تويت
«ألافكو» تسعى لشراء 15 طائرة وتدرس إنشاء صناديق استثمارية
أكد نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي في شركة ألافكو أحمد عبدالله الزبن، أن الشركة مازالت تسعى لشراء طائرات جديدة، وأنها نجحت في تسويق 12 طائرة وجار تسويق 6 طائرات أخرى، منوهاً إلى أنها تدرس إنشاء صناديق استثمارية.
وقال إن انعكاس انخفاض أسعار النفط ايجاباً على الشركة، سيبدأ في الربع الأول أو الثاني من السنة المالية المقبلة.
وأوضح الزبن ردّاً على اسئلة الصحافيين عقب الجمعية العمومية العادية وغير العادية التي عقدت أمس بنسبة حضور بلغت 85 في المئة، أن الشركة ماضية في شراء 15 طائرة جديدة، لكن ليس بالضرورة على دفعة واحدة، مشيراً إلى أنها تستهدف الوصول إلى هذا الرقم، ومشدداً على أنه عندما تتوافق أي صفقة طائرات مع نظرتها الاستثمارية ستعلن ذلك مباشرة في البورصة. وأضاف ردّاً على سؤال آخر، أن «ألافكو» تعاقدت على 18 طائرة من طراز «A350» ستحصل عليها بحلول عام 2017، مشيراً إلى أنها قامت بتسويق 12 طائرة وجار تسويق الـطائرات الست الباقية.
وأكد الزبن ردّاً على سؤال أن فكرة إنشاء صناديق استثمارية موجودة، وأن الشركة تدرس الأبعاد القانونية والإدارية في هذا الشأن وهو أمر يحتاج الى وقت خصوصا في ما يتعلق بالإجراءات، منوهاً إلى أن الشركة تبحث الفائدة عن فرص لتسويق تلك الصناديق، مستدركا «أنه لا يوجد حالياً ما يمكن الافصاح عنه في هذا الشأن، لكنه أمل تسعى الشركة الى تحقيقه».
وردّاً على سؤال عن احتمال تخارج الخطوط الجوية الكويتية من«ألافكو»بعد أن تبيع حصة نسبتها 35 في المئة من رأسمالها لمستثمر استراتيجي، قال الزبن«هذا أمر يخص «الكويتية» وهم أصحاب القرار في هذا الشأن ولا علاقة للأمر بحصتهم في «الافكو» (تبلغ نحو 11.5 في المئة)، ولن يؤثر على حصتها أو استثماراتها بالشركة»، معرباً عن اعتقاده في أن تبقي«الكويتية»على حصتها في«ألافكو»، إذ ان هذا استثمار جيد لها.
وقال الزبن ردّاً على سؤال إن الصكوك أدوات مالية متاحة في السوق، والشركة تنظر ما يناسبها في عملها، مبيناً أن الصكوك جزء من عمليات التمويل الموجودة في السوق.
وبسؤاله عن تأثير انخفاض أسعار النفط على شركات الطيران رأى أن التأثير لايمكن رؤية نتائجه سريعاً، موضحاً أن أسعار الوقود حاليا تم التوافق عليها منذ 3 أشهر، وشركات الطيران ترى أن الأسعار الحالية منخفضة بالمقارنة مع سعرها قبل ثلاثة أشهر.
وأضاف ان شركات الطيران ستنتعش ويرتفع هامش ربحيتها، وتوقع أن تحقق تلك الشركات حول العالم ارتفاعا في الارباح ما بين 20 الى 25 مليار دولار، واستدرك بالقول إن«أسعار تذاكر الطيران ليست مرتبطة بأسعار الوقود بل بالعرض والطلب»، منوهاً إلى «ضرورة عدم الربط بين أسعار النفط وأسعار التذاكر».
وعن آخر تطورات العلاقة مع شركة الخطوط الوطنية قال الزبن «لا جديد في هذا الشأن، والقضايا (ماشية) والاتصالات بين الطرفين لم تنقطع وأن الأمور تسير بالتوازي».
على صعيد متصل، وافقت الجمعية العمومية العادية لشركة ألافكو لتمويل شراء وتأجير الطائرات، على إلغاء ادراج جزء من أسهم الشركة في بورصة لندن.
وأقرالمساهمون تقرير مجلس الادارة ومراقبي الحسابات والتعامل مع اطراف ذات صلة، كما وافقوا على توزيع أرباح نقدية بواقع 5 فلوس للسهم نقدا وباجمالي 3.8 مليون دينار، وتوزيع 5 في المئة أسهم منحة وصرف مكافأة لأعضاء مجلس الادارة بواقع 123 ألف دينار، وإبراء ذمة مجلس الإدارة وإعادة تعيين مراقبي الحسابات.
