السلام عليكم يااهل القسم
كيفكم


معاكم ..... ههههه اليوم جيت لكم بمقتطفات مهضومة
اااااااقصد منيحة ....

يارب تعجبكم :iconloli:
واترككم مع ذكريات المعلقات بين السماء والارض

تخيل مضيفة جوية بمواصفات أقرب الى الـ"توب موديل"،
تنسيك بابتسامتها الحلوة وقوامها الممشوق أنك ـ لا سمح الله ـ
قابل للسقوط في أي لحظة من إرتفاع كذا الف قدم.


من هذه الزاوية "الجمالية"، والمطلة على "الحقل" الاقتصادي،
يمكن تفهم الشروط الواردة في الإعلان عن حاجة شركة طيران الى مضيفات
يحملن مواصفات "إكسترا":
ـ أن تكون لبنانية، عزباء، عمرها بين 21 و27 عاماً.
ـ أنيقة، بشرة صافية، صحة جيدة، نظر سليم من دون الحاجة الى عدسات لاصقة.
ـ الطول: 160 سم (على الأقل).
ـ الوزن: متناسب مع الطول.
ـ تجيد السباحة.
ـ اللغات: عربي، انكليزي، فرنسي.
ـ المستوى الجامعي: II caB أو ما يعادلها.

في السنوات القليلة الماضية.
جاء رهان المتباريات على الجمال كجواز سفر أولي. وهناك من لم تخفِ حاجتها "في بلد مثل لبنان" ـ على حد قولها،الى الواسطة التي لها مفعول الرضى، خصوصاً بعدما فاق عدد الطلبات
في غضون أسبوع الـ 750، سيتم اختيار 200 في المرحلة الأولى ـالاختبار الى حين غربلتهن لحدود 60 فتاة على الأكثر.
** ان يكون الشوبنغ من مختلف اصقاع العالم **

