[flysaudi]

دعوة
لجميع هواة الطيران لمشاركتهم يوم الاربعاء 2/1/1431هـ
في احتفالية مهداه لدولة قطر بمناسبة فوزهم باستظافة كاس العالم 2022
دولة صغيرة بهمة كبيره ... ونحن للاسف لا زلنا ننظم مهرجان مزايين الابل وربما نستضيف مزايين الحمير عام 2022

الموقع عصرا جبل هادا باذن الله ... ثم الانتقال بعد المغرب الي المطل بمحايل

تقبلوا فائق الاحترام

[ابو ضاحي]

الف مبرك هذا الانجاز العربي
وتحياتي لك ولكل الطيارين ويعطيك العافية ياكابتن .

[جناح جده]

تم الحجز وسوف ناتي انا والكبتن محمد المحمدي ان شاء الله

وفي الحقيقة يستحق شعب قطر التقدير والفرحة لنا جميعاً

بادرة غير مسبوقه تشكرون عليه
وتعكس الحب والتلاحم بين دول الخليج العربي الموحد.

[flysaudi]

لماذا تجدون الحرج من الواقع ... اليس ملف انظمام المملكة الي منظمة التجارة العلمية يدخل في عقده الثاني ولم نحصل على الانظمام
لماذا لا تجدون الحرج عندما تتفوق علينا الامم نحن لا زلنا نتحفظ المعلقات السبع ونتبها بالمهايطين والمبذرين
لماذا لا تصرف تلك الملايين من الابل الي الرقي بالمواطن وزيادة فرص الابتعاث والتدريب
لماذا تكون منغلق عن العالم لتعيش حقبة ما قبل النهظة
اذا كان هناك حنين للماضي فليكن للماضي وليس مستقبلنا الذي نتبها به

انا لا اجد الحرج ... لكي تحرجون .. واترككم مع قلم الكاتب الجنوبي لكي ترفعو الحرج عن انفسكم
د. سعد الموسى
أين يكون مزايين الإبل القادم؟




يعلمنا الدرس المونديالي، وبكل الوضوح والمكاشفة، أننا ضحايا مخطط لتعميق دائرة الجهل والتخلف. نحن الطائرة العملاقة التي تكتنز كل الإمكانات الهائلة ولكن هناك من – يشقلب – وضع المحركات النفاثة وآن لنا أن نخجل من أنفسنا ونحن نرى محركات – الهيلوكوبتر – تحلق بعيدا فوق العملاق الضخم، وهو يجبر على أن يربض على المدرج. نحن الاسم الضخم والاقتصاد الأضخم ومع هذا ما زالت أساور العقل تعيدنا إلى مربع – البدونة – ومهايط القبائل في سعيها الحثيث نحو القنوات الشعبية وأوصاف المجاهيم وفصل الصُّفر عن الوضح والمغاتير. حين تبني الشقيقة قطر عشرة ملاعب في خمسة أعوام بأربعة مليارات دولار. تقول الأخبار إننا أوقفنا بناء ملعب في مرحلة الورق منذ أعوام عشرة لأننا اكتشفنا أن بناء الملعب المزعوم يكلف مليارات عشرة. كفى. كفى. كفى ولنخجل من أنفسنا على هذه المقارنة المخجلة. وحين يقترع الكون من أجل استضافة ذات الكون فما زلنا في مربع الجهل، وتزلزل أقدامنا حناجر التهويل ضد استضافة مجرد منتدى اقتصادي، وحين تتنافس الشعوب على تقديم خمسين مدينة لمجموعات المونديال، ما زالت القبائل تتطاحن أيها الأجمل في استعراض المزايين وفي أي القفار سيكون مونديال الإبل القادم. ما زلنا نلوك أسئلة الشبهات في كل شيء ومن كل شيء ومن يقرأ أسئلتنا يظن أننا غابة وحوش مفترسة: هل يصح أن تعمل المرأة طبيبة؟ هل يجوز أن تقرأ علينا الشاعرة قصيدة؟ هل هو حلال أم حرام أن تشارك حاملة الدكتوراه في حوار وطني؟ هل يجوز لها أن تسكن في فندق أو تركب طائرة؟ ما هو حكم طابور الصباح للفتاة، وهل يجوز لها أن تمارس التمارين السويدية؟ وهل يصح لها أن تسير مع طفلها الصغير على رصيف الحوامل بجوار الحديقة؟ هل ندرسه لغة ثانية في الرابع الابتدائي وما حكم تغيير سطر من ورقة في المنهج الدراسي؟ كفى، كفى، كفى فالعالم بأسره مسلما وكافراً بات يحلق تحت النجوم ومازلنا رابضين على الأرض في أروع طائرة عملاقة ولكن معطلة. سأقول لكم، حزناً على واقعكم ما لم يقله أحد من قبل على الورق: فينا فئة هم طالبان المعلنة حين هربت طالبان السرية إلى الكهوف ونحن العشائر القروسطية التي ما زالت تحارب حداثة القرن الحادي والعشرين. لا تغضبكم صراحتي نحن في حاجة إلى ثورة تعليم.

