تويت
(((البوينج-777 ستخرج من الخدمه في اواخر 2014 !!!!)))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.مساء الخير.كيفكم ان شاء الله تمام
افاد مسؤول بشركة بوينج الامريكيه لصناعه الطائراة النفاثه قرب انتهاء مده الخدمه لدى طائرات البوينج 777 ذات المدى الطويل والتي اتت فكرتها في في متوسط التسعينات حين ارادت الشركه ايجاد طائره وسط بين البوينج 747 والبوينج 767 فكانت البوينج 777-200 و777-300 ER نتيجة هذا التفكير والتخطيط .الا ان لكل بدايه نهايه ومن كل نهايه تبدأ بدايه جديده لم تتحمل شركة بوينج التكاليف الباهظه التي وقعت فيها الشركه نتيجة وجود طائرة البوينج 777 من ناحية استهلاك الوقود كما صرح انه على الرغم من التطور التكنولوجي الحديث الموجود في طائرات ال777 الا انه لديها عيب وحيد وخطير وهو كثرة استهلاكها للوقود وقد صرحت بهذا الشئ شركتي رولز رويس وجينرال اليكتريك صانعتي محركات ال777 وقالت:((بالرغم من تطور محركات ال777 وتصميمها الجيد لشفرات المحركات بل للمحركات نفسها الا انهم لم يتفادو مشكلة الوقود)).وقد صرحت بوينج انه من الطبيعي احالت ال777 عن الخدمه لانه امر طبيعي لدى سياسة الشركه فأنه من المنطقي ايجاد حلول بديله عن ال777 ومع التقدم في التكنولوجيا وغلو اسعار الوقود فكان لابد من ايجاد طائره بديله لهذه الطائره التي تسربت اليها الشيخوخه كما يقولون.فكانت البوينج 787 او كما يطلق عليها((7E7)) هي الخطه القادمه بعد ال777 .
واتت فكرت ال787 على عدة اسس هي كما ذكرتها شركة بوينج:
1- طائرة ال787 مصنوعه من مادة الفايبر كليا بينما ال777 المنيوم
2-تصميم المحركات الجديد التي تتولاه شركة رولز رويس يخفف نسبة استهلاك الوقود بنسبة 70%
3-تصميم احسن واحلى للطائره وبشكل انسيابي اكبر من ال777
4-التطور الدائم في صناعة الطيران حيث تنتهي ال777 ببدأ ال787 وتنتهي ال787 ببدأ ...ولم تحدد الطائره بعد.
5-طبيعة الطلبات التي بدأت تقل تدريجيا على ال777 وتكثر تدريجيا في طلبات ال787.
كما ذكرت بوينج انه سيتم ايقاف ال777 من الخدمه في اواخر عام 2014 حيث ستبدأ ال787 بالخدمه.
وصرحت بوينج ان طائرة البونج 787 تعتبر نقله كبيره في التطور التكنولوجي للطيران وانها بوينج لن تتوقف عند ذلك بل سيأتي بعد ال787 الكثير من الطائرات النفاثه الجديده ولاكن كما قالت بوينج:((لكل حدث حديث)).
بعض الصور عن الطائره الجديده بوينج 787:
اتمنى ان اكون وفقت في طرح الموضوع وان شاء الله يكون عجبكم
المصدر:مجلة المسافر ومصادر اخرى
الصور:محرك البحث جوجل
شكرا لكم.
والى اللقاء
افاد مسؤول بشركة بوينج الامريكيه لصناعه الطائراة النفاثه قرب انتهاء مده الخدمه لدى طائرات البوينج 777 ذات المدى الطويل والتي اتت فكرتها في في متوسط التسعينات حين ارادت الشركه ايجاد طائره وسط بين البوينج 747 والبوينج 767 فكانت البوينج 777-200 و777-300 ER نتيجة هذا التفكير والتخطيط .الا ان لكل بدايه نهايه ومن كل نهايه تبدأ بدايه جديده لم تتحمل شركة بوينج التكاليف الباهظه التي وقعت فيها الشركه نتيجة وجود طائرة البوينج 777 من ناحية استهلاك الوقود كما صرح انه على الرغم من التطور التكنولوجي الحديث الموجود في طائرات ال777 الا انه لديها عيب وحيد وخطير وهو كثرة استهلاكها للوقود وقد صرحت بهذا الشئ شركتي رولز رويس وجينرال اليكتريك صانعتي محركات ال777 وقالت:((بالرغم من تطور محركات ال777 وتصميمها الجيد لشفرات المحركات بل للمحركات نفسها الا انهم لم يتفادو مشكلة الوقود)).وقد صرحت بوينج انه من الطبيعي احالت ال777 عن الخدمه لانه امر طبيعي لدى سياسة الشركه فأنه من المنطقي ايجاد حلول بديله عن ال777 ومع التقدم في التكنولوجيا وغلو اسعار الوقود فكان لابد من ايجاد طائره بديله لهذه الطائره التي تسربت اليها الشيخوخه كما يقولون.فكانت البوينج 787 او كما يطلق عليها((7E7)) هي الخطه القادمه بعد ال777 .
واتت فكرت ال787 على عدة اسس هي كما ذكرتها شركة بوينج:
1- طائرة ال787 مصنوعه من مادة الفايبر كليا بينما ال777 المنيوم
2-تصميم المحركات الجديد التي تتولاه شركة رولز رويس يخفف نسبة استهلاك الوقود بنسبة 70%
3-تصميم احسن واحلى للطائره وبشكل انسيابي اكبر من ال777
4-التطور الدائم في صناعة الطيران حيث تنتهي ال777 ببدأ ال787 وتنتهي ال787 ببدأ ...ولم تحدد الطائره بعد.
5-طبيعة الطلبات التي بدأت تقل تدريجيا على ال777 وتكثر تدريجيا في طلبات ال787.
كما ذكرت بوينج انه سيتم ايقاف ال777 من الخدمه في اواخر عام 2014 حيث ستبدأ ال787 بالخدمه.
وصرحت بوينج ان طائرة البونج 787 تعتبر نقله كبيره في التطور التكنولوجي للطيران وانها بوينج لن تتوقف عند ذلك بل سيأتي بعد ال787 الكثير من الطائرات النفاثه الجديده ولاكن كما قالت بوينج:((لكل حدث حديث)).
بعض الصور عن الطائره الجديده بوينج 787:
اتمنى ان اكون وفقت في طرح الموضوع وان شاء الله يكون عجبكم
المصدر:مجلة المسافر ومصادر اخرى
الصور:محرك البحث جوجل
شكرا لكم.
والى اللقاء
تعليق