صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

آمييين يارب


وشكرا لك اخي على الصورة

تحياتي

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

شكرا على مرورك امبراطور الطيران

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

شكرا لك اخي على الصورة تحياتي لك

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

صورة جميلة


وشكراً لك...

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

مكشور على الصور اخوي

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

صورة جميله جدا كنت اتمنى لو كانت حقيقه

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

امين يارب

بصمات خطة دولية - إقليمية للعبث باستقرار لبنان
فوزي زيدان الحياة - 02/07/07//

بينما كان وفد الجامعة العربية ينشط في لبنان لمساعدته في إيجاد حلّ ينطلق من قرار مجلس وزراء الخارجية العرب الذي يتضمن: «تشكيل حكومة وحدة وطنية، وتهيئة الأجواء للاستحقاق الرئاسي ليتم في موعده الدستوري، والحفاظ على أمن لبنان واستقراره من خلال ضبط حدوده مع سورية، ودعوة جميع الأطراف لمنع تسرّب السلاح والمسلّحين إلى لبنان ومساعدة الحكومة والقوات المسلّحة في مواجهة الإرهاب والمشاكل الناجمة عن السلاح الفلسطيني خارج المخيمات، وتجنب الاتهامات الجزافية واستخدام العنف»، إذ بدمشق تعمد إلى إغلاق معبر الجوسية – القاع في البقاع الشمالي، لتصبح نقطة المصنع الحدودية المعبر الشرعي الوحيد الذي يربط لبنان بسورية وعبرها ببقية البلدان العربية. وأدت الإجراءات المشددة عند معبر المصنع إلى الازدحام الشديد وصعوبة التنقل بين البلدين وتباطؤ الحركة التجارية بينهما وبين لبنان والدول العربية الأخرى، فيما تركت المعابر غير الشرعية مفتوحة أمام المسلّحين وتدفق السلاح إلى المنظمات الفلسطينية والأحزاب والتجمعات الموالية في لبنان. وتُعتبر الخطوة السورية تحذيراً للذين يطالبون بضبط الحدود ومراقبتها، وإبعاد الجامعة العربية عن التدخل في هذا الموضوع، فدمشق قادرة بما لها من تأثير قوي على فرقاء في المعارضة اللبنانية، على إفشال مهمة الجامعة العربية في إيجاد تسوية للأزمة اللبنانية، لا تشارك في صوغها أو تحفظ لها موقعاً فاعلاً في لبنان.

كان وفد الجامعة العربية قد توصل بعد جولات مكوكية بين القيادات السياسية المختلفة دامت أربعة ايام متواصلة، إلى مشروع اتفاق نال موافقة الموالاة والمعارضة، يشكل مدخلاً إلى الحوار والتسوية حول المواضيع التي تضمنها القرار الوزاري العربي. وما لبثت المعارضة أن تراجعت عن موافقتها عليه وأعلنت معارضتها له، وكانت نقضت قبله بيوم واحد موافقتها على مشروع آخر تم التوافق عليه بين الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري.

وعادت المعارضة بعد إفشالها مهمة وفد الجامعة العربية إلى نغمة قيام حكومة الوحدة الوطنية، حيث جاء على لسان الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله بأن «موقفنا محصور بحكومة الوحدة الوطنية فقط» وعلى لسان الرئيس بري بـ «تقديم طرح واحد هو قيام حكومة الوحدة الوطنية، وبعد تشكيلها نبحث في كل الأمور المطروحة على المسرح السياسي». وهي تعلم أن هكذا طرح مرفوض من الأكثرية، لأنه يضع مجلس الوزراء تحت سيطرتها بإعطائها الثلث الضامن أو «القاتل» ما يجعلها تتحكم بقراراته وتعطل أعماله بانسحاب وزرائها أو استقالتهم من الحكومة، عدا عن تعطيل انتخاب رئيس جديد للجمهورية ما لم يكن من أنصارها أو المقربين منها، وهو في واقع الأمر ابتزاز للأكثرية بالاختيار بين انتخاب رئيس قريب من المعارضة أو الفراغ الدستوري وما يواكبه من فوضى وتفجير وتفتيت للبلاد.

ويعود السبب الرئيس لعودة المعارضة عن موافقتها على المشروع الذي توصلت إليه اللجنة العربية إلى الضغوط الإقليمية التي مورست على أطرافها الفاعلين، فسورية ترفض أي حل يأتي من خارجها، باعتبار أن الملف اللبناني هو من اختصاصها وصلاحياتها، وترفض أن يشاركها فيه أي جهة عربية أم دولية، وتعتبر تلك الضغوط تدخلاً سافراً في الشؤون الداخلية اللبنانية، وتحدياً واضحاً للقرارات العربية، وتسفيهاً لقول السيد عمرو موسى بأن «العرب مسؤولون عن لبنان ولبنان مسؤولية عربية، وسنستمر في ذلك».