[flysaudi]

اضافة لما سبق لنفس الكاتب

قطر في مواجهة أميركا




أكتب ظهر الخميس، وقبل أربع ساعات، من إعلان الدولة الفائزة بشرف استضافة نهائيات كأس العالم لعام 2022. يساورني أمل جارف محفوف بإطار من الشك أن تستطيع الشقيقة قطر هزيمة أميركا واليابان وأستراليا وأن تنفذ من ـ الثقب ـ الصعب كي تشعر عشرات الملايين من أجيالنا المحبطة أننا قادرون على الخروج من ـ الكهوف ـ إلى احتفالية الأضواء الكاشفة ومن تنظيم ـ القاعدة ـ إلى تنظيم الحشود والجماهير. لا تقف الإرادة ولا الإمكانات في وجه الأشقاء من الدوحة بقدر ما تكون الظروف، أو قد تكون لا أدري، سبباً في إضاعة هذه الفرصة التي قد لا تتكرر. هنا مقارنة تقرأ الملفين القطري والأميركي بحسب ما تابعت ليلة البارحة. قدمت الدوحة في الجوانب الإنشائية من البنى التحتية ملفاً من فئة ـ النجوم السبعة ـ بدءاً من عشب الملاعب وانتهاء بالبذخ الفندقي وتعهدت ببناء ملاعب ستكون صرخة القرن القادم في كرة القدم. لكن الدولة الشقيقة سقطت في حبائل (اللغة) فقد شاهدت حفل التقديم للملف القطري يقوم على التحدي والاستعطاف. التحدي مع الطقس الذي سيصل لدرجة الخمسين ومع شكوك العالم في قدرة مدينة واحدة لأن تستضيف كل النهائيات في محيطها وهذا لم يحدث من قبل. التحدي في قدرة دولة على توفير الجماهير اللازمة لأن عدد هذه الجماهير في المعدل يبلغ ثلاثة أضعاف سكان الدولة. الاستعطاف لأننا من هذا ـ الشرق الأوسط ـ وهذه المفردة الجغرافية السياسية كافية لأن تدخل الشكوك في نفس كل من يقترع لنا في محيط من المنافسة.
وفي المقابل قدمت أميركا ملفها تحت امتياز التعددية الخلاقة. تبارى على كلمات التقديم ممثل أسود اسمه ميرفن مورجان ثم تلاه أوباما، الهجين الأسمر، في كلمة متلفزة ثم تبعه رئيس الاتحاد الأميركي لكرة القدم واسمه سونيل جولاتي، من أصول بنجلاديشية. كأن أميركا تقول للعالم كله: نحن العالم بأسره في صورة مختلفة. نثرت خريطة التنظيم على 18 مدينة في اثنتي عشرة ولاية ثم انتهت بالقول: نحن جاهزون لاستقبالكم ولو في مفاجأة تبدأ من صباح اليوم الجمعة. عدد سكان فنادق أميركا في هذه اللحظة يساوي بالضبط عشرة أضعاف سكان الدوحة لأنها قدمت في ملفها عشرة ملايين غرفة فندقية. هل تنتصر قطر عند الساعة السادسة من مساء الأمس أم تكتفي بشرف المنافسة بكل ما لهذا التحدي من دلالات موجبة؟ هل انتصرت بالفعل في مواجهة العملاق الأميركي أم تكفيها فقط هذه المقاربة في وجه أميركا واليابان وأستراليا؟

[الوافي]

كلنا قطر
نعم قطر هي الدولة الوحيدة المستحقة لاستظافة كاس العالم نظرت للامور بعين كبيرة لم تناقش موظوع دخول النساء للملعب لمدة 15 سنة كالسعودية !!!
يعطيك العافية ابو لبنى وهذا يدل على فهمك للرياضة بالشكل الصحيح .