وماذا عن احتمال الموت بفعل حادثة ما تكون تقنية أو مدبرة؟.
سؤال آخر يزعج الفتيات لأنهن لا يردن لأحد أن يقضم سعادتهن
في الحصول على وظيفة يرونها أكثر من مميزة.
تعلق احداهن :** من له عمر لن تقتله شده..المهم الا يتشوه جسدي **
يوحي وجود نحو 750 طلباً لدى شركة الطيران بأن الفتيات "مهووسات" بالمهنة،لكن ذلك يبدو ظاهرياً إذ تبين اعترافاتهن في الجلسات المحدودة بأن ما يضمرنه مجرد عمل مؤقت يرضي فضولهن في التعرف الى بلدان جديدة ويكفي حاجتهن للتعلم العناية بهيئتهن.
يبررن ما يضمرنه بأن مهنة المضيفة لا تنسجم مع الزواج وتشكيل الأسرة،
بالإضافة الى عدم رغبة العديد من الشباب اللبناني الارتباطبمضيفة نظراً لغيابها المتواصل عن المنزلوالمعاكسات التي يمكن أن تتعرض لها.الدخول على خط الأرقام الرسمية وواقع حال المضيفات في الشركة،يقتضي طلب إذن دائرة الخدمات الجويةالتي أبدت استعدادها للقائنا وخولتنا مرافقة المضيفاتعلى أرض المطار وداخل الطائرة.
أسماؤنا موجودة لدى "الحاجز" الذي يأخذنا ناحية مباني الشركة والطائرات الخاصة
. نبادر في تخمين المبنى المرجو حيث بانتظارنا رئيس دائرة الخدمات الجوية
. يشير الأمن الى المبنى المقابل لكننا نتوه قليلاً بين المبنى Aوالآخر B نتبع الدليل يميناً ويساراً مسافة غير قصيرة،فإذا بنا أمام مكتب . نتعرف الى مسؤولة المضيفات والمضيفين
والى جانبها صورة قديمة بالأبيض والأسود لإحدى مضيفات الشركة
مطلع السبعينيات مرحبة بعودة ملكة جمال الكون جورجينا رزق
عقب مشاركتها في مباراة الجمال الدولية.
"ثلث المضيفات آثرن الاستمرار في المهنة بينما اختار نحو الثلثين منهن العمل
خلال فترة تعلمهن بغية اكتساب مهارات جديدة قبل البدء في مزاولة الاختصاص.
عموماً تحصل المضيفة عندنا على راتب جيد يخولها توفير ما تشتهيه".
"التوب موديل" تتولى مهمة الترويج لإحدى الماركات معتمدة على رشاقتها وطلتها وابتسامتها. بالنسبة الى المضيفة، يتعقد الوضع لأن المطلوب منها بالإضافة الى عنصر الجمال،
حسن التعاطي مع الزبائن وتوافر صفات مثل سرعة البديهة إجادة فنون الخطاب والتواصل والتحلي بالصبر..."يوضح بأن المواصفات التي وردت في الإعلان ليست سوى :
guid line
تخضع المتبارية الى اختبار من ثلاث مراحل بحيث نكتفي بقبول
افضل ستين فتاة من بين المتباريات. تلفتنا في المرحلة الأولى نسبة الجمال،
تخضع بعدها الفتاة في المرحلة الثانية الى اختيار لجنة التحكيم.
ولأننا ندرك أن الفتيات في المرحلة العمرية
ما بين 21 و27 تلزمهن الخبرة وصقل معلوماتهن، نتولى تدريبهن
على أيدي اختصاصيين وخبراء. كنا لغاية العام الماضي نجري اختبارات خطية
لكننا عدلنا عن الفكرة نظراً لحيازة المتقدمات للعمل على إجازات جامعية:
طب، هندسة، صيدلة، محاماة، إعلام، تجارة...
اعتبرنا أن براعة المضيفة يفترض أن تكون في التواصل
بغض النظر ان كانت تجيد التعبير كتابة أم لا".
، بحسبه مايدفعه الى الحسم: "عدم المؤاخذة مافي نتيجة ..مع السلامة ..
يشرح فيقول: "ضمن السياسة التي اعتمدها رئيس مجلس الإدارة الجديد،
إيلاء الأهمية الكافية للمضيف والمضيفة باعتبارهما على رأس "الجبهة"
في التعاطي مع الناس. وهناك تشديد على ضرورة ضخ دماء جديدة
بغية الحصول على نتائج مشرّفة".
لأنها بعد ذلك تخضع لمرحلة تدريبية مدة ثمانية أسابيع
تنتهي باختبار داخلي وآخر في الطيران المدني تحصل بعدهما
على إجازة تخولها البدء في ممارسة عملها".
يعلق : "سن التقاعد لدى المضيفة هو 50 عاماً، لكن ذلك
لا يحمي مضيفة في 23 من عمرها إن تضاعف وزنها بشكل ملفت.
عندها يمكن ان تتعرض للفصل". أما الذي يميز
مضيفة طيران الشركةعن غيرها من المضيفات :
"يميزها الذي يميزنا: أن يشعر المسافر بالدفئ ويلمس الخدمة المميزة.
هناك شركات لديها 42 جنسية من المضيفين والمضيفات.
أما نحن فهدفنا أن نحكي بلغة العائلة علماً أننا أصغر أسطول في العالم".
تعتمد على الحضور الانثوي
في الخدمة الجوية
فنرى ان عدد المضيفين لا يتجاوز نسبة الربع من اجمالي المجموع
تبقى النظرة الى عمل المضيفة مرهونة بمدى تقبّل المجتمع لفتاة
تعبر البحار والمحيطات في رحلة الـ75 ساعة الإلزامية خلال مدة شهر.
تسافر متنقلة بين عواصم العالم لتعود الى الأرض بـ"مدخرات" من
إرث الحضارات والموضة والتجميل.
مهنتها، تقابل بالسؤال: "هل أنت على الأرض؟"
. تؤكد المضيفة: "أنا دايماً على الأرض".
أما الأصدقاء الذين تدفعهم حشريتهم لاقتناص "مغامرات" زميلتهم،
فإنهم لا ينفكون يسألون عن مواقف مثيرة تتعرض لها:
"إحكي، إحكي ما حدا غريب. هل تلقيت عروضاً؟".