رابط المصدر
وقال إن انعكاس انخفاض أسعار النفط ايجاباً على الشركة، سيبدأ في الربع الأول أو الثاني من السنة المالية المقبلة.
وأوضح الزبن ردّاً على اسئلة الصحافيين عقب الجمعية العمومية العادية وغير العادية التي عقدت أمس بنسبة حضور بلغت 85 في المئة، أن الشركة ماضية في شراء 15 طائرة جديدة، لكن ليس بالضرورة على دفعة واحدة، مشيراً إلى أنها تستهدف الوصول إلى هذا الرقم، ومشدداً على أنه عندما تتوافق أي صفقة طائرات مع نظرتها الاستثمارية ستعلن ذلك مباشرة في البورصة. وأضاف ردّاً على سؤال آخر، أن «ألافكو» تعاقدت على 18 طائرة من طراز «A350» ستحصل عليها بحلول عام 2017، مشيراً إلى أنها قامت بتسويق 12 طائرة وجار تسويق الـطائرات الست الباقية.
وأكد الزبن ردّاً على سؤال أن فكرة إنشاء صناديق استثمارية موجودة، وأن الشركة تدرس الأبعاد القانونية والإدارية في هذا الشأن وهو أمر يحتاج الى وقت خصوصا في ما يتعلق بالإجراءات، منوهاً إلى أن الشركة تبحث الفائدة عن فرص لتسويق تلك الصناديق، مستدركا «أنه لا يوجد حالياً ما يمكن الافصاح عنه في هذا الشأن، لكنه أمل تسعى الشركة الى تحقيقه».
وردّاً على سؤال عن احتمال تخارج الخطوط الجوية الكويتية من«ألافكو»بعد أن تبيع حصة نسبتها 35 في المئة من رأسمالها لمستثمر استراتيجي، قال الزبن«هذا أمر يخص «الكويتية» وهم أصحاب القرار في هذا الشأن ولا علاقة للأمر بحصتهم في «الافكو» (تبلغ نحو 11.5 في المئة)، ولن يؤثر على حصتها أو استثماراتها بالشركة»، معرباً عن اعتقاده في أن تبقي«الكويتية»على حصتها في«ألافكو»، إذ ان هذا استثمار جيد لها.
وقال الزبن ردّاً على سؤال إن الصكوك أدوات مالية متاحة في السوق، والشركة تنظر ما يناسبها في عملها، مبيناً أن الصكوك جزء من عمليات التمويل الموجودة في السوق.
وبسؤاله عن تأثير انخفاض أسعار النفط على شركات الطيران رأى أن التأثير لايمكن رؤية نتائجه سريعاً، موضحاً أن أسعار الوقود حاليا تم التوافق عليها منذ 3 أشهر، وشركات الطيران ترى أن الأسعار الحالية منخفضة بالمقارنة مع سعرها قبل ثلاثة أشهر.
وأضاف ان شركات الطيران ستنتعش ويرتفع هامش ربحيتها، وتوقع أن تحقق تلك الشركات حول العالم ارتفاعا في الارباح ما بين 20 الى 25 مليار دولار، واستدرك بالقول إن«أسعار تذاكر الطيران ليست مرتبطة بأسعار الوقود بل بالعرض والطلب»، منوهاً إلى «ضرورة عدم الربط بين أسعار النفط وأسعار التذاكر».
وعن آخر تطورات العلاقة مع شركة الخطوط الوطنية قال الزبن «لا جديد في هذا الشأن، والقضايا (ماشية) والاتصالات بين الطرفين لم تنقطع وأن الأمور تسير بالتوازي».
على صعيد متصل، وافقت الجمعية العمومية العادية لشركة ألافكو لتمويل شراء وتأجير الطائرات، على إلغاء ادراج جزء من أسهم الشركة في بورصة لندن.
وأقرالمساهمون تقرير مجلس الادارة ومراقبي الحسابات والتعامل مع اطراف ذات صلة، كما وافقوا على توزيع أرباح نقدية بواقع 5 فلوس للسهم نقدا وباجمالي 3.8 مليون دينار، وتوزيع 5 في المئة أسهم منحة وصرف مكافأة لأعضاء مجلس الادارة بواقع 123 ألف دينار، وإبراء ذمة مجلس الإدارة وإعادة تعيين مراقبي الحسابات.
رابط المصدر
تعليق