[parachutist]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة flysaudi  

لماذا تجدون الحرج من الواقع ... اليس ملف انظمام المملكة الي منظمة التجارة العلمية يدخل في عقده الثاني ولم نحصل على الانظمام
لماذا لا تجدون الحرج عندما تتفوق علينا الامم نحن لا زلنا نتحفظ المعلقات السبع ونتبها بالمهايطين والمبذرين
لماذا لا تصرف تلك الملايين من الابل الي الرقي بالمواطن وزيادة فرص الابتعاث والتدريب
لماذا تكون منغلق عن العالم لتعيش حقبة ما قبل النهظة
اذا كان هناك حنين للماضي فليكن للماضي وليس مستقبلنا الذي نتبها به

انا لا اجد الحرج ... لكي تحرجون .. واترككم مع قلم الكاتب الجنوبي لكي ترفعو الحرج عن انفسكم
د. سعد الموسى
أين يكون مزايين الإبل القادم؟




يعلمنا الدرس المونديالي، وبكل الوضوح والمكاشفة، أننا ضحايا مخطط لتعميق دائرة الجهل والتخلف. نحن الطائرة العملاقة التي تكتنز كل الإمكانات الهائلة ولكن هناك من – يشقلب – وضع المحركات النفاثة وآن لنا أن نخجل من أنفسنا ونحن نرى محركات – الهيلوكوبتر – تحلق بعيدا فوق العملاق الضخم، وهو يجبر على أن يربض على المدرج. نحن الاسم الضخم والاقتصاد الأضخم ومع هذا ما زالت أساور العقل تعيدنا إلى مربع – البدونة – ومهايط القبائل في سعيها الحثيث نحو القنوات الشعبية وأوصاف المجاهيم وفصل الصُّفر عن الوضح والمغاتير. حين تبني الشقيقة قطر عشرة ملاعب في خمسة أعوام بأربعة مليارات دولار. تقول الأخبار إننا أوقفنا بناء ملعب في مرحلة الورق منذ أعوام عشرة لأننا اكتشفنا أن بناء الملعب المزعوم يكلف مليارات عشرة. كفى. كفى. كفى ولنخجل من أنفسنا على هذه المقارنة المخجلة. وحين يقترع الكون من أجل استضافة ذات الكون فما زلنا في مربع الجهل، وتزلزل أقدامنا حناجر التهويل ضد استضافة مجرد منتدى اقتصادي، وحين تتنافس الشعوب على تقديم خمسين مدينة لمجموعات المونديال، ما زالت القبائل تتطاحن أيها الأجمل في استعراض المزايين وفي أي القفار سيكون مونديال الإبل القادم. ما زلنا نلوك أسئلة الشبهات في كل شيء ومن كل شيء ومن يقرأ أسئلتنا يظن أننا غابة وحوش مفترسة: هل يصح أن تعمل المرأة طبيبة؟ هل يجوز أن تقرأ علينا الشاعرة قصيدة؟ هل هو حلال أم حرام أن تشارك حاملة الدكتوراه في حوار وطني؟ هل يجوز لها أن تسكن في فندق أو تركب طائرة؟ ما هو حكم طابور الصباح للفتاة، وهل يجوز لها أن تمارس التمارين السويدية؟ وهل يصح لها أن تسير مع طفلها الصغير على رصيف الحوامل بجوار الحديقة؟ هل ندرسه لغة ثانية في الرابع الابتدائي وما حكم تغيير سطر من ورقة في المنهج الدراسي؟ كفى، كفى، كفى فالعالم بأسره مسلما وكافراً بات يحلق تحت النجوم ومازلنا رابضين على الأرض في أروع طائرة عملاقة ولكن معطلة. سأقول لكم، حزناً على واقعكم ما لم يقله أحد من قبل على الورق: فينا فئة هم طالبان المعلنة حين هربت طالبان السرية إلى الكهوف ونحن العشائر القروسطية التي ما زالت تحارب حداثة القرن الحادي والعشرين. لا تغضبكم صراحتي نحن في حاجة إلى ثورة تعليم.

