تويت
تحطَّمت قبل قليل طائرة شراعية يقودها شاب في العقد الثالث من العمر، بعد أن كان يحلق في سماء الثمامة بالرياض.
و أن قائد الطائرة تعرَّض لإصابات لم تحدد حتى الآن، وأن زملاءه رفضوا أن يتم نقله عن طريق الموجودين، وأصروا على انتظار الهلال الأحمر، وذلك خوفاً من تعرضه لكسور في الظهر، فيما لم يُعرف حتى الآن الجهة التي تعود لها الطائرة الشراعية.
يذكر أن أوامر سابقة قد صدرت تقضي بمنع استخدام الطائرات الشراعية في السعودي
المصدر جريدة سبق
---------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
تعقيب على ماذكر في صحيفة سبق الكترونية الموقرة بتاريخ
16 جمادى الأولى 1433
ننفي ماذكر في الصحيفة حيث أن الطايرة الشراعية لم تتحطم كما ذكر المصدر وبالغ والطايرة سليمة ولا يوجد فيها ما ذكر من مبالغة إعلامية غير مسؤلة تسعى إلى جذب المتابعين على حساب الأمانة الإعلامية والمصداقية
كما ننفي بالدليل القاطع تعرض قايدها إلى إصابات وهو بصحة جيدة ويمارس حياتة بشكل طبيعي ولا يعاني من أدنا إصابة وهو يستعد للطيران من جديد ومعداته سليمة ايضاً ....
وعن طلب الهلال الأحمر من قبل زملائه فهذا دليل على وعي وثقافة الطيارين الشراعيين والذين يتمتعون بخبرة في مجال الإسعاف الأولي وعن سبب طلب الإسعاف فهذلحرص وثقافة زملاء الطيار في التعامل مع مثل هذا النوع من الهبوط الاضطراري إضافةً الى ايجاد فرصة للخروج به من بين المتجمهرين في ضل ثقافة التجمهر ولفضول وقلة الوعي من قبل فيئة قليلة من الحضور وعلى رأسهم المصدر للخبر مراسل صحيفة سبق الكترونية والذي صور الحادث على انه تحطم علماً ان عبارة تحطم تعني التكسر والتناثر إلى أشلاء مبعثرة متناثرة وهذا مالم يحدث على ارض الواقع في الهبوط الذي وصفة المصدر بالتحطم ..وهذا يدل على ضعف المستوى الثقافي للمحرر والمراسل ومبالغتهم في الخبر وتهويل الموقف ...
علماً ان الطيار يعد من الطيارين الفايقي الخبرة و كان يحلق في مكان مرخص ولا يوجد منع من الطيران الشراعي في سماء الثمامة
والطيار كان يمارس هوايتة و يقوم بتمارين اعتيادية حتى يتمكن من الاستعداد لتمثيل الوطن الغالي في بطولة الآسيان لألعاب الشاطئ والمزمع إقامة في الصين قريباً وهبط هبوط عادي وسقط بشكل مألوف في عالم الطيران الشراعي ...
نأمل من جريدة سبق تحري الدقة والمصداقية والمهنية في نقل الخبر وعدم المبالغة فيه وتغليفه بشكل مبالغ ينافي الحقيقة ... ويتعارض مع شرف المهنة الإعلامية
نسخة لجريدة سبق رفضو نشرها ..
ونسخة في ملف أخضر علاقي ..
-------------------------------------------------------
لذا نطالب بوجود متحدث اعلامي الرياضة الطيران الشراعي ويكون منتخب ومرشح بالاجماع من قبل الطيارين انفسهم ...و ليس مفروضا عليهم .
..والذي يجب ان تتوفر فيه شروط المتحدث الإعلامي ...ليكون مرجع رسمي لوسائل الاعلم
عبدالله القرني
17 / 5 / 1433 هــ
و أن قائد الطائرة تعرَّض لإصابات لم تحدد حتى الآن، وأن زملاءه رفضوا أن يتم نقله عن طريق الموجودين، وأصروا على انتظار الهلال الأحمر، وذلك خوفاً من تعرضه لكسور في الظهر، فيما لم يُعرف حتى الآن الجهة التي تعود لها الطائرة الشراعية.
يذكر أن أوامر سابقة قد صدرت تقضي بمنع استخدام الطائرات الشراعية في السعودي
المصدر جريدة سبق
---------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
تعقيب على ماذكر في صحيفة سبق الكترونية الموقرة بتاريخ
16 جمادى الأولى 1433
ننفي ماذكر في الصحيفة حيث أن الطايرة الشراعية لم تتحطم كما ذكر المصدر وبالغ والطايرة سليمة ولا يوجد فيها ما ذكر من مبالغة إعلامية غير مسؤلة تسعى إلى جذب المتابعين على حساب الأمانة الإعلامية والمصداقية
كما ننفي بالدليل القاطع تعرض قايدها إلى إصابات وهو بصحة جيدة ويمارس حياتة بشكل طبيعي ولا يعاني من أدنا إصابة وهو يستعد للطيران من جديد ومعداته سليمة ايضاً ....
وعن طلب الهلال الأحمر من قبل زملائه فهذا دليل على وعي وثقافة الطيارين الشراعيين والذين يتمتعون بخبرة في مجال الإسعاف الأولي وعن سبب طلب الإسعاف فهذلحرص وثقافة زملاء الطيار في التعامل مع مثل هذا النوع من الهبوط الاضطراري إضافةً الى ايجاد فرصة للخروج به من بين المتجمهرين في ضل ثقافة التجمهر ولفضول وقلة الوعي من قبل فيئة قليلة من الحضور وعلى رأسهم المصدر للخبر مراسل صحيفة سبق الكترونية والذي صور الحادث على انه تحطم علماً ان عبارة تحطم تعني التكسر والتناثر إلى أشلاء مبعثرة متناثرة وهذا مالم يحدث على ارض الواقع في الهبوط الذي وصفة المصدر بالتحطم ..وهذا يدل على ضعف المستوى الثقافي للمحرر والمراسل ومبالغتهم في الخبر وتهويل الموقف ...
علماً ان الطيار يعد من الطيارين الفايقي الخبرة و كان يحلق في مكان مرخص ولا يوجد منع من الطيران الشراعي في سماء الثمامة
والطيار كان يمارس هوايتة و يقوم بتمارين اعتيادية حتى يتمكن من الاستعداد لتمثيل الوطن الغالي في بطولة الآسيان لألعاب الشاطئ والمزمع إقامة في الصين قريباً وهبط هبوط عادي وسقط بشكل مألوف في عالم الطيران الشراعي ...
نأمل من جريدة سبق تحري الدقة والمصداقية والمهنية في نقل الخبر وعدم المبالغة فيه وتغليفه بشكل مبالغ ينافي الحقيقة ... ويتعارض مع شرف المهنة الإعلامية
نسخة لجريدة سبق رفضو نشرها ..
ونسخة في ملف أخضر علاقي ..
-------------------------------------------------------
لذا نطالب بوجود متحدث اعلامي الرياضة الطيران الشراعي ويكون منتخب ومرشح بالاجماع من قبل الطيارين انفسهم ...و ليس مفروضا عليهم .
..والذي يجب ان تتوفر فيه شروط المتحدث الإعلامي ...ليكون مرجع رسمي لوسائل الاعلم
عبدالله القرني
17 / 5 / 1433 هــ
)))
تعليق