[مقال] زر (موضوع جديد) Hassn166 منظومات الطيران VATSIM & IVAO online 3 19-07-2009 07:09 AM
الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران يحدد الأهداف الاستراتيجية للشركه ... صقر الثمامه المقالات الصحفية Rumours &News 0 23-07-2006 03:06 PM


الساعة الآن 04:05 AM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020