هذا هو واقعنا من الوجود في الحياة العالم يسير في عالم السرعة والتغير
ونحن نسير ببطأ والتحفظ على الجهل والرجوع إلى الوراء ..
ياناس ياعالم أصحو أصحو أصحو أنتم في غفله والله في غفله كبيرة لايحمد عقباها

أشكرك أبو هيثم على المقال الرائع من الكاتب الجنوبي ولن أقول سوى

<<< صدق ضرسك >>>

[الوهاج2008]

وجهة نظر منك يا كابتن يا كبير

ارسل والله يحفظك لعلنا نجد من يفيقنا من نومنا العميق

والحمدلله نحن في البلد الحرية وبلد الراي والرأي الاخر

تحياتي لك ولقلمك الرائع

[aliasmari]

تسلم اناملك يا ابو هيثم
بادرة حضارية
يستاهلون اخواننا في قطر هذا و اكثر
اؤيدك في كل كلمة سطرتها يدك
و اقول لمن تغضبه الحقيقه نحن نعيش في القرن الواحد و العشرين و هذا زمن حرية الكلمة و الرأي و الرأي الآخر و قد ولى الى غير رجعة زمن تكميم الافواه و اسكات الرأي الاخر
انظرو نظرة فاحصة الى واقعنا المرير ثم انظرو الى انجازات اخواننا في الامارات و قطر و احكم بنفسك
ان النقد المسئول هو النور الذي يضيء لنا الطريق و يكشف اخطائنا لنقوم بتصحيحها و بالتالي فان على كل غيور على بلده ان يتقبل النقد و يقول شكرا لمن اهدى الي عيوبي ثم يصحح الاخطاء
و من دون النقد الهادف سنظل نرتكب نفس الاخطاء و نسير من سيء الى اسوأ
تحياتي للجميع

[جناح جده]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الطوقى  

ذكر الإبل في القرآن الكريم والسنة

ذكر الإبل في القرآن الكريم
عندمااختار الله سبحانه وتعالىالإبل ليتدبرها البشر ، فلابد أن يكون فيها من الأسرار والمواعظ الكثيرة التي تدل على عظمة الخالق جل شأنه حين قال
(إفلا تنظرون إلى الإبل كيف خلقت) سورة الغاشية

صدق الله العظيم

إذا ذكرت الإبل في اية او آيتين أو ثلاث
ففي القران سورة كاملة اسمها سورة البقرة وهيا اكبر سورة في القران وفيها تقع أعظم الآيات
الموضوع ليس إلا من باب التفاخر والعنصرية واصرف الأموال وتبذيرها على الشعراء مقابل الدح وإثناء
بينما الفقراء والمساكين لا احد ينظر إليهم إلا من باب التسويق الشخصي إمام الأعلم والتباهي وتلميع الصورة

انظر الى الإبل كيف خلقت للعظة والتقوى وليس لتفاخر والتكبر
وصرف الملاين في غير وجه حق هنا التبذير والبذخ والإسراف
خليهم يشترون بعارين بالملاين هم احرار في اموالهم وسوف يسؤلون عنها
نحن نريد مدارس حكومية ومستشفيات حكومية وسييعه ومجهزة بدل من تلك الفصول البائيسة في المدارس المستأجرة والطرق المحفرة والخدمات الضعيفة

[البارودي]

تسلم يا ابو هيثم
والله انك صادق وريتك بيضاء

[البارودي]

الكابتن ابو هيثم لم يذم الابل

[AboAbdulla]

أي مداخلة جديدة في هذا الموضوع

أو تعقيب جديد في هذا السياق


سوف يتعرض كاتبه للحظر النهائي


إدارة المنتدى