مدينة الحرية، الكويت، 18 مارس 2008 – أصدرت طيران الجزيرة (اسم التداول في بورصة الكويت:الجزيره Jazeera) اليوم نتائجها للسنة الماليّة لعام 2007.
بلغ الربح الصافي لطيران الجزيرة، وهي شركة الطيران الوحيدة غير المملوكة وغير المموّلة من أيّ جهة حكوميّة في الشرق الأوسط، لعام 2007 قيمة 2.29 مليون د.ك، في حين بلغت الإيرادات التشغيليّة 34.7 مليون د.ك محققة نسبة نموّ بلغت 61.2% مقارنة مع الإيرادات التشغيليّة لعام 2006 والتي بلغت 21.5 مليون د.ك.
شهدت طيران الجزيرة نموّاً سريعاً عام 2007. فقد أطلقت في شهر أبريل مقرّها التشغيلي الثاني في دبي ما سمح لها بتقديم رحلات مباشرة لسكّان دبي إلى أكثر الوجهات ارتياداً مثل البحرين وكوتشي ومومباي ودلهي وصلالة ومسقط والمالديف وبيروت. ومع إقفال السنة الماليّة لعام 2007 تكون طيران الجزيرة قد نقلت 1.2 مليون راكب، أي ضعفي الرقم الذي حققته عام 2006، بنسبة حمولة بلغ معدّلها 74%، أي بنموّ بلغ 12% مقارنة مع معدّل الحمولة عام 2006.
وعلّق السيّد مروان بودي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي قائلاً: "كان عام 2007 ممتازاً بالنسبة إلينا على الرغم من أسعار الوقود التي حققت أرقاماً قياسيّة. غير أنّنا تابعنا الاستثمار في شبكتنا متواصلة النموّ وعزّزنا رحلاتنا، وقد كانت النتائج التي شهدناها في الربع الرابع من عام 2007 وبداية 2008 خير دليل على نجاح الاستراتيجيّة التي اتبعناها. "
وأردف بودي قائلاً إنّ الزيادة في الإيرادات أتت أيضاً نتيجة مباشرة لزيادة الرحلات بين أبرز خطوط الشبكة وأكثرها إقبالاً، وذلك من خلال إطلاق رحلات يوميّة بين دبي وبيروت، ودبي ومومباي. فضلاً عن ذلك، عزّزت طيران الجزيرة خدماتها من الكويت إلى دبي بمعدّل يصل إلى خمس رحلات يوميّاً وإلى البحرين بمعدّل يصل إلى أربع رحلات يوميّاً.
اختتم بودي تعليقه على نتائج العام قائلاً: "سوف نستمرّ بتعزيز شبكتنا، من خلال إضافة وجهات جديدة وزيادة رحلاتنا ، من أجل الحفاظ على مكانتنا التنافسيّة، والفوز بحصّة أكبر من السوق، والتأكّد من أن يعود علينا عام 2008 بفوائد أكبر بعد. وأمّا محطّ اهتمام طيران الجزيرة فيبقى دائماً توفير أفضل الخيارات ومزيداً من الحريّة لركّابها.
ويذكر أنّ طيران الجزيرة تشغّل أسطولاً جديداً من ست طائرات من طراز A320 مجهزة بمقاعد جلدية، ولديها طلبات مؤكدة لشراء 34 طائرة من نفس الطراز كما سيتم تسلم الطائرات عبر دفعات سنوية حتى عام 2014
المصدر: طيران الجزيرة
بلغ الربح الصافي لطيران الجزيرة، وهي شركة الطيران الوحيدة غير المملوكة وغير المموّلة من أيّ جهة حكوميّة في الشرق الأوسط، لعام 2007 قيمة 2.29 مليون د.ك، في حين بلغت الإيرادات التشغيليّة 34.7 مليون د.ك محققة نسبة نموّ بلغت 61.2% مقارنة مع الإيرادات التشغيليّة لعام 2006 والتي بلغت 21.5 مليون د.ك.
شهدت طيران الجزيرة نموّاً سريعاً عام 2007. فقد أطلقت في شهر أبريل مقرّها التشغيلي الثاني في دبي ما سمح لها بتقديم رحلات مباشرة لسكّان دبي إلى أكثر الوجهات ارتياداً مثل البحرين وكوتشي ومومباي ودلهي وصلالة ومسقط والمالديف وبيروت. ومع إقفال السنة الماليّة لعام 2007 تكون طيران الجزيرة قد نقلت 1.2 مليون راكب، أي ضعفي الرقم الذي حققته عام 2006، بنسبة حمولة بلغ معدّلها 74%، أي بنموّ بلغ 12% مقارنة مع معدّل الحمولة عام 2006.
وعلّق السيّد مروان بودي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي قائلاً: "كان عام 2007 ممتازاً بالنسبة إلينا على الرغم من أسعار الوقود التي حققت أرقاماً قياسيّة. غير أنّنا تابعنا الاستثمار في شبكتنا متواصلة النموّ وعزّزنا رحلاتنا، وقد كانت النتائج التي شهدناها في الربع الرابع من عام 2007 وبداية 2008 خير دليل على نجاح الاستراتيجيّة التي اتبعناها. "
وأردف بودي قائلاً إنّ الزيادة في الإيرادات أتت أيضاً نتيجة مباشرة لزيادة الرحلات بين أبرز خطوط الشبكة وأكثرها إقبالاً، وذلك من خلال إطلاق رحلات يوميّة بين دبي وبيروت، ودبي ومومباي. فضلاً عن ذلك، عزّزت طيران الجزيرة خدماتها من الكويت إلى دبي بمعدّل يصل إلى خمس رحلات يوميّاً وإلى البحرين بمعدّل يصل إلى أربع رحلات يوميّاً.
اختتم بودي تعليقه على نتائج العام قائلاً: "سوف نستمرّ بتعزيز شبكتنا، من خلال إضافة وجهات جديدة وزيادة رحلاتنا ، من أجل الحفاظ على مكانتنا التنافسيّة، والفوز بحصّة أكبر من السوق، والتأكّد من أن يعود علينا عام 2008 بفوائد أكبر بعد. وأمّا محطّ اهتمام طيران الجزيرة فيبقى دائماً توفير أفضل الخيارات ومزيداً من الحريّة لركّابها.
ويذكر أنّ طيران الجزيرة تشغّل أسطولاً جديداً من ست طائرات من طراز A320 مجهزة بمقاعد جلدية، ولديها طلبات مؤكدة لشراء 34 طائرة من نفس الطراز كما سيتم تسلم الطائرات عبر دفعات سنوية حتى عام 2014
المصدر: طيران الجزيرة
تعليق