بانها واجهت صعوبات في اقناع والديها بمهنتها الجديدة
فتقول اثار عملي الجديد
قلق والدي جداا وحذراني من المخاطر التي قد اتعرض لها في الطائرة
انشغل بالهم كثيرا ولكنهم تالقمو بعد عدة رحلات .
عن حاجة الشركة الى مضيفات. تحول همها من البحث عن
مقعد شاغر لمدرسة الى الفوز بمقعد مضيفة على الطائرة.
تحكي بدايات تجربتها: "كنت شديدة الحماسة يوم قصدت لتقديم طلب وظيفة.
حسبت أنهم سيبلغوني النتيجة فوراً لكن خاب ظني.
انتظرت مدة شهر الى أن اتصلوا بي لإعلامي بأني تجاوزت المرحلة الأولى.
جاءت ردة فعلي العفوية : يعني خلاص صرت مضيفه.
أجابوني بعد بكير. ينتظرك أكثر من اختبار.
كنت خائفة أمام لجنة الإختبار لأنني لا أعرف الكثير عن
شؤون الطيران ولم أختبر تجربة السفر من قبل.
أذكر أنهم سألوني عن ردّ فعلي إذا * قرصني* أحد الركاب
من باب التحرّش بي. أجبتهم: أتغاضى في المرة الأولى،
وفي المرة الثانية أتجاهله أما في المرة الثالثة
فأطلب المساعدة من المسؤول في الطائرة".
ثم نطلب من مسؤولتها توضيح هذا الجانب المتعلق بالحياة الخاصة.
تقول : بالطبع يحق للمضيفة الزواج والانجاب،
ولكنها تحصل على إجازة نسميها (إستقالة الـ pregnant)
ما أن تعلمنا بحملها ثم تعود بعد سنة من جديد".
تحب مهنتها كثيراً، تقول: "مبسوطة لغاية الآن، لكن
إذا طلب مني شريكي المستقبلي التوقف عن العمل، سألبي طلب
ه لأن أكيد في ناس ما بيقبلوا المهنة
" ننظر الى رد فعل زميلتها المضيفة (...........)
التي تعمل في الشركة منذ خمس سنوات.
فتقووول :
نلمح الرغبة نفسها في الإستقرار والزواج على الرغم من تأكيدها
بدورها إعجابها بالمهنة.
درست (........)الصحافة في كلية الإعلام وقبل تخرجها بعام
انضمت الى الشركة بصفة مضيفة مؤقتة (خلال فترة الصيفية)،
لكن الاستقرار المادي الذي أمنته مهنتها اقنعها بالانضمام الى الفريق،
تقول : "كانت رد فعل أصدقائي: ** نيالــــك **
لارتداء البذلة الكحلية. استقلت الطائرة للمرة الأولى بشغف كبير
تملّكها للتعرّف الى بلدان وحضارات جديدة، لكن حظها "تعثر" بقنبلة
قيل أنها موضوعة على متن الطائرة. تبين لاحقاً أن الخبر كاذب،
فاستعادت ثقتها بمهنتها".
لكن سرعان ما عادت الأمور الى طبيعتها وتفهمت العائلة
بأن عمل ابنتهم فيه خدمة إنسانية ورسالة. تفرّق بين حياتها في "السماء"
وتلك التي على الأرض: "داخل الطائرة يباغتني شعور بأن العالم فانٍ وصغير
. وما أن تصطدم إطارات الطائرات بالأرض معلنة وصولنا بالسلامة،
تعود اليّ طبيعتي. اتصل بأصدقائي ونتفق على اللقاء والسهر كأي فتاة عادية".
"معظم اللواتي يتزوجن، يفضلن تقديم استقالاتهن إحتراماً لروابط الأسرة
. لقد فاجأني هذا التصرف لأننا نحسب الجيل الجديد غير مسؤول
ويدعو الى الفردية والتحرّر، فإذا به حريص على الأسرة أكثر من الأجيال السابقة".
تاتي (..............) لتلفت الانتباه مضيئة على المظهر الجمالي وتقول :
لا زم يكون ال look كتيييير Fresh
قبل الصعود الى الطائرة
تعاني المضيفه من :
جفاف بشرة وجهها داخل الطائرة ما يرغمها على
استخدام المرطبات وأدوات التجميل عالية الجودة".
كنا على وشك سؤالهن عن مدى الحرص على الرشاقه ......
لولااااااااا ان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تنبهت (........) داخل كافيتيريا المطار الى انها
تناولت قطعة الشوكولاااااا باكملهاا
صررررررخت :::::::::::::::
يااااي شو عملت بدي اركض ساعه لاحرق ** الكالوري **
ياااي هاااي

على قوله المغنية ( .......)
خخخخخخخ
تعليق