وتعود الغطرسة السورية إلى تساهل العرب وتهاونهم في التعامل معها في الماضي، حيث كانوا يرضخون لابتزازاتها المتواصلة ويدعمون نظامها الشمولي، خوفاً عليه من السقوط بأيدي الأصوليين المتطرفين، ما يهدد أمن بلادهم واستقرارهم. ووصل استهتار دمشق بالمصالح القومية العربية حد تحالفها الوثيق مع إيران الذي أمن لها موقعاً مؤثراً ونفوذاً قوياً في المنطقة العربية، ما دفعها إلى تأمين مصالحها على حساب المصالح العربية العليا. وأدت تصرفات دمشق إلى شرخ كبير بينها وبين الدول العربية الأخرى، ما وضع مصير المنطقة تحت رحمة المحور الإيراني – السوري، الذي يعمل على تركيز بؤره التفجيرية في المنطقة لاستغلالها في صراعه مع المحور الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية. فالمعسكرات الفلسطينية خارج المخيمات في لبنان جاهزة لتنفيذ أوامر دمشق، وكذلك المخيمات حيث لدمشق مجموعات فيها تأتمر بأجهزتها الأمنية.

ونضع علامات استفهام عديدة حول ما جرى في غزة ويجري في لبنان؟ وكيفية وصول عناصر «القاعدة» إلى لبنان ودخولهم إليه، والجهة الإقليمية التي سهّلت وصولهم وساعدت على دخولهم؟ وما هي العلاقة بين دمشق و «القاعدة» وهل هنا تقاطع في المصالح بينهما؟ فالأعمال الإرهابية التي تنفذها «القاعدة» والشلل الاستخباراتية الأخرى في لبنان وكان آخرها التفجير الذي أودى بحياة ستة جنود إسبان من «اليونيفيل»، تؤدي إلى توتير الأوضاع الأمنية في لبنان وتحقق ما سبق أن وعد به الرئيس السوري بشار الأسد بتحطيم لبنان وتدميره. فهل يبقى العرب على تهاونهم وتراخيهم أم أنهم سيتّخذون إجراءات حازمة تجاه دمشق، في حال بقيت على تعنّتها ومعارضتها المصالح العربية العليا والمبادرة العربية في لبنان؟

وأرادت إيران من رفضها المبادرة العربية إبقاء الساحة اللبنانية مفتوحة أمام صراعها مع الولايات المتحدة الأميركية للضغط عليها خلال مفاوضاتها معها حول ملفّها النووي والقضايا الخلافية الأخرى، وتتطلب المفاوضات وقتاً طويلاً ما يجعل باب الحلول موصداً في لبنان، بانتظار التوافق الإقليمي – الدولي، ولا توجد بشائر تدل على قرب التوصل إليه.

ويقف اللبنانيون حيارى حول مصير بلدهم وموقعه في الصراع الإقليمي – الدولي، ومدى صدقية الدول الداعمة لاستقلاله وسيادته واستقراره في تقديم الدعم الحقيقي له، خصوصاً أن جيشه الذي يحارب الإرهاب في شمال لبنان بحاجة إلى السلاح والعتاد المتطور، وإيقاف الأنظمة التي تعبث بأمنه واستقراره عند حدها باستعمال الوسائل الكفيلة بردعها عن التدخل في الشؤون الداخلية اللبنانية. فالمحور الإقليمي يشعل الساحة اللبنانية دماراً وتفجيراً، والمحور الدولي يكتفي ببيانات التنديد والاستنكار ولا يتدخل لإيقاف الجرائم المتواصلة في لبنان والمعروفة عناوين المحرضين عليها والمشاركين فيها، حتى بات البعض يشعر وكأن هناك تواطؤاً بين أطراف إقليميين ودوليين من ضمن خطة مرسومة يتخللها تبادل في الأدوار وتناغم في الأداء.

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

اللهم آميــــــــــــن

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

شكرااا على الردود ياشبــــاب وماقصرتوا

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

صور رائعة جدا
مشكور

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

صور رائعة جدا
مشكور

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

الله ينصر الاسلام والمسلمين

مشكور على الصور

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

صوره رائعه
والله يرفع رايه الاسلام والمسلمين ويذل الحاقدين بأذن الله
يعطيك العافيه اخوي

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

مشكوووووور

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

مشكور !
والله يعين البلدين .

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

فلتحيا فلتحيا فلتحيا آميييييييييييييييييين شكرا يا غاااااااااااااالي مستر بلو على طلتك الجميييييييله كالعاده وموضوعك الاجمل وفعلا رسمه مؤثره عن البلدين الحبيبتين والله ينصر كل بلاد العرب يارب.

تقبل مروووووووووووووووووووووري

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

صورررررررررررررة رائعة شكرااااااااا الك

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

الف شكر وتسلم الايادي

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

حسبي الله ونعم وكيل وانا لله وانا اليه راجعون لانقول اكثر من ذلك ولا ننسي الدعاء لهم

رد: صورة جميلة جدا جدا عن لبنان وفلسطين واسرائيل

امين يا رب شكرا اخي علي الصوره
ويوم العزه ات...ات...ات باذن الله
(وان جندنا لهم الغالبون)