لقد شوهد استخدام الجل الموجود ضمن أوراق الصبر منذ آلاف السنوات لمعالجة الجروح والتهابات وحروق الجلد وحالات اضطرابات الجلد الأخرى. كما كانت الطبقة الداخلية الجافة للأوراق تستخدم كملين عن طريق الفم.
يوجد إثبات علمي قوي للتأثير الملين للصبر يعتمد على الخصائص التي تتمتع بها الغلوكوزيدات الأنتراكينونية الموجودة ضمن قشرة الصبر. لكن مقارنة فعالية الصبر مع مضادات الإمساك الأخرى لا تزال غير مدروسة بشكل جيد.
لقد ظهر أن استخدام جل الصبر له تأثير منظم للمناعة وهو يساعد على الشفاء من التهابات الجلد وذلك من خلال العديد من التجارب التي أجريت في الزجاج وعلى حيوانات التجربة وعلى الإنسان.
قرحات الفم:
حيث تقول الدراسات إن استخدام الصبر يخفف الألم ويزيد الفترة بين ظهور قرحات جديدة وقد ظهرت هذه النتائج في دراستين أجريتا عند البشر.
مقاومة السرطان:
حيث أظهرت دراسة سريرية صغيرة أن تناول الصبر فموياً يمكن أن يسبب نقص خطورة الإصابة بسرطان